![]() |
بعيدا عن التحريض الوهابي.. إيران .. - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: بعيدا عن التحريض الوهابي.. إيران .. (/showthread.php?tid=51309) |
بعيدا عن التحريض الوهابي.. إيران .. - Rfik_kamel - 06-28-2014 جورج غالاوي يجابه دهماء الأنظمة الرجعية بالوقائع, فلماذا لا تكون هناك حرب منافسة شريفة في سبيل التقدم العلمي والإجتماعي بدلا من الجنون الطائفي الأحمق ! أعتقد لأن الجنون الطائفي أسهل على دماغ الحمير ولا يحتاج لعقل الرد على: بعيدا عن التحريض الوهابي.. إيران .. - الوطن العربي - 06-28-2014 شحاذ انترناشونال. الرد على: بعيدا عن التحريض الوهابي.. إيران .. - Rfik_kamel - 06-28-2014 .. هذا "الشحاذ" بسبب مواقفه الشجاعة ولولاها لما كان يوصف بال"شحاذ" له تأثير كبير على الرأي العام البريطاني ومناضل عنيد منع مرة من دخول كندا من قبل الصهاينة ودافعت عنه الجالية العربية بسورييها ولبنانييها وفلسطينييها وأجبرت الحكومة على السماح له بالدخول... ومهما يكن من أمر فالموضوعية تتطلب معالجة الأفكار والوقائع وليس الشخص بحد ذاته. الرد على: بعيدا عن التحريض الوهابي.. إيران .. - خالد - 06-28-2014 ايران دولة ثيوقراطية، مبنية على قداسة بيضات الخميني والخامنئي، فمن يرى قداستهما يروح يقعد عندهما. RE: بعيدا عن التحريض الوهابي.. إيران .. - على نور الله - 06-29-2014 البعض قاعد فى السويد و يعنى ذلك انه شايف قدداسة بيضاتهم RE: بعيدا عن التحريض الوهابي.. إيران .. - على نور الله - 06-29-2014 شوف اخ رفيق كامل فى بعض الناس غارقين بالاستسلام و النذالة و العهر السياسى و الوطنى و لذلك لما يشوفوا دولة شريفة تبنى نفسها من تعبها و عرق جبينها و ليس من البغاء فان هذا البعض يطير عقله و يكاد يجن و كاى عاهرة يبدؤون بالتشكيك و اللمز و الغمز و اثارة البلبلة على اى شريفة تشوفها ، لا تستطيع العاهرة رؤية شريفة امامها ، و ستعمل كل ما بوسعها لاسقاط الشريفة او لاثارة الشبهات حولها على الاقل هذا ما يفعله اعداء ايران الرد على: بعيدا عن التحريض الوهابي.. إيران .. - خالد - 06-29-2014 السويد دولة تقيم شرع الله، فهي تحكم بالسوية وتعدل بين الرعية. وقد نجدها مع سائر الاسكندنافيات وأيرلندا وكندا أقرب ما يكون من دول اليوم لتطبيق القرآن كدستور. أما إيران فهي دولة تزعم أن الله جعلها نائبة عن وليه الموهوم الذي لا دليل على ولادته فضلا عن غيبته، وتقيم شرع الطاغوت، فهي تظلم الرعية وتحكم بسياسة فرعون، التي قال عنها مولانا تبارك وتعالى (إن فرعون علا في الأرض وجعل أهلها شيعا يستضعف طائفة منهم يذبح أبناءهم ويستحيي نساءهم إنه كان من المفسدين) ثم تزعم إيران أن حاكمها هو ولي أمر المؤمنين، وأن الراد عليه كالراد على المهدي الذي لا دليل على ولادته فضلا عن غيبته، والراد على المهدي كالراد على محمد وآل محمد، والراد على محمد كالراد على الله في قوله، يعني تخطئتي للخامنئي والخميني في تخبيصاتهما تساوي صنيع إبليس في رفضه السجود لآدم وتبريره ذلك. الرد على: بعيدا عن التحريض الوهابي.. إيران .. - خالد - 06-29-2014 لو الخامنئي ذات نفسه يصحله، كان طلب الجنسية السويدية وأقام في السويد، كما صنع سلفه الخميني حين أقام في باريس. ولولا أنه قد واتته فرصة أن يأتي إيران ليصير ربا يعبد فيها من دون الله لبقي ودفن في باريس. RE: الرد على: بعيدا عن التحريض الوهابي.. إيران .. - observer - 06-29-2014 (06-29-2014, 04:05 PM)خالد كتب: السويد دولة تقيم شرع الله، فهي تحكم بالسوية وتعدل بين الرعية. وقد نجدها مع سائر الاسكندنافيات وأيرلندا وكندا أقرب ما يكون من دول اليوم لتطبيق القرآن كدستور. ذكرتني باحد المساطيل، واظنه رفاعة الطهطاوي، فقد ابتعث على عهد محمد علي باشا الى فرنسا لينهل من علمها من اجل ان يرجع و يعمل على رفعة مصر! فرجع الى مصر وهو مندهش غاية الاندهاش مما رآه في فرنسا، فقال رأيت في فرنسا اسلام و لم ارى مسلمين! فلم يكن يدري هذا المسطول ان ما رآه في فرنسا لم يكن الا العلمانية! الرد على: بعيدا عن التحريض الوهابي.. إيران .. - Rfik_kamel - 06-29-2014 لإعادة الحديث إلى مساره المنطقي سأذكر ما جري بيني وبين صديقة حول هذا الأمر: تطرق الحديث إلى التفريق بين الدولة العلمانية والدولة الدينية وكيف أن الدولة العلمانية الرأسمالية تقوم أيضا بالحروب لمصلحة الطبقة الحاكمة وممكن أن تستغل الهمج المهووسين إيديولوجيا سواء الفاشيين أو الفاشيين الدينيين . أي أن هؤلاء العلمانيين من ليبراليون جدد أو ملحقاتهم وفي سبيل مصلحتهم يمكن أن يتسببوا بجرائم أكثر من غيرهم فالطمع والجشع لا يعرف الأخلاق لكن النظامين مختلفان من حيث النوعية والإضطهاد , في داخل الدولة العلمانية عموما جوهر الصراع طبقي ويمكن أن يكون قومي وعرقي وليس ديني وبالنهاية إتفقنا على أن الحكم على أي نظام وخاصة على مستوى تنظيم العلاقة بين أفراد المجتمع بإتجاه مجتمع أكثر عدالة لا بد أن يتم من خلال مقاربته لمعايير محددة واضحة لا تقبل اللبس كحق الطفل والمرأة وحقوق العاجزين والعاطلين عن العمل أي الحقوق الفردية والحقوق العامة وأيضا الواجبات فعملنا على مقارنة بين إيران والسعودية وتبين أن هناك فرق شاسع رغم أن النظامين يعتمدان على الدين في الحكم, ويجب أن لا ننسى أن معظم الدول العربية العلمانية لا تزال تعتبر الدين الإسلامي هو مصدر أساسي للتشريع أي أنها ليست علمانية تماما أحد الأصدقاء طرح فكرة أن لماذا لا نقارن إيران بالجزائر أو تونس بدلا من السعودية فقلت له أن هذا أيضا سؤال مشروع وينطبق على تلك الدول نفس المعايير أي مدى تطبيق هذه الأنظمة لمبادئ الشرعة الدولية لحقوق الإنسان ونسبية تطبيقها, جورج غالاوي واضح في مقارنته بين السعودية وإيران .... لم يقل أن إيران دولة مثالية لكن ركز على معايير ووقائع ملموسة للتفريق بين الأنظمة الرجعية العربية المعينة من قبل الإستعمار وبين دولة إيران لكن النقطة الأهم على الإطلاق والتي طرحها هي موضوع السيادة التي من دونها لا تكون هناك دولة تمتلك قرارها ولا يمكنها القيام بأي مشروع وطني مستقل ,الرجل المثقف والمضطلع تكلم بالوقائع دون تجميل أو تزييف |