نادي الفكر العربي
داعش يستهدف الجربا وأقاربه - نسخة قابلة للطباعة

+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64)
+--- الموضوع: داعش يستهدف الجربا وأقاربه (/showthread.php?tid=51597)

الصفحات: 1 2


داعش يستهدف الجربا وأقاربه - ابن فلسطين - 10-04-2014

استهدف تنظيم "داعش" مناطق الرئيس السابق للائتلاف السوري المعارض، الشيخ أحمد الجربا.

وبعد أن أهدر "داعش" دم أحمد الجربا، ذكرت مصادر أن مقاتلي التنظيم هاجموا قرية كنهو في الحسكة، وأعدموا أكثر من 10 من أقرباء الجربا من شباب قبيلة شمر.

ومن بين الضحايا: أحمد وهايس ومنيف الهكيش، والأشقاء عواد وصالح وحسين وناصر خلف العلي، وفهد أحمد الوليغي.

وكان "داعش" قد احتل، الأسبوع الماضي، قرى قضاعة وكنانة وهمذان ومنجور وذرايا وكنهو، حيث دخل مقاتلو التنظيم من حدود العراق وهاجموا القرى السورية المحاذية التي هي موطن لشمر. وتلك القرى التي تم التنكيل بأهلها تقع في محيط الجزيرة، في محافظة الحسكة السورية.

وعلى الجانب العراقي، قام التنظيم بالاستيلاء على منازل الجربا في مدينة الموصل واتخذها مقرات له.

كما قام بنسف عدد من دواوين ومنازل في قرية أبوخشب في الجزيرة العراقية، وهاجم قريتي مشيرفة والعلكانة.

http://www.alarabiya.net/ar/arab-and-world/syria/2014/10/03/-داعش-يستهدف-الجربا-وأقاربه-.html


الرد على: داعش يستهدف الجربا وأقاربه - ابن فلسطين - 10-04-2014

هذا طبعا من ضمن مقارعة أبناء القحاب هؤلاء ل"قوى الإستكبار العالمي" Smile


الرد على: داعش يستهدف الجربا وأقاربه - Sniper + - 10-04-2014

أتسأل من الذي يدعم داعش و أسسه ، بعث العراق ام الإستخبارات الأجنبيه بالتعاون مع العربيه أم إيران


RE: الرد على: داعش يستهدف الجربا وأقاربه - ابن فلسطين - 10-04-2014

(10-04-2014, 07:44 PM)Sniper + كتب:  أتسأل من الذي يدعم داعش و أسسه ، بعث العراق ام الإستخبارات الأجنبيه بالتعاون مع العربيه أم إيران

كيف تتحوّل مجاهداً؟‬
عمرو مدحت

ظهرت في المدة الأخيرة على العديد من المواقع صور صادمة لشاب يحمل خنجراً ويمتطي جواداً، وأخرى له وهو يقف مبتسماً أمام جثمان قُطع رأسه. شكّلت الصور صدمة للذين عرفوا هذا الشاب، الذي لطالما أحبّ الحياة وموسيقى "الراب". في ما يلي، شهادة من عمرو مدحت عن الفترة التي عايش فيها إسلام يكن، مواكباً تطوره وتحوله المرعب إلى الإسلام المتطرف. كان مدحت ويكن عضوين في مجموعة واسعة دعوية تجتمع في مسجد الرحمة بمدينة نصر في القاهرة.

"القصة بدأت منذ نحو ثلاث سنوات، عندما قرر بعض الشباب ومنهم إسلام من سكان مصر الجديدة ومدينة نصر، التجمّع بشكل دوري في إحدى المساجد لقراءة القرآن والذكر ومحاولة التقرب من الله. وفّرت هذه الاجتماعات عناصر المعادلة الناجحة لخلق شاب يميل إلى التطرف "شاب متحمس + معلومات ركيكة عن الدين + إخوة يوافقونه على أفكاره". هذا ما حدث بالفعل، بدأت الفكرة تتطوّر من مجرد تجمع لقراءة القرآن في المسجد ودراسة الدين، إلى العمل على جذب الزملاء في الجامعة أو في العمل، ومن ثمّ الخروج بشكل منظم إلى أماكن تجمع الشباب ودعوتهم إلى الله وتذكيرهم بآيات الله، قبل دعوتهم إلى حضور دروس الدين في المسجد.

على الرغم من أن الدروس كانت مغلّفة بكلمات ظريفة وأمثلة مضحكة، وتتولّاها مجموعة من الشباب، فيمكن وصفها بأنها "سمّ في العسل". كانت تجعلنا دوماً نعتصر ألماً وندماً على ما فعلناه ونفعله. كان درس التفسير يقارن دوماً بين أفعال الرعيل الأول من الصحابة والتابعين، وكيف كانت الأمة قوية وصاحبة كرامة في أيامهم، مقارنة بما نحن فيه الآن من هوان وضعف في الدنيا وفي الدين. كانت هذه الدروس تشحننا بنوع من أنواع الغضب على كل شيء، وتجعلنا نشعر بأن الجميع لا يريدون لنا ولا للإسلام الخير. كنا على اقتناع تدريجي بأن العالم ينقسم ثلاثة أقسام "أعداء الدين، ومفتونين في دينهم، وإخوة". ومع كل جلسة، كان عداؤنا لأعداء الدين ولكل من يقف في سبيل تحقيق عودة الإسلام الصحيح إلى الحياة من جديد يأخذ شكلاً أكثر حدة. العدو قد يكون أباك أو أمك أو أخاك أو صديقك، "لا تأمن لأحد أبداً لعله عدو وأنت لا تدري، وابتعد عن الشباب غير المتدين المفتون في دينه، وتقرّب ولازم الصحبة الصالحة التي تعينك على دينك ودنياك". كثيراً ما كان شعور التقصير والحزن ينفجر بداخلنا، وتعتصرنا الحسرة لأن الدين منهزم ويُحارب في كل مكان.

في هذه المرحلة، كان إسلام يكن شاباً لطيفاً يميل إلى الضحك، يهتمّ بمظهره الخارجي وبلياقته. لكنه برغم اللباقة التي يتحلّى بها، كان يبدو حاداً في خطابه، أثناء المناقشات في المسجد. جاءت المرحلة التالية من الدروس الدينية لتدخل إلى عقولنا فكرة "المسلم القوي". كان يجب على الجميع التدرب والتريض من أجل تحسين حالته الجسدية، لأن المسلم القوي أفضل وأحب إلى الله من المسلم الضعيف. النية الأولى والأهم كانت بالطبع "الاستعداد للجهاد"، وهنا تحديداً يبدأ طريق التطرف الحقيقي. بعد أن اكتملت كل تلك العناصر، تحول أغلب هؤلاء الشباب المواظبين على الاجتماع في المسجد إلى إخوة يتشاطرون هماً واحداً، لا يفهمه الآخرون، ينتظرون الجهاد بفارغ الصبر، ولكن ما يمنعهم هو توفّر الوقت والموقف المناسب لاتمام ذلك.

خلال هذه الفترة، كانت الأحداث المعاصرة في المشهد المصري تساعد بشكل من الأشكال على تعميق هذا الشعور، فلا يخفى على أحد كمية الشحن العقائدي الذي كان يستخدمه الدعاة لوصف ما يحدث في مصر: الحرب على الدين وكراهيته، الإسلام في خطر… ظهرت في الأجواء كذلك ريح المعركة المفضلة لهذا النوع من الأفكار: "الحرب السنية- الشيعية"، تلك الحرب الأزلية والتي لا تجد شخصاً منهم إلا وقد تمنى أن يسقي الأرض من دماء الروافض "كارهي صحابة رسول الله". كان يتم إسناد هذا الغضب في المسجد خلال الاجتماعات بالفتاوى القديمة والكتب الأصولية مثل كتاب "فقه الجهاد" لإبن تيمية.

في هذا الوقت، كان سهلاً تهريب الشباب المتحمسين إلى أرض الجهاد للمشاركة في رفع راية الخلافة في أرض الشام والقضاء على "الروافض قاتلي السُنة هناك". بدأ إسلام في هذه المرحلة، عوضاً عن ارتياد النادي الرياضي الذي كان يواظب عليه، تعلّمَ الفنون القتالية. وصارت نبرة الاستكبار عنده تزداد، وصار ينظر إلى المخالفين والعاصين باحتقار كبير، ولا يتوانى عن التعبير عن ذلك أمام الجميع. أذكر مشادة بيني وبينه عندما كتب في إحدى المجموعات الدعوية على موقع فيسبوك "أنا مش عارف البنات عاوزة إيه عشان تتحجب، لازم يعني ربنا يصيبهم بسرطان وشعرهم يقع عشان يتحجبوا بالعافية". بعد أن أوضحت له أن هذه الطريقة منفرة جدّاً، اعتبر أن قولي هذا صدّ عن سبيل الله.

اختفى إسلام قبل أكثر من عام، ثم ظهرت صوره وقد أصبح عضواً في تنظيم داعش، يذبح ويقتل بكل سهولة ويسر وراحة بال. إسلام ليس وحده من تحول مثل هذا التحول، فقد عاصرت في مثل هذه المجموعة شاباً آخر انتقل إلى سوريا وقُتل فيها. مات وهو يحاول التسلل بسيارة مفخخة إلى إحدى كتائب المجاهدين الآخرين كي يفجّر نفسه فيها. هناك مئات بل آلاف من الشباب مثل إسلام وغيره في مصر، يملؤهم الغضب ويشحنهم يوماً بعد يوم الخطاب الطائفي. جالست شخصياً مشايخ يتحدثون عن جواز ذبح الأطفال..."


RE: داعش يستهدف الجربا وأقاربه - ابن فلسطين - 10-04-2014

تركيا هي إحدى داعمي داعش، والتوبيخ الأمريكي الأخير لها بسبب عدم تشديدها على حركة المقاتلين الإسلاميين يدعم وجهة النظر هذه، وكذلك حصار الجيش التركي لكوباني (عين العرب) من الشمال (إذ تحاصرها داعش من الجهات الثلاث الأخرى) ومنعهم لدخول المتطوعين الأكراد للدفاع عنها. هكذا يقول الأكراد:

قال خالد عيس القيادي في حزب الاتحاد الديمقراطي، وممثل الحزب في فرنسا، أن السلطات التركية تسعى إلى تشريد الاكراد من شمال سورية، وإقامة منطقة عازلة لتحقيق أهداف جيوسياسة بعيدة المدى.

وقال عيسى أن لدى تنظيم داعش أسلحة فتاكة استولى عليها من الجيشين العراقي والسوري، الأمر الذي يفسر تقدمه في أجزاء هامة شمال سورية منها منطقة عين العرب.

وأشار القيادي الكردي إلى أن النظام في دمشق ما يزال يراهن على القوة، ولا يقبل بحل سياسي على أساس ديمقراطي يضع حدا لنزيف الدم والحفاظ على ما تبقى من سورية.

ووجه عيسى تحذيرا للسلطات التركية بأن مدنها لن تكون بمنأى عن عمليات انتقامية.


RE: داعش يستهدف الجربا وأقاربه - على نور الله - 10-05-2014




RE: داعش يستهدف الجربا وأقاربه - ابن فلسطين - 10-05-2014

نائب أوباما يعتذر للإمارات عن تصريحاته بشأن داعش

تلقى ولي عهد أبوظبي اتصالاً من نائب الرئيس الأميركي للاعتذار في قضية داعش، وكانت الإمارات العربية المتحدة عبرت، مساء السبت، عن استغرابها لتصريحات نائب الرئيس الأميركي، جو بايدن، بشأن دعم دول متحالفة مع الولايات المتحدة للجهاديين، وطالبت بتوضيح رسمي لهذه التصريحات.

وقالت وزارة الخارجية الإماراتية في بيان نقلته وكالة الأنباء الإماراتية الرسمية إن وزير الدولة للشؤون الخارجية أنور بن محمد قرقاش "أبدى استغرابه من هذه التصريحات وأشار إلى بعدها عن الحقيقة، خاصة فيما يتعلق بدور الإمارات في التصدي للتطرف والارهاب". وأضاف أن "التصريحات المشار إليها تتجاهل الخطوات والإجراءات الفاعلة التي اتخذتها الإمارات ومواقفها التاريخية السابقة والمعلنة في ملف تمويل الإرهاب، وذلك ضمن موقف سياسي أشمل في التصدي لهذه الآفة".

كما طالب وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية "بتوضيح رسمي لتصريحات نائب الرئيس الأميركي التي خلقت انطباعات سلبية وغير حقيقية حول دور الإمارات وسجلها خاصة في هذه الفترة التي تشهد دعماً إماراتياً سياسياً وعملياً لجهود التصدي لتنظيم داعش بشكل خاص ومكافحة الإرهاب بشكل عام".

إلى ذلك، أكد أن "توجه الإمارات ضد الإرهاب يمثل التزاماً وطنياً رائداً يدرك خطر التطرف والإرهاب على المنطقة وأبنائها".

يذكر أن نائب الرئيس الأميركي، كان قال في خطاب حول سياسة الولايات المتحدة في الشرق الأوسط في جامعة هارفارد الخميس نقلت صحيفة تركية مضمونه إن "مشكلتنا الكبرى كانت حلفاؤنا في المنطقة". واتهم دولاً حليفة للولايات المتحدة، بينها تركيا، بتمويل وتسليح منظمات "إرهابية" في سوريا مثل تنظيم "داعش" المتطرف و"جبهة النصرة"، الفرع السوري لتنظيم القاعدة. ما دفع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى الرد بعنف على تلك التصريحات.

في المقابل، أعلن مكتب بايدن أن نائب الرئيس الأميركي اتصل هاتفياً السبت بالرئيس التركي ليقدم له اعتذاراً على هذا التصريح.

http://www.alarabiya.net/ar/arab-and-world/2014/10/05/بعد-تصريحات-بايدن-الإمارات-تطالب-بتوضيح-رسمي.html


RE: داعش يستهدف الجربا وأقاربه - على نور الله - 10-06-2014

هذه هى ثورة الحرية
دعم عربانى و تركى للارهاب
و اعتراف امريكى بذلك يلحقه اعتذارات لتبييض الصفحات بعد العتاب


RE: داعش يستهدف الجربا وأقاربه - الإبستمولوجي - 10-06-2014

على طريقة "الحجاج الإيرانيين" في سوريا.
الحاج الإيراني الجنرال "قاسم سليماني" وهو يؤدي "الشعائر المقدسة" مع بيشمركة طوزخورماتو العراقية

[صورة: BzQH3nICMAABXQW.jpg]

قلتلي حجيج يا علي ؟
Syrian Revolution


RE: داعش يستهدف الجربا وأقاربه - على نور الله - 10-06-2014

لا ما حدا قال حجيج
لما نقاتل نعلن اننا نقاتل
و لما نحج نقول حجيج

انتم الذين قلتم سلمية و تبين انها اجرامية
قلتم شعبية و تبين انها شيشانية و سعودية و قطرية و تركية و لا حظ للسوريين فيها
قلتم اسلامية و تبين انها صهيونية امريكية عربانية
قلتم حرية و تبين انها سبي نساء و خطف اطفال

سليمانى قالها صراحة بانهم دخلوا لتحرير بلدة آمرلى
و لم تستطع داعش البعبع الامريكى الصهيونى التركى ان تدخل شبر واحد
لما دخل حزب الله الى سوريا اعلن انه سيشارك فى الحرب
و لما قلنا حجيج فهم كانوا حجاجا و زوارا
بس احلى كذبة
لما خطفتم المهندسين الايرانيين فى محطة الكهرباء و قلتم حرس ثورة
و تبين انهم اكراد سنة ايرانيين