+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64)
+--- الموضوع: القبض على مساعد لعزت الدورى (/showthread.php?tid=50574)
القبض على مساعد لعزت الدورى - رضا البطاوى - 09-04-2013
دار الحياة :أكد مصدر جهاز الاستخبارات في قضاء الدور لـ «الحياة» أن «قوة من جهاز مكافحة الإرهاب تمكنت من اعتقال أبرز مساعدي نائب رئيس النظام السابق عزة الدوري، ويدعى حسين عراك الخزرجي خلال عملية استباقية في محافظة صلاح الدين». وأوضح أن عملية الاعتقال تمت في مسقط رأس الدوري بعد عودة الخزرجي من إحدى الدول المجاورة. وبدأ التحقيق معه لمعرفه مخططات التنظيم المسلح الذي يقوده الدوري». يذكر أن قوة أمنية تمكنت في وقت سابق من اعتقال غيث حمدان الجبوري، وهو من أبرز قياديي حزب البعث، وأحد مساعدي الدوري أيضاً، بالطريقة ذاتها خلال عملية دهم ."
ما زالت الحكومات العراقية منذ الاحتلال الامريكى تسعى وراء القبض على بقية القيادات التاريخية لحزب البعث أيام صدام وهى تعتقل العديد منهم ولكن نائب صدام عزت الدورى شكل لغزا فى الحياة العراقية فهو الوحيد الكبير الذى لم يتم القبض عليه مع أن الرجل كما قيل مريض يحتاج لعمليات نقل دم باستمرار وقد عولت الحكومات على حكاية القبض عليه من خلال المشافى والعيادات ولكنها فشلت وما زال حزب البعث يعمل من خلال مسمى جديد ساعيا من خلال المسمى الاسلامى لكى يزيد من عدد مؤيديه وهو يقوم بالعديد من العمليات فى مختلف أنحاء العراق ولكن تلك العمليات لا تؤثر على سقوط تلك الحكومات وهى لا تغير النظام وإنما تزيد من التوتر الطائفى خاصة بعد انسحاب القوات الغربية خاصة الأمريكية
ما زالت الحكومات العراقية منذ الاحتلال الامريكى تسعى وراء القبض على بقية القيادات التاريخية لحزب البعث أيام صدام وهى تعتقل العديد منهم ولكن نائب صدام عزت الدورى شكل لغزا فى الحياة العراقية فهو الوحيد الكبير الذى لم يتم القبض عليه مع أن الرجل كما قيل مريض يحتاج لعمليات نقل دم باستمرار وقد عولت الحكومات على حكاية القبض عليه من خلال المشافى والعيادات ولكنها فشلت وما زال حزب البعث يعمل من خلال مسمى جديد ساعيا من خلال المسمى الاسلامى لكى يزيد من عدد مؤيديه وهو يقوم بالعديد من العمليات فى مختلف أنحاء العراق ولكن تلك العمليات لا تؤثر على سقوط تلك الحكومات وهى لا تغير النظام وإنما تزيد من التوتر الطائفى خاصة بعد انسحاب القوات الغربية خاصة الأمريكية