![]() |
مفتي ليبيا والدولة الدينية - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: مفتي ليبيا والدولة الدينية (/showthread.php?tid=50954) |
مفتي ليبيا والدولة الدينية - فارس اللواء - 02-08-2014 هاجم مفتي ليبيا الشيخ.."صادق الغرياني"..والمعروف بانتمائه لجماعة الإخوان في ليبيا، هاجم الجيش المصري ومن وصفهم بالعلمانيين، وقال أنهم روجوا أكاذيب ضد الرئيس المخلوع محمد مرسي..حتى عادت البلاد إلى أسوأ مما كانت عليه في زمان مبارك... وأضاف الغرياني أن اعتناق أي مذاهب سياسية غير ما وصفها.."بالإسلامية"..من شأنه أن يهدد الشريعة ويحارب الدين ومن ثم فهو انحراف عن الحق والمسار الصحيح..! وانتقد الغرياني الدعوات للتظاهر ضد السلطات الحاكمة في ليبيا، والتي تطالب بإسقاط البرلمان، وقال أن ذلك هو خروج.."عن الشرع والحُكم"..على حد تعبيره، وقال أن الخروج على الحكام حرام ونسى الشيخ أنه أفتى بجواز الخروج على القذافي.. ما علينا.. هذا المفتي الأفّاق هو النكبة الجديدة للدولة والشعب الليبي بعد القذافي، فالرجل يكاد يكون له سلطة فوق سلطة الحكومة، سلطة دينية وسياسية مزدوجة جعلته في نَظر إخوان ليبيا وسلفييهم أقرب إلى ابن تيمية لا يجوز الخروج عن رأيه، وهو يدلي برأيه في كل الأحداث السياسية ويربطها بالشرع حسب مصلحة جماعة الإخوان. الرد على: مفتي ليبيا والدولة الدينية - خالد - 02-10-2014 فعلا، هذا الرجل اﻷفاق يحاول ابتداع منصب خامنئي جديد في ليبيا، ما بكفيناش المصيبة في إيران حتى تلحقنا على ليبيا. أحسنت بفضح الدولة الدينية العتيدة في ليبيا، وعقبال الدولة الدينية المريدة في إيران.. همتك معنا شوي هناك، المصيبة كبيرة ووسعت على الراقع. الرد على: مفتي ليبيا والدولة الدينية - فارس اللواء - 02-10-2014 نعم يجب أن تزول الدولة الدينية في إيران...وكذلك في سوريا حيث أتباع داعش والجيش اللاحر الرد على: مفتي ليبيا والدولة الدينية - خالد - 02-10-2014 لا يوجد في سوريا دولة دينية مستقرة حتى تزول، من الممكن الحديث عن منع وجودها. أما إيران ففيها نظام ديني مستقر، يجب إزالته بالقوة الغاشمة.. يعني مثلا، نبعث بشاراﻷسد على إيران، بصفتهم بحبوه، وبصفته عالماني محض، وبصفته خبير بقمع اﻹسلام السياسي.. 40 سنة زمان، غير اﻹيرانيين يرجعوا لعبادة النيران، وبجوز يستجيروا بأهورا مزدا من جور آل اﻷسد الباحثين عن أصول المعارف. الرد على: مفتي ليبيا والدولة الدينية - Rfik_kamel - 02-10-2014 نعم زوال الحكم الديني لا يعني زوال الأديان ولا إيمان المؤمن ولا يحد من إيمانه وممارسة شعائره بشكل سلمي وحضاري, إن التطرف الديني حاليا هو في ذروته نتيجة التمويل والدعم الهائل المخطط له من القوى ا لصهيووهابية وتدريب العملاء من قبل المخابرات والمنظمات الصهيو أمريكية لقد إستخدم الدين بأبشع صوره لتدمير البلدان من قبل قوى لا تعترف بهذه الأديان أساسا وتحتقرها لكن تسوقها كما تشاء ,, إذن هذا الإسلام السياسي المطية يجب محاكمته على تبضيعه وقولبته وإحتكاره وسرقته للدين الحضاري وتحويله لبضاعة مؤذية. الرد على: مفتي ليبيا والدولة الدينية - خالد - 02-10-2014 أحسنت يا رفيق يجب تفكيك حكم العرصات الملالي رجال الدين في إيران الذين يركبون دين الله والتشيع الحسيني الشريف من أجل استبداد ديني يضيع المعاني السامية بلإسلام والتشيع. الرد على: مفتي ليبيا والدولة الدينية - نوار الربيع - 02-10-2014 أول مرة بشوف ينقرأ لفارس ورفيق.. عالعموم ... يجب إزالة الحكم الديني واستئصال شأفته، لانه حكم مبني على فهم قروسطي متخلف أصلاً عن الدين، ناهيك أن يكون الدين نفسه قابلاً للحكم من نصوص نزلت في ظرفية زمانية ومكانية مختلفة تماماً عما نحن فيه اليوم. لكن مهلاً .. تجريم الإسلام السياسي لا يعني تجريم النظام السعودي والطالباني فقط، بل يعني الجميع بدءاً من دولة ولاية الفقيه المتخلفة في إيران مروراً بالأحزاب الدينية الطائفية بالعراق، وصولاً لحزب الله في لبنان. لكن يجب الإعتراف بأمثلة تنم عن فهم معاصر ومتنور للدين وعلاقته في الدولة.. مثل تجربة حزب العدالة والتنمية في تركيا، وحزب النهضة في تونس. الرد على: مفتي ليبيا والدولة الدينية - خالد - 02-10-2014 عزيزي نوار جميع اﻷمثلة التي ذكرتها إنما هي ﻷنظمة سياسية غير مستقرة تصارع الحياة وتميل إلى الموت ومبنية على فهم إسلامي يرفض الكهنوت والعائلة الملكية المقدسة ما عدا إيران. إيران دولة دينية مستقرة متجذرة مبنية على حكم الكهنة دون مواربة ومبتلاة بنظرية العائلة المقدسة الممتدة عبر التاريخ، فهس تحكم الناس من جهة حق الكهنوت تبع آية الله ضراب السخن، وحق الدم الملكي المقدس تبع السيد قشطة أدام الله ظله الوارف. نزع حكم الطالبان ومشايخ آل سعود ومنع داعش من إيجاد إمارتها ليس إلا لعب ولاد صغار لا يسمن ولا يغني من جوع، الفعل التحرري الحقيقي هو في جمع ااكرادلة والبابوات في قم وحشرهم هناك ومنع التصريحات غير المراقبة من طرفهم، هناك خرجت الدولة الدينية وهناك تنتهي. بالمناسبة الدولة العلية السنية سلطنتنا العثمانية في أضرط أيامها تسبق بقرون ضوئية نظام حكم الملالي. يعني المقارنة بينهما مثل مقارنة دولة الزولو بملكها ذي التسع وتسعين نعجة بدولة كندا. RE: مفتي ليبيا والدولة الدينية - على نور الله - 02-11-2014 من الطبيعى لمحبى الطوبزة لاسرائيل كالعثمانيين و من يدور فى فلكهم ان يمتدحوا نظام دينى منافق مثل سلفهم الطالح ، كالنظام التركى الدينى الاخونجى المستتر ببدلة علمانية كى يخفى قباحته الاخونجية ، و لكن فى كل موقف يثبت انه خائن و عميل و عبد من عبيد اسرائيل و الناتو ، فلا عجب ان يعجب هذا النظام من هزوا اردافهم للسفير الامريكى الذى تركهم فى عز المعمعة و تقاعد بعد ان خرب بيوتهم . النظام الدينى فى ايران له ايجابياته و سلبياته ، و مسالة تقييمه تعود للشعب الايرانى الذى يحتضن و يلتف حول هذا النظام الذى ضحى بنفسه و اولاده و امواله لاقامة هذا النظام. الذى انبثق نتيجة استفتاء شعبي بعد ثورة مجيدة و عظيمة . بالنسبة لنا نحن غير الايرانيين فان تقييمنا للنظام الدينى الايرانى يتوقف على قضايانا الاساسية ، التى دعمها النظام الدينى الايرانى و ساندها بل اعاد المجد لامة انحنت من مئات السنين لكل من هب و دب . انا شخصيا لا اؤيد فكرة الولى الفقيه و لكن احترم ارادة و اختيار الشعب الايرانى الذى اختار هذا النظام ، و بما ان النظام لم يكن عدائيا بل دائما يؤكد على الوحدة الدينية و الوحدة الجغرافية و الوحدة الانسانية فلا يكون تقييمى له الا انه نظام اخوى و صديق و بقاؤه او ازالته مسالة تخص الشعب الايرانى الذى يؤكد دائما على دعمه لهذا النظام . كل النظم الدينية و خصوصا العثمانية رسخت التخلف العلمى و الاجتماعى و الفكرى ، بعكس النظام الايرانى الدينى الذى ارتقى بالدولة المحاصرة عالميا الى اعلى المستويات العلمية و الصناعية و الثقافية و السياسية و الاجتماعية بالنسبة لى لا يهمنى عقيدة اى نظام يختاره شعبه ، بل يهمنى نتيجة هذا الاختيار و انعكاسها على قضايانا الرئيسية ، فقد فرحنا بوصول الاخوان المسلمين للسلطة فى مصر و تركيا ، و لكن نتائج هذه السلطة تبين انها عدوانية و شرانية لكل مخالفيها فكريا او عقائديا و اكتشفنا صداقاتها و تحالفاتها و مؤامراتها مع الناتو و اسرائيل ، و بذلك تغير الموقف من هؤلاء . و نفس الموقف سيكون من اى نظام دينى او غير دينى ، يختاره شعبه . الرد على: مفتي ليبيا والدولة الدينية - خالد - 02-11-2014 نحنا ما دخلنا يا علي نور إيران، صحابك فارس ورفيق هم يللي بدهم يلغوا الدول الدينية وأولها إيران، نحنا بس شدينا على إيدهم وذكرناهم أن تلدولة العثمانية بأضرط ما فيها كانت أكثر مدنية من إيران الملالي بأرقى ما فيها يعني رد على صاحبك يلل فتح الموضوع وحاجتك فذلكة الدولة العثمانية كان فيها كل عبر الدينا، بس كان الها حسنة رائعة، كانت واقفة مع الشركس واﻷنديغا والشيشان والقوقازيين بعمومهم ضد روسيا القيصرية، ولم يغير السلطان موقفه لقاء جنسية أقوى دولة في العالم وشوية فلوس تطعمي طايفة بحالها وشوية علاقات مع عرصات أجهزة الاستخبارات والضباط كما تبجح هنا أحدهم. |