حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
كل ما زاد عن حده - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: كل ما زاد عن حده (/showthread.php?tid=6016) |
كل ما زاد عن حده - فضل - 03-18-2008 كل ما زاد عن حده حسن خضر أفتى أحد شيوخ الوهابية السعودية، في الآونة الأخيرة، بقتل الـمسلـم إذا لـم يقل بتكفير اليهود والـمسيحيين. قال البرّاك، وهذا اسمه: إن الـمسلـم حتى وإن نطق بالشهادتين يعتبر كافراً إذا لـم يكفّر هؤلاء. وإذا لـم يرجع عن كفره يُقتل، ولا يغسل أو يُكفّن ولا يورّث أو يُصلى عليه. اليهود والـمسيحيون، حسب التقليد الإسلامي، من أهل الكتاب، أي أن وضعهم أهون من الهندوس والبوذيين وغيرهم. وإذا ما أخذنا فتوى البرّاك على محمل الجد، فمعنى هذا الكلام أن على الـمسلـم تكفير البشرية برمتها. كان من الـممكن، في زمن مضى، تجاهل هذا الكلام، لكن وجود أشخاص يعتنقون أفكاراً كهذه، ويفجرون أنفسهم في طائرات وقطارات وأسواق وفنادق وساحات عامة لقتل "الكفّار"، بمن فيهم الـمسلـمون، يضع التجاهل في خانة دفن الرأس في الرمال. يمكن، بطبيعة الحال، الحكم على البرّاك وأفكاره بالانتماء إلى القرون الوسطى. وهذا حكم مريح. ومع ذلك، الحقيقة غير ذلك تماماً. فالتطهير العرقي، والأيديولوجي، والطبقي، والقومي، والـمذهبي، ظاهرة جديدة في التاريخ الإنساني، أي تنتمي إلى الأزمنة الحديثة. نشأت في العالـم القديم حروب دينية، وصراعات عرقية، لكنها لـم تتمحور حول إبادة الـمختلف، أو إنكار حقه في الوجود. وغالباً ما انتهت، رغم بشاعتها، إلى تسويات غير متوّقعة، وانتصارات رمزية أو قصيرة الأمد. ويجب ألا نخلط، هنا، بين إخضاع الـمختلف، والقضاء عليه. كان الإخضاع سمة سائدة في كل مكان، لكن الإبادة لـم تكن سائدة ولا متداولة. ولعل في التعددية الدينية والعرقية واللغوية القائمة حالياً في الشرق الأوسط، التي ورثناها من أزمنة بعيدة، ما يكفي للتدليل على أمر كهذا. فلو كان الـمسلـمون، مثلاً، في ذروة صعود الإمبراطورية من فصيلة البرّاك، لاندثرت الـمسيحية واليهودية في مصر وبلاد الشام، ومعها وإلى جانبها طوائف ومذاهب إسلامية كثيرة. وإذا كان البرّاك جزءاً من الأزمنة الحديثة (وهي لسوء حظه معلـمنة، وهو لسوء حظنا أحد تجلياتها الـمحتملة) فهذا لا يعني أنه يصدر عن علاقة بالعالـم توجد خارج التقليد الإسلامي نفسه. فالصحيح أن علاقته بالعالـم تنتمي إلى التقليد الإسلامي، بيد أن التركيز على موقعها فيه يمكننا من فهم أحد الأجنحة الأكثر دموية وتطرفاً للأصولية بطريقة أفضل. العلاقة بين الـمركز والهامش في التقليد الديني، كما في كل تقليد آخر (حتى إذا كنّا نتكلّم عن علـم التاريخ أو الفيزياء) ليست ثابتة في جميع الأحوال. وإذا اعتبرنا أن الـمركز يمثل السائد، أو الـمعترف بمركزيته على نطاق واسع، فإن هذا الاعتبار يقودنا إلى التفكير في ما ينشأ حول الـمركز، وبفضله، من سلطات تستمد سلطتها منه، ووظيفتها من السهر على حمايته. كما يقودنا إلى التفكير في الهامش ليس كمكان للإقصاء وحسب، بل كنقطة انطلاق لقوى تتحفز لاحتلال الـمركز، أو تجد صعوبة في القبول به والتأقلـم معه. وربما كل هذه الأشياء مجتمعة. وهذا، بدوره، يقود إلى تحليل العلاقة بين الـمركز والهامش على خلفية مصالح تعكسها وتفرضها وقائع وتحوّلات اجتماعية وسياسية. بمعنى أن العلاقة بين الـمركز والهامش في التقليد الديني، أو في سواه، مسألة اجتماعية في نهاية الأمر، ولا يمكن فهمها خارج سياق كهذا. إذا تكلـمنا عن التفسيرات الحنبلية الـمتشددة في التقليد الإسلامي، فإن الكلام يدور، هنا، عن ظواهر عاشت في الهامش على مدار قرون، ولـم تمتلك ما يكفي من وسائل القوّة للسيطرة على الـمركز، كما خضع صعودها وهبوطها في مختلف العهود الإسلامية لتقلبّات الـمصالح والحكّام. وإذا تكلـمنا عن الوهابية، الوريثة الـمعاصرة لذلك الهامش، فإن الكلام يدور عن ظاهرة صعدت مع صعود الدولة السعودية قبل سبعة عقود، وتمكنت بفضلها من احتلال الـمركز في منطقة بعيدة عن الـمراكز الحضرية والحضارية للعالـمين العربي والإسلامي. وبالتالي بقيت محدودة التأثير وهامشية. لكن الثروة النفطية الهائلة (غير الـمسبوقة في التاريخ، والتي تشبه في بعض جوانبها، والآثار الـمترتبة عليها، الثروة التي استولت عليها أوروبا من الـمستعمرات مع ظهور الكولونيالية، وفتح أقاليم بعيدة) التي هبطت دون جهد بشري يذكر، في شبه الجزيرة العربية، قلبت العلاقة بين الهامش والـمركز، وخلقت طموحات جدية لدى الوهابيين، منذ أواسط السبعينيات على الأقل، بإمكانية اختراق مركز التقليد الإسلامي والسيطرة عليه. ومن الـمفيد، فعلاً، وصف تلك الطموحات بالجدية، إذا ما وضعنا في الاعتبار حقيقة أن السعودية أنفقت منذ أواسط السبعينيات ما بين مليارين وثلاثة مليارات دولار سنوياً على "شؤون الدعوة" التي غالباً ما يصعب التمييز بينها وبين السياسة الخارجية للدولة. (كان إجمالي ما ينفقه السوفييت على شؤون الدعاية لا يتجاوز الـمليار دولار في العام). ومع ذلك، رغم جدية هذه الطموحات، إلا أن ثمة عقبات حقيقية تعترض طريقها. من بينها (وهذه مفارقة تاريخية) أن الثروة النفطية أسهمت أيضاً في خلق طبقة وسطى سعودية وخليجية تسعى لإنشاء مجتمعات ودول بالـمعنى الحديث للكلـمة. وهذا يعني، ضمن أمور أخرى، أن احتلال الوهابية لـمركز التقليد الإسلامي في تلك الـمجتمعات، لـم يعد مضموناً أولاً، ويتناقض مع فئات اجتماعية ومصالح جديدة ثانياً. وفي هذا السياق، التطرف الوهابي في الداخل والخارج جزء من ضرورات الدفاع عن امتياز السيطرة على الـمركز في بلد الـمنشأ. ثمة عقبة إضافية تتمثل في حقيقة أن العلاقة بين الهامش والـمركز في العالـمين العربي والإسلامي لـم تكن مشكلة كونية كما هي الآن، مما يعني خلق وبلورة ديناميات اجتماعية وسياسية وثقافية وأيديولوجية بعيدة الـمدى لـمجابهة الوهابية (أو الفكر التكفيري، أو التطرّف، أو سمه ما شئت) وحماية التقليد الإسلامي نفسه من خطر السقوط في قبضة أيديولوجيا أصبحت العمليات الانتحارية في الشرق والغرب على حد سواء، من علاماتها الـمسجلة، ناهيك عن فقرها وكراهيتها لبني الإنسان. وهذا يعني، ضمن أمور أخرى، أن الإسلام كما ذكر أركون ذات يوم ربما يمر الآن بأكبر مرحلة للعلـمنة في تاريخه. مفارقة من عيار ثقيل وخطير. فكل ما زاد عن حده انقلب إلى ضده. كل ما زاد عن حده - thunder75 - 03-18-2008 Array أفتى أحد شيوخ الوهابية السعودية، في الآونة الأخيرة، بقتل الـمسلـم إذا لـم يقل بتكفير اليهود والـمسيحيين. قال البرّاك، وهذا اسمه: إن الـمسلـم حتى وإن نطق بالشهادتين يعتبر كافراً إذا لـم يكفّر هؤلاء. وإذا لـم يرجع عن كفره يُقتل، ولا يغسل أو يُكفّن ولا يورّث أو يُصلى عليه.[/quote] يا ساتر يا رب لو قرأت تاريخ الوهابية في الثلاثة قرون الأخيرة يا فضل سواء في الدولة السعودية الاولى او الثانية او الثالثة ، لعرفت أن استباحة دماء مجتمعات وقبائل وسكان قرى بأسرها ، أمر ليس جديد أو طارئ عليهم في مطلع القرن العشرين ، كانت الجزيرة العربية تعيش حالة فقر مدقع وانعدام موارد وكان الغزو واسترقاق القبائل الاخرى وسبي النساء امرا شائعا كنشاط اقتصادي ،،، في ظل هكذا ظروف متوحشة كان لا بد أن تظهر ايدولوجيا وبناء فوقي يتلاءم مع العلاقات الانتاجية السائدة تقدم التبريرات لأعمال وحشية من هذا النوع ،،، لكن الغريب أن تظهر مثل هذه الافكار الدموية في العصر الحالي كل ما زاد عن حده - vodka - 03-18-2008 لا ادري اين قرائتها :mellow:بان الشيخ الاسطل في غزة سيفتي بتكفير الفتحاويين في غزة لاادري مدى صحة هذا الخبر كل ما زاد عن حده - ابن سوريا - 03-19-2008 ربما ثندر لم يقرأ الموضوع لآخره. أتفق معك فضل بالكثير مما قلته، ولكن أين الفعل الآخر، الوهابية توصف بأنها فعل، وهي ليست إلا عاملاً برأيي، بين عوامل أخرى (نفطية، أيدولوجية، وهابية مركزية .. الخ) وليست مركزية في تصور كيفية صعود الإسلام السياسي بشكل عام، لقد ساعد الإسلام النفطي الإسلام المركزي، فمركزية الأيدولوجية بقيت في المركز (الأخوان، حماس، حزب الله) ولم توفر الوهابية إلا إطاراً عاماً شعبياً وليس سياسياً. الإسلام السياسي بقي حتى في عصر البترودولار مركزياً. الوهابية بطبيعتها أساساً مطيعة خانعة بيد السلطان وليست ثورية كإسلام حماس وحزب الله والأخوان وغيرهم. نقطة أخرى أختلف فيها معك أن التاريخ كله كان تاريخ سلب وسبي وقتل وعنف وإلغاء وإقصاء، لا أدري من أين أتيت بأن هذا الأمر جديد مبتدع؟ وفتواك قديمة، قالها من قبل ابن عثيمين، وقالها أيضاً ابن تيمية في ظروف الحروب مع المغول، الأمر لا يعدو عن كونه سياسية، بل أن هذه الفتوى الهامشية التي لن يطبقها حاكم أساساً لا تعني شيئاً فكل شيخ في العالم السني يمكنه أن يصدر فتوى بما أنه تلقى تعليماً دينياً وبما أنه قادر على تبرير حكمه بالقرآن والسنة. الأهم هو الحكم بذلك، ومثل ذلك حصل في الحرب العالمية الثانية من قبل النازيين والفاشيين. كل ما زاد عن حده - بسام الخوري - 03-19-2008 مبارك: نقول لمن يتطاول على ديننا ونبيّنا كفاكم حديثاً عن حوار الثقافات والحضارات القاهرة الحياة - 19/03/08// دعا الرئيس المصري حسني مبارك، أمس، العالم الإسلامي إلى «وقفة صريحة مع الآخر، ووقفة مماثلة في صراحتها مع النفس»، وقال «إن علينا أن نتحدث بصوت واحد ونقول لمن يتطاول على ديننا ونبينا: كفاكم حديثاً عن حوار الثقافات والحضارات والأديان بذريعة حرية التعبير، وعلينا في الوقت نفسه أن نقول لأنفسنا إن هناك من بيننا من أساء للإسلام قبل أن يسيء إليه غير المسلمين». ويأتي كلامه في وقت يستعد نائب هولندي لبث شريط فيديو مسيء للقرآن الكريم. وأكد مبارك في كلمته لمناسبة الاحتفال بالمولد النبوي الشريف: «إننا بحاجة إلى مراجعة جادة وتحرك فاعل لتصحيح صورة الإسلام والمسلمين، والى خطاب ديني جديد ومتجدد يؤكد اعتدال ديننا وسماحة تعاليمه»، مشيراً إلى أن الشرق الأوسط، مهد الديانات السماوية الثلاث، «أصبح نهباً للعنف والصراع واراقة الدماء». وقال إن القضية الفلسطينية ستظل جوهر الصراع في المنطقة وأن تأخر حلها حلاً عادلاً يغذي مشاعر الغضب لدى الفلسطينيين والشعوب العربية والإسلامية، داعياً الفلسطينيين إلى توحيد صفوفهم ووضع قضيتهم فوق أي خلاف أو اعتبار. من جهة أخرى يختتم مؤتمر المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية أعماله اليوم ويطالب مشروع البيان الختامي باستصدار قانون دولي يحرم الإساءة إلى الأديان ويؤكد ضرورة التنسيق بين المؤسسات الحكومية والأهلية في مجال الحوار بين الأديان والثقافات، مشيراً إلى رفض الإسلام لكل مظاهر العنف والإرهاب وترحيبه بالحوار الهادف والبناء الذي يحافظ على هوية ومقدسات المسلمين ويساعد على نشر قيم التسامح ويحذّر من مخاطر الإساءة إلى الأديان تحت أي مسمى. tareq this articel not for fadl نقطة أخرى أختلف فيها معك أن التاريخ كله كان تاريخ سلب وسبي وقتل وعنف وإلغاء وإقصاء، لا أدري من أين أتيت بأن هذا الأمر جديد مبتدع؟ this articel is copy and paste كل ما زاد عن حده حسن خضر كل ما زاد عن حده - بسام الخوري - 03-19-2008 ومن الـمفيد، فعلاً، وصف تلك الطموحات بالجدية، إذا ما وضعنا في الاعتبار حقيقة أن السعودية أنفقت منذ أواسط السبعينيات ما بين مليارين وثلاثة مليارات دولار سنوياً على "شؤون الدعوة" التي غالباً ما يصعب التمييز بينها وبين السياسة الخارجية للدولة. (كان إجمالي ما ينفقه السوفييت على شؤون الدعاية لا يتجاوز الـمليار دولار في العام). هذا برأي يرتبط بالملك ....لأن بفترة من الفترات كل 5 سنين كان يمر على السعودية ملك ولا أعرف أيهم كان الأكثر تطرفا اسلاميا كل ما زاد عن حده - عاشق الكلمه - 03-19-2008 Array وعلينا في الوقت نفسه أن نقول لأنفسنا إن هناك من بيننا من أساء للإسلام قبل أن يسيء إليه غير المسلمين». ويأتي كلامه في وقت يستعد نائب هولندي لبث شريط فيديو مسيء للقرآن الكريم. [/quote] Array أفتى أحد شيوخ الوهابية السعودية، في الآونة الأخيرة، بقتل الـمسلـم إذا لـم يقل بتكفير اليهود والـمسيحيين. قال البرّاك، وهذا اسمه: إن الـمسلـم حتى وإن نطق بالشهادتين يعتبر كافراً إذا لـم يكفّر هؤلاء. وإذا لـم يرجع عن كفره يُقتل، ولا يغسل أو يُكفّن ولا يورّث أو يُصلى عليه. اليهود والـمسيحيون، حسب التقليد الإسلامي، من أهل الكتاب، أي أن وضعهم أهون من الهندوس والبوذيين وغيرهم. وإذا ما أخذنا فتوى البرّاك على محمل الجد، فمعنى هذا الكلام أن على الـمسلـم تكفير البشرية برمتها. [/quote] وهل هناك اساءه لديننا افظع من ذلك؟؟ شىء معروف ان اى مؤمن بافكار او مبادىء معينه هو كافر بالافكار والمبادىء الاخرى المناوئه لها . ما الفائده من ان اجهر بتكفير غير المسلمين؟؟ قد اكون مؤمنا كمسلم بينى وبين نفسى ان اليهودى والمسيحى كافر , وهذا شىء لا يعيب اليهودى والمسيحى , هو نفسه يعلن كفره وعدم ايمانه بدين الاسلام ,ويراه من وجهه نظره وبفضل هؤلاء الصعاليك انه لا يشرفه الانتساب لهكذا دين. اذا ما الفائده اللتى ستعود على الاسلام من قول ذلك؟؟ الجديد بقه فى تلك الفتوى ان المسلم هو اللذى يقتل.ههههههههههههههه يعنى سيترك الكافر الاصلى ويقتل المؤمن اللذى لم يكفر الكافر. هههههههههههههههههه عجبت لك يا زمن. زمن السماوات المفتوحه والتلفزيونات المفتوحه والعقول المفتوحه وال .... المفتوحه ايضا <_< كل واحد يشوفله حته مفتوحه يروح يفتى فيها. |