حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
حزب الله والمشرق الجديد - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: حزب الله والمشرق الجديد (/showthread.php?tid=50411) |
حزب الله والمشرق الجديد - رحمة العاملي - 06-10-2013 تحوّل قسم كبير من خصوم حزب الله الى موقع العدو المستعد لفعل أي شيء من أجل كسره وتحطيمه. وهذا ما يحتمل مواجهة سيكون مسرحها بلدي الصغير أو الكبير. وقد يسقط بسببها ضحايا كثر. ولأن الأمر على درجة عالية من الجدية والخطر في آن، فإنني أجد نفسي، مرة جديدة، مضطراً الى محاولة شرح واقع حزب الله اليوم، آملاً أن يفهمني من يريد التصرف بواقعية، وأن يأخذ في الاعتبار ما أقوله حتى ولو قرر الذهاب نحو المواجهة الفاصلة. حزب الله، اليوم، يمثل قوة إقليمية كبرى. وهو على هذه الحال منذ نحو عقد من الزمن. لكن مع تطورات ما بعد التحرير عام 2000، ثم هزيمة إسرائيل في غزة، فهزيمة الولايات المتحدة في العراق، ففشل مشروع السيطرة على لبنان بعد اغتيال الرئيس رفيق الحريري، ثم بعد حرب تموز عام 2006، وما تلاها من تطورات الى اليوم، دخل حزب الله، أو أدخل، في اختبارات وساحات كثيرة، وسّعت من خبراته، وزادت من نفوذه، وضاعفت من قدراته. وجعلته، من حيث يدري أو لا يدري، مرادفاً لقوة الاعتراض على كل من يعمل في فلك الغرب الأميركي والأوروبي، سواء كان عربياً أو غير عربي. إضافة الى ذلك، يملك حزب الله مؤسسة تنظيمية تناسب دولاً، لا تنظيمات محلية. وفيه هيكلية تتيح له الادعاء بالقدرة على العمل في كل قطاعات الحياة. ومن دون الجزم بقدرته على النجاح هنا أو هناك، إلا أنه بات يمثل، كقوة أمنية وعسكرية، نقطة ارتكاز في المحور الذي يواجه الغرب وجماعته في منطقتنا. ومع تطور إمكاناته، على اختلافها، صار الحزب عنصر قوة لمن يقف معه. وهذا ما اختبره الفلسطينيون في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي، وهذا ما عرفته المقاومة العراقية ضد الاحتلال الأميركي، وهذا ما يتعرف إليه الجيش السوري في مواجهة المجموعات المسلحة. وفي كل تجربة، كان حزب الله، الذي تعرف وتعلم الكثير والكثير من تجربة العدو الإسرائيلي، يعرف كيف يحول التهديد الى فرصة، والأزمة الى مدخل نحو واقع مختلف. والأهم في كل هذه التجارب، قدرته على إنتاج الخطاب السياسي المناسب لشعار المرحلة، وتالياً، وضع آليات العمل التي لا تزال تتيح له تعبئة جيل من المقاتلين الذين، بعد مرور ربع قرن على تجربته العسكرية، لا يزالون من جيل أول العشرينيات... فهل لمن يريد مقارعته أن يتخيل واقعه، ومعنى أن تظل قادراً على التجديد في قوتك العسكرية البشرية؟ فكيف إذا ترافق الأمر مع تطوير هائل على صعيد المنظومات العسكرية وعلى صعيد القدرات الأمنية وعلى صعيد الإمكانات اللوجستية. اليوم، حزب الله، الذي يبغضه قسم غير قليل من العرب والمسلمين، لا يخشى على شرعيته الشعبية. وهو لم يربط يوماً نضالاته أو مواقفه بالحصول المسبق على موافقة من نعرف جميعاً أنهم ليسوا أهلاً لقرار بتعيين موظف، فكيف في التزام خيار استراتيجي. وخطوته هذه، جنّبته الانهيارات التي تصيب القوى القائمة على حسابات من هذا النوع، فتراها تندثر بمجرد أن رفع عنها غطاء هذه الجهة أو تلك الدولة أو ذلك الجزء من الجمهور. لكن الأهم هو أن حزب الله عندما قرر، جهاراً ونهاراً، الدخول في قلب المعركة في مواجهة المجموعات المسلحة في سوريا، إنما فعل ذلك ضمن وعيه الى دور جديد، وليس كردة فعل موضعية، ولا خدمة مقابل خدمات وفرها له النظام في سوريا على مدى ربع قرن. أما الدور الجديد لحزب الله، فيتمثل في قيادة تيار مشرقي، إن لم يكن عربياً بالكامل، هدفه إعادة رسم الخريطة السياسية والاقتصادية والاجتماعية لبلاد تتسع اليوم لنحو 75 مليون عربي. وهو قادر على لعب دور الرافعة، لكنه ليس القادر على إنتاج عملية التغيير الكاملة. وهو لا يدّعي ذلك اصلاً. وهذه المهمة، تعني بداهة وأولاً، إعادة الاعتبار للحق الفردي والعام لكل عربي بأن يقاوم الاحتلال الأميركي أو الإسرائيلي أو عملائهما في أي بقعة من بلاد المشرق. وهي مهمة، هدفها إعادة الاعتبار للفكرة القومية، باعتبارها الهوية الوطنية الفعلية لكل عربي، والتي تتطلب، في مرحلة أولى، القضاء على كل فكرة ضيقة، سواء كان اسمها «القرار الوطني المستقل» أو «بلدي أولاً» أو المنظومات السياسية والاجتماعية والطائفية المحلية. وهذا كلام يعني كل أبناء المشرق العربي. من فلسطين والأردن، الى لبنان وسوريا، وصولاً الى العراق وإلى الجوار في تركيا والخليج العربي. بناءً عليه، أوجّه نصيحة الى من يريد التخلص من حزب الله بأن عليه التصرف من الآن وصاعداً بأن الأمر لم يعد يتعلق بمجموعات عسكرية أو أمنية، أو بمربع سكني هنا أو هناك، أو بشريط من الحدود تراقبه شرطة دولية أو خلافها، بل إن الحديث يدور عن تيار فيه خليط من يسار وقوميين سوريين وعرب، وفيه حالات مدنية لها لبوسها الديني، وفيه قاعدة هائلة من الفقراء الذين ينشدون استقلالاً كاملاً، يحمي تنوعهم الثقافي والاجتماعي قبل السياسي والإداري، وهو تنوع، من شأنه القضاء على العقل التكفيري الذي يقوده آل سعود وأنسباؤهم. هذا هو عنوان حزب الله الجديد، تعرّفوا إليه جيداً، ألا وفّقكم الله، ثم قاتلوه! ابراهيم الامين الرد على: حزب الله والمشرق الجديد - نوار الربيع - 06-10-2013 ههههههههههه رسم خريطة مشرق جديد ... لك خليه ينزل جنوب الليطاني بالأول لنشوف . RE: حزب الله والمشرق الجديد - Dr.xXxXx - 06-10-2013 حجي رجمة كل اللي كتبته عن الحزب وتطوراته وقدراته على العين والراس، صحتين والله يزيد ويبارك. لكن ما دخل الحزب بسياسة باقي الدول التي تحدثت عنها وتغيير خارطتها السياسية والإجتماعية والاقتصادية؟ هل قلَب الحزب الضاحية الجنوبية إلى جنة حتى تصدّروا خيراتكم للناس؟ حزب الله هو كأي حزب سياسي آخر، سياسي فقط لا غير، لا إجتماعي ولا اقتصادي ولا مقاوم ولا ما يحزنون، وليس بعيداً عنه أن يقوم بانقلاب عسكري على السلطة في لبنان في حال رأى أن سوريا انتهت ولن يصلح العطار ما أفسد الدهر. يا حجي صرعتونا بالمقاومة والممانعة، فتفضلوا هاي الساحة والميدان... اسرائيل طول وعرض ناطرتكم فلشو بلشتو بسوريا؟ الحزب للأسف حزب طائفي، وذنب تنامي أوصاله مرمي برقبتنا إذ غضضنا الطرف عنه سابقاً، لكن اليوم لا بد مما ليس منه بد، وهي الحرب، قد تثقل القلب، لكن خلفنا عار العرب.. الرد على: حزب الله والمشرق الجديد - خالد - 06-10-2013 كان حزب الله قادرا على لعب دور الرافعة حتى آذار ٢٠١١ بعد ذلك فإن حزب الله صار عقدة جديدة تضاف إلى عقد المجتمع، وصار ليس أكثر من ضغث على إبالة. الرد على: حزب الله والمشرق الجديد - رحمة العاملي - 06-10-2013 حاجتكم مكابرة الله يخلي حزب الله الذي سمح بنقل جرحاكم من القصير الى مستشفيات لبنان الرد على: حزب الله والمشرق الجديد - عبادة الشايب - 06-10-2013 حذار يا جماعة صار عندنا في العالم ثلاثة قوى عظمى في العالم : حزب الله لانه انتصر في معركة القصير , وامريكا و روسيا الرد على: حزب الله والمشرق الجديد - عبادة الشايب - 06-10-2013 كتب- محمد عبد الشكور: التقى فضيلة الإمام الأكبر الدكتور، أحمد الطيب، شيخ الأزهر، غسان شربل، رئيس تحرير جريدة الحياة الدولية، حيث قال شربل: "أنا كعربي أقول إننا بحاجة إلى صوت الأزهر، هذا الصوت العاقل الذي نحتاجه في هذه الأيام العصيبة في عالمنا العربي". ومن جانبه قال فضيلة الإمام الأكبر: "إن هذا اللامعقول الذي يجري في عالمنا يضطرنا إلى الإيمان بنظرية المؤامرة؛ فالذي يجري على الساحة العربية من أحداث لا يمكن تفسيره إلا في ضوء ما يحاك ضدنا من وراء البحار". وحول المشكلة السورية قال فضيلة الإمام الأكبر: سوريا ما هي إلا مسرح عبثيّ لهذا الصراع الذي أُريد له أن يكون صراعًا شيعيًا سنيًّا، وكنا نود لو أن الشيعة فطنوا لهذا الطعم، إلا أن الأيام الأخيرة تدفع إلى الاعتقاد بأنهم وقعوا في فخ الصراع المذهبي الطائفي البغيض، فقد انشغل الجميع الآن عن الكيان الصهيوني، وخاصة بعد دخول حزب الله في القتال إلى جانب النظام ضد الشعب السوري، بعدما كان حزب الله يعلن عن نفسه أن كفاحه موجّه ضد الكيان الصهيوني ولمصلحة العرب والمسلمين مع علمه أن تحرير القدس لا يمرّ بطريق القصير أو حمص، ولا يملك الأزهر إلا أن يدين هذا التدخل الذي يسهم في مزيد من سفك الدماء، وتمزيق النسيج الوطني في الشام والمنطقة. الرد على: حزب الله والمشرق الجديد - عبادة الشايب - 06-10-2013 هزيمة.. لحزب الله في سورية خليل علي حيدر 2013/06/08 08:45 م هذا الحزب جر شيعة لبنان بأوامر من إيران وسورية إلى معركة لا ناقة لهم فيها ولا جمل انتصار «حزب الله» في بلدة «القصير» بسورية، هزيمة مبدئية وأخلاقية كبرى للحزب وأنصاره. ان كانت مشاركة حزب الله ودعمه قتل سكان المدنية كارثة على رأس سكان هذه المدنية وعموم الشعب السوري الثائر، فانها كارثة اكبر على رأس كل من يعد ما جرى في القصير «نصراً»، وبخاصة من ايد ولا يزال هذا الحزب، الذي جر شيعة لبنان باوامر من إيران وسورية، الى معركة لا ناقة لهم فيها ولا جمل، للدفاع كما يزعم، عن مقدسات الشيعة ومراقد أهل البيت والتصدي للتكفيريين، فالكل يعرف ان الدفاع عن «الزينبية» ومراقد اهل البيت في الشام، لا يستدعي مساهمة حزب الله في قمع الثورة السورية، ووضع امكانياته لقتل ثوارها. ان كان دخول «القصير» وسط جثث أهل هذه البلدة وركام بيوتها ومدارسها وحاراتها ومستشفياتها «نصراً» للنظام السوري وحزب الله، فانه ضربة موجعة لسمعة الشيعة في كل مكان. مشاركة حزب الله في قمع ارادة الشعب السوري، بعكس ما يعتقد بعض السذج والمتحمسين من انصاره في صفوف الشيعة، ستخدم اعلام قوى التكفير والارهاب في كل مكان، وستنفتح ابواب جديدة وعداوات جديدة لمعاداة الاقليات الشيعية في كل مكان، وبخاصة في العراق ولبنان والدول الخليجية، كما ان الكثيرين من مؤدي حزب الله من غير الشيعة سيعتبرون ما جرى في مدينة القصير بمثابة نقطة تحول. فهذا الحزب الذي التفوا حوله وناصروه وربما تبرعوا له «للمقاومة والممانعة» و «دحر اسرائيل»، تحول الى آلة قمع وقتل، لعرب ومسلمين، يريدون التحرر من نظام شمولي وممارسة ارادتهم الوطنية. في نفس «يوم الانتصار» المروع على هذه المدينة، قال حزب الله ان سيطرة الجيش السوري على مدينة القصير «ضربة قاسية للمشروع الامريكي الاسرائيلي التكفيري»، وصرح نائب الامين العام لحزب الله نعيم قاسم «ان انجاز القصير ضربة قاسية للمشروع الثلاثي الامريكي الاسرائيلي التفكيري»، القبس 2013/6/6. ونحن علم علم اليقين ان الولايات المتحدة لا يمكن ان تنسق مع التكفيريين الذين يستهدفونها منذ سنوات طويلة، وانها تخوض معهم حربا تمتد من باكستان وافغانستان الى اليمن والعراق والشام. وكل التصريحات الاسرائيلية والتقارير تبين عدم حماس اسرائيل لاسقاط النظام في سورية، فكيف تم اختراع هذا «المشروع الثلاثي»؟ وحتى لو كانت للولايات المتحدة مشروع من اي نوع، او ان لسورية اي خطة، فلماذا حرق حزب الله كل اوراقه بهذه المغامرة البائسة التي انهت الى الابد الدور «التحرري او التحريري» له في عموم المنطقة.. وفضح واقعه! وكيف سيجابه الحزب حقائق الواقع عندما تنتصر ارداة الشعب السوري وتتغير الاوضاع، اذ يستحيل بقاء هذا النظام بعد هذه الثورة العارمة وهذه المجازر والتصفيات. ان اخطر ما يهدد حزب الله، بعد ان شارك في جريمة اسقاط مدينة القصير، ان الجيش الحكومي سيستخدم قوات الحزب في المزيد من المعارك، ولاسقاط المزيد من المشاريع التآمرية، وربما يدفع بها بعد ان سقطت عن الحزب هالة القداسة والمبدئية، الى خوض كل الوان المعارك التي لا يريد الدخول فيها، والتي لا يعرف احد بما ستنتهي. لماذا يخوض حزب الله الانتخابات النيابية في لبنان ان كان يقمع القوى المطالبة بالحرية والديموقراطية والانتخابات النزيهة.. في سورية؟! RE: حزب الله والمشرق الجديد - خليل خليل - 06-10-2013 الا يفترض ان حزب الله حزب سياسي في دولة ذات سيادة ولها مجلس نواب منتخب وحكومة منتخبة ورئيس , ما موقف الحزب من كل مكونات الدولة الرسمية؟ وكيف يتصرف وكانه يمتلك قراره خارج ارادة الدولة بكل مكوناتها ومؤسساتها السيادية؟ الرد على: حزب الله والمشرق الجديد - رحمة العاملي - 06-11-2013 عندما تكون صورة الصراع اقليمية سواء في سوريا او في لبنان او في العراق لا يمكن تسطيح الامور بالقطرية التي اخترعها شيمون بيريس للعرب خاصة وان من من يدير الصراع ضد سوريا هو المحور الامريكي الاسرائيلي وان تعددت الادوات من تركية وقطرية وسعودية وتكفيرية ما جرى ويجري ايها السادة هو خارج السياقات المحلية والداخلية تماما ، والصراع اصبح محور مقابل محور ونقطة على السطر . |