حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
تقرير استخباري.. يكشف تفاصيل عملية اختطاف رئيس اللجنه الاولمبيه "احمد الحجيه" - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: قضايا اجتماعيــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=60) +--- الموضوع: تقرير استخباري.. يكشف تفاصيل عملية اختطاف رئيس اللجنه الاولمبيه "احمد الحجيه" (/showthread.php?tid=50523) |
تقرير استخباري.. يكشف تفاصيل عملية اختطاف رئيس اللجنه الاولمبيه "احمد الحجيه" - زحل بن شمسين - 08-17-2013 بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ تقرير استخباري.. يكشف تفاصيل عملية اختطاف رئيس اللجنه الاولمبيه "احمد الحجيه" وستة اشخاص معه من قبل قوة (شهيد كربلاء) التابعه للدائره (217) اطلاعات وقتله ودفنه في المكان الذي قتل فيه شبكة البصرة في التقرير السابق كشفنا الدور التخريبي الذي قامت به وزارة الاطلاعات في العراق بناءا على الاوامر التي اصدرها (الولي الفقيه) خامنئي عبر مكتب " القرار كاه" تبنت الدائره (217) عملية توزيع المهام على كبار ضباط الاطلاعات الذين تواجدوا في العراق للاشراف على تدمير البنيه التحتيه للعراق في هذا التقرير نكشف عمليات الخطف والتصفيات التي نفذتها الدائره (217) حيث ترتبط بهذه الدائره قوه تسمى قوة (شهيد كربلاء) متخصصه في عمليات الاختطاف والقتل ولهذه القوه فروع في جميع انحاء العالم وهي عابره للجنسيه فهي تتألف من جنسيات متعدده (ايرانيه – عراقيه – فلسطينيه – مصريه – سوريه – لبنانيه) هذه القوه نفذت جميع الاغتيالات التي طالت كبار ضباط الجيش والاجهزه الامنيه وقيادات في حزب البعث وشملت الاطباء والمهندسين والمفكرين والصحفيين والشعراء وبدعم من عملاء ايران وحكومتها وبالتنسيق مع المجلس الاعلى وحزب الدعوه وعملية اختطاف موظفي دائرة البعثات واختطاف رئيس اللجنه الاولمبيه "احمد الحجيه" ومعه ستة اشخاص نفذتها قوة (شهيد كربلاء)الذي يشرف عليها العقيد اطلاعات (تبريزي) التابعه للدائره (217) وتسمى (سازمان 217) عملية اختطاف احمد الحجيه التاريخ : 15 – 7 – 2006 الجهه المشرفه : العقيد اطلاعات (تبريزي) التابع للدائره (217) القوه التي قامت بعملية الاختطاف : قوة (شهيد كربلاء) قائد القوه : النقيب (قوات خاصه) محمد رضا كاشاني ععد عناصر القوه : تتالف من (42) عنصر منهم (30) عنصر من الايرانيين خطة الاختطاف : وضعت من قبل جهاز الاطلاعات الدائره (217) على ان تنفذ بعدة مراحل وكما يلي : المرحله الاولى//جمع المعلومات عن تحركات " احمد الحجيه" وقد كلفت الاطلاعات اربعه من عملائها للقيام بهذ المهمه وبدأت عملية جمع المعلومات بتاريخ/29 -6- 2006 وانتهت بتاريخ/14- 6 -2006/بعد ان زود العملاء العقيد تبريزي بمعلومات تفيد ان مؤتمر للجنه الاولمبيه سيعقد بتاريخ 15 -6-2006 في قاعة نادي النفط والعملاء هم كل من : 1 – عصام الديوان (كان لاعب في النتخب الوطني بكرة الطائره من اهالي الناصريه شارك في قتل الجنود العراقيين المنسحبين من الكويت عام 1991 بالاشتراك مع اخوته وابناء عمومته وبعد سيطرة الجيش على المحافظات هرب الى معسكر رفحه ومن هناك طلب اللجوء الى امريكا 2 – شرار حيدر (من اهاي عانه على المذهب "السني" بعد الاحتلال ادعى انه "شيعي" من اهالي الكوت 3 – محمد بهير (سباح) 4 – خالد رشيد " من اهالي الفلوجه" المرحله الثانيه : تنفيذ العمليه بعد ان زود العملاء المذكورين اعلاه العقيد تبريزي بموعد انعقاد مؤتمر اللجنه الاولمبيه بتاريخ 15 -7-2006 قرران تكون عملية الخطف في هذا التاريخ ولغرض التنفيذ قام العقيد تبريزي بالاجراءات التاليه : 1 – قرر وبالتنسيق مع مكتب المجلس الاعلى عقد اجتماع يحضره العملاء المذكورين اعلاه المعارضين لاحمد الحجيه كغطاء لابعادهم عن دائرة الاتهام وفعلا عقد الاجتماع وحضره العملاء ومنهم "عصام الديوان" الذي حضر الاجتماع لمدة نصف ساعه وغادره لانه مكلف بمرافقة قوة التنفيذ 2 – ارتداء القوه المنفذه الملابس العسكريه الخاصه بقوات المغاوير 3 – يكون مكان تجمع القوه في ملجأ الجادريه تحركت القوه المنفذه من ملجأ الجادريه في الساعه العاشره والنصف صباحا بعد ان تم تجهيزها بالملابس من قبل وزراة الداخليه و(9) سيارات تابعه للوزاره ورافق القوه المنفذه (9) عناصر من فيلق بدر من المنتسبين لوزارة الداخليه وهم من ضمن الحمايه الخاصه لوزير الداخليه " باقر جبر صولاغ" ويرافق القوه " عصام الديوان والمدعو ابو خميني) والجميع يرتدون الملابس العسكريه عدى " عصام الديوان " كان ملثما المرحله الثالثه : مرحلة الانسحاب بعد الانتهاء من عملية الاختطاف سلكت القوه المنفذه الطريق من شارع (السعدون) ثم الى شارع "ابي نؤاس" عبر الفرع القريب من سينما (سمير اميس) ثم سلكت الطريق باتجاه جسر الجمهوريه وبعد عبورها الجسر توجهت باتجاه منطقة (الصالحيه) حيث مقر الاطلاعات الايرانيه وهو مقر مهم يقع خلف بناية وزارة الاعلام اسابقا مجلس محافظة بغداد حاليا وهذا المقر كان عباره عن مكان استراحه مخصص للنائب البريطاني السابق (جورج غلوي) والذي كان كثير الحضور الى بغداد قبل الاحتلال فقامت القياده العراقيه بتخصيص هذا المكان تكريما له لمواقفه في مناهضة الحصار على العراقيين مع العرض ان وزير الداخليه "باقر جبر صولاغ" قدم الدعم اللوجستي لعملية انسحاب القوه بعد تحقيق هدفها وزير الداخليه " وزير الداخليه " باقر جبر صولاغ" لتامين وصول القوه الى المكان المقرر وقام بالاجراءات التاليه: أ – غلق الطرق المتوجهه الى باب (الشرقي) القادمه من كراده داخل وكراده خارج التي تمر قرب المسرح الوطني باتجاه شارع (السعدون) ب – الطرق التي تمر من (باب االشرقي) الى الكراده وهي (مدخل شارع السعدون قرب ساحة الحريه ومدخل شارع النضال قرب الكنيسه) هذه الاجراءات التي اتخذها صولاغ لتسهيل عملية تنقل القوه وتعطيل حركة الدوريات الامريكيه المتواجده والقريبه من سير القوه المنفذه المرحله الرابعه : نقل "احمد الحجي" لى ايران بعد بقاء "احمد الحجيه" لمدة (20) يوم ومعه ستة مخطوفين في مقر الاطلاعات في منطقة الصالحيه وفي مكان احتجازه كانت الاطلاعات تجري تحقيقا معه في كثير من الامور اهمها: 1 – علاقته بالمخابرات الامريكيه والاسرائيليه 2 – مواقع شبكات التجسس الامريكيه والاسرائيليه التي تعمل ضد ايران في العراق 3 – علاقته بالشهواني ونشاط الشهواني ضد ايران واسئلة اخرى بعد انتهاء التحقيق تم نقله بمفرده الى مقر الاحتجاز التابع للمخابرات الايرانيه في مدينة (ايلام) الايرانيه من خلال تخديره ووضعه في تابوت ملفوف بالعلم العراقي وتم نقله بسيارات تابعه لوزارة الداخليه الى منطقه حدوديه بين محافظة (واسط وايلام) وهناك استلمته الاطلاعات ليلا حيث بقي في مقر الاطلاعات اكثر من سنه مع العرض (ان جميع المخطوفين في العراق من ضباط طيارين وضباط جيش وقيادات بعثيه وشخصيات وطنيه والاجانب المتواجدين في العراق يتم نقلهم الى ايران بنفس الطريقه) المرحله الخامسه : نقله الى العراق بتاريخ 14 – 8 -2007 عادته الاطلاعات الى العراق بنفس الطريقه الاولى وبعد خمسة ايام من عودته تمت تصفيته في احد بيوت (التجاوز) في حي طارق ودفن في نفس المكان نعاهد الشعب مرة اخرى بكشف كل الجرائم الغامضه التي ارتكبتها الاطلاعات ومنظمة بدر وحزب الدعوه وكل مليشيات القتل بكل مسمياتها نسخه الى عائلة المغدور//لغرض مطالبة قوات الاحتلال باجراء التحقيق مع كل من ساهم في عملية الاختطاف والقتل كونها هي الجهه المسؤوله قانونيا عما جرى وما يجري في العراق ومن ناحية اخرى ان المغدور من رعايا امريكا فهو يحمل جنسيتها شباب المنظومه الامنيه الوطنيه 15/اغسطس/2003 شبكة البصرة الخميس 8 شوال 1434 / 15 آب 2013 RE: تقرير استخباري.. يكشف تفاصيل عملية - زحل بن شمسين - 08-19-2013 بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ التحالف السري.. إيران والقاعدة انموذجا! ج1 شبكة البصرة محمد الياسين لطالما سوقت الماكنة الاعلامية والسياسية المشبوهة لفكرة مفادها ان التصادم الفكري والعقائدي بين إيران الشيعية والقاعدة السُنية يحول دون اللتقاء الطرفين المتشددين على مصالح!، إلا ان هناك قاعدة ثابتة تقول وتؤكد على أن " المصالح تتصالح "، خصوصاً إذا كانت تتعلق بالاستراتيجيات الكبيرة مثل التحكم بعقول الشعوب لإدارة المجتمعات والسيطرة على مفاتيح صناعة التفوق في القوة والنفوذ وبناء السلطة العميقة!، إذن فتلك القاعدة تنسف تماماً المفهوم القائم على فكرة العداء بين القاعدة وإيران!، خاصة وإن وسائل الإعلام والواجهات الكبيرة لكلا الطرفين هي التي تُدعم مفهوم العداء بينهما للعالم من خلال الخطاب الاعلامي والسياسي والثقافي الديني لهما!، وهذا ما يترك الشك في النفوس، لا سيما أن تنظيم القاعدة الذي استهدف بعملياته الإرهابية غالبية الدول العربية ذات الأغلبية السُنية ولم يستهدف لمرة واحدة إيران الشيعية التي يعاني فيها ملايين السُنة من التهميش والاقصاء والقتل!، ناهيك عن إستضافة إيران لأحدى زوجات وأبناء زعيم تنظيم القاعدة اسامه بن لادن الذي قُتل على يد القوات الأمريكية في عملية عسكرية إستخباراتية غامضة في باكستان!. ومنذ عشر سنوات في العراق برز دور تنظيم القاعدة بشكل كبير للغاية في العمليات الإرهابية التي طالت كافة مفاصل الحياة، ووصلت إلى أبعد مناطق ومدن العراق السُنية والشيعية على حد سواء، والتي يُفترض ان المناطق الشيعية منها لا يتوفر فيها أي حاضنة للقاعدة أو يطالها خرق أمني، لما لها من تحصين أمني وعسكري كبير من قبل أجهزة الحكومة والميليشيات الإيرانية المتواجدة فيها!، لكنها ذاقت الامرين على مدى عشر سنوات وإلى الآن، فكيف إذن نجح هذا التنظيم من الوصول إلى تلك المناطق والإستمرار بعملياته الإرهابية لمدة أكثر من عشر سنوات؟!، وهل يُصدق العقل أن تلك العمليات تتم من دون دعم خارجي مؤثر وفعال في المناطق الشيعية على أقل تقدير؟!. ومن المؤكد للوهلة الآولى أن يتساءل البعض عن طبيعة المصالح التي تجمع طرفي معادلة التحالف السري، إيران وتنظيم القاعدة، فالقاعدة وإيران طرفي نزاع فكري بعقيدة فاسدة، لكلاً منهما رؤى وأهداف اجتمعت فيها المصلحة، فالطرفان ينتهجا نهج التطرف في العقيدة السُنية والشيعية على حد سواء، ولا يعترفا بحدود جغرافية لافكارهما الفاسدة، ويعتقدان بأن العنف هو السبيل الوحيد لتحقيق الأهداف، ولا يستطيعان ان يعيشا في هدوء وسلام فهما يجدان في الفوضى والعنف والتخويف بيئة خصبة لإستمرارهما في صدارة المشهد وبقاءهما على قمة الهرم، فالطرفان يؤمنا بمفهوم " الغاية تُبرر الوسيلة "، أي بمعنى أن الوسيلة أي كانت فهي متاحة لتحقيق الغاية، وترجمة ذلك على أرض الواقع حدث ويحدث كل يوم، فالقاعدة في العراق قتلت من أبناء السُنة الكثير لاعتقادهم انهم لا يدينون لها بالولاء، وإيران دعمت أرمينيا المسيحية بالسلاح في حربها على أذربيجان الشيعية، وكذلك قتلت من شيعة العراق الكثير لتحقيق غاياتها السياسية ومن الأدلة على ذلك ما كشف عنه الجنرال الامريكي السابق في العراق جورج كيسي في مؤتمر نحو الحرية الذي عقدته المعارضة الإيرانية في باريس وأكد فيه أن إيران تقف وراء تفجير مرقدي الأمامين في سامراء في العام 2006، فمن الطبيعي القول أن ما أعقب ذلك من عمليات تطهير طائفي شهدها العراق قامت بها القاعدة ضد الشيعة والميليشيات ضد السُنة يتحملُ وزرها بالكامل النظام الإيراني وحليفه السري، تنظيم القاعدة. Moh.alyassin@yahoo.ca شبكة البصرة السبت 10 شوال 1434 / 17 آب 2013 يرجى الاشارة الى شبكة البصرة عند اعادة النشر او الاقتباس المقالات والتقارير والاخبار المنشورة في شبكتنا لا تعبر عن راي الشبكة بل عن راي الكاتب فقط |