![]() |
44 - قتلناك يا آخر الأنبياء (في ذكرى وفاة عبدالناصر) - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: 44 - قتلناك يا آخر الأنبياء (في ذكرى وفاة عبدالناصر) (/showthread.php?tid=51587) |
44 - قتلناك يا آخر الأنبياء (في ذكرى وفاة عبدالناصر) - العلماني - 09-30-2014 عذراً "أبا خالد" إن تأخرت عليك يوماً واحداً، فالأمر لم يكن بيدي ... RE: 44 - قتلناك يا آخر الأنبياء (في ذكرى وفاة عبدالناصر) - العلماني - 09-30-2014 لماذا نحبّه حتى اليوم؟ بعض الأجوبة من شخصيات معروفة لم تكن بالضرورة محسوبة على عبدالناصر. فأحمد فؤاد نجم (الفاجومي) مثلاً كان في المعتقل عندما توفيّ الزعيم الخالد. الرد على: 44 - قتلناك يا آخر الأنبياء (في ذكرى وفاة عبدالناصر) - Enkidu61 - 09-30-2014 إلى جهنم و بئس المصير، هذا إذا كان هناك جهنم أصلا. فلا أعتقد بوجودها شخصيا. عبد الناصر ديكتاتور مجرم و قاتل أسس للعبودية بالعالم العربي. طرح شعار " إرفع رأسك يا أخي" ثم داس على كل من حاول رفع رأسه بجزمته. إلى مزبلة التاريخ يا أبا خالد و ياحافظ الأسد و ياصدام و ياقذافي. RE: الرد على: 44 - قتلناك يا آخر الأنبياء (في ذكرى وفاة عبدالناصر) - عاشق الكلمه - 10-01-2014 (09-30-2014, 10:41 PM)Enkidu61 كتب: إلى جهنم و بئس المصير، هذا إذا كان هناك جهنم أصلا. فلا أعتقد بوجودها شخصيا. وها أنتم قد رفعتم رؤسكم , فماذا فعلتم بأنفسكم وبلادكم ! RE: 44 - قتلناك يا آخر الأنبياء (في ذكرى وفاة عبدالناصر) - عاشق الكلمه - 10-01-2014 عندما أقول أننا لازلنا نعيش على بعض أفضال جمال عبد الناصر فأنا لا أجامله : https://twitter.com/alsada747/status/475701807771971587 مافعله جمال عبد الناصر فى الستينات يُرد لنا الأن . الرد على: 44 - قتلناك يا آخر الأنبياء (في ذكرى وفاة عبدالناصر) - Enkidu61 - 10-01-2014 بعد ان رفعنا رأسنا، بدأنا ننظف فضلات عبد الناصر الكثيرة بسوريا، و العقبى لمصر و اليمن و ليبيا و جميع البلدان الذي لوثها الزعيم وجعل من زعمائها خير خلف له. أبقى قللي بصحيح، هو إنتا بردك عايش بالغرب و متجنس فيه و لازلت عالعهد القديم بحبك لجزمة الزعيم؟؟ طب ماترجع لمصر؟ أصلي السيسي توأم لعبد الناصر، صح؟ و اتعلمت إيه كمان بالغرب غير حب الزعيم؟ بتحب زغلول الدامور؟ قصدي اذا كنت بالغرب عايش. RE: الرد على: 44 - قتلناك يا آخر الأنبياء (في ذكرى وفاة عبدالناصر) - العلماني - 10-01-2014 (09-30-2014, 10:41 PM)Enkidu61 كتب: إلى جهنم و بئس المصير، هذا إذا كان هناك جهنم أصلا. فلا أعتقد بوجودها شخصيا. الإصلاح الزراعي ( تسليم الأرض للفلاحين المصريين)، التعليم المجّاني (حلم طه حسين القديم)، الثورة الصناعية (مصانع حلوان إلخ)، تأميم شركة قناة السويس وطرد الاستعمار، المحافظة على الثورة الفنّية والثقافية المصرية ودعمها (الموسيقيون الكبار - سينما - راديو - تلفزيون)، ارتفاع معدل النمّو الاقتصادي المصري إلى أكثر من 8% على مدار سنوات، الوهج الدولي وتصدير "الحلم العربي". هذا كله جزء تم تنفيذه من "مشروع عبدالناصر"، وبعض النفوس المريضة لا تتحدّث إلا عن "الديكتاتورية"، وكأن الحريات والديمقراطيات الشرق أوسطية كانت تعم الكون وقتذاك! وعندما ثار "المتباكون على الحريات" في الفترة الأخيرة فإنهم لم يأتوا إلا "بالإخونجية وجبهة النصرة وأمراء ثريد الدم" وفي النهاية "داعش" كي "يكتمل الجيش بحجّ قطيش". الغريب في الأمر أن "إلههم ديكتاتور" (ومزعج كمان) و"نبيّهم ديكتاتور" وهم يدعون "للرق والعبودية في جميع مناهجهم بدء من مقولة "فلان عبدالله"، ثم يأتون إلينا كي يتشدّقوا بالحريّات. فعن أية حريّات يتحدثّون؟ عن حرّية داعش في سبي نساء اليزيديين أم في طرد المسيحيين من الموصل؟ (مع أننا لم نعارض عندما نكح أمير جبهة النصرة "مذيعتهم" غادة عويس في حلب ![]() لقد كان الشاعر "عبدالرحمن الأبنودي" بين المعترضين على سياسات عبدالناصر، وتم سجنه أيام الزعيم الخالد، ولكنه عندما رأى أمثال هذا "الدعدوش" المتخفّي هنا، فهم كم كان عبدالناصر على صواب، وقال القصيدة التالية: الرد على: 44 - قتلناك يا آخر الأنبياء (في ذكرى وفاة عبدالناصر) - Enkidu61 - 10-01-2014 الإصلاح الزراعي بسوريا كان عملية تسليم أراضي السنة للعلويين الذين استنزفوا المياه الجوفية و لوثوا الأنهار، فوالد علي خرا قام بسرقة الأرض و ابنه آصف الضابط قام بفتح معامل و معاصر زيتون و مراحيض ( بعد ان كان الخلاء مرحضاهم) و أخذ يلقي بنفاياته السامة بالجداول و الأنهار و لذلك لم يبقى اي مصدر مائي بسوريا غير ملوث. أما التعليم فقد كان مجاني بسوريا قبل عبد الناصر و كان التعليم مرتبط بالثقافة و المعرفة بعكس تعليم عبد الناصر و الذي جعل عقول الطلبة فارغة كما نرى، أي تعليم هذا الذي يجعل من شخص يمجد عبد الناصر و الأسد و صدام و القذافي و حزب الله و السيسي كما رأينا في هذا المنتدى و غيره. تعليم عبد الناصر المجاني جاء بثقافة شوارع مجانية أيضا و إلا ما تفسير وجود معجبي لعبد الناصر ممن يعيشون بالغرب المتحضر؟ هل أمثال عبد الناصر قدوة بالغرب؟ أم رموز للطغيان. تأميم قناة السويس جاء بدعم أمريكي مقابل سماحة لإسرائيل باستخدام ميناء الى البحر الأحمر، هذا ان لم يكن ثمنه حرب ال ٦٧. الموسيقى و الفن ايضا كانوا حكرا لعبد الناصر فالجميع غنا و كتب له و تغنى بثورته و مثل له بأفلام زبالة عن الارض و الفلاح و الإقطاع. لم يكن هناك فن حر بل كان مؤدلج بما يخدم انقلاب عبد الناصر و ديكتاتوريته تماماً كما فعل البعث بسوريا. بالنسبة للحريات، نعم كانت الحرية و الديمقراطية تعم سوريا قبل مجيء الأزعر عبد الناصر مع صبيته مما أقاموا الوحدة و انفصلوا عنها و امتطوا الحكم بعدها. كان بسوريا برلمان و كان هناك ديمقراطية و يكفي ان نذكر كيف تنافس خالد العظم و شكري القوتلي على رئاسة سوريا و كيف جرت مراسم تنصيب الرئيس القوتلي و رحيل الرئيس هاشم الأتاسي، و كيف ضم البرلمان عضو واحد فقط ممثل عن الاخوان المسلمين و عضو واحد فقط ممثل عن الحزب الشيوعي. هذا كله قبل ان يدوس عبد الناصر بجزمته و يعطي فكرة عن الحياة السياسية بسوريا قبل مجيء النافق عبد الناصر، زِد على ذلك انتشار الصحف و حرية التكتل و التعبير و انعدام سجناء الرأي بسوريا. بالنسبة للأبنودي و أبو مخطة أحمد فؤاد نجم هؤلاء دليل على ثقافة عبد الناصر الفارغة، فهل يعقل ان يقوم شاعر بمدح جمال عبد الناصر بعد ان سجنه الا اذا كان يعاني من اضطرابات عقلية أقلها عقدة استوكهولم مثله مثل من يعيش بدولة مواطنة و عدالة و حرية و مساواة و يتشدق بعبد الناصر و بشار الأسد و صدام حسين. طيب ماهو فرق هؤلاء عمن يلتحق بداعش من الدول الغربية؟ لا فرق، ثقافة مجانية تساوي صفرا سببها تعليم عبد الناصر و ماشابهه المجاني. شوية الكلام تبع داعش و جبهة النصرة و ربطها بالثورة السورية بتحكيه لواحد "مضيع جحشة خالته" خاصة ان كان مسيحي او شيعي او نصيري و ليس لي. انا ملحد كما تعرف و لا أؤمن بالله و لا بالعدرا و البابا تبعك، فلا داعي لكليشة داعش و غيره. الثورة السورية مستمرة حتى النصر و دحر الأسد و داعش و حالش و ستنكس و تكنس أمثالك كما قال وليد غالب ذات مرة. الرد على: 44 - قتلناك يا آخر الأنبياء (في ذكرى وفاة عبدالناصر) - خالد - 10-01-2014 نيجي للخلاصة، بعد أن قطع أنكيدو قول كل خطيب، وأتى بقول الفصل في أمر الهالك الذي أفسد نهضة اﻷمة، الذي دمر كل شيء بحماقاته أعني عبدالناصر. أول اﻷمر، ماذا نقول برجل بعض خطاياه اﻷسد وما ولد وصدام والقذافي وجنرالات الجزائر وشاويش اليمن؟! إن كان هؤلاء بعضا من خطاياه، فما حال باقي الخطايا؟ نوع من التقصير والعجز هو إلقاء اللائمة على اﻹسلاميين في فشل النهضة. بدل الحديث عن المجرم الذي خرب كل شيء.. أعنى الهالك. أين كان اﻹسلاميون حين برز عبدالناصر وقعد على كرسي مصر منفردا وعلى عرش العالم العربي معبودا من دون الله بضعة عشر عاما عجافا دون من يحول بينه وبين النهضة أحد... فما هي منتجاته؟ المنتج اﻷكبر هو تعميم الاستبداد وجعله نموذجا يحتذى.. أولم تروا انتشار انقلابات العسكر في كل مكان؟ الثاني هو تفريطه بحق الفلسطينيين ومسؤوليته المباشرة عن النكبة الثانية الثالث هو فرضه نفسه حاكما ستالينيا متجبرا الرابع هو قتله من عارضه من كل طيف ولون شو بدي أعد ﻷعد.. بل إن الحركات المتطرفة مبتدئين بجماعة التكفير والهجرة وغير منتهين بداعش، كلها نتيجة طبيعية للقمع الناصري الوحشي. لعن الله الهالك عبدالناصر لعنا وبيلا وحشره في اﻷذلين ولقاه ثبورا، ألا بعدا لعبدالناصر كما بعدت عاد وثمود. الرد على: 44 - قتلناك يا آخر الأنبياء (في ذكرى وفاة عبدالناصر) - مسلم - 10-01-2014 لا يوجد شيء يمكن أن نمجد فيه عبد الناصر فهو طاغية ودكتاتور مثله مثل غيره ... ولكن يوجد فعل واحد يحسب له ويمكن أن يعتبر مثل الصفحة البيضاء الوحيدة في كتابه الأسود وهذه الصفحة البيضاء هي دعسه على الإخوان والخراء عليهم وعلى تنظيمهم ... حتى الآن لا تجد للإخونجي سيرة سوى عبد الناصر فالرجل سبب لهم عقدة نفسية وضربهم في مقتل وسيبقون يذكرونه للأبد . |