حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
الطريق الوحيد للسلام مع اليهود ...... طريق ميكو بيليد - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: الطريق الوحيد للسلام مع اليهود ...... طريق ميكو بيليد (/showthread.php?tid=51243) الصفحات:
1
2
|
الطريق الوحيد للسلام مع اليهود ...... طريق ميكو بيليد - فلسطيني كنعاني - 06-09-2014 كتاب "ابن الجنرال" و أنصح كل فلسطيني بالحصول عليه. برايي أنه إذا كان هناك مستوطن إسرائيلي يريد السلام مع الفلسطينيين ، فالخطوة الأولى هي الاعتراف بالإجرام الذي تسببت فيه الصهيوينة بحق شعبنا الفلسطيني . طبعا يلي ذلك خطوات اخرى تتلخص في تحمل المسؤولية عن هذه الجريمة التاريخية و تبعاتها.... ميكو بيليد خدم في الجيش الإسرائيلي و هو ابن الجنرال الإسرائيلي ماتي بيليد يروي في كتابه حقيقة الصراع و كيفية انتقاله من معسكر الصهيونية إلى ناشط يدافع عن القضية الفلسطينية. أتمنى من إخوتي الفلسطينيين نشر محاضرة بيليد خصوصا عند معارفكم من الأوروبيين و الأميركان .... http://www.youtube.com/watch?v=TOaxAckFCuQ أهمية شهادة بيليد تكمن في أن شهادته لا يمكن جرحها ... فهو ابن احد رموز المؤسسة العسكرية الإسرائيلية و قتلت ابنة اخته في احد العمليات الاستشهادية ، كما انه مطلع على أبعاد التمييز و العنصرية و الإرهاب الذي تعرض و يتعرض له شعبنا كما انه يفضح زيف الصورة التي تعرض عن حربي 48 و 67. لاحظو يا إخوتي في الوطن أن هناك حملة إعلامية شرسة تقودها الأبواق الصهيونية في الغرب لتصفية القضية الفلسطينية ... فغير محاولات التضليل التي اعتدنا عليها من خلال عرض بروبوغاندا معادية للقضية الفلسطينية ، هناك محاولات لربطها بالإرهاب و حتى الحروب الدينية باستغلال تفشي ظاهرة الإسلاموفوبيا ، هناك ترويج و تكرار لمقولة الوطن الفلسطيني البديل شرق الأردن ، هناك ايضا عمل مستمر على إكساب شرعية لاحتلال القدس الشرقية بدا من التشيك و مؤخرا استراليا . و اكثر الفريات المضحكة التي يتم نشرها الان أن الفلسطينيين وفدوا إلى فلسطين من مصر و سوريا و شرق الأردن عام 1920 بعد قيام الاستيطان اليهودي بمشاريع اقتصادية !!! على الأرض التوسع الاستيطاني مستمر و هناك ازدياد مستمر في معدلات اعتداءات المستوطنين و التي تتم تحت حماية الجيش الإسرائيلي .... هناك اهمية اخرى لشهادة بيليد فهو يقول بوضوح ان السياسة الإسرائيلية لا تقبل على الإطلاق بقيام دولة فلسطينية في الضفة الغربية ، و هذا خط استراتيجي قديم لم يحد عنه اي قائد إسرائيلي. RE: الطريق الوحيد للسلام مع اليهود ...... طريق ميكو بيليد - فلسطيني كنعاني - 06-09-2014 أتمنى حذف الموضوع المكرر الاخر إذا ما زال هناك إداري يعمل في المنتدى مشكورا. RE: الطريق الوحيد للسلام مع اليهود ...... طريق ميكو بيليد - observer - 06-09-2014 مهما ارتكب الفلسطينيون من حماقات تكتيكية او استراتيجة في خضم الصراع الفلسطيني الاسرائيلي، تبقى الحماقة الاسرائيلية تفوق كل تصور، اذا لم تبادر اسرائيل الى القبول الفوري بمبدأ الدولتين و العمل الفوري على تطبيق هذا الحل بأسرع وقت ممكن حتى لو لم يرد الفلسطينيون ذلك، فالوقت لا يعمل لصالح اسرائيل اطلاقا، حتى و لو ملؤوا الضفة مستوطنات، حيث سينتهي مصيرهم الى مصير الاقلية البيضاء في جنوب افريقيا، اي دولة واحدة ثنائية القومية ما تلبث القومية اليهودية ان تنكمش بصرعة كبيرة، بسبب ماكنة التناسل العربية التي تعمل دون كلل او ملل! RE: الطريق الوحيد للسلام مع اليهود ...... طريق ميكو بيليد - Dr.xXxXx - 06-09-2014 العالم ملّ فعلاً من قضيتنا وصار يعتبرها مناكفة بدون طعم (بحق). موكي بيليد ألقي محاضرة قبل 3-4 أشهر في فيينا عن كتابه "ابن الجنرال"، لكن المثير أن الحاضرين (على قلّتهم) كانوا فلسطينيين واسرائيليين يساريين أو أشخاص زاروا تلك البلاد سابقاً ومطلعين على الوضع، يعني المحاضرة لم تقدّم ولم تؤخر. البروباغندا الاعلامية التي تطبل للصهيونية بدأت تتهاوى وتفقد أغلب كروتها، وكما ذكر أوبزرفر فالوقت يلعب في صالحنا سواءاً من ناحية ديموغرافية أو بسبب الرأي العالمي (خاصة بعد عودة احزاب اليمين إلى دفة القيادة في أوروبا). بالنسبة للمحاضرة نفسها، فأظن أن بيليد يرى الأمور بتفاؤل زائد عن حده، فالحل لن يكون في المستقبل القريب ولن يأتي بالسهولة التي يحاول أن يصورّها، وقد أصاب حين ركز على قوة جنرالات الجيش في صنع السياسة مقابل سلطة الحكومة والبرلمان. للأسف، ضاعت منا فرصة عظيمة مؤخراً إذ عوّلنا على دول "الربيع العربي" في الجوار، فصنع مشروع سياسي في الداخل يكاد يشابه المستحيل والوضع الذي آلت إليه سوريا ومصر لا يبشر بخير في المستقبل القريب. RE: الطريق الوحيد للسلام مع اليهود ...... طريق ميكو بيليد - فلسطيني كنعاني - 06-11-2014 الأخ أوبزيرفر اقتباس: اذا لم تبادر اسرائيل الى القبول الفوري بمبدأ الدولتين و العمل الفوري على تطبيق هذا الحل بأسرع وقت ممكن حتى لو لم يرد الفلسطينيون ذلك، فالوقت لا يعمل لصالح اسرائيل اطلاقا، حتى و لو ملؤوا الضفة مستوطنات، حيث سينتهي مصيرهم الى مصير الاقلية البيضاء في جنوب افريقيا، لو لاحظت الاستراتيجية الإسرائيلية ، فهي غير معنية إطلاقا بالزيادة السكانية الفلسطينية أو باحتياجاتها بل معنية بالسيطرة على الاراضي و التوسع عليها ، و دائما الزيادة السكانية لدينا تكون مركزة ، بينما الزيادة اليهودية تكون ممتدة على الارض و مخطط لها حتى من الناحية العسكرية و الاقتصادية هذا يسهل ملاحظته في منطقة الغور . ما اريد قوله هنا ان القنبلة الديموغرافية ليست بالقوة التي يصورها البعض. الساسة في إسرائيل لا يريدون مواطنين فلسطينيين في إسرائيل و في نفس الوقت لا يريدون أن تكون هناك دولة فلسطينية ... ما يريدونه هو استمرار الحال على ما هو عليه Status Quo ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ الاخ دكتور إكس ( وين اختفيت يا زلمة ؟ ) اقتباس:بسبب الرأي العالمي (خاصة بعد عودة احزاب اليمين إلى دفة القيادة في أوروبا). أنا لا ارى أن صعود اليمين في اوروبا من الممكن ان يكون لمصلحتنا ... على عكس السائد تاريخيا ، الخطر الرئيسي حاليا بالنسبة لليمين الأوروبي هم المهاجرين المسلمين و ليس النفوذ اليهودي. قوى اليسار الان أقرب لنا، و صعود اليميني غيرت فيلدرز في هولندا مثال واضح و نفس الحال مع زيمان في جمهورية التشيك. اقتباس:أظن أن بيليد يرى الأمور بتفاؤل زائد عن حده، فالحل لن يكون في المستقبل القريب ولن يأتي بالسهولة التي يحاول أن يصورّها، أنا لا ارى انه متفائل ، و لكنه على الأقل نجح في رسم الطريق الوحيد للسلام أمام شعبه و العالم، و حتى إن لم يسر عليه أحد. بالنسبة لي يكفي أنه يقول الحق في هذا الزمن. اقتباس:وقد أصاب حين ركز على قوة جنرالات الجيش في صنع السياسة مقابل سلطة الحكومة والبرلمان صحيح ، مشكلة البعض أنهم لا يعرفون ان المجتمع الإسرائيلي مجتمع عسكري و التجنيد الإجباري يشمل الإناث ايضا ، مكانة العسكريين فيه ليست وظيفية فقط بل في صلب ثقافة و الوعي الجمعي عند الإسرائيليين و هذا يعطي قوة كبيرة لهم في تحريك السياسة. اقتباس:ضاعت منا فرصة عظيمة مؤخراً إذ عوّلنا على دول "الربيع العربي" في الجوار، فصنع مشروع سياسي في الداخل يكاد يشابه المستحيل والوضع الذي آلت إليه سوريا ومصر لا يبشر بخير في المستقبل القريب. بصراحة أستغرب مما كتبت هنا... فلم يكن هناك فرصة عظيمة لتضيع ، و لم يكن في الماضي و لن يكون في الحاضر أو المستقبل هناك ايضا ما يمكن أن يعول عليه عند من اشرت إليهم. RE: الطريق الوحيد للسلام مع اليهود ...... طريق ميكو بيليد - Dr.xXxXx - 06-11-2014 الأخ فلسطيني كنعاني، بالنسبة لليمين الأوروبي فأظن أن أولوياته في حال قرر اتباع طريق "المحافظين" ستكون إقصاء اللوبي اليهودي عن صنع السياسة الاقتصادية.. لكن هذا ليس موضوعنا. بيليد متفائل جداً برؤيته للحل في الأفق (حسب رأيي) فطريق السلام مرسوم منذ عام 1947 ولم يحظ بإعجاب أي من الطرفين. تغير الظروف والمعطيات في الوضع الحالي (إلى الأسوأ) لدى الطرف الفلسطيني يجبرنا نوعاً ما أن نقبل بالتقسيم لكن نفس هذه الظروف تجعل الطرف الآخر يرفض أن يتنازل "مقابل لا شيء". الاحتلال و"التهديد الأمني" الآتي من الضفة الغربية وغزة هو العمود الفقري للاقتصاد والاستقرار في اسرائيل، وبدونه لن تكون اسرائيل إلا مجرد دولة شرق أوسطية عادية. وبالمناسبة، فكرة أن حدود ال1948 هي حق فلسطيني مغتصب غير واردة في أي حديث حتى عند أكثر الاسرائيليين يسارية، فالإحتلال (إن ذكر) يُعنى به حدود 67 والمستوطنات. RE: الطريق الوحيد للسلام مع اليهود ...... طريق ميكو بيليد - observer - 06-11-2014 (06-11-2014, 07:00 PM)فلسطيني كنعاني كتب: الأخ أوبزيرفرستترك الوضع على ما هو عليه؟! الى متى؟! لثلاثين سنة قادمة مثلا؟! عندها سيصبح عدد سكان العرب في الضفة و غزة و داخل الخط الاخضر ضعف عدد اليهود؟! عندها ستقبل اسرائيل مرغمة، لاعتبارات امنية و اقتصادية، بدولة ثنائية القومية! فاذا كان المهاجرون الاجانب سوف يغيرون معالم اوروبا الديموغرافية فما بالك بنصف الشعب الان الساكن ما بين البحر و النهر؟! RE: الطريق الوحيد للسلام مع اليهود ...... طريق ميكو بيليد - ابن فلسطين - 06-12-2014 شكرا كنعاني على المحاضرة. شاهدت جزءا كبيرا منها على أن أستكملها لاحقا. فصاحة العقول اليهودية أمثال بيليد وفنكلستين جديرة بالمديح ومصدر لأن يتعلّم منها محامو القضية السيئون، فقلّة -للأسف- من هم بفصاحة هؤلاء وعقلانيتهم الهادئة. لدينا جهل (أو الأدق تجهيل ممنهج) كفلسطينيين بقضيتنا وتاريخنا، فما بالك بالأخوة العرب. ويتم تعزيز هذا الجهل في المناهج الدراسية التي تخلوا تقريبا من شرح علمي تاريخي منهجي لتاريخ الفلسطينيين وقضيتهم، بل أن كثيرا منّا لا يعرف الفرق بين "فلسطيني" و"كنعاني" و"عربي" و"مسلم"، ولا يعرف شيئا عن تاريخ فلسطين قبل القرن السادس. أعتقد يجب إضافة مباديء وحجج هكذا محاضرات للمنهاج المدرسي. نقطة جيدة تحدّث عنها بيليد وهي الخرافة في الدعاية الصهيونية. الطريقة الأفضل لمواجهة هذه الخرافة هي تعرية الرواية اليهودية للأحداث التاريخية (التوراة والتلمود والكتب الدينية الأخرى) بمواجهتها بشكل مباشر. هذه الرواية، بالذات بسبب إيمان المسيحيين والمسلمين بجزء كبير منها كمعتقد ديني، أدت إلى ترسيخ الرؤية الصهيونية للتاريخ في عقول ووعي مئات ملايين الناس. يجب إعادة الإعتبار للبعل وكل آلهة الكنعانيين -كمنتج وطني فلسطيني تاريخي، وليس كخرافة- وفضح شلة اللصوص الصحراوية اليهودية. RE: الطريق الوحيد للسلام مع اليهود ...... طريق ميكو بيليد - observer - 06-12-2014 (06-12-2014, 12:06 AM)ابن فلسطين كتب: يجب إعادة الإعتبار للبعل وكل آلهة الكنعانيين -كمنتج وطني فلسطيني تاريخي، وليس كخرافة- وفضح شلة اللصوص الصحراوية اليهودية. تماما، و لكن لدي حل افضل من البعل و انت محق تماما في ان يكون ايمان الفلسطيني و ديانته من ناتج هذه الارض الفلسطينية من جذورها من ادمتها من ثقافتها، و العار كل العار استيراد ديانة من ثقافة سعودية! و لا نجد افضل من المسيح ابن فلسطين البار لنؤمن به! فهذا الاله الفلسطيني ولد على هذه الارض و عاش عليها و قدسها و منها انطلقت دعوته للعالم! و قد منحنا من بعده العالم اول بابا فلسطيني و هو القديس بطرس ابن الجليل البار، الذي يتشرف ملوك العالم بمباركة خليفته لتيجانهم و لشرعيتها و قد اعطيت لهذا الفلسطيني العظيم مفاتيح السماء، فما يحله على الارض يكون محلولا بالسماء و ما يربطه عليها يكون مربوطا بالسماء، فهيا ايها الشعب العظيم هيا الى العودة الى الجذور الى اللغة الارامية لغة هل فلسطين لغة المسيح هيا الى القومية الفلسطينية، فما بالنا نستورد ثقافتنا و قيمنا و تطلعاتنا من السعودية؟! الرد على: الطريق الوحيد للسلام مع اليهود ...... طريق ميكو بيليد - ابن فلسطين - 06-13-2014 عندما تحدثت عن ''الآلهة الكنعانية'' قصدت إعادة الإعتبار التاريخي لها وليس عبادتها! ثم المسيح يهودي وليس فلسطينيا ولا كنعانيا. |