حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
ما بين صدام والأسد - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: ما بين صدام والأسد (/showthread.php?tid=51321) الصفحات:
1
2
|
ما بين صدام والأسد - ابن فلسطين - 07-02-2014 بعد أكثر من عشر سنوات على سقوط بغداد في أيدي الأمريكان وأكثر من ثلاث سنوات على الأزمة السورية يطرح سؤال الديمقراطية في الدول الشرق-أوسطية من جديد. السؤال الذي قد يخاف أشد المؤمنون بالديمقراطية من طرحه قد يكون: هل حال بغداد ودمشق تحت سيطرة الديكتاتورية حقا أسوأ من حالهما الآن؟ إحدى أكثر المدن أمنا وأمانا في العالم تحولتا إلى مراتع للميليشيات والمافيات فأصبحتا أسوأ حالا من مدن الصومال وأفغانستان! أين المشكلة؟ لماذا لا تُؤتِ الديمقراطية أُكلها في الوطن العربي؟ لماذا لم يصبح حالنا أفضل مع تخلصنا من الديكتاتورية؟ هل وصلنا الى حد يجب أن نخاف فيه من الإطاحة بالديكتاتور؟ العراق-سوريا-اليمن-ليبيا في فوضى عارمة. السودان تم تقسيمه بالفعل الى دولتين. مصر عاد فيها العسكر الى الواجهة كي لا تسقط الدولة، مع وعود بمزيد من الفوضى في ذكرى الثالث من يوليو. تونس تشق طريقها مع معوقات كثيرة. في المقابل الإسلام السياسي يزداد حدة وعنفا ضد مؤسسات وأعمدة الدول. "داعش" تؤسس لواقع جديد بسماح من أجهزة المخابرات الإقليمية والدولية، بل وبتواطؤ وتخابر كما يقول البعض. وقد يتسائل البعض: هل ستكون "داعش" المُسبب الرئيسي لسقوط الإسلام وإضطهاده كدين في الوطن العربي والعالم كما كان "الإخوان" المُسبب الرئيسي لسقوط الإسلام كنظام حكم سياسي؟ في الجانب الآخر، نرى أن "الربيع" تم احتوائه في الضفة الغربية والمغرب والأردن بطريقة أو بأخرى، ومن الممكن أنه تأجّل لسبب أو لآخر في الجزائر. الخليج ما زال هادئا، وسيبقى هدوئه، إضافة لتواجد "داعش" على الحدود الغربية، عنصرين أساسيين في ضرب إيران وإضعافها. فهل كانت إيران ووكيلها في لبنان حزب الله، يعتقدان بجدية أنه يمكنهما اللعب مع إسرائيل دون دفع الثمن؟ قراءة سريعة للمشهد العام في الوطن العربي تُظهِر على ما يبدو أن سايكس وبيكو كانا أقل عبقرية عندما قسّما العالم العربي على أُسس وطنية من اللذين يدعمون حاليا تقسيمه على أساس طائفي وعرقي. وعلى هذا الأساس قد يكون حال البعض في يومنا قائلا: "الله يرحم أيامك يا صدام"! RE: ما بين صدام والأسد - observer - 07-03-2014 اقتباس:أين المشكلة؟ لماذا لا تُؤتِ الديمقراطية أُكلها في الوطن العربي؟ لماذا لم يصبح حالنا أفضل مع تخلصنا من الديكتاتورية؟ هل وصلنا الى حد يجب أن نخاف فيه من الإطاحة بالديكتاتور؟ لأنه لا يوجد ديمقراطية اساسا في الشرق الاوسط حتى تؤتي اكلها! فليست الديمقراطية صندوق انتخاب و تداول سلطة بشكل سلمي وفق رغبة الشعب، بل هي اعمق من ذلك بكثير، انها قيمة، انها الايمان بحقوق الانسان، الذي من اهم بنوده الناس سواسية بغض النظر عن اللون و العرق و الجنس و الدين! و اي تشريع يصدر لا ينبغي ان يجرح هذا المبدأ! فاين نحن من هذا في الشرق الاوسط في زمن يقتل الشيعي لانه شيعي و المسيحي لانه مسيحي! يا عزيزي في يوم سئل صدام عن قصوته المفرطة في حكم العراق فقال، العراق عبارة عن بلاعة كبيرة محكمة بغطاء، و ان ضاغط على غطائها بقدمي، بمجرد ان تتراخى رجلي ستفيض اوساخ هذه البلاعة! لله درك يا صدام، و هاهي البلاعة طافحة منذ احدة عشر عاما و الى اليوم، بل تنضح بأشد الاوساخ اشمئزازا و بوتيرة متصاعدة! الرد على: ما بين صدام والأسد - خالد - 07-03-2014 يقتل الشيعي ﻷهه شيعي والمسيحي ﻷنه مسيحي بس السني عم يتعشى بابا غنوج، ما عم ينقتل ﻷنه سني RE: ما بين صدام والأسد - القرامطي - 07-03-2014 (07-03-2014, 12:11 AM)observer كتب:جميل جدا ان نسمع محاضرة في اول كم سطر عن القيمة الانسانية و العدل و الايمان ثم ما ان تربعت ضرطت ..لنعرف ان العراق بالوعة غطائها رجل صدام حسين و الشاهد و المدعي العام و القاضي و الجلاد بحق الشعب العراقي ليس الا هو صدام حسين بشحمه و لحمه و معه شاهد زور مريض متمسح بعبائة المسيح و الكنيسة و يا ليته كان حتى جديرا بذلك و هو ليس بجدير ! بعدين ينهي الزميل المحترم اسهاله الفكري المشبع شوفينية و انتقامية فيقول لله درك يا صدام لاننا كما نعرف فصدام مضرب الامثال في الصدق و الامانة و النزاهة و العدل! الزميل المسيحي المثقف جدا نجح في جمع كل متناقضات الارض في ربع صفحة كشفت مع الاسف عن امية و جاهلية و حقد و سطحية منقطعة النظير .. و الاهم من ذلك كله هناك انعدامية امانة علمية و دينية واضحة لدي المعلق تتناقض كل التناقض مع التعاليم المسيحية و منهج المسيح كليا.. كان الاحرى بالزميل و اتباعا للمنهج العلمي في البحث و التمحيص ان يبحث في تاريخ و اوضاع العراق الاجتماعية قبل صدام لان تاريخ العراق لم يبدأ بصدام لكن ماسأة العراق الكبرى بدأت مع صدام.. و العراقيين كانو موجودين قبل صدام و قبل من خلف صدام.. لكن الانسان الحقود يبقى حقود و مريض..اقتباس:أين المشكلة؟ لماذا لا تُؤتِ الديمقراطية أُكلها في الوطن العربي؟ لماذا لم يصبح حالنا أفضل مع تخلصنا من الديكتاتورية؟ هل وصلنا الى حد يجب أن نخاف فيه من الإطاحة بالديكتاتور؟ RE: ما بين صدام والأسد - observer - 07-03-2014 والله يا قرامطي هذا ليس وصفي، هذا وصف صدام للحال بالعراق! حتى قبل صدام، لم يكن في العراق الا انقلابات دموية، منذ اغتصاب العراق قبل ١٤٠٠ سنة و الى اليوم و الدماء تسيل بين السنة و الشيعة، منذ ايام علي و بنيه الى العصر الاموي و استعمال الحجاج عليه الى العصر العباسي و ابو جعفر السفاح الى العصر العثماني الى العصر الحديث، الفترات التي كان ينعم بها العراق بالهدوء، لم تكن الا في ظل دكتاتور قوي. اقتباس:لكن الانسان الحقود يبقى حقود و مريض الحقد على ماذا؟! انتم اموات، و الضرب في الميت حرام! لو قلت اني شفوقٌ عليكم من انفسكم لوفقت الى شيءٍ من الصواب! RE: ما بين صدام والأسد - vodka - 07-03-2014 (07-03-2014, 08:09 AM)القرامطي كتب: . بصفتك حاصل على شهاداتك الجامعية من جامعات السويد ومتخصصة في التاريخ ومقارنة الاديان وتتبع المنهج العلمي في البحث والتمحيص حبذا لو افدتنا عن تاريخ العراق الزاهي والوردي قبل قدوم صدام مع التركيز على القرن العشرين في كيفية التعامل مع الاقليات من اليهود والاشوريين والاكراد وكذلك الشيوعيين والقوميين ولا داعي لان تحضر مذبحة ال البيت والحجاج والسفاح ومذبحة البرامكة وذبح الخلفاء لاخوتهم المنافسين لهم في الحكم والقائمة تطول RE: ما بين صدام والأسد - على نور الله - 07-03-2014 و الله يا قرامطى لا اقول بالنسبة لما قاله ابزرفر الا ان الجمل لا يرى عوجة رقبته بتكلموا عن العراق و كانه فى ادغال افريقيا و ليس فى منطقة كلها دموية و حروب متتالية ، و شعوب المنطقة كلها تخوض هذه الحروب ، و الاهم ان معظم سفاحى العراق اليوم هم من خارج العراق على كل حال بالرجوع للموضوع الاساسى فمرة اخرى و ربما تكون الالف اقول : نحن العرب فى موقف مضحك ، نريد ديموقراطية و نريد نظام اسلامى و نريد نظام علمانى و نريد نظام شيوعى و نريد نظام حر و هكذا ...الخ و لكن نغفل جميعا انه قبل المطالبة بنظام حكم ، يجب ان نطالب بالاستقلال الدول العربية غير مستقلة ، فاى نظام فيها سيكون كارثي عليها و يشوه ابو النظام اللى تتبناه . و تكبييييييييير و حريييييييية RE: ما بين صدام والأسد - observer - 07-03-2014 (07-03-2014, 10:26 AM)على نور الله كتب: و الله يا قرامطى لا اقول بالنسبة لما قاله ابزرفر الا ان الجمل لا يرى عوجة رقبتههات يا علي و اتحفنا عن اعوجاج رقبة الجمل المسيحي المشرقي الذي لا يراه! هل حكم؟! هل فجر؟! هل فخخ؟! هل ذبح؟! هل قام بانقلابات عسكرية؟! اقتباس:بتكلموا عن العراق و كانه فى ادغال افريقيا و ليس فى منطقة كلها دموية و حروب متتالية ، و شعوب المنطقة كلها تخوض هذه الحروب ، و الاهم ان معظم سفاحى العراق اليوم هم من خارج العراقمن الذي قال لك اننا نتكلم عن العراق فقط وليس عن المنطقة برمتها؟! العراق كان مثالا ليس اكثر. الرد على: ما بين صدام والأسد - خالد - 07-03-2014 ﻷ أحلى شي اغتصاب العراق قبل ألف وأربعمائة سنة.. ﻷن الزميلين أوبزيرفر وفزدكا لا يريان الوجود العربي اﻹسلامي مهما كان لونه خارج المدينة إلا اغتصابا، ولا يرون العرب المسلمين سنة أم شيعة أم غيرو إلا غزاة يجب أن يصنعوا بهم كما صنع القوط الوندال والفرنجة بأهل اﻷندلس من العرب المسلمين. ﻷنهما يريان أن العراق من حق امبراطورية الساسانيين، والشام ومصر من حق امبراطورية الروم البيزنطيين، واﻷندلس من امبراطورية القوط الغربيين وغيرهم من القبائل الجرمانية. غازي عن غازي بيفرق، واقتناع عن اقتناع بيفرق.. مقبول أن تكون أغلبية اسبانيا كاثوليكا تم جزر آباؤهم وإكراه البنين على التكثلك، لكن من غير المقبول أن يكون أغلبية المشرق مسلمين أسلم آباؤهم وأجدادهم قناعة، ﻷن الجزية من أجل الحماية كانت سوطا لاهبا، بينما محاكم التفتيش كانت حضنا حنونا رؤوما. حتى الخوارج اﻷزارقة قد وضعوا السيف عن أهل الكتاب والمستأمنين من المخالفين رغم استباحتهم لدماء أبناء رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم. RE: ما بين صدام والأسد - على نور الله - 07-03-2014 ابزرفر انا لا اتكلم عن المسيحى ، فما قلته يقوله ايضا مسلمون ، بس فى جميع الاحوال لا ارى انى بحاجة للتدليل على الحروب التى خاضها المسيحيون الشرقيون او الغربيون ضد انفسهم و ضد غيرهم و كذلك لا داعى لاسرد لك التاريخ الدموى فى فلسطين و بلاد الشام قبل الاسلام و بعد الاسلام ، و كذلك لا اعتقد ان المغرب العربي افضل حظا مما سلف لا فى الماضى و لا فى الحاضر و لا المستقبل ، بل شهد العراق عصور رخاء و رفاهية و حضارية تفوق كل ما سبق ، فلا داعى لاستجلاب كلام واحد منحط و ساقط ان صدق انه قال هذا المثل فهذه جريمة كافية لتعليقه على حبل المشنقة اذ انه رئيس دولة و يتكلم عنها بهذا الاسلوب . |