![]() |
الصور المؤلمة - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: الصور المؤلمة (/showthread.php?tid=50918) الصفحات:
1
2
|
الصور المؤلمة - mohammad hezam - 01-21-2014 http://edition.cnn.com/2014/01/20/world/syria-torture-photos-amanpour/index.html?sr=sharebar_facebook 55000 صورة تفضح التعذيب الممنهج في سجون الطغمة الحاكمة في سورية الرد على: الصور المؤلمة - خالد - 01-21-2014 لمثل هذا يذوب القلب من كمد ــ إن كان في القلب إسلام وإيمان هذه هي الوحوش التي يدافع عنها رفيق كامل، التي يدافع عنها علي نور، التي يدافع عنها فارس اللواء، التي يغض النظر عنها جعفر علي، لأنهم يخشون من بعبع في أذهانهم، يريدون منا أن نخشى من البعبع الذي يتوهمون، ونترك الوحوش الضارية المفترسة التي في الأشهر الستة الأولى قامت بكل هذه الأفعال، قبل أن يظهر الجيش الحر وقبل أن تنتصر جبهة النصرة للسوريين وقبل أن تندحش داعش في سوريا. نحن لا نتعمل مع بشر يا سادتي يا كرام، نحن نتعامل مع ضباع ووحوش مفترسة، بل إن الوحوش أكرم من هذا فهي تقتل لتأكل. الرد على: الصور المؤلمة - نوار الربيع - 01-21-2014 سامح الله اخواننا العرب ..الذين تركونا فريسة لكلاب مسعورة طائفية تنهش أجسادنا.. RE: الصور المؤلمة - فلسطيني كنعاني - 01-21-2014 و ما خفي كان اعظم ......... الرد على: الصور المؤلمة - Emile - 01-21-2014 أخطاء فردية الرد على: الصور المؤلمة - Rfik_kamel - 01-22-2014 إحم إحم شرطي ومعه صلاحية التصوير والتوثيق من النظام نفسه.. وهي قصة تنسجم ونظرية أن النظام يدمر ويحارب حاله بحاله ويشهد على حاله بالمحكمة والدلبل أن داعش صنيعة النظام !!! هي حلقة من مسلسل ما بعد كذبة وتلفيق الكيماوى ووراءها نفس الجهة من المعقول جدا أن من صور هذه الصور هي المعارضة التي تملك الوقت الكافي عبر موظفها المصور لجمع كل هذه الصور على أرضها ومن ثم إتهام النظام كما هو معروف ولا بأس بالإتيان ببعض الصور التي يمكن أن تكون لمساجين عند النظام لتنضج طبختها, لكن ما يلفت النظر في نادي الفكر هو أن بعض النزلاء الداعشيين أو النصرة ويين لا زالوا يمارسون نفس اللعبة التي بدأووها منذ ثلاث سنين بالمسارعة إلى شيطنة الآخر وتجريمه وهو سلوك جبان ولا أخلاقي. Aiham Mahmoud هل يتم إرسال جيمع المعتقلين إلى مشفى واحد فقط ليقوم هذا الشرطي و زملائه بتصوير 11 ألف ضحية. أولا الشرطة العسكرية آخر من يعلم ... لأنه لدينا عدة أجهزة مخابرات و ليس جهاز واحد و كل جهاز لا يعرف عن عمل الآخر شيئاً و الأهم أن كلها تتجسس على كلها. على فكرة التعذيب في السجون السورية ليس بهذه الطريقة ..بل يوجد أدوات أفظع تؤلم لكنها لا تقتل ... و التجويع و الموت جوعاً رحمة للمعتقلين لذلك لا يقوم الجلاد بإعطاء المعتقل هذه الفرصة. أنا استمعت لكثير من ذكريات أصدقائي المعتقلين و أعرف ما معنى التعذيب و ما هي ادواته ... و من يريد المعرفة بشكل أدبي ليقرأ "الآن هنا -شرق المتوسط مرة أخرى" لعبد الرحمن منيف. يبدو أن هذا الشرطي السوبرمان (هاوي التصوير) لا يعرف ما معنى أجهزة المخابرات السورية. -------------------------------------- سربت من منشق عن الشرطة العسكرية التابعة للنظام السوري : " وكاله الأناضول" .. تنشر 55 ألف صورة لـ 11 ألف ضحيه عذبوا ببشاعه حتى الموت بسوريا (فيديو +صور) نشرت وكاله الاناضول التركيه (ما غيرها) وثائق وصور تعذيب لسوريين اظهرت بعد التدقيق، أن الضحايا تعرضوا للتعذيب وهم موثوقوا الأيدي والأرجل، مع وجود حالات خنق متعمد، بواسطة أسلاك أو حبال وكان قد كلّف أحد العناصر الذين خدموا على مدار 13 عاماً في سلك الشرطة العسكرية التابعة لنظام الأسد، بالتقاط صور الأشخاص الذين يتم إحضارهم أمواتاً إلى المستشفيات العسكرية التابعة للنظام السوري، طيلة فترة الحرب الأهلية التي تدور رحاها في عموم البلاد. كان جميع أولئك الأشخاص الذين يتم نقلهم إلى المستشفى، وقد فارقوا الحياة نتيجة التعذيب والخنق بالأيدي والجوع في المعتقلات، من أنصار المعارضة السورية. وكانت مهمة الشرطي المذكور، تتمثل في تصوير وجوه وأجساد الأشخاص الذين يتم إحضارهم إلى المستشفى العسكري بشكل يومي، من مراكز الإعتقال، بعد ترقيمهم من قبل الشرطة العسكرية، تلك الأرقام المشفرة والمكتوبة بخط اليد، اعتبرت وثيقة توضح تنفيذ الجيش السوري لأوامر قتل ممنهجة. لم يتمكن الشرطي المكلف بتصوير الجثث، من تحمل المشاهد التي تنتج عن سياسة القتل بالتعذيب الممنهج، فما كان منه إلا أن اتصل مع المعارضة السورية(عأسس إنو المعارضة ملايكة) بشكل سرّي، ثم نسخ جميع الصور التي التقطها طيلة عامين على وحدة تخزين محمولة (فلاش ديسك)، وهربها سراً إلى المعارضة. من جهتهم، سارع المعارضون إلى تأسيس لجنة تحقيق مؤلفة من رجال قانون دوليون، ضليعون بقضايا جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية، وأخصائيون في الطب والتصوير الشرعيين. وضمت لجنة التحقيق، النائب العام ومساعديه، الذين كلفوا من قبل المحكمة الخاصة التي أنشأتها الأمم المتحدة للتحقيق في جرائم الحرب المرتكبة من قبل الرئيس السابق ليوغوسلافيا "سلوبودان ميلوشيفيتش" والجرائم الخاصة بـ "سيراليون"، فيما تم تدقيق الصور والتأكد من مصداقيتها وخلوها من أي تعديل، في أحد المختبرات البريطانية. أثبتت جميع الفحوصات التي أجريت على 26 ألفا، من أصل 50 ألف صورة، أنها كانت حقيقية، ولم يجر عليها أي تعديل، وأظهرت الوثائق بعد التدقيق، أن الضحايا في الصور، تعرضوا للتعذيب الممنهج، وهم موثوقوا الأيدي والأرجل، مع وجود حالات خنق متعمد، بواسطة أسلاك أو حبال، فيما أظهرت حالات أخرى أن بعض الضحايا فقدوا حياتهم بعد أن تم خنقهم بواسطة "سيور مركبات محززة". واللافت للانتباه، هو استخدام النظام السوري للجوع كأسلوبٍ من أساليب التعذيب، فيما قدرت اللجنة عدد الأشخاص الذين لقوا حتفهم، وتم توثيقهم في 55 ألف صورة ملتقطة، قرابة الـ 11 ألف شخص. واستطاع أعضاء اللجنة الاستماع إلى شهادة الشرطي المصور، بعد تمكنه من الفرار إلى خارج سوريا، فضلاً عن استماعها إلى شهادة شخص آخر، على علاقة أيضاً بالموضوع. وقررت اللجنة التي قدمت تقريرها المفصل والمذيل بتوقيع جميع أعضائها، أن جميع المواد المسربة تحمل درجة "أدلة قوية"، ومقبولة من قبل المحكمة التي سيتم إنشاءها، فضلاً عن أنها تشكل "أدلة دامغة" لإدانة نظام الأسد بارتكاب "جرائم ضد الإنسانية" و"جرائم حرب". وأوضح الخبراء، أن الصور سيكون لها تأثيرٌ على مسارات الحرب الأهلية في سوريا، ومستقبل الأسد، ومحادثات جنيف. قرر أهم رجال القانون المتخصصين بالتحقيق في جرائم الحرب، وخبراء الطب الشرعي، منح لقب "سيزار" لأحد عناصر الشرطة العسكرية التابعة للنظام السوري، والذي قام بواحدة من أخطر المهمات في التاريخ، وذلك حفاظاً على أمنه. قام "سيزار" بالتعاون مع زملائه، بالتقاط وتوثيق 55 ألف صورة، توضح جانباً من الجرائم التي ارتكبها النظام، أثناء الحرب الأهلية التي تشهدها بلاده، ونقل "سيزار" الذي سيذكر اسمه بشكل كبير في المستقبل كشاهد عيان، إلى لجنة التحقيق الخاصة، كل التفاصيل التي شاهدها بأم عينه، فيما لم توضح لجنة التحقيق أي معلومات عن شاهد العيان، سوى اسمه الحركي، وأنه أحد عناصر الشرطة العسكرية السورية. "سيزر" خدم 13 عاماً في سلك الشرطة العسكرية السورية، كانت طبيعة عمله تتمثل بتصوير جثث الأشخاص، الذين قضوا في الحالات والحوادث الجنائية العادية، وإرسالها إلى القضاء، كما كان أحد أعضاء الفريق الذي يخرج لمعاينة مواقع الجرائم. وأوضح "سيزار" خلال حديثه إلى اللجنة، أن عمله بعد إندلاع الحرب الأهلية السورية، بات التقاط صور للمعتقلين الذين قتلوا، بدلاً من تصوير الأشخاص الذين قضوا جراء حوادث جنائية عادية، وأنه كان يصور ويوثق مع زملائه جثث الأشخاص الذين قضوا في سجون النظام على مدى عامين، ثم يقومون بإرسال تلك الصور إلى رؤسائهم في العمل. RE: الصور المؤلمة - Rfik_kamel - 01-22-2014 اعتبر وزير الخارجية الروسي أن التقرير الجديد المرفق بصور لما قيل إنه جثث لنحو 11 ألف سجين تم إعدامهم في سورية، جزء من الحرب الإعلامية. وأقر الوزير خلال مؤتمر صحفي موسع عقده في موسكو الثلاثاء 21 يناير/كانون الثاني، بأن هناك جرائم حرب ترتكب من قبل الطرفين في سورية، لكنه اعتبر أن الجهاديين هم من يرتكبون الجرائم الأكثر وحشية، مشيرا في هذا الخصوص الى المعلومات التي نشرها الأسبوع الماضي المفوض السامي للحقوق الإنسان في الأمم المتحدة. لكن الوزير شدد على أن الهدف الرئيس في الوقت الراهن يكمن في إيقاف سفك الدماء في سورية ولا يجوز طرح مساءلة مرتكبي الجرائم كشرط مسبق للحوار حول التسوية. وقال: "لم يلغ أحد مبدأ المسؤولية عن جرائم الحرب. ولا أنفي وجود هناك جرائم. الجرائم ترتكب، ويجب توثيقها. لكن الشيء الأهم في الوقت الراهن هو ألا يتم التركيز على هذه المسألة باعتبارها الأكثر حدة وأهمية". وأضاف أنه توجد خبرة دولية في هذا المجال لتشكيل لجان تحقيق. وشدد على ضرورة التحقيق في جميع المعلومات، علما بأن هناك عددا كبيرا جدا من الأكاذيب حول هذا الموضوع. وأعاد الوزير الروسي الى الأذهان أن بعض القنوات التلفزيونية الغربية والإقليمية ذات السمعة سبق أن نقلت صورا قالت إنها توثق جرائم مزعومة منسوبة للقوات الحكومية في سورية، لكن بعد التحقيق فيها تبين أنها التقطت منذ 10 سنوات في العراق. وتابع أن 90 % من الأنباء عن جرائم النظام التي ظهرت حتى الآن كانت، كان مصدرها المرصد السوري لحقوق الإنسان، لكن بعد التدقيق في الموضوع، عرفت وزارة الخارجية الروسية أن المرصد عبارة عن شقة صغيرة في لندن، حيث يسكن شخصان. وكانت صحيفة الغارديان البريطانية قد نشرت تقريرا من 31 صفحة أعده 3 محامين بارزين عملوا سابقا كمدّعين خلال محاكمات متعلقة بجرائم الحرب في يوغوسلافيا وسيراليون. وقال المحامون إنهم درسوا آلاف الصور والملفات الحكومية المتعلقة بوفاة نحو 11 ألف معتقل في السجون السورية في الفترة بين مارس/أيار 2011 وحتى أغسطس/آب الماضي. وأشار التقرير الى أن معظم المتوفين رجال شباب، وتظهر جثث العديد منهم في الصور هزيلة أو تحمل آثار تعذيب أو إعدام. وقال المحامون إنه تلقوا هذه الوثائق التي اعتبروها مقنعة للغاية ومفصلة، من مصور في الشرطة العسكرية السورية انشق لاحقا وفرّ من البلاد، ونقل الصور معه ليسلمها للتيار الوطني السوري الذي تدعمه قطر. ولفتت الغارديان الى أن إعداد التقرير جاء بطلب من شركة محاماة كبيرة في لندن وهي تعمل بتفويض من قطر. وأضافت أنه يتم حاليا إبلاغ الأمم المتحدة ومختلف المنظمات الحقوقية الحكومية منها والمستقلة على مضمون التقرير الذي من الواضح أن الأطراف القائمة عليه نشرته عمدا عشية انطلاق مؤتمر "جنيف-2" الخاص بسورية. المصدر: RT + الغارديان http://arabic.rt.com/news/641958/ :روسيا اليوم RE: الرد على: الصور المؤلمة - نوار الربيع - 01-23-2014 (01-22-2014, 05:12 AM)Rfik_kamel كتب: إحم إحم شرطي ومعه صلاحية التصوير والتوثيق من النظام نفسه.. وهي قصة تنسجم ونظرية أن النظام يدمر ويحارب حاله بحاله ويشهد على حاله بالمحكمة والدلبل أن داعش صنيعة النظام !!! حضرتك أكيد مو قاري التقرير...اللي صور ماهو شرطي مرور ولا شرطي أخلاقية ولا شرطي مراسم... هو ضابط بالأمن العسكري مختص بتوثيق حالات الوفاة لاستصدار شهادات رسمية وفاة لأهالي الضحايا..كان بصور يومياً عشرات الحالات. طيب اقرأ التقرير بعدين احكي رأيك. (والله يرضى عيلك ابعتلنا هداك العقلاني نقدر نتفاهم معاه) ![]() الرد على: الصور المؤلمة - Emile - 01-23-2014 خبراء دوليين ذو خبرة واسعة حققوا/ تكلموا معه عدة ايام حتى وصلوا لقناعة كاملة عن مصداقيته ومصداقية الصور.. الرد على: الصور المؤلمة - نوار الربيع - 01-23-2014 Azzam Amin لا يهمني أن تكون معارض أو مؤيد، سأعتبرك أخي وشريكي في الوطن ولكن بشرط أرجوك : أحزن معي على ضحايا التعذيب في سجون النظام كما حزنت معك على ضحايا التعذيب في سجون التكفريين و السلفيين. أحزن معي على ضحايا القصف الهمجي بالبراميل على المدنيين في حلب كما حزنت أنا معك على ضحايا القصف العشوائي بالهاون على المناطق الآمنة في حمص أو دمشق... أحزن معي على حمزة الخطيب وهاجر و أطفال درعا كما حزنت معك على ساري و أطفال محردة والكافات و دمشق... أحزن معي على ذلك السوري الحلبي الذي عزبوه حتى الموت و طلبوا منهم أن يقدم لهم زوجته ليغتصبوها فقال لهم "هي بنت عمي تاج راسي" كما حزنت أنا معك على نضال الجنّود. أحزن معي على ضحايا الكيماوي، أحزن معي على 11 ألف شهيد تحت التعذيب، أحزن معي على أطفال البيضا و بانياس و كرم الزيتون و...و...كما أحزن أنامعك على كل عسكري سوري استشهد في الجيش السوري. أحزن معي على "سوق السُنة" كما حزنت أنا معك على كل أذى نال أيّ فرد سوري في أي قرية يُعتبر أهلها موالين. صدّقني لا يهمني أبداً أن تكون معارض للنظام أو مؤيدله، أنت شريكي في الوطن وأنت أخي ولكن أرجوك..أرجوك دعني أشعر ولو للحظة واحدة أنك إنسان. |