حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
بدل متقبضوا على الشواذ ورونا شاطرتكم ياشرطة العرص في الإسلاميين اللي نايكنكم - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: بدل متقبضوا على الشواذ ورونا شاطرتكم ياشرطة العرص في الإسلاميين اللي نايكنكم (/showthread.php?tid=51576) |
بدل متقبضوا على الشواذ ورونا شاطرتكم ياشرطة العرص في الإسلاميين اللي نايكنكم - وضاح رؤى - 09-27-2014 يعني كل الدول العربية بما فيهم السعودية والهيئة نفسها متقدرش تقتحم البيوت لمجرد القبض على أناس يسهرون ويمارسون ماتحرمه قوانين تلك الدول. واحد زيي لف كل دول الخليج بما فيهم السعودية ووجد بتلك الدول حريات على الصعيد الشخصي اكثر مليار مرة من بلد متخلفة زي مصر حتى المثليين واماكنهم بالخليج محدش يقدر يقرب منهم يعني بلد زي الامارات فيها حوالي ٤ كلوبات للمثليين وكذلك البحرين كلوب شهير بفندق اسمه الفرسان بشارع المعارض (معرفش ان كان فعلا gay club ولا لا بس صديقي المثلي خبرني عنه وقت زيارتنا للبحرين اثناء رحلة عمل لشركتنا وفي البلدان اللي مفهاش كلوبات مليانة حفلات مثليين بالكويت والسعودية وطبعا عمان انما اللي بيحصل ببلد موكوسة زي مصر يدل انها بتنتقل الى أسفل السافلين بعهد العرص ومحدش يفكرني خول لانه مش صحيح ولو انا شاذ معنديش اي مشكلة اني اقول ولو اني اتعرضت لتحرش من الرجال بالهبل! أوجه رسالة الى الاخوة الإسلاميين اتباع دين الحق ، اقتلوا ماطاب لكم من شرطة وجيش مصر وشعبها وريوحونا من وباء هذا الشعب المقرف ------------ خلال الأشهر الأخيرة كثفت الشرطة المصرية ملاحقتها للمثليين الجنسيين، ولا سيما عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي وتطبيقات الهواتف الذكية. وفيما يلي شهادة مثليين مصريين لا يجهران بمثليتهما ويخشيان أن يتعرضا للتوقيف. وقد تعرض سبعة رجال منذ أسبوع واحد فقط للتوقيف لأنهم ظهروا في فيديو "زواج مثلي". وهذه الصور راجت على نطاق واسع على مواقع التواصل الاجتماعي وكانت مادة دسمة لمجموعة من وسائل الإعلام المحلية التي وقفت ضد حفل الزواج المصور في الفيديو الذي يظهر فيه رجلان وهما يحتفلان بزواجهما رمزيا على مركب على النيل ويتبادلان خاتمي الزواج وسط الزغاريد وبحضور عدد من المدعوين. وفي بداية الأسبوع أمرت المحكمة بإجراء "فحص طبي" يفترض أن يشخص مثلية العريسين الظاهرين على الفيديو. ولكن السلطات أشارت فيما بعد إلى أن نتيجة الفحص المذكور هي أن هذين الشخصين لم يقيما أي علاقة جنسية مثلية. والقانون المصري لا يمنع المثلية. ولكن العديد من الأشخاص قد أوقفوا في حفلات كان المدعوون فيها مثليين خلال الشهور الأخيرة بتهمة الانحلال الأخلاقي. وفي أيار/مايو مثلا تم توقيف أربعة رجال أثناء حفل أقيم في شقة بمدينة نصر شرق القاهرة. وحكم على أحدهم بالسجن 12 سنة وهذه أقسى عقوبة على الإطلاق تطبق على شخص مثلي في مصر. صورة من حملة تو إطلاقها مؤخرا على فيس بوك للمطالبة بالكف عن اضطهاد المثليين في مصر. وحسب عدة شهادات فإن الشرطة تلجأ أكثر فأكثر لاستخدام التطبيقات الخاصة بالتعارف بين المثليين مثل تطبيق Grindr بغرض ملاحقتهم. وقد نشر ناشطون في هذه القضية ينتمون إلى تجمع المثليات والمثليين والمتحولين جنسيا وثنائيي الجنس (LGTB) في مصر عدة رسائل تحذر من استخدام هذا النوع من التطبيقات. وحسب نفس ناشطي التجمع المذكور فقد ألقي القبض على 77 مثليا على الأقل منذ تشرين الأول/أكتوبر 2013. المساهمون كريم أحمد سامية "طردوني من إحدى المقاهي في القاهرة لأنني كنت مع صديق مخنث" كريم أحمد (اسم مستعار) طالب في كلية الطب وعمره 20 سنة ويعيش في محافظة الجيزة قرب القاهرة. أنا شخصيا كنت محظوظا لأن والدي وأخي الأكبر يعرفان أنني مثلي ويتقبلون ذلك. في البداية عندما أخبرت أبي ثارت ثائرته وطردني من البيت. لكنه سمح لي بالعودة إلى البيت بعد فترة قصيرة لأنه فهم أن ما أنا عليه ليس غلطتي. غير أن لا أحد يعلم بأمري خارج إطار عائلتي المقربة وأصدقائي المثليين. وأنا حريص جدا ألا أكشف أمري لأن الخسارة ستكون كبيرة. في مصر عندنا استبداد ديني يجعل الناس يعتقدون أن المثليين منحرفون وبلا أخلاق وأننا لا نفكر طوال النهار إلا في ممارسة الجنس. لحسن حظي أن مظهري ليس فيه تخنث ولذلك لا ألفت الانتباه. ولكنني كلما كنت مع صديق مخنث في مظهره يشتمنا الناس حتما. مثلا، منذ أيام قليلة كنت مع صديق في أحد المقاهي وعندما طلبنا النادل جاء إلينا وطلب منا مغادرة المقهى. فغضبنا جدا. وطلبنا رؤية المدير الذي قال لنا: "اذهبا من هنا ! لا أريد مشكلات في المقهى". لقد جرحني كثيرا هذا التصرف. وفي ظل الأجواء السائدة منذ أشهر، لم أعد أجرؤ على استخدام تطبيقات التعارف بين المثليين. فالشرطة تستخدم بالفعل "مرشدين" يسجلون أنفسهم على أنهم مثليون ويحددون مواعيد مع مثليين آخرين في المقاهي وتكون هذه المواعيد كمينا لهم. ومنذ أسبوع تقريبا ألقي القبض على صديق لي بنفس الطريقة في القاهرة. وما زلت حتى اليوم بلا أخبار عنه وكلما أتصلت بأهله يقولون إنه ذهب لزيارة أقاربه في مدينة أخرى. وهذا يخيفني لأن هذا الصديق ضعيف وقد تستخدم الشرطة العنف لإرغامه على فضح أصدقائه المثليين وأنا منهم. وأخشى أيضا أن يتعرض للتعذيب أو الاغتصاب. صورة نشرت على فيس بوك ضمن الحملة"ضد اضطهاد المثليين". . كريم أحمد "الشرطة لم تعد تقتصر على استهداف الأماكن المعروفة لتلاقي المثليين، بل تقوم بمداهمة البيوت التي تشتبه بتنظيمها حفلات للمثليين" سامية ناشطة من أجل حقوق المثليات والمثليين والمتحولين جنسيا وثنائيي الجنس (LGTB) في مصر وتشارك في حملة على "فيس بوك" تنادي بالكف عن ملاحقة هذه الفئات من الناس. منذ تشرين الأول/أكتوبر 2013 والمثليون في مصر عرضة للملاحقة. ولم تعد الشرطة تقتصر على استهداف الأماكن المعروفة لتلاقي المثليين، بل تقوم بمداهمة أكثر فأكثر البيوت التي تشتبه في تنظيم حفلات المثليين فيها. أظن أن تشديد القمع مرتبط بالوضع السياسي الراهن في مصر. ومنذ وصول الرئيس السيسي إلى الحكم أصبح يريد أن يظهر للمصريين أنه محافظ مثل الإخوان المسلمين الذين عزلهم عن الحكم ويقدم نفسه على أنه حامي حمى الأخلاق. أنا ناشطة في مجموعة "سرية" تسعى إلى مساعدة فئات المثليات والمثليين والمتحولين جنسيا وثنائيي الجنس (LGTB) الذين يواجهون صعوبات. وعندما يعتقل شخص من هذه الفئات نحاول أن نتصل بأقاربه دون لفت الأنظار لدعمهم ونعين محامين متخصصين في حقوق الإنسان لكي يدافعوا عنهم. وغالبا ما تنتهك حقوق هذه الفئات وتصدر بحقهم عقوبات قاسية بعد محاكمات تقام على عجل [هيئة التحرير: الأشخاص الأربعة الذين ألقي عليهم القبض في مدينة نصر في أيار/مايو استغرق الحكم عليهم أربعة أيام فقط بعد اعتقالهم] ونحن نسدي النصائح على مواقع التواصل الاجتماعي بخصوص الأماكن التي تراقبها الشرطة والتي ينبغي تجنبها. وندعو الناس أيضا إلى توخي الحذر وعدم إعطاء معلومات شخصية على الإنترنت وخصوصا تجنب استخدام تطبيقات تحدد موقع المستخدم جغرافيا مثل Grindr و Hornit و Scruff و Gay dating وغيرها. ومن وقت إلى آخر ننظم لقاءات مع فئات المثليات والمثليين والمتحولين جنسيا وثنائيي الجنس (LGTB) من أهل الثقة في أماكن سرية في القاهرة لإعطائهم معلومات عملية ونصائح يبلغونها بدورهم لمعارفهم من المثليين. ونحاول أيضا أن نساعدهم نفسيا لكي يثقوا بأنفسهم وليدركوا أنهم ليسوا مذنبين وبأن مثليتهم ليست مرضا ولا شذوذا. أضعف الأشخاص نفسيا في هذه الفئات هم المتحولون جنسيا لأن عليهم شراء حقن هرمونات في السوق السوداء، ومن ثم تكون هذه الحقن غير خاضعة لأي مراقبة طبية بالإضافة إلى سعرها الباهظ الذي يصل إلى 150 جنيها [16 يورو تقريبا] وعليهم أخذ عدة جرعات في الأسبوع ولهذا فهم يقومون بأعمال جنسية لشراء هذه الحقن. ومن أجل حملتنا على فيس بوك، طلبنا من الأشخاص الذين يشعرون أنهم مع قضيتنا أن يرسلوا صورهم وهم يحملون لافتة كتب عليها رسالة مساندة لتجمعنا LGTB. ونأمل أن ينضم إلينا أكبر عدد من المساندين من الدول العربية ومن العالم كله من أجل الضغط على السلطات المصرية –على الأقل هذا ما أتمناه بدعم المنظمات غير الحكومية الدولية- لكي تكف عن قمع هذه الفئات. وكل ما نطالب به هو أن نعيش بكرامة. http://observers.france24.com/ar/content/20140915--فيديو-مصر-زواج-المثليين-جنسيا-تطبيقات-جدل RE: بدل متقبضوا على الشواذ ورونا شاطرتكم ياشرطة العرص في الإسلاميين اللي نايكنكم - وضاح رؤى - 09-28-2014 داليا عبد الحميد تكتب:- مالذي يهدد رجولة تمورة ! خصص المذيع تامر أمين أجزاء طويلة من حلقات برنامجه على إحدى القنوات الفضائية لمتابعة الفيديو الذي انتشر على يوتيوب وعرف بـ «حفل زواج مثليين»، ويظهر الفيديو رجلين يتبادلان الخواتم وحولهما جمع محتفل. خلال الحقات المختلفة بدا تامر أمين غاضبًا جدًّا من الفيديو، كيف لا ورجولته، وهى أعز ما يملك، فيما يبدو، مهددة؟ وقبل أن يذيع الفيديو علق تامر أمين قائلاً إن هذه الواقعة تمثل نشرًا للفجور والرذيلة. وطالب تامر أمين الدولة بسرعة التحرك، ففي حال سكوتهم لن يكونوا رجالاً كما قال بل سيكونون «خواجات»- في إشارة إلى اللفظ المهين الذي يستخدم لوصف المثليين. لم تأل الشرطة جهدًا للقبض على هؤلاء «الجانحين»، فسخّرت أجهزتها الأمنية للقبض على كل من قد تبدو عليه إمارات المثلية الجنسية كالشباب الذين يرتدون ملابس ضيقة أو يمشون بطريقة تثير فيهم الريبة. وقامت الشرطة في يومي 3، 4 سبتمبر باصطياد العشرات من شوارع وسط البلد ورمسيس، وقاموا بحبسهم في مجمع التحرير وضربهم بالعصي وتهديدهم وتفتيش قوائم اتصالاتهم بغرض الحصول على معلومات تمكّنهم من الوصول للشابين بطليّ الفيديو، وأطلقوا سراح الغالبية العظمي منهم بعد تعرضهم لسيل من اﻹهانات. أثارت هذه الحملة الأمنية والإعلامية فزع أحد الشابين فقرر الظهور من خلال مداخلة هاتفية في برنامج تامر أمين، أملاً في أن ينفي عنه هذا الاتهام وخوفًا من ملاحقات أمنية محتملة، دافع الشاب عن نفسه وقال إن هذا الفيديو لا يعني شيئًا وأنه مجرد احتفال بعيد ميلاد، وأنها كانت مجرد مزحة ولا شيء أكثر من ذلك. إلا أن رجولة تامر أمين المهددة منعته أن يصدق الشاب، هل يكتفي مثلاً بتصديق أن ذلك ليس زواجًا أو أن الشاب ليس مثليًّا؟ هل من الممكن أن يعتبر أن الشاب ندم أو أنه خائف؟ هل اهتم تامر أمين أن الشاب لا ينام أو أنه خائف من المشي في الشارع وأنه فقد الكثير ممن يعرفونه؟ بالطبع لا فمكارثيته تجعله واثقًا أن هذا الشاب مثلي، والدليل الدامغ أن كل حضور الحفل في الفيديو رجال ولا توجد بينهم «نتاية»- على حد تعبيره. هذا هو نفس «التامر» الذي انتفضت رجولته أيضًا مدافعًا عن متحرشي جامعة القاهرة، في الواقعة التي حدثت في شهر مارس الماضي عندما تم التحرش الجماعي بفتاة جسديًّا ولفظيًّا داخل الحرم الجامعي، وفي دولة مثل مصر تعاني من معدلات عنف جنسي وبائية وجد تامر أمين في نفسه ما يكفي من الاطمئنان للوم الفتاة على اعتبار أن ملابسها المثيرة هي السبب في تحرش الطلاب الذكور بها فهو لبس«شراشير» كما قال في برنامجه – في إشارة إلى لفظ مهين آخر لوصف العاملات بالجنس التجاري. لم يشعر مثلاً يومها بتهديد لرجولته، فالعنف كما نعلم جميعًا صفة محمودة تزيد الرجل ذكورة. على الأقل فهو متيقن أن هؤلاء المتحرشين يفضلون النساء، وبالتالي فهم رجال وليس هناك ما يعيبهم. يقول أحد الشباب الذين قبض عليهم في عمليات القبض العشوائية الأخيرة إن الضابط أخبره أنه في وجود رئيس مثل السيسي لن يكون من المسموح أبدًا وجود مثل تلك الممارسات، فالسيسي لا يقبل بمثل هذا السلوك. لم ينكر السيسي ذلك فهو منذ اليوم الأول تعهد بمراقبة أخلاق الشعب ومبادئه ودينه واعتبر نفسه المسؤول عنها، هو رجل يفي بوعوده. حمدًا لله تم القبض ليس فقط على الشابين اللذين تبادلا الخواتم ولكن على سبعة أفراد آخرين ممن كانوا يشاهدون الفيديو، فالمشاهدة هي اشتراك في الجرم أيضًا، هي إقرار بالموافقة الضمنية. النيابة بالطبع لديها ما يكفي من القوانين الفضفاضة والمطاطة التي ستوجهها للمقبوض عليهم بداية من تهم اعتياد الفجور ووصولاً إلى تهمة الإعلان عن مواد تتضمن إغراءً بالفجور. الشباب لم يقبض عليهم متلبسين وكذلك الفيديو لا يثبت شيئًا، كيف إذن يمكن التثبت من صحة الادعاء بأنهم مثليون سوى من خلال «الكشف الطبي»، وهو كشف يقوم فيه أطباء تابعون لمصلحة الطب الشرعي وهو عبارة عن فحوصات شرجية على المتهمين ليبرهنوا إذا ما كان هؤلاء المتهمون «تم استخدامهم جنسيًّا أم لا». هذه الفحوصات تتم بالطبع دون أخذ موافقة المحتجزين، ووفقًا للقانون الدولي فإن مثل هذه الممارسات تعد معاملة مهينة غير إنسانية. ورغم أن الطب الشرعي قام بتوقيع الكشف الطبي عليهم وأعلن أنهم «طبيعيون ولا تبدو عليهم علامات الشذوذ«إلا أنه أثناء عرضهم على النيابة يوم الثلاثاء 9/9 تم تجديد حبسهم لمدة 15 يومًا أخرى وتم رفض استئنافهم الذي قدموه طعنًا على قرار النيابة بتاريخ14/9. تامر أمين رجل مهذب فهو يدين تصرفات المثليين ويلوم الفتيات على ملابسهن، ويعف لسانه عن النطق بألفاظ خارجة يستحقونها ولكنه كذلك ذكي ونابه فهو يعرف هذه الألفاظ ويشير إليها بشكل غير مباشر لئلا يخدش حياء المشاهدين. سينام تامر أمين ليلته قرير العين فالمشتبه بكونهم مثليين في السجون يتعرضون للضرب والإهانة، لقد نجونا من أن نكون خواجات، وأثنى تامر أمين في حلقة لاحقة على مباحث الآداب والداخلية. ولكن فيما يقضي ليلته نائمًا ستُغتصب امرأتان كل ساعة، وسيغتصب رجال زوجاتهن دون أن تتمكن الزوجات من الإبلاغ ﻷن الاغتصاب الزوجي غير مجرَّم، إلا أن كل ذلك لا يهم.. طالما ظلت الرجولة في أمان. |