حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
غزة ليست درعا فكفوا موتكم عنا - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: غزة ليست درعا فكفوا موتكم عنا (/showthread.php?tid=51340) |
غزة ليست درعا فكفوا موتكم عنا - رحمة العاملي - 07-09-2014 يا اهل غزة : لسنا أهل نخوة، أو مروءة، فلا تعكروا صيامنا ومتعة «المونديال» بموتكم الان. لا تشغلوا بالنا بما ليس لنا فيه. والله (بكسر الهاء) لن نشكل لكم لجنة لـ«أصدقاء فلسطين» ولا لجنة لنزع ترسانة اسرائيل الكيميائية والنووية والبيولوجية. ولن نقيم الدنيا ونقعدها من اجل إنشاء «ائتلاف» عربي ليحرركم، او حتى يساندكم. لا عريفي لكم ولا عرعور ولا فيصل قاسم ولا عزمي بشارة ولا جربا ولا اخضر ابراهيمي ولا نبيل عربي ولا قطر ولا آل سعود ، فكفى! مهما متم او قتلتم. فاذهبوا انتم وربكم (المجوسي) وقاتلوا (بصواريخه).. إنّا ها هنا قاعدون وبخلافة البغدادي فرحون . موتكم الان لا يخدمنا. فنحوا عروبتنا هذه جانبا لأننا اعراب ، ومعركتنا الان مع طهران وبغداد ودمشق وبيروت. أنتم؟ من أنتم! لستم اطفالا من درعا فنبكي رواية عن أظافركم ومعاناتكم وأبو خضير ليس حمزة الخطيب . وجنازاتكم هذه ليست «جرائم دولية» ولا تشبع شهوة فضائياتنا للدم السوري والعراقي واللبناني. تألمنا معكم سابقا. الا تكتفون؟ فكفوا عنا موتكم هذا الذي لا يتسق مع غرائزنا وفتوحاتنا، من الموصل والانبار، الى الرقة ودير الزور وعرسال. لا يتسق وجعكم الان مع ما نحن عليه من نظريات واستراتيجيات ومصالح عليا... وغزوات. ألم تسمعوا مثلنا بعهد «الخلافة» ودولتها؟ ألم يصلكم نبأ عن أميرها المفدى؟. لم يسمع بكم هو الآخر. مثلنا هو، يتنكر لكم، ويريد ان يحرر روما اولا. مثلنا هو، يحلم بعيدا بالأندلس. ويريد مثلنا، رؤوس «الكفار» من المسيحيين والعلويين والشيعة والفرس.. لا تسيئوا فهمنا، فاذا كنا نبغض «الخليفة»، فلأنه ينازعنا صدارة العرش، وعروشنا، آمنة ومستتبة، وغافلة، كما تعلمون، عن فلسطينكم. نعم نعلم، نعلم تماما ان قاتلكم اليوم هو نفسه من يعالج «الجهاديين» في الجولان ويؤمن لجيش المجاهدين في درعا والقنيطرة السلاح والعتاد ، وهو نفسه حليفنا غير المعلن في غزوتنا «المقدسة» في سوريا والعراق. كفوا عنا. فتركي الفيصل ذاهب للسياحة في ربوع غوش دان ونهاريا كم مرة يجب ان نتنكر لكم ولإحراج دمكم؟ الا تكفيكم 70 سنة؟! ألم تملوا من ازعاجنا بنحيبكم؟ فيا أبا خضير لا تحرق حيا بالقرب منا مرة أخرى ارجوك، لا تفعلها رجاء انت واصحابك. فلا أنت منا، ولا موتك هذا كيفما كان.. يعنينا. ودمتم توقيع: اصحاب الجلالة والفخامة والسمو والسماحة والخلافة والجهاد والثورة عن السفير- خليل حرب (بتصرف) الرد على: غزة ليست درعا فكفوا موتكم عنا - Rfik_kamel - 07-10-2014 يمنع منعا باتا من شيوخ وقرضاويي الوهابية وكلابهم وكلاب كلابهم الفزعة تجاه الشعب الفلسطيني أما جماهير حزب الله وسوريا الذين زودوا المقاومة بالسلاح فسيكونوا أول الداعمين سواء بالدعم المباشر أو حاضرين في كل دول العالم بالمسيرات الداعمة للقضية الفلسطينية. وبالطبع كلاب الموساد لن يخرجوا عن طاعة مشغليهم ---- بعدين بيزعل نتنياهو وما بيزورهم !! لماذا تخسرون الحروب! ....لأن لا مبدأ صلبا لديكم نزار نيوف: "حماس" تستهدف إسرائيل بصواريخ "الروافض" التي شارك في تطويرها "النصراني" نبيل زغيب الذي قتله كلاب خالد مشعل في دمشق!؟..... نهارهذا اليوم، الثامن من تموز 2014 ، المصادف للذكرى 42 لاستشهاد غسان كنفاني وابنة أخته الطفلة لميس على أيدي الموساد في بيروت، واقتراب الذكرى الثانية لاستشهاد نبيل زغيب وأفراد أسرته، أطلقت "حماس" بضعة صواريخ من غزة على أهداف إسرائيلية في عدد من المدن الفلسطينية المحتلة(الخضيرة/ جنوب حيفا، تل أبيب /غوش دان ، القدس) من طراز "فجر 5" و"آر 160"( = فتح 110 ، نسخة تعمل بالوقود الصلب من أجل سهولة النقل والتخزين ، اشقت له "حماس" الحرف الأول من اسم الشهيد عبد العزيز الرنتيسي) و"إم75" . وتتراوح مديات هذه الصواريخ ما بين 75 و 200 كم. ويعرف أي مراقب، مهما كانت معلوماته متواضعة، أن هذه الصواريخ إيرانية الصنع. ولأن برنامج التصنيع الصاروخي الإيراني يشارك فيها مهندسون سوريون منذ 30 عاما، سواء في سوريا أو في إيران، وهذا ليس سرا، علينا أن نتذكر اليوم الدكتور المهندس اللواء "نبيل زغيب"، مدير برنامج الصواريخ في سوريا، الذي قتله كلاب خالد مشعل ، بالتحديد، في دمشق في مثل هذا الشهر من العام 2012، بتكليف إسرائيلي عبر المخابرات القطرية. الأمر لم يتوقف عند مستوى الشراكة ، فقد زودتهم إيران "المجوسية ـ الرافضية"، ولا تزال، بنماذج متقدمة من ترسانتها ومخزوناتها الخاصة، بما يناسب الوضع الجغرافي والطبوغرافي والحيز المحدود لقطاع غزة، وهو ما فعله الجيش السوري أيضا، بما في ذلك صواريخ حديثة مضادة للدروع يمكن أن تروها في حال حصل اجتياح بري لقطاع غزة. فكوفىء الإيرانيون بشتمهم في شوارع غزة من قبل كلاب الداعشي اسماعيل هنية ، و وصفهم "بالمجوس والروافض"، في الوقت الذي كان فيه هذا الخسيس السافل يقلّم أظافر فقيه الإرهاب ومفتي الحلف الأطلسي يوسف القرضاوي ، في الشارع ووسط الناس، كأي عبد يعمل عند نخاس! لنتذكر أن الشيخ أحمد ياسين نفسه، وقد أصبح شهيدا في عرفنا لأنه سقط على أيدي جيش يشوع ، سجد ركعتين شكرا لله على "هزيمة الشيوعي الكافر جمال عبد الناصر"، كما قال حرفيا، في حزيران 1967! اليوم، وشعب غزة الباسل يتصدى لجيش يشوع التلمودي، عليه أن يتذكر أنه لن ينتصر أبدا على إسرائيل، حتى وإن كان بين يديه سلاح نووي، طالما يعيش بين ظهرانيه أو يقوده الإسلام الوهابي ـ التلمودي ـ الأخواني، وطالما بقي لديه نسخة خاصة من أنطوان لحد في فلسطين تدعى "محمود عباس" وزمرته المافيوزية المتصهينة. أما نحن فسنتذكر ونذكّر الآخرين معنا، أن النظام الإيراني ارتكب خطأ استراتيجيا قاتلا يرقى إلى حدود الخيانة، حين احتضن كلاب قيادة"حماس"، وحين صب معظم جهده المالي والعسكري في صالح حركة أخوانية تديرها قيادة مجرمة لا يمكن أن تكون ـ بحكم جينات حسن البنا البريطانية التي تسري في دمائها ـ إلا حركة عميلة لعملاء واشنطن وإسرائيل في المنطقة، بدلا من توزيع هذا الجهد على فصائل المقاومة الحقيقية كالجهاد الإسلامي و جبهة رفاق غسان كنفاني ...تلاميذ وأبناء القائد خالد الذكر جورج حبش، وبقية الفصائل الوطنية. ليكن شعارنا الذي يجب تعليمه لأطفالنا: كل أخواني و وهابي هو متصهين وجاسوس وعميل وخائن، حتى يثبت العكس.. ولن يثبت؛ ولن يهدأ لنا بال حتى نقتص من خالد مشعل وكلاب قيادة "حماس" التي تعمل مع قطر، وعلى رأسها المجرم موسى أبو مرزوق والمجرم اسماعيل هنية. المجد لفلسطين وشعب فلسطين ولكل من وضع نصب عينيه فلسطين ...وحدها لا شريك لها!. المجد لذكرى غسان كنفاني ولكل شهيد فلسطيني لم يرَ أمامه سوى فلسطين، ولنبيل زغيب ورفاقه، ولنا الوفاء من بعدهم والخزي والعار للجناح الإجرامي في "حماس"، قتلة وخاطفي ضباط وجنود الجيش السوري وجيش التحرير الفلسطيني ، ومخربي منشآتهما العسكرية في ريف دمشق، والموت لخالد مشعل وعصابته. الرد على: غزة ليست درعا فكفوا موتكم عنا - هــزيــز - 07-10-2014 العاقل والاهبل يعلم تماما ان اوضاع الدول العربية اسوأ من غزة كفى متاجرة رخيصة بلا قرف RE: غزة ليست درعا فكفوا موتكم عنا - رحمة العاملي - 07-10-2014 الأخ الكريم رفيق مع تحفظي على ما ذكره نزار نيوف في مقالته لا يمكن ان نشمل كل أعضاء حماس وجمهورها بما ارتكبه خالد مشعل وجر معه إسماعيل هنية وبعض الكوادر في مخيم اليرموك في سوريا او لبنان حماس وكل فصائل المقاومة في غزة اخي الكريم بما فيها الموالي لفتح ، هي خارج الاصطفافات والفرز ولا يمكن ان تخضع لالاعيب المصالح الإقليمية خاصة الخليجية منها كونها ستضيق على اصل وجودها المقاوم وانا وانت على سبيل المثال نعرف ان بين الزهار ومشعل ما صنع الحداد خاصة بعد اغتيال الجعبري ودخول مشعل وهنية في لعبة قطر وتركيا في سوريا ومصر وبالتنسيق مع الإسرائيلي ، بصرف النظر عن فعل الندامة الذي يتلوه هنية بعد فشل المشروع في سوريا . وصدق ان المقاومين في غزة متحررين من كثير من الاعتبارات كالتي تقيد حزب الله في لبنان وقادرين على ردد الصاع صاعين للاسرائيلي بكل حرية ، لانه لا يمكن اللعب على المعادلة الطائفية في فلسطين من اعراب الخليج وكلابهم الضالة أمثال القرضاوي وكل العراعير ، والقواسم الإعلامية . فضلا عن عودة الوعي الى الشارع العربي بالنسبة للقضية الفلسطينية بعد ان استلب هذا الوعي في التآمر على سوريا ومصر والمقاومة في لبنان . وسوريا وحزب الله وايران يعرفون واجباتهم تماما بالنسبة لغزة ولكل فلسطين وبدون منة او تسقيطا لقدرة أي مقاوم في فلسطين يبقى على الاعراب ان يضعوا جزمة عتيقة في حلوقهم ويسكتوا ولا يتدخلوا امام الحدث الفلسطيني الأخير بعد ان افتضحت كل ادوارهم وتحالفاتهم مع العدو الصهيوني ضد سوريا وضد المقاومة في لبنان وفلسطين ما حدا طالب منهم شيء أصلا الرد على: غزة ليست درعا فكفوا موتكم عنا - Rfik_kamel - 07-11-2014 الأخ العزيز رحمة أتفق معك بالمجمل ولكني لا أثق بقادة حماس على الإطلاق بسبب أن القادة المختلفين عن مشعل لم يتخذوا أي موقف لفظي أو عملي من مجرمي حماس في سوريا. بالنسبة لي فقادة حماس وقادة إسرائيل لا يختلفون من الناحية العنصرية الإجرامية وبنفس الوقت اليهودي والمسيحي والمسلم والبوذي واللاديني متساوون في نظري كبشر الوهابي يختلف تماما عن المسلم المعتدل يا عزيزي رحمة وقد خرج من بينهم قادات من المجرمين الطائفيين والدواعش الرد على: غزة ليست درعا فكفوا موتكم عنا - رحمة العاملي - 07-11-2014 معك ان قيادة حماس أخطأت خاصة المرتبطة بمشعل لكن عزيزي ما يحدث الان في فلسطين ليس له علاقة بأن حماس اخطأت او لم تخطىء بل مرتبط ارتباط وثيق بكل ما يجري في المنطقة لان الإسرائيلي مستعجل على مشروعه بكل اقسامه من يهودية الدولة الى توطين اللاجئين في لبنان وتحويل الأردن الى وطن بديل والدولة الكردية الحليفة ، وهذا لا يتم الا بتقسيم المنطقة العربية كلها وسحق أي فصيل مقاوم في فلسطين تمهيدا لدفن القضية الى الابد والقضاء على الحلم الفلسطيني (قلناها سابقا لحمقى الثورة في سورية وفلسطين ومصر وكثير منهم لم يصدقوا) هذا المشروع عزيزي لن يسقط الا بمواجهة الإسرائيلي مباشرة واذا ارادت قيادة حماس ان تبقى رهينة جماعة (ما رميت اذ رميت ، لكن ضارب قلبك العمى ) فهم احرار ينضربوا هني ومشروعهم الإخواني والقرار اليوم عند حزب الله وايران وسوريا هو دعم أي فصيل مقاوم في فلسطين مهما كان دينه وتوجهه العقائدي المهم ان يبقى الشعب الفلسطيني في ارضه وتبقى المقاومة الفلسطينة للعدو الإسرائيلي مستمرة ، لانه بدون اهل فلسطين لا يمكن حسم المعركة مع الصهاينة وتحرير الأرض الرد على: غزة ليست درعا فكفوا موتكم عنا - خالد - 07-11-2014 تسجيل متابعة واهتمام RE: الرد على: غزة ليست درعا فكفوا موتكم عنا - Rfik_kamel - 07-12-2014 (07-11-2014, 11:24 AM)رحمة العاملي كتب: معك ان قيادة حماس أخطأت خاصة المرتبطة بمشعل مرحى لك على الرؤية العميق والبعيدة المدى والتي أستوعبها جيدا والتي تتطلب العض على جرحنا ولكننا لن ننسى .. إنني أحذر من صهاينة الفلسطينيين ولن نغض النظر ونقول معلش بعد ما فعلوا وولا بد من إزاحتهم عن دورهم المرسوم في تخريب النضال الفلسطيني الوطني وحرفه , إنها معركة وجود قومي وإنساني ضد مخلفات الإستعمار من العثماني إلى الفرنسي والبريطاني والأمريكي, لم يستطع الشعب السوري في سوريته الكبرى أن يلتقط أنفاسه من التنكيل والمؤامرات والمذابح الجماعية إلا في إستراحات قليلة وكل جهد ضد هؤلاء الأعداء يصب في مصلحة التحرر الوطني والإستقلال الحقيقي ويتطلب الدعم والتوجيه هذا ما كتبه صديق فلسطيني: ولاد الكلب انفقوا مليارات الدولارات على تدمير سوريا بحجة قلع اظافر اطفال درعا واليوم مابنسمع نباحهم على قلع رووس اطفال فلسطين...بلعن ابوكم وابو ثوراتكم وابو جهادكم . الرد على: غزة ليست درعا فكفوا موتكم عنا - خالد - 07-12-2014 ممتاز، تسجيل متابعة حثيثة، الرد على: غزة ليست درعا فكفوا موتكم عنا - Rfik_kamel - 07-12-2014 |