حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
ماذا تلقت ايران مقابل التضحية بمقتدى الصدر و عصاباته ؟ - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: ماذا تلقت ايران مقابل التضحية بمقتدى الصدر و عصاباته ؟ (/showthread.php?tid=5267) |
ماذا تلقت ايران مقابل التضحية بمقتدى الصدر و عصاباته ؟ - Awarfie - 04-30-2008 هل من آراء نسترشد بها ؟ :Asmurf: ماذا تلقت ايران مقابل التضحية بمقتدى الصدر و عصاباته ؟ - نيلوفر - 05-01-2008 Array هل من آراء نسترشد بها ؟ :Asmurf: [/quote] العراق مناصفة مع امريكا:97: ماذا تلقت ايران مقابل التضحية بمقتدى الصدر و عصاباته ؟ - محارب النور - 05-01-2008 تكلم حتى اعرف من انت؟. والمعول علية في بعبصة الامريكان طلع للاسف:فيوزاته ضاربة . يوم شمال ويوم جنوب .ولا يثبت على حال وسبحان مقلب الاحوال . واخيراً :لا تن.................ك المجنون و لاتخلي المجنون ين...................ك. ببساطة اكتشفت إيران ان الرجل معتوه لو ساندوه اليوم سوف ينقلب عليهم غداً ,والرجل طفل (مثل ما يقول اهل الموصل :عجي) لا يملك شيء . العصابات التي كانت تدين له الان تدين لنفسها فقط .بعد تذوق حلاوة الدولار والسيطرة على رقاب الخلق . لا اكثر ولا اقل . صباح الخير :redrose: ماذا تلقت ايران مقابل التضحية بمقتدى الصدر و عصاباته ؟ - 2520 - 05-01-2008 تقليم مخالب فحسب . ماذا تلقت ايران مقابل التضحية بمقتدى الصدر و عصاباته ؟ - الحر - 05-01-2008 Array هل من آراء نسترشد بها ؟ :Asmurf: [/quote] وشو دخل ايران في رغبة اميركا والمالكي في استتباب الامن في العراق وقطع دابر قطاع الطرق .. ؟!! وهل اميركا قبل قيامها باي عملية عسكرية سواء في العراق او تورابورا او غيرها تستاذن من ايران ؟! يا اخي ايران اقل واذل من ذلك , ولكن الاعلام الغربي بعد انهيار الاتحاد السوفيتي لم يجد بديلا الا في دول " مارقة " عن ارادتها لتحملها تبعات اي اخطاء قد ترتكبها , وفي الحالة الافغانية العراقية فركني مثلث الشر في الشرق الاوسط اي ايران وسوريا , هما شماعة اميركا , والا فان الباكستان ومناطقها القبلية هي سبب بلاء وتزايد قتلى جيوش التحالف في افغانستان وليست ايران , والصداميين والقاعدة ومقتدى الصدر وتوفر السلاح في العراق هو سبب عدم استقراره وليست ايران او سوريا , ولكن البعض لكثرة " استرشاده " بالاعلام الغربي صدق بان ايران ند لاميركا ..!! تحياتي ماذا تلقت ايران مقابل التضحية بمقتدى الصدر و عصاباته ؟ - Awarfie - 05-20-2008 بعد تأكد طهران من جدية المساعي الأميركية لتطويقها وفصل عرى التحالف مع النظام السوري إضافة الى محاولة تقطيع أذرعها الخارجية في العراق ولبنان وفلسطين، بدأت بالانعطاف على بعض مواقفها، الأمر الذي تجلى أخيراً بتأييد مرشد الثورة الإسلامية علي خامنئي ومنح مباركته الدينية لقرار الحكومة العراقية الخاص بحل ميليشيا المهدي وبقية الميليشيات العراقية، كما أمر خامنئي بإغلاق مكاتب وحوزات التيار الصدري السياسية والدينية في طهران وقم، وتسليم المطلوبين الصدريين الهاربين الى إيران الى الحكومة العراقية. بالإضافة لاستقبال وزارتي الخارجية والداخلية، ومجلس الأمن القومي الإيراني وفداً عراقياً رفيع المستوى في 3 أيار (مايو) الجاري لتقويم حجم مخاطر التدخلات الإيرانية على الساحة العراقية. وتعمدت الجهات الإيرانية المذكورة تأمين لقاء بين الوفد العراقي - الشيعي- المرسل من قبل واشنطن الى طهران، وبين العميد قاسم سُليماني الذي تتهمه التقارير الرسمية الصادرة عن الخارجية والدفاع ووكالة الاستخبارات الأميركية بإذكاء القتال الطائفي، والعنف داخل العراق عبر تدريب مقاتلي ميليشيا «المهدي» العراقي. أما معسكر الإصلاحيين الإيرانيين فقد استشف الخطر من خلال قراءة التصريحات الأميركية، فأعلن زعيم حزب الإصلاحيين محمد خاتمي في 5 الجاري عزمه على تقديم استقالته من البرلمان الإيراني، وتفرغه لحملته الانتخابية للوصول في صيف 2009 المقبل الى رئاسة إيران، وأبدى مخاوفه من مساهمة الإجراءات والقرارات السياسية الصادرة عن معسكر المحافظين وفي مقدمتهم الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد في عملية التصادم مع أميركا والغرب برمته، والتي تزيد من احتمالات أن تشن الولايات المتحدة الأميركية غارات جوية خاطفة تشمل مقرات ومعسكرات الحرس الثوري والجيش والقوات المسلحة الإيرانية على خلفية تصدير الإرهاب والمقاتلين والأسلحة من إيران الى العراق. وذلك تكريساً لمبدأ حق الدفاع الشرعي عن أمن قواتها العسكرية المتواجدة في العراق بالاستناد الى البندين 51 و53 من ميثاق الأُمم المتحدة. خصوصاً بعد فشل الأُسرة الدولية في تقويض النفوذ الاستخباراتي والعسكري الإيراني داخل العراق، ناهيك عن ضرب إيران حزم العقوبات الثلاث الصادرة عن مجلس الأمن بسبب برنامجها النووي عُرض الحائط. وهذا يخول مجلس الأمن الإيعاز الى أعضائه الدائمين باللجوء الى إستخدام الحصار ضد إيران، لعدم إلتزامها بفقرات الفصل السابع، ومنها «العقوبات الاقتصادية»، التي تتبعها إجراءات قسرية في «حال مواصلة إيران تهديد السلام أو فسخ لمعاهدة سلام دولي أو شن هجوم». حيث تسمح صلاحيات مجلس الأمن اللجوء إلى البند 42 من الفصل السابع، الذي ينص على أنه «يجوز لمجلس الأمن القيام بأي تحرك يراه ضرورياً للحفاظ على السلام والأمن الدوليين أو لإعادة إحلالهما مجدداً بواسطة قوات جوية أو بحرية أو برية». :Asmurf: ماذا تلقت ايران مقابل التضحية بمقتدى الصدر و عصاباته ؟ - طيف - 05-21-2008 Arrayماذا تلقت ايران مقابل التضحية بمقتدى الصدر و عصاباته ؟[/quote] الخبر اليقين عند الزميل اوارفي حصل تفاهم , او صفقة بين الامريكان وبين نظام الملالي لتهدئة اللعب في العراق , ليلتفت بوش للجماعة في فلسطين بوش يحاول ترتيب اولوياته قبل الخروج من البيت الابيض ليسجل بعض النقاط في هذه الفترة المتبقية من رئاسته الصفقة هي ترك بعض المساحة لنظام الملالي للحركة بحرية لاستكمال العمل بالملف النووي وترك موضوع الملف النووي للرئيس القادم للبيت الابيض ليتحمل الرئيس الجديد هذه التركة الثقيلة ويركز بوش على المشكلة الفلسطينية الاسرائيلية مقابل ان توقف طهران دعمها للمليشيات في العراق .. وقد رفع الدعم عن مقتدى الصدر مقتدى الصدر مجرد خادم مطيع لاسياده في طهران ( وكما ذكر احد الزملاء مجرد طفل ) ولكن متى يتعلم العراقي كيف يكون وطني ويخلق له شخصية مستقلة اذا كان مجرد تابع لهذا وذاك ونزيف الدم العراقي الذي نزف في مدينة الصدر او في البصرة من المسؤول عنه أمريكا ام ايران ام مقتدى الصدر ام حكومة الطراطير ؟ ايران ايضا مجبر اخاك لابطل نظام ملالي طهران يوبخ الوفد العراقي ويتهم الشيعة ب«نكران الجميل» انهاء جيش المهدي سيحرم طهران من حليف اساسي في العراق 15/05/2008 تحدث أعضاء الوفد الخمسة الذين قاموا بزيارة طهران في مقابلات منفصلة مع وكالة أسوشيتد برس عمّا دار في الاجتماعات مع الإيرانيين، طالبين عدم نشر أسمائهم نظراً لحساسية الموقف، شارحين طبيعة اللقاءات التي شهدتها الزيارة بين 30 نيسان و الثاني من أيار. وأشارت مصادر عراقية شاركت في الوفد البرلماني الذي ضم نواب شيعة، قصدوا إيران للتفاوض معها والطلب منها وقف دعمها للمليشيات المسلحة، أنهم عوض العودة لبغداد بوعود حازمة من قادة إيران بهذا الصدد تعرضوا لانتقاد شديد من قادة "الخط المتشدد." وذكرت المصادر أن الإيرانيين اتهموا قادة العراق بـ"الانحناء" أمام رغبات واشنطن وتناسي الدعم الذي قدمته إيران طوال السنوات الماضية للمعارضة الشيعية، إبان حقبة النظام السابق، وأن قائد فيلق القدس بالحرس الثوري انتقدهم بشدة، واعتبر أنهم وفروا موطئ قدم لواشنطن عند الحدود مع إيران. وقال أحد أعضاء الوفد: "كان الإيرانيون متشددون للغاية بل وغاضبون منا، وقد اتهمونا بنكران الجميل الذي قدمته طهران للشيعة خلال فترة حكم صدام حسين، والاصطفاف مع واشنطن في مواجهتهم." وأضاف أعضاء آخرون أن الوفد الذي كان يأمل في الحصول على تعهد إيراني يقضي بوقف دعم المسلحين الشيعة في العراق قوبل بتقريع من مجموعة من السياسيين المتشددين، حيث اتهمهم قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني بأنهم "أدوات" بيد الولايات المتحدة. وكشف أحدهم أن قائد الفيلق، الجنرال قاسم سليماني، وجه اتهاماً صريحاً للوفد بأن السياسيين العراقيين أمنوا "موطناً دائماً للأمريكيين عند أبواب إيران،" كما رفضوا الأدلة التي حملها الوفد معه حول ضلوع طهران بتسليح ميليشيات عراقية، ومن بينها أسلحة تحمل علامات صنع إيرانية. وقال الإيرانيون أن المنشآت التي قال الوفد بأنها مخصصة لتدريب عناصر جيش المهدي هي في الواقع "ملاجئ" لإيواء هذه العناصر الفارة من العراق بسبب المواجهات، أما أسباب وجود زعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر، في إيران فكانت للدارسة ولدوافع أمنية. ويأتي كشف هذه المعلومات بعد أيام على قيام صحيفة "جمهوري إسلامي" الإيرانية المقربة من التيارات المتشددة بشن حملة على رئيس الحكومة العراقية، نوري المالكي. كما ألمح مسؤولون إيرانيون مؤخراً/ خلال لقاءات ثنائية، إلى أن ضرب جيش المهدي سيحرم طهران من حليف أساسي. من جهته، قال والي نصر، وهو أمريكي من أصول إيرانية، مختص في الشؤون السياسية الشيعية، أن طهران نظرت بعين الريبة إلى العمليات ضد جيش المهدي، والتي تزامنت مع نشوء تحالف بين المسلحين السنة والجيش الأمريكي في مواجهة تنظيم القاعدة. يذكر أن إيران كانت قد ساعدت خلال آذار الماضي على إنهاء المعارك في جنوب العراق وفي بغداد بين القوات العراقية والأمريكية وجيش المهدي، وذلك من خلال دعمها التوصل إلى اتفاق للهدنة بين الطرفين |