![]() |
|
من (الموت ولا المذّلة) الى (الباص ولا الجرافة) - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: من (الموت ولا المذّلة) الى (الباص ولا الجرافة) (/showthread.php?tid=51138) |
من (الموت ولا المذّلة) الى (الباص ولا الجرافة) - رحمة العاملي - 05-08-2014 سقوط جديد من “مُدّعي الحرّية”، أصحاب الشعارات الفضفاضة والنظريات الساقطة، “موت ومذلّة” ليس “بلا مذلّة”، مذلّة تجسّدت بحافلات خضراء رسمت معالم أرّخت آخر فصول الهزيمة في مدينة حمص العظيمة، مدينة لفظت من داخلها جراثيم مشبوهة نحو الخارج، أرادت الحياة رغماً عن الموت، لم تستطع هضم المعارضين المسلحين ولا مقاتليهم الأجانب ولا مشغليهم ، لا شعارتهم ولا عناوينهم أو مشاريعهم، بقية الساعة شاهدة عليهم، شاهدة تخبر عن أفعالهم عبر جدارها الظاهر عليه أثر القنص والرصاص والمعارك.. لم تيئس “الساعة” من الدوران وصولاً لتحديد تاريخ خروجهم، بقيت تدور ولم تتوقّف كانت عصيّة على السقوط وشاهدة على نهوض وسقوط المعارضة في مدينة أبت أن تسقط ابداً. على وقع “الموت ولا المذلة” هبّت حمص بوجه النظام، وعلى وقع “الموت ولا المذلة” سقطت المعارضة، وعادت “حمص” للنظام” حزم المسلحون أمتعتهم ورحلوا خارجاً.. نظريتان متطابقتان لحدثين متغايرين متناقضين، بإزدواجية معايير غير واقعية، وقع المسلحون في فخّها وفخّ هذه العبارة التي حاكمتهم في النهاية وأثبتت جبنهم ورضوخهم، وإستغلالهم للبراءة. أصحاب النظرية يجلسون صفوفاً صفوف في حافلات حضراء بزجاج داكن.. حافلات طويلة “نظامية” نعم.. “نظامية” تُستعمل لنقل الركّاب بين المناطق السورية “النظامية”، كانت وسيلة هؤلاء للانتقال إلى “الدار الكبيرة” العبور بكنف النظام ورعايته. عن عبدالله قمح بتصرف الرد على: من (الموت ولا المذّلة) الى (الباص ولا الجرافة) - خالد - 05-09-2014 كأني أرى في الباصات الخضراء سبايا كربلاء وزين العابدين بن الحسين وكأني أرى في الشامتين شماتة يزيد وعبيدالله بن زياد RE: من (الموت ولا المذّلة) الى (الباص ولا الجرافة) - مصطفى علي الخوري - 05-09-2014 اليوم، ملايين السورين، يشعرون بالغصة و الأسف و الخزل.. معركة حمص انتهت لمصلحة النظام و اليوم أيضا، عدد كبير المؤيدين يشعرون بالفرحة لهذه الصور التي تقشعر لها الأبدان، ركام الأحياء و الشوارع يطغى على صور الباصات التي تقل ما تبقى من مقاتلين صمدوا أشهر و سنوات ضد الحصار و التجويع، و بسلاح خفيف، تمكنوا من مواجهة آلة الحرب الفتاكة، من صورايخ و مدافع و طيران و براميل متفجرة.. مدعومة من احد أقوى جيش بالعالم، و من اكبر دولة طائفية بالعالم بعد أن دمر جيش حماة الديار، أحياء بأكملها لواحدة من اعرق مدن المنطقة، يأتي البعض و بسذاجة ليقولوا انظروا كيف دمر الإرهابيين المدينة... حربكم الإعلامية لن تمر على ملايين السوريين الذين يدركون حقيقة من أوصلونا لهنا و هم يهتفون الأسد أو لا احد الأسد أو نحرق البلد ها هي البلد تحترق و ملايين السوريين يدفعون ثمن بقاء الجزار بقلعة دمشق، فهل يستحق بقاء الأسد بالحكم لهذا الثمن ؟؟؟ الأسئلة اليوم كثيرة أخرى تطرح: ماذا سيعمل المنتصر بهذه الأشلاء و هذا الركام، هل سيتركها لتبقى شاهدا على همجيته كما ترك القنيطرة خرابا و دمار بعد تحريرها؟؟؟ اقتباس:إخلاء حمص: انتصار للنظام يخفي جبالاً من الفشل RE: من (الموت ولا المذّلة) الى (الباص ولا الجرافة) - رحمة العاملي - 05-09-2014 سومر حاتم \ الاخبار حمص | لن تعود مدينة حمص «عاصمة الثورة السورية» بعد الآن. مؤسسو «كتائب الفاروق» الشهيرة مع أقرانهم من «الجيش الحر» أعلنوا استسلامهم النهائي بخروجهم من حمص القديمة من دون أي خيار للعودة أو التراجع. بموجب اتفاقهم مع الدولة السورية، غادروا المدينة، ودفعوا ثمناً لخروجهم منها، من خلال إطلاقهم سراح عشرات المخطوفين المدنيين والعسكريين. تشعر المعارضة بالمهانة نتيجة الاتفاق. تحاول عبثاً تسويقه كانتصار، معتمدة على أن المقاتلين خرجوا حاملين أسلحتهم الفردية. لكن الثمن الذي دفعته أظهر أن اليد العليا في هذا الاتفاق كانت للجيش السوري، لا للمقاتلين. إلا أن مشكلة المعارضة لا تقتصر على الشكل. فمن يقفون خلفها، والواقعيون فيها، يُدركون أن ما بعد حمص ليس كما قبلها، تماماً كالفارق بين ما قبل معركة القلمون وما بعدها، وبين ما قبل معركة القصير وما بعدها، وما قبل تطويق الغوطة الشرقية وما بعده. فحركة الجيش السوري والقوى الرديفة له ستكون أكثر ليونة من ذي قبل في محافظات حمص وحماه وريف دمشق، ما سيرفع من رصيده أيضاً في المنطقة الشمالية، حيث يستكمل هجومه لتطويق الأحياء الخاضعة لسيطرة المعارضين في مدينة حلب. ففي العاصمة الاقتصادية لسوريا، حاولت قوات المعارضة فتح جبهات متعددة، لإشغال الجيش السوري وإفشال تحركاته في ريف حلب ومنعه من تطويق مناطق المدينة الخاضعة لسيطرة أعدائه، وتحويله من محاصِر إلى محاصَر. لكن محاولتها فشلت، وعاود الجيش هجومه في شمال المدينة، وتوسيع رقعة الأمن حول الطرق الخاضعة لسيطرته في الجنوب الحلبي. وهذه المعارك تحتاج إلى عدد إضافي من الجنود، بات متاحاً نقله من حمص ومحيطها. تأخر تنفيذ اتفاق حمص يومين متتاليين كان بعد محاولة المسلحين فرض شروطهم من دون جدوى، فبند تأجيل إطلاق سراح مختطفي بلدتي نبّل والزهراء (ريف حلب الشمالي) إلى ما بعد الخروج من حمص القديمة، قابله رفض قاطع من الحكومة التي أصرت على تنفيذ الاتفاق كاملاً وعلى نحو متزامن. 24 حافلة «نقل داخلي» ذات زجاج داكن، لحجب عدسات المصورين، تولّت منذ الصباح الباكر نقل 968 مسلحاً على 5 دفعات. بأسلحتهم الفردية، غادر أصحاب شعارات «الموت ولا المذلة» في الحافلات الحكومية نحو بلدة الدار الكبيرة في ريف حمص الشمالي، تاركين خلفهم أحياءً مدمّرة بشكل شبه كامل. كذلك تلثموا بـ«كوفيات» لإخفاء وجوههم، وهو ما طالب به قادتهم الذين تولوا عملية التفاوض مع لجنة المصالحة الوطنية في المدينة. وتقضي بنود الاتفاق، الذي أنهى الوجود المسلح من مدينة حمص بشكل كامل باستثناء حيّ الوعر، بعودة كلّ مخطوفي نبل والزهراء، وإدخال المساعدات الإنسانية إلى البلدتين الحلبيتين المحاصرتين، وتحرير عدد من مخطوفي ريف اللاذقية الذين اختطفوا في الرابع من آب من العام الماضي مقابل إخراج المسلحين من طريق حمص ـــ حماه الذي قامت بتأمينه أربع سيارات للأمم المتحدة بالتنسيق مع الجيش السوري، وتسوية أوضاع بعض المسلحين الذين يرغبون في البقاء في حمص، وهم في معظمهم من أهل المنطقة. الحافلات التي أقلّت المسلحين تجمّعت جنوبي مسجد خالد بن الوليد، في حيّ جورة الشياح. وإجلاء المسلحين تلاه دخول الجيش السوري إلى حيّ الحميدية، وسط المدينة القديمة. عناصر الجيش دخلوا الحي تدريجاً، وبحذر شديد، بحسب مصادر عسكرية. هذه المصادر أكدت «استمرار التريث» لحين إنهاء عملية إخلاء الأحياء القديمة، ليتمّ تطهير المنطقة من العبوات الناسفة والألغام، وفق خرائط جرى تسليمها إلى الجيش السوري، تطبيقاً لبنود الاتفاق. ومن المتوقع أن يستكمل الجيش تمشيط المناطق التي تُخلى تباعاً قبل السماح لأهاليها بالعودة إلى منازلهم بعد نزوح دام أشهراً طويلة. بالتأكيد، لن يتمكّن جزء كبير من سكان الأحياء المهجرة من العودة إلى منازلهم بسبب الدمار الذي لحق بها. لكن الاتفاق أنقذ المدينة من دمار إضافي، ومن إراقة الكثير من الدماء في معركة كانت نتيجتها ستكون مطابقة لنتيجة الاتفاق: حمص تحت سيطرة الدولة السورية. ومنذ إعلان إنجاز الاتفاق أمس، تصاعد الدخان الأسود في سماء الأحياء القديمة، حيث عمد المسلحون إلى حرق وثائق يمتلكونها، كذلك نشرت صور على صفحات التواصل الاجتماعي لالتهام النيران لكنيسة أم الزنار الأثرية. أما شوارع حمص التي لم تشهد منذ مدة طويلة وقفاً لإطلاق النار لمدة خمسة أيام متواصلة، فلوحظ فيها الازدحام. حركة لم تخفِ غضب المواطنين، المفجوعين بسلسلة تفجيرات في الأسابيع الماضية. «العتب» استهدف محافظ حمص طلال البرازي، الذي اتهمه بعض المواطنين بإدخال مؤن للمسلحين ضمن التسوية، التي أفضت إلى خروج المدنيين منذ أشهر. لكن المحافظ، بدوره، يوضح أنّ ما قام به هو «عمل حكومي وبتوجيه رسمي، ومن الطبيعي أن يفكر الناس بعواطفهم»، معرباً عن تقديره لعتبهم وغضبهم. وأكد، أيضاً، أن «ما نقوم به هو لحقن ما بقي من دماء وإنهاء المعركة من دون المزيد من الخسائر». الرد على: من (الموت ولا المذّلة) الى (الباص ولا الجرافة) - رحمة العاملي - 05-09-2014 الحقائق الكامنة حول تنفيذ اتفاق حمص حرب كونية اشتركت فيها اكثر من ثمانين دولة بهدف اسقاط سورية وتدمير الشعب لإضعافها أو لفرض التقسيم والتفتيت. ثلاث سنوات من العدوان والتآمر، جاءت نتائجها مخيبة لآمال الحاقدين والحالمين بهزيمة سوريا ومن ورائها محور المقاومة والممانعة. المعادلات الميدانية على الأرض، كانت ايذاناً بفشل المؤامرة ، ورضخ الغرب وحلفاؤه في المنطقة لمعطيات الميدان، لذلك كان الضوء الأخضر للدخول في اتفاقات بطعم الهزيمة على غرار ما حصل في حمص القديمة. المجتمع الدولي مصاب اليوم بدوار الأزمة الأوكرانية، أزمة لم تكن ابداً مدرجة على اجندة حساباته، أوروبا "منقادة كتابع بلا إرادة وراء الإدارة الأمريكية ومنغمسة في الوحل الأوكراني من أخمص قدميها حتى أذنيها، وهي تدرك أن المزيد من تورطها في تنفيذ السياسات الأمريكية قد يسبب لدولها كارثة أمنية قد تنتهي بالتقسيم، ناهيك عن كارثة إقتصادية على مستوى العالم"، واللافت بحسب رأي بعض المتابعين أن "الصين ودول البريكس وإيران تقف بقوة وراء روسيا لتفعيل آلياتها في حال تمادت إدارة أوباما في غيّها وأصرت على إضعاف روسيا ومحاصرة الصين". استعصاء امني اوروبي لتحرير رجال الاستخبارات ظهّر اتفاق حمص هناك عنوان استراتيجي هام تعمل عليه الدولة السورية، حول توفير الأمن والاستقرار لاي متر مربع على مستوى الجغرافيا السورية، لكن هناك اولويات، هذا ما أكده عضو مجلس الشعب السوري خالد العبود في حديث الى موقع المنار مشيراً الى ان الخصم المحرك الأساسي والمشغل لهذه المجموعات اصيب باستعصاء امني في هذه الجغرافيا وهذا ليس جديداً ، بل ذكر ذلك صراحة في جنيف 2 حول فك الحصار عن حمص وحدها دون سواها من باقي الجبهات والبقع على امتداد القطر السوري ومن يومها حتى اللحظة مازال الغرب يصر على هذه الجغرافيا . ولفت عبود الى ان حلف العدوان على سوريا اراد ان يفك الحصار بشكل او بآخر تحت عنوان انساني، من خلال ارسال مساعدات انسانية واخراج بعض المواطنين لكنهم لم يتراجعوا عن هذا العنوان لأن الهدف الأساسي من وراء ذكرهم لهذه المنطقة بقي في الحقيقة دون حل، لكن الدولة السورية ادركت الأهداف والخفايا للطرف المعادي، والداعي الى اخراج قوة من رجال الاستخبارات الأوروبيين والمتعددي الجنسيات وشخصيات رفيعة لها دور فعال في ادارة الحرب على سوريا من تحت نير الحصار المطبق الذي فرضه الجيش السوري على المنطقة، مؤكداً ان "حلف العدوان على سوريا مني باستعصاء امني من قبل استخبارات دوله على اخراج رجال الاستخبارات من حصارهم" لافتاً الى انهم "سيلعبون وبالتالي الدولة السورية سوف تلعب ايضاً بهدف عزل هؤلاء والجماعات المسلحة عن الجسد الشعبي او الحاضنة الشعبية" مؤكداً ان "هذا الأمر تم العمل عليه منذ اللحظات الاولى وبالتالي هذه الخطوة لا تتعلق بعناصر القوة ولا تتعلق باتفاقيات قادمة ولكن انما تتعلق باستعصاء امني صرف". وجزم عبود بان اتفاق حمص "ليس نهجا يمكن ان يُعمل عليه، أو اعتباره استراتيجية حل كونه اتى في مكان وزمان محددين ضمن بيئة وظروف خاصة وبالتالي لا يمكن ان يسري على باقي الجبهات على مستوى القطر السوري ولن يكون له مردودات في الشكل على الجبهات الاخرى، بل ان مصلحة الدولة والشعب تقتضي السير في حل هذا الاستعصاء من اجل حلحلة بعض العقد على مستوى الانساني في منطقة نبل والزهراء او مخطوفي كسب واخواتها كانوا في قبضة الجماعات المسلحة " مشيراً في نفس الوقت الى ان "هذا لا يعني ان الجماعات المسلحة التي ستخرج من حمص القديمة سوف يشملها الأمان في المنطقة التي سوف تتجه اليها ويقيمون امارتهم بالشكل الذي يريدون" مجدداً تأكيده ان "هذا الاتفاق هو عبارة عن تفكيك للجسد المسلح للخصم والعدو" . وكشف انه وعلى الرغم من ذلك تم خرق الاتفاق لانه باعتبار عبود "ان جسم الجماعات المسلحة ليس متجانسا بل مفكك وغير خاضع لغرفة عمليات واحدة من قبل المشغلين من اجهزة الاستخبارات الدولية" . القاعدة من جسد متجانس الى وعاء لاستقتال اجهزة الاستخبارات العالمية ورأى عبود ان "البعض يقدم القاعدة على انها (مؤسسة) والبعض يتحدث عنها باعتبارها جسدا متجانسا" معتبراً انها عندما تشكلت "كانت متجانسة، لكن اصبحت وعاء للاستقتال الاستخباراتي على صعيد اجهزة المخابرات العالمية باعتبار ان لها يد فيها من الأميركي الى الأوروبي والاسرائيلي فالعربي"، واوضح انه من خلال فهمه للقاعدة "لم تعد رأس الخيط او مرتبطة بجهة واحدة محددة وواضحة ، بل هي مرتبطة بعدة رؤوس وجهات في عدة عواصم، وتجلى هذا الأمر في سوريا في بداية الهجوم على الوطن السوري، بحيث كنا نتحدث عن طرفين سوريا وحلفاؤها من طرف والعالم الاخر من طرف آخر". ولفت عبود الى ان العالم الاخر الان "نتيجة الهزيمة والتراجع تغيرت الأهداف لديه، بمعنى ان القطري هدفه مختلف عن السعودي وعندما يتصاعد الخلاف بين الدولتين يتظهر حرب طاحنة بين النصرة وداعش وحتى ما يسمى الجيش الحر مقسوم بين قطر والسعودية وتركيا". وبالتالي - بحسب عبود - فإن اجهزة الاستخبارات التي لم تصل الى نتيجة في تحقيق اهدافها الاستراتيجية من خلال اسقاط الدولة السورية، اصبحت تبحث عن استدارة بشكل لا تحسب على انها هزيمة، في هذه اللحظة اصبح هناك اصطدام ويتجلى ذلك من خلال المعارك بين داعش والنصرة في دير الزور وبالتالي هذا يعبر عن الهزيمة النكراء لأجهزة الاستخبارات، لذلك الحاصل الان على الارض السورية هو تعبير عن تناقض الاهداف التكتيكية في حالة الانسحاب والاستدارة من الأزمة السورية ، ونلاحظ ذلك جلياً في دير الزور والرقة ودرعا . الرد على: من (الموت ولا المذّلة) الى (الباص ولا الجرافة) - الوطن العربي - 05-09-2014 هدي أعصابك وروق، كلها كم سنه وتلاقي نفسك في خرايب كربلاء، روجتوا لانتصار الخميني ودعمته سوريا والجزائر وليبيا وفعلاً دخل العراق وظل سبع سنوات يظن التوفيق حليفه وقلبت هزيمه مذله خلال أشهر. المهم ترى الأسعار رخيصه في أطراف خرايب العراق روح اشتري لك كم قطعة أرض وبعدين بيجيك بنات جبل عامل كلهم يبحثون عن ملجأ وتقلب معاك الخساره مكسب. الرد على: من (الموت ولا المذّلة) الى (الباص ولا الجرافة) - رحمة العاملي - 05-09-2014 اهلين ((كورونا)) اذا بقي لكم مملكة ناوي اشتري بالمدينة المنورة حضرة البدرخان ليس مهماً حجم الجهد الذي تبذله وسائل الإعلام المموّلة من السعودية لتصوير الخروج من حمص كانتصار، بالتركيز على الصمود والبنادق الفردية للمنسحبين وتأمين المواكب الخارجة تحت حماية الجيش السوري وأجهزة الأمن السورية، فالذي جرى بكلّ المعايير العسكرية هزيمة كاملة وبمعيار مكانة حمص وموقعها هزيمة استراتيجية، والمظاهر التجميلية للخروج علامة ذكاء عسكري واستراتيجي لمن قاد التفاوض واتخذ القرار بالتفاهم في رأس هرم الدولة السورية، ولسان حاله ما دمتم تعتبرون ما جرى انتصاراً، فتعالوا لنمنحكم انتصارات مشابهة في حلب وريفها وأماكن أخرى في جنوب وشمال سورية وشرقها. RE: الرد على: من (الموت ولا المذّلة) الى (الباص ولا الجرافة) - رحمة العاملي - 05-11-2014 (05-09-2014, 12:30 AM)خالد كتب: كأني أرى في الباصات الخضراء سبايا كربلاء وزين العابدين بن الحسين انت مش رح تترك الله ولرسوله واهل بيته وبلا قياساتك الحنبيلة واسقاطاتك المستهبلة هلق عبد الباسط الساروت صار زين العابدين يا جحا ولك يا اهبل الامام زين العابدين عليه السلام لم يحرق كنيسة قبل ترحيله اسيرا مقيدا من كربلاء ولم يكن مسؤولا عن مقابر جماعية في وادي السايح كصاحبك الساروت ولا قتل كاهنا او حتى حشرة ! وين السبايا والله ما شفت بالباصات ولا حرماية ! ولا انت أي متى رح تتعلم وتعقل ؟ الا تعلم ان من لا يعرف الذنب والنقص الذي يجب ان يتوب منه ، يتحول دعاءه واستغفاره وتلاوته للآيات الى ثرثرة لا لزوم لها ولا تزيده الا ضلالا شوف يا كومندا ، انا اكثر واحد بهذا المنتدى يعرف عقدك النفسية نفسك الامارة بالسوء عندما تستفحل وتضرب على نافوخك لما تنحشر بتصير تكثر من طرح الأسئلة والاشكالات بدافع التراجع التكتيكي لتوهم نفسك . وكونك انسان تخالف حقا جهارا نهارا بعد ان بان الحق لذي عينين ، ثم تطرح الأسئلة الجدبة تبعتك واحدا تلو الآخر لتشكك في ذاك الحق معناه انك لا تطيق الالتزام باي حق ، خاصة الحق الأخلاقي . فخليك هيك ، انا بدي ياك تضلك هيك ضايع ومش عارف الله وين حاطك بس يرضى عليك عليك تروك الله سبحانه وتعالى وبلا ما تحشرو بأوهامك وتخيلاتك اكثر شغلة موتتني من الضحك منظر المسلحين المنسحبين من حمص وهم يصلون الجماعة جماعتين منفصلتين يوم الأربعاء الماضي صلاة بامامة الساروت النصراوي ، وصلاة بامامة ابو الهادي الداعشي وذلك قبل نقلهم في الحافلات الخضراء التابعة للجيش العربي السوري حتى خلافاتهم وأحقادهم الداخلية لم يداروها أمام اعين الملأ دون أي خجل او مداراة للوضع الزري والمذل الذي كانوا فيه الرد على: من (الموت ولا المذّلة) الى (الباص ولا الجرافة) - salem mohamed - 05-11-2014 افرح يارحمة كما تشاء .. ونفس عن حقدك بالاسلوب الذي تشاء هاهي حمص تتعرض لتغيير ديموغرافي بعد أن أرغم أكثر من ثلاثة أرباع سكانها الأصليين للهجرة أو النزوح هي جولة والحرب سجال تقول ثمانون دولة تحارب النظام العلوي وانتصر عليها وأنت تعلم تماما لاتوجد دولة واحدة زودت الثوار بسلاح فعال .. والصحيح أن العالم بأكمله منع كل أسباب انتصار ثورة الشعب السوري بادخاله كل حثالات البشر اليها بالتعاون وتوزيع الأدوار مع النظام العلو ـ فارسي . RE: من (الموت ولا المذّلة) الى (الباص ولا الجرافة) - على نور الله - 05-11-2014 هالثوار العزل معهم دبابات ، و معهم متفجرات بالاطنان ، و معهم صواريخ ، و معهم مدافع ، و معهم سلاح المدفعية التركى ، و سلاح المدفعية الاسرائيلى ، و تدريب امريكى ، و اموال النفط و الخليج ، و الاقمار الصناعية العالمية للتجسس ، و معهم باعترافهم اسلحة كيميائية ، و مساكين هالثوار العزل ما معهم سلاح نووى ، لو معهم سلاح نووى يا رحمة كان طبقوا شعار الموت و لا المذلة ، بس للاسف ما معهم اسلحة نووية و هذا سبب هزائمهم المتكررة . سالم التغيير الديموغرافى فقط يمارسه المسلحون الذين هجروا فى معارك دير الزور ١٠٠٠٠٠ سورى خلال اقل من شهر ، هذه الثورة الامريكية كل هدفها التغيير الديموغرافى و اسال المناضل رئيس وزراء قطر و المناضل نتنياهو الان سكان حمص القديمة كلهم عادوا الى مدينتهم ، و احتفلوا بانتصار الجيش العربي السورى و تحرير مدينتهم من المجرمين . ستبقون كما انتم سطل زبالة للنفايات الوهابية تتلقفون اكاذيبهم و تضليلهم الاعلامى القذر |