حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
الإرهاب حلال وهو تخويف الأعداء باعداد القوة وليس ضربهم - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: الإرهاب حلال وهو تخويف الأعداء باعداد القوة وليس ضربهم (/showthread.php?tid=50674) |
الإرهاب حلال وهو تخويف الأعداء باعداد القوة وليس ضربهم - رضا البطاوى - 10-18-2013 الإرهاب كلمة أصبحت سيئة السمعة بسبب الحكام الذين لا يريدون العدل فكل من يريد العدل ويسعى لتحقيقه هو عندهم إرهابى والحقيقة هى :
أن الإرهاب فى الاسلام هو حكم واجب على المسلمين ولكن ليس بالمعنى المعروف وهو إيذاء الناس بالتفجيرات والقتل والجرح وما شاكل الإرهاب الواجب على المسلمين هو تخويف العدو وهذا التخويف يكون بإعداد كل وسائل القوة من سلاح وطعام ومصانع ...... وفى هذا قال تعالى بسورة الأنفال : "واعدوا لهم ما استعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم وأخرين من دونهم لا تعلمونهم الله يعلمهم " فنحن بإعدادنا لوسائل القوة المختلفة نجعل الأعداء الظاهرين والخفيين يخافون من الهجوم علينا لأنهم يعرفون ما سنفعله بهم من خلال ما لدينا من وسائل القوة . ما يتحدث عنه معظم الحكام ومعظمهم هم من يدبرونه وينسبونه للعدول اسمه : الاعتداء على الناس ومن يعتدى على أحد لابد له من أن يرد عدوانه مصداق لقوله تعالى بسورة البقرة "ومن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم " الرد على: الإرهاب حلال وهو تخويف الأعداء باعداد القوة وليس ضربهم - JOHN DECA - 10-19-2013 الارهاب ، هو تعليم اسلامي ضد كل مخالف للدين الاسلامي والعقيده الاسلامية حتى يستخدم المسلمين الارهاب ضد بعضهم البعض في مذاهبهم المختلفه التي يكفرونها ولا يعترفون بها مع انهم بالهوية "مسلمين" ! الارهاب مرتبط بالدين الاسلامي والتاريخ يعلمنا أن الاسلام و منذ بداياته وهو دموى النزعة سواء من السيرة أم من القرآن او من التفاسير او الاحاديث او الفتاوي وكلها نابعه من تعاليم نصوص القران واحاديث محمد . الاسلام من الاستسلام و الخضوع لإله دموي النزعة صنعه محمد ليحكم العرب، و استغله العرب ليحكموا العالم. ولو اردنا ان نتكلم بالاحصائيات عن الارهاب الاسلامي الذي يقوم به المسلمين بحسب تعاليم ونصوص دينهم : منذ 11/9/2001 و إلى 16/11/2005 (لا تشمل حادث 11 سبتمبر نفسه): المصدر: www.thereligionofpeace.com قام الارهابيون الاسلاميون بحوالي 3272 عملية ارهابية ، بلغ عدد القتلى فيها 18562 ، و الجرحى 39445 ضربت هذه العمليات الكثير من الدول منها: العراق 866 عملية ارهابية ، الهند 565 ، باكستان 197 ، أفغانستان 235 ، الجزائر 169 ، الشيشان 92 ، روسيا 25 ، تايلاند 133 ، بنجلاديش 34 ، السعودية 26 ، السودان 32 ، لبنان 19 ، اسرائيل 234 ، نيجيريا 30 ، أندونيسيا 66 ، الفلبين 83 ، الصومال 7 ، اليمن 10 ، الاردن 5 ، داجستان 16 ، سوريا 5 ، البلقان 3 ، مصر 9 ، بريطانيا 7 ، فرنسا 4 ، الولايات المتحدة 14 ، و أخيرا قطر عملية ارهابية واحدة . عدد القتلى في العام الواحد من الاربع سنوات السابقة (4640 قتيل/عام) يفوق كل القتلى في محاكم التفتيش الاسباني (بين القرن ال12 و القرن ال15: 350 عام). عدد القتلى في يوم 11 سبتمبر 2001 يفوق كل القتلى خلال 36 عام من الحرب في شمال ايرلاندا ، و يفوق عدد حالات الاعدام التي تمت في الولايات المتحدة في ال 65 عام الماضية. عدد القتلى على يد الارهاب الاسلامي في العام الواحد يفوق عدد القتلى على يد جماعة الكوكلوسكلان العنصرية في الولايات المتحدة في خمسين عام (بين 1882-1968م) من السيرة النبوية (كتاب المغازي للواقدي): قام الرسول ب 78 غزوة أو سرية في خلال عشر سنوات فقط هي الفترة المدنية و التي بدأت بالهجرة ، بمعدل 8 غزوات في العام ، أي أنه لم يمر شهر و نصف دون غزوة أو سرية. قاتل في هذه الغزوات عشرات القبائل العربية ، بما فيها الوثنية (قريش والطائف .. ) ، أو المسيحية (بنو نجران) أو اليهودية (بنو قنيقاع ، بنو قريظة ، ، بنو النضير، و بنو خيبر). أرسل الرسول عدة سرايا لقتل شعراء كانوا يهجونه و منهم : 1- عصماء بنت مروان من بني أمية بن زيد (المغازي للواقدي ج1 ص 173) : حيث يروي المصدر "جاءها عمير بن عدي في جوف الليل حتى دخل عليها في بيتها ، وحولها نفر من ولدها نيام منهم من ترضعه في صدرها ; فجسها بيده فوجد الصبي ترضعه فنحاه عنها ، ثم وضع سيفه على صدرها حتى أنفذه من ظهرها ، ثم خرج حتى صلى الصبح مع النبي" 2- أبو عفك الشيخ ذو ال120 عام (المغازي ج1 ص 175): حيث يروي المصدر "حتى كانت ليلة صائفة فنام أبو عفك بالفناء في الصيف في بني عمرو بن عوف فأقبل سالم بن عمير ، فوضع السيف على كبده حتى خش في الفراش وصاح عدو الله فثاب إليه أناس ممن هم على قوله فأدخلوه منزله وقبروه" 3- ابن الاشرف : و كان شاعرا يهجو الرسول (المغازي ج1 ص 184) 4- أم قرفة السيدة المسنة (المغازي ج2 ص 565) : حيث يروي المصدر "قتلها قيس بن المحسر قتلا عنيفا ; ربط بين رجليها حبلا ثم ربطها بين بعيرين وهي عجوز كبيرة" و غير هذا تمتلئ السيرة النبوية من تفاصيل دموية بشعة لا يمكن معها إلا الاشمئزاز. وأما القرآن فحدث و لا حرج ، فقد كانت الفترة المكية فترة تسامح مؤقت مع العدو الكافر ، و لكن الاحداث تحولت إلى الحرب و الجهاد بعد الهجرة ، عندما نجح محمد في تكوين عصابة من قطاع الطرق ليقطع طريق القوافل من و إلى الشام ، و تتطورت هذه العصابة إلى جيش صغير ، سرعان ما كبر و فرض الأمر الواقع على بقية القبائل . و في بداية الفترة المدنية عانى محمد من عدم وجود متطوعين لعصابته ، فبدأ يؤكد في سورة البقرة (من أوائل السور المدنية) أن الله كان قد كتب على اليهود القتال و لكنهم رفضوا النصياع لأمره ، فوصفهم بالظالمين : "أَلَمْ تَرَ إِلَى الْمَلإِ مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ مِن بَعْدِ مُوسَى إِذْ قَالُواْ لِنَبِيٍّ لَّهُمُ ابْعَثْ لَنَا مَلِكًا نُّقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللّهِ قَالَ هَلْ عَسَيْتُمْ إِن كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ أَلاَّ تُقَاتِلُواْ قَالُواْ وَمَا لَنَا أَلاَّ نُقَاتِلَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَقَدْ أُخْرِجْنَا مِن دِيَارِنَا وَأَبْنَآئِنَا فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ تَوَلَّوْاْ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمْ وَاللّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ" (البقرة 246) و لكن لأن الكثير من أعراب الجاهلية لم يكونوا على مستوى دموية إله الاسلام ، و رفض الكثير منهم الخروج للقتال ، بدأ القرآن يهدد بأن الله أشد تنكيلا و بأسا و أشد هولا من الحرب و من المشركين: "فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللّهِ لاَ تُكَلَّفُ إِلاَّ نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَسَى اللّهُ أَن يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُواْ وَاللّهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنكِيلاً" (النساء 84) ولأن محمد و إله الاسلام كانا يريدان جيشا من العبيد يحارب دون خوف ، جاء القرآن ليؤكد لمحمد أنه ينبغي أن يحرض المؤمنين على القتال: "يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِن يَكُن مِّنكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُواْ مِئَتَيْنِ وَإِن يَكُن مِّنكُم مِّئَةٌ يَغْلِبُواْ أَلْفًا مِّنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَفْقَهُونَ" (الانفال 65) و ليؤكد أن إله الاسلام قد اشترى من المؤمنين أنفسهم ،فأصبحوا عبيدا لوقود الحرب و الجهاد "إِنَّ اللّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِأَنَّ لَهُمُ الجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللّهِ فَاسْتَبْشِرُواْ بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُم بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ" (التوبة 111) ثم يعود القرآن و يخفف التهديد و الوعيد ، و يؤكد أن الإله كتب القتال على المؤمنين ، و أنه يعلم ما لا يعلمونه ، و ان القتال هو خير لهم فليقاتلوا: "كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تُحِبُّواْ شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ وَاللّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ" (البقرة 216) ثم يرسل محمد الرسالة واضحة من القرآن أن الذين يخشون القتال أكثر من إله الاسلام هم الظالمون الذين يفضلون متاع الدنيا عن الآخرة "أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ قِيلَ لَهُمْ كُفُّواْ أَيْدِيَكُمْ وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَآتُواْ الزَّكَاةَ فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ إِذَا فَرِيقٌ مِّنْهُمْ يَخْشَوْنَ النَّاسَ كَخَشْيَةِ اللّهِ أَوْ أَشَدَّ خَشْيَةً وَقَالُواْ رَبَّنَا لِمَ كَتَبْتَ عَلَيْنَا الْقِتَالَ لَوْلا أَخَّرْتَنَا إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ قُلْ مَتَاعُ الدَّنْيَا قَلِيلٌ وَالآخِرَةُ خَيْرٌ لِّمَنِ اتَّقَى وَلاَ تُظْلَمُونَ فَتِيلاً" (النساء 77) و عندما استتب الأمر بين التهديد و الوعيد و الترغيب في الجنة أو خيرات كسرى و قيصر ، و تمكن محمد من اقناع الاعراب بالقتال بدأ بقتال الكفار و المشركين: "وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلّه فَإِنِ انتَهَوْاْ فَإِنَّ اللّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ" (الانفال 39) "قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ" (التوبة 14) "فَإِذا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاء حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا" (محمد 4) "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ قَاتِلُواْ الَّذِينَ يَلُونَكُم مِّنَ الْكُفَّارِ وَلِيَجِدُواْ فِيكُمْ غِلْظَةً وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ" (التوبة 123) و يتلذذ إله الاسلام بالنتيجة ، فإله الاسلام يحب من يقاتل و يموت قربانا لنشر المزيد من الدمار "إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا كَأَنَّهُم بُنيَانٌ مَّرْصُوصٌ" (الصف 4) ومع استتباب الأمر ، جاءت الأوامر العليا بتطورات جديدة ، فاستحلت الاشهر الحرام و التي كان الاعراب يحترمونها ، و يرفضون سفك الدماء فيها "يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ " (البقرة 217) "فَإِذَا انسَلَخَ الأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُواْ الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُواْ لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِن تَابُواْ وَأَقَامُواْ الصَّلاَةَ وَآتَوُاْ الزَّكَاةَ فَخَلُّواْ سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ" (التوبة 5) ثم تطور القتال ليصبح متعة و تلذذ سادي بالتعذيب فصار الصلب و تقطيع الأوصال و الاطراف من طبائع الاسلام "السمح" في العصور الأولى. "إِنَّمَا جَزَاء الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُواْ أَوْ يُصَلَّبُواْ أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ " (المائدة 33). وأخيرا تحول محمد إلى أهل الكتاب فلم يسلموا من يده و سيفه "قَاتِلُواْ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُواْ الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ" (التوبة 29). و قد نسخت هذه الآية كل آيات السلم التي قبلها مثل (النحل 125) و (الكافرون 6) ، و قتها كان محمد يمارس التقية و الكذب ، و هو يضمر الشر و الحقد. و السؤال الآن هل اختلف الاسلام في الماضي عن الحاضر؟ هل هناك ما يشير إلى أي مساحة من السلام أو القدرة على التعايش مع الآخر ؟ لا دليل على ذلك !! ففي الماضي كان خالد بن الوليد سيف الله المسلول ، و في الحاضر تحول أبا مصعب الزرقاوي إلى قنبلة الله الانتحارية. في الماضي حارب المسلمون المسلمين كما في موقعة الجمل 656م التي قاتل فيها على (ابن عم محمد) عائشة (زوجة محمد) ، و حاليا يحارب المسلمون المسلمين في العراق ، و قبلا في أفغانستان ، و كذا في الصومال. في الماضي اعتبر المسلمون كل ما هو خارج دار الاسلام هو دار الحرب و الجهاد ، و اليوم لا تجد حدودا آمنة بين دولة اسلامية و أخرى غير اسلامية ، فلابد و هناك من حرب أو توتر ، بين الهند و باكستان المسلمة على كشمير ، بين جورجيا و أذربيجان المسلمة ، بين روسيا و الشيشان المسلمين ، بين أثيوبيا و أرتريا ، بين الحكومة السوادنية و قبائل الأفارقة في دارفور ، بين المملكة المغربية و الصحراء المغربية بقبائلها ، بين شمال نيجيريا و جنوبها ، بين تركيا و اليونان ، بين مختلف الحضارات و الاسلام. لقد أكد صمويل هتنجتون في كتابة "صراع الحضارات" ، أن الاسلام يتميز بحدود دموية مع الحضارات الأخرى ، و أنه في عام 1995 كان ما يقرب من 96 % من الجماعات الارهابية في العالم كله ترفع شعار الله أكبر. و منذ 11 سبتمبر ، تفجرت خلايا الجراد الاسلامي لتقتل بلا تمييز ، و تلدغ بلا شفقة ، و تقتل و تجرج عشرات الآلاف من الأبرياء ، من عشرات الدول ، ومع كل يوم يفقد المسلمون أي غطاء يستر عورة دينهم القبيح ، فلقد اتضح ما كان مسكوتا عنه منذ 14 قرنا ، لقد تسلط النور على كهوف مظلمة لم تفتح منذ أيام محمد بن عبد الله ، و خرجت الرائحة النتنة ، رائحة ملايين من الموتى و انهار من الدماء . فمتى يعلنون وفاة دين الاسلام ، كما أعلن نزار قباني من قبل وفاة العرب؟ RE: الرد على: الإرهاب حلال وهو تخويف الأعداء باعداد القوة وليس ضربهم - الوطن العربي - 10-20-2013 (10-19-2013, 08:26 PM)JOHN DECA كتب: ولو اردنا ان نتكلم بالاحصائيات عن الارهاب الاسلامي الذي يقوم به المسلمين بحسب تعاليم ونصوص دينهم :تعاليم ونصوص ديننا نحن أعلم بها، ديننا دين السلام والرحمه للعالمين. العنف والقتل دفاعاً عن الأرض والنفس ليس جريمه. نسبة عنف المسلمين للمسيحيين لاتقل عن 1 إلى 10؟ تراهن؟ ممكن تفهمنا سبب قتلكم لـ 6 مليون فيتنامي بوذي؟ وهل تعتبر قتلهم لـ60 ألف جندي أمريكي بالمقابل جريمه؟ واشرح لنا بطريقك عمل الارشاد والدعم الديني اللي كان يقدمه القساوسه في الحرب؟ وأين كان دين السلام تبعك عديم الجدوى عن كل هالمجازر؟ وشوفي لي في طريقك كيف بررت ودعمت الكنيسه العبوديه العنصريه لأصحاب البشره السمراء؟!!! ---- من الآخر ريحنا، ووفر خرابيطك لعظة الأحد ولشوية الهبيز اللي عندك. RE: الرد على: الإرهاب حلال وهو تخويف الأعداء باعداد القوة وليس ضربهم - JOHN DECA - 10-20-2013 (10-20-2013, 04:29 PM)الوطن العربي كتب: تعاليم ونصوص ديننا نحن أعلم بها، ديننا دين السلام والرحمه للعالمين. هذا حال المسلم حينما نضعه امام الامر الواقع بالدليل والبرهان والحجة من نصوص دينه وبالاحصائيات الاجرامية التي يقوم بها المسلمين طبقا لتعاليم ونصوص دينهم .. الهروب ! جميع المسلمين الارهابيين هم مسلمين بكل ما تحوية الكلمة من معنى لانهم يفهمون نصوص دينهم جيدا ويدعمون حججهم وقتلهم وعنصريتهم بالنصوص القرانية والتفاسير الاسلامية وبالاحاديث الصحيحه والفتاوي من علماء الاسلام المدعمه بالايات القرانية والتفاسير والفتاوي وو...الخ! ثم ياتي لنا المسلم العامي ليجمل قبيح دينه ويقول لنا الارهاب ليس من الاسلام .. وهذا ليس بغريب فالمسلمين اليوم يشعرون بالخزي والعار من نصوص قرانهم فيقومون باختراع تفاسير لها لم ينطق بها لا محمد ولا صحابته ولا تابعيه ولا تابعي التابعين ولا علماء الاسلام ! ثم يذهبون للاحاديث الصحيحه التي صححها علماء الاسلام طبقا لعلوم الجرح والتعديل والاسانيد والرجال التي وضعه علماء المسلمين ويلقون بها بسله الزباله .. لماذا ؟ لانهم تعرهم وتخزيهم .. والادهى ان حتى احاديث رسولهم الصحيحه يلقون بها في سلة الزباله لمجرد ان تعاليم محمد اصبحت عار امام كل مسلم وتشعره بالخزى والعار .. ثم ياتون لنا في موضوع اخر ويقولون كل ياخذ منه ويرد الا رسول الاسلام ههههه طبعا ما نطق به محمد ويمشي على مزاج المسلمين الجهال يقولون لا يرد وما نطق به محمد ويشعر المسلمين الجهال بالخزى والعار يلقون به في سلة الزباله ! وعجبي ! ملاحظة صغيره للقراء .. ما وضعاه اعلاه من ادله نصوصية عن الارهاب الاسلامي ليس سواء مجرد روؤس اقلام وهنالك مليارات الادله من النصوص الاسلامية التي تثبت تعاليم الدين الاسلامي العنصرية والارهابيه لم نضعها لكي لا نزيد من حجم المداخله اكثر من هذا وهناك المزيد من الادله التي يعرفها المسلمين الارهابيين الذي يطبقون تعاليم محمد وربه حرفيا والتي هم ادرى بها منا . RE: الرد على: الإرهاب حلال وهو تخويف الأعداء باعداد القوة وليس ضربهم - ابن فلسطين - 10-20-2013 (10-20-2013, 04:29 PM)الوطن العربي كتب: ديننا دين السلام والرحمه للعالمين. vs (10-20-2013, 04:29 PM)الوطن العربي كتب: ووفر خرابيطك لعظة الأحد ول شوية الهبيز اللي عندك. |