نادي الفكر العربي
والنبي موسى كان " محششا " على جبل سيناء ... - نسخة قابلة للطباعة

+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64)
+--- الموضوع: والنبي موسى كان " محششا " على جبل سيناء ... (/showthread.php?tid=6250)

الصفحات: 1 2


والنبي موسى كان " محششا " على جبل سيناء ... - نسمه عطرة - 03-07-2008

باحث إسرائيلي: النبي موسى كان "محششا" على جبل سيناء


رجال الدين اليهود رفضوا الرد على مزاعم الكاتب الإسرائيلي

القدس (CNN) -- في الوقت الذي تحاول فيه العديد من الدول الحد من مظاهر الإساءة إلى الأديان والأنبياء، وبخاصة بعد نشر الرسوم المسيئة للنبي محمد في الدنمارك، وما ترتب عليها من أحداث وتظاهرات، أدت إلى سقوط قتلى وإحراق مباني السفارات والقنصليات الدنماركية أو مهاجمتها، يخرج أكاديمي إسرائيلي ليقول إن النبي موسى كان "محششاً" عندما استلم الوصايا العشر من الله، التي تعتبر ركيزة الديانة اليهودية.

فقد كتب بيني شانون، الأستاذ الإسرائيلي في الفلسفة الإدراكية، مقالة نشرتها مجلة "تايم أند مايند" البريطانية أن النبي موسى والإسرائيليين كانوا على الأغلب تحت تأثير أدوية مخدرة، عندما استلم الوصايا العشر من الله.

ووفقاً لشانون، الأستاذ في الجامعة العبرية، فإن ثمة نبتتان طبيعيتان توجدان في شبه جزيرة سيناء، تتميزان باحتوائهما على مكونات مخدرة، شبيهة بتلك الموجودة في غابة الأمازون، والمعروفة بقدراتها على تغيير الحالة العقلية للإنسان.

وقال شانون في تصريح للإذاعة الإسرائيلية الثلاثاء: "بخصوص موسى على جبل سيناء، فإما أن الأمر كان حادثة كونية خارقة للعادة، وهذا أمر لا أؤمن به، أو أسطورة، وهذا أيضاً أمر لا أؤمن به.. ولكن ما أرجحه هو أن حادثة ما جمعت موسى وشعب إسرائيل تحت تأثير المخدرات."

ووصف الأستاذ الإسرائيلي الحديث في سفر الخروج عن الرعد والبرق ودوى البوق، ما هي إلا تخيلات كلاسيكية لأناس تحت تأثير المخدرات.

وذهب في تفسيره لرؤيا الشجر المحروق، باعتبارها من هلوسات المخدرات.

وكتب في المقالة، أنه "في الحالات المتقدمة من السكر بمشروب "أياهواسكا"، فإن رؤية الضوء ترافقها مشاعر دينية وروحية عميقة."

ويعترف شانون بأنه تعاطى بعضاً من هذه المخدرات عندما كان في أريزونا عام 1991، وقال: "اختبرت رؤى بدلالات دينية وروحية."

واتسم الرد الأولي على هذه النظرية الجدلية من قبل المجتمع الديني الأرثوذوكسي في إسرائيل والحاخامات الأقوياء بكونه أقل من حماسي.




والنبي موسى كان " محششا " على جبل سيناء ... - بسام الخوري - 03-07-2008

لاتنسي ابراهيم يلي أوشك أن يذبح ابنه ولحسن الحظ انتهى مفعول الحشيش قبل الذبح بثواني ..


والنبي موسى كان " محششا " على جبل سيناء ... - نسمه عطرة - 03-07-2008

لاحظ أيضا أن دائما سيناء هي مصدر و معبر للمخدرات ,,,
أطالب الحكومة بالمحافظة على هذه النبتة الذهبية وزيادة زراعتها التي سيكون لها مفعول السحر
وسيصبح لدينا تصدير الأنبياء الى الكواكب الأخرى :73:



والنبي موسى كان " محششا " على جبل سيناء ... - إسلام - 03-07-2008

Arrayويعترف شانون بأنه تعاطى بعضاً من هذه المخدرات عندما كان في أريزونا عام 1991،[/quote]
الاعتراف سيد الأدلة ،

على الأقل النبي موسى لم يعرف أريزونا ولم يختلط بالأمريكان ،
:yes:
بل اشتهر بالعقل الراجح في قيادة وإنقاذ قومه الإسرائيليين ( القطيع الهمجي )

وتعامل معهم بمنتهى الكياسة والفطنة والمقدرة ،
فعلاً ،
رمتني بدائها وانسلت ( كما يقول النص .. )
:yes:



والنبي موسى كان " محششا " على جبل سيناء ... - ليبرالي_مصري - 03-07-2008

هوة الموضوع لازم يكون فية مخدرات لان كمية المعجزات الغريبة دية اكيد كانت عبارة عن قاعدة دماغ عالية
و الدماغ ضربت معاهم بمعجزات لما فاقوا صدقوها




والنبي موسى كان " محششا " على جبل سيناء ... - بسام الخوري - 03-07-2008

حاجتنا تصدير أنبياء ....فقد صدرنا 100 نبي ...أنبياء بني اسرائيل ....حتى سليمان باليمن كان عنده قات أصلي ....










في كل مرة سأدخل فيها على هذا الموقع سأكتب أحد الأسباب المنطقية التي نزعتني من حظيرة الإيمان وهي للحق كثيرة ، وأرجو أن أجد لديكم أجوبة شافية، وان كنت أشك ففي كل مرة كنت القي هذه الأسئلة




زحمة الإنبياء


لماذا تركز الأنبياء في بنى إسرائيل بهذا التركيز المدهش، لماذا و بنو إسرائيل كانوا لا يمثلون سوى حوالى 1%من سكان العالم في هذا الوقت تركز فيهم الأنبياء بنسبة 100%في القصص العبرى و حوالى 70%في القصص الإسلامي ؟؟
وهو سؤال كما ترون بسيط و بتناسب مع إنسان أكثر بساطة و ذكاؤه أقل من المتوسط ، ولكنه في الوقت نفسه يلتزم بقواعد المنطق بعنف ولا يسمح للتبريرات التافهة و الضعيفة منطقيا من التسلل إليه.

http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=3518

nice articel




والنبي موسى كان " محششا " على جبل سيناء ... - نسمه عطرة - 03-07-2008

ليه كده يا بسام :angry:
وأنا كنت فاكره أنك تملك عقلية اقتصادية
وعايزين نغزوا الكواكب الأخرى بهذا النبات الشيطاني :bouncy:
على فكرة يا بسام
طبعا تعلم كيف ان كثير من النوابغ والفنانين يسمح أو يغض الطرف عنهم من قبل الجهات الأمنية
بتعاطي المخدرات علشان الابداع ( كنت قد نشرت موضوع عنه أمس )
وهذا يؤكد أن العقل يتخيل تحت تأثير المخدر وبعض أنواعها بما يشبه حالة التخيلات والهذيان الذهني
يصل الى أن يتصور أنه يتخاطب من قوة خارج نطاق الكون ,وفي هذه الحالة يتمحور بالله الذي لا يعلم به أحد ولم يشاهده قطعا
أحد ...
وأنا أشك بقصة آدم وحواء من أصلها فهذا ختراع انسان تحت تأثير نبتة ربما من سيناء أو حتى من اليمن السعيد ابو قات ..


والنبي موسى كان " محششا " على جبل سيناء ... - بسام الخوري - 03-07-2008

طبعا تعلم كيف ان كثير من النوابغ والفنانين يسمح أو يغض الطرف عنهم من قبل الجهات الأمنية
بتعاطي المخدرات علشان الابداع ( كنت قد نشرت موضوع عنه أمس )

put the links please


والنبي موسى كان " محششا " على جبل سيناء ... - نسمه عطرة - 03-07-2008

http://www.nadyelfikr.net/index.php?showtopic=52778


والنبي موسى كان " محششا " على جبل سيناء ... - نسمه عطرة - 03-08-2008

[صورة: _59157_bible.jpg]


الهيكل.. في عسير؟

عودة الى التوراة القادمة من جزيرة العرب


الصليبي يقدم براهين بحثية جديدة على تجربة بني اسرائيل التاريخية والدينية في الجزيرة العربية.

ميدل ايست اونلاين
دمشق - يعود كمال الصليبي في كتابه الجديد "عودة إلى التوراة جاءت من جزيرة العرب: أورشليم والهيكل وإحصاء داود.. في عسير" إلى موضوعته "التوراة تسجيل لتجربة بني إسرائيل التاريخية والدينية في جزيرة العرب" عبر مجموعة من الأبحاث المترابطة لم يسبق نشرها من قبل، والتي تضيف براهين جديدة على صحة الموضوعة.

واختار الكاتب في مؤلفه المزدوج (بالعربية والإنجليزية) موضوعات "طبوغرافية سفر التكوين 14؛ مسألة جليات وداود؛ جغرافية 'إحصاء' داود؛ الفرار من أورشليم، مسألة 'أورشليم'؛ إضافة إلى ملاحظات لغوية على التوراة العبرية" منطلقًا لتأكيد آراءه تلك التي تستند إلى شواهد لغوية وجغرافية وغيرها. ويحوي الكتاب محاضرة المؤلف التي ألقاها في كلية سمث بالولايات المتحدة في منتصف التسعينيات والتي تتعامل مع قضايا علاقة العربية والعبرية.

كمال الصليبي يطرح أبوابًا جديدة للجدل العلمي في كتابه الجديد بالعلاقة مع "مسألة أورشليم" لم يسبق له طرحها في مؤلفاته السابقة. الجديد ينطلق من تأكيد التوراة أن "أورشليم" لم تكن مدينة بل إقليمًا، ما يفتح آفاقًا جديدة للحوار مع تاريخ فلسطين القديم بعيدًا عن الأحكام المسبقة.

وتقول مقدمة الناشر:

لا يختلف اثنان في حقيقة أنه عندما يكتب كمال الصليبي في أي موضوع، وهو لا يكتب إلا ضمن تخصصه، فإنه يثير كثيرًا من الغبار، العالق في عقولنا ونمط تفكيرنا، وفي المقام الأول المستقر على ما كنا نعده بدهيات علمية غير قابلة للنقاش.

فمؤلفاته عن تاريخ لبنان، على سبيل المثال، يعدها عالم البحث العلمي الأكاديمي مرجعًا أساسًا لكل من يود خوض غمار ذلك الموضوع. أما كتاباته عن "جغرافية التوراة" وإعادة قراءتها ضمن بيئة جزيرة العرب، جغرافيًا وثقافيًا، فقد أثارت منذ صدور كتابه الأول ‹التوراة جاءت من جزيرة العرب› منذ نحو ربع قرن، عاصفة اضطرت كبار "علماء التوراة" للرد عليها والتعامل معها. لقد آثر "علماء التوراة" الغربيون المهيمنون على الاتجاه التقليدي في الأبحاث التوراتية، والقابعين في برجهم العاجي، النظر باستنكار وعجرفة قل نظيرهما في عالم البحث الأكاديمي، إلى تلك الموضوعة التي تقول إن التوراة تسجيل لتجربة بني إسرائيل الدينية والكيانية في غربي جزيرة العرب، وفي إقليم عسير تحديدًا، لأسباب لا تخفى على أحد. مع ذلك، فإن كمال الصليبي، لم يتخل عن موضوعته، بل إنه أثراها بمجموعة إضافية من المؤلفات المتخصصة صدرت باللغتين العربية والإنجليزية والألمانية وغيرها.

كما أثرى كمال الصليبي عالم البحث "التوراتي" بمجموعة من المحاضرات والمقالات التي نشرها في مطلع التسعينيات في دوريات علمية متخصصة، وهي التي يضمها غلافا هذا الكتاب.

المقالة الأول ترجمة محاضرة ألقاها المؤلف في كلية سميث في الولايات المتحدة الأمريكية عندما دعي للتدريس فيها في مطلع التسعينيات والتي تعد، على حجمها المحدود، أهم دراسة مقارنة حديثة بين اللغتين العربية و"العبرية" ما يسهل على الباحث العربي المتخصص بالموضوع إدراك مكامن الضعف في الترجمات القياسية للعهد القديم، وتمده بالأدوات العلمية التي لا غنى له عنها في بحثه اللغوي-الجغرافي-التاريخي-الأنثروبولوجي.

المقالة الثانية تتعامل مع جغرافية سفر التكوين [14] الذي عده، إلى الآن، علماء التوراة من أتباع المدرسة التقليدية، تسجيلاً لحدث عالمي الأبعاد [كذا] أنجزه إبراهيم الذي تقول التوراة إنه من البطاركة أو الآباء الأولين. وفي هذه المقالة يوضح كمال الصليبي، مرة تلو الأخرى، ضعف الترجمات الحالية ما أدى، بالضرورة، إلى سوء تأويل النصوص ذات العلاقة وإجبارها على قول ما لم تتضمنه.

المقالتان الثالثة والرابعة يتناول فيهما المؤلف، بالبحث والتحليل، موضوعين ارتبطا تاريخيًا بداود بن يسي، الذي تعده التوراة، ملكًا لا أكثر، وينظر إليه على أنه مؤسس مملكة بني إسرائيل ومن جعل من أورشليم، بعد احتلالها، عاصمة لها. وقد نظر كمال الصليبي في تناقضات روايات العهد القديم عن قصة (جليات وداود) وتبين له أن الأسطورة السائدة في مخيلتنا عن صراع نشب بين جالوت الفلسطي وداود اليهوذي (أي: من سبط يهوذا) انتهى بغلبة الأخير، ما هي إلا سوء قراءة للنصوص، يضاف إليها عبث المحرر بالنصوص، ما أدى في نهاية المطاف إلى اختلاط روايات مختلفة بعضها ببعض، قادت أخيرًا إلى ابتداع صورة ملحمية تناسب الوعاء والبيئة الأسطورية المرتبطة بداود بن يسي. كمال الصليبي وصل في بحثه هذا إلى نتيجة أنه لم تكن هناك مبارزة بين داود والفلسطي لسبب بسيط هو أن التوراة لا تعرف شخصًا باسم جليات.

البحث الرابع مرتبط أيضًا بإحصاء تقول نصوص سفر صموئيل الثاني ذات العلاقة إن داود، أول ملوك بني إسرائيل، على ذمة العهد القديم، أمر بإجرائه ضمن حدود مملكته. ومن خلال قراءة متأنية للمفردات التي وظفها محرر هذه النصوص تبين لكمال الصليبي خطأ الترجمات الحالية التي سكتت سكوتًا مريبًا عن تناقضات واضحة تمامًا في الجغرافية التقليدية، ومنها على سبيل المثال، التي جعلت من صور، المرفأ اللبناني، جزءًا من مملكته. وقد عمل المؤلف، كما عودنا، على قراءة جغرافية النص ذي العلاقة ضمن بيئة جنوب غربي جزيرة العرب فتبين لنا تطابقًا مذهلاً من غير الممكن تجاوزه.

المقالتان الخامسة والسادسة خصصهما كمال الصليبي لمسألة تضيف إشكالية جديدة لموضوعته الأساس، ألا وهي مسألة "أورشليم"، وتستدعي أسبابًا إضافية لرفض المدرسة التوراتية التقليدية لها، بل وتستجلب له مزيدًا من المعاداة الصبيانية. فمن خلال تحليل النصوص، دومًا وفق المنهجية العلمية الملتزمة بأصول البحث العلمي في هذا المجال البحثي، أي: العودة إلى النصوص بلغاتها الأصلية، تبين له أن "التوراة" تشير إلى "أورشليم"، بصفتها إقليم/ أرض وكذلك مدينة. هذه الحقيقة التي يمكن لأي باحث في الموضوع، مهما كان مبتدءا، التأكد منها، جعلته يوسع البحث في المادة ليكتشف أن "أورشليم" العهد القديم، تذكر أسماء ما لا يقل عن [22] بوابة لها، وهو أمر غاية في الغرابة حيث إن هذا العدد الضخم من البوابات لا يتناسب مع حجم مدينة في تلك العصور، ناهيك عن مدن أيامنا هذه. وقد مزج كمال الصليبي بالبحث الجغرافي تحليلاً دقيقًا للنصوص ما أقنعه في نهاية القراءة بأن "أورشليم" أسفار التكوين والقُضاة وأخبار الأيام وإشعيا وحزقيال . . إلخ لم تكن مدينة، كما خُيل لهم ولنا، وإنما إقليم كبير في سراة رجال الحجر بأرض عسير، مصححًا قراءات واجتهادات سابقة عن الموضوع.

وعملاً بحرية البحث العلمي، وبعيدًا عن الإثارة الصبيانية التي حاول البعض، وإن من دون جدوى، إثارتها حول موضوعة الصليبي، فإننا نتقدم إلى القارئ والباحث العربي وغير العربي بهذه المجموعة "الدسمة" من الأبحاث آملين أن تثير اهتمام أجيالٍ جديدة من البحاثة لعلها تسهم في إماطة اللثام عن بعض جوانب هذا التاريخ الملتبس.

ونظرًا لأهمية الموضوع ولأن هذه الأبحاث لم يسبق نشرها من قبل باللغة الإنجليزية التي صدرت بها، فقد ارتأينا وضعها في هذا الكتاب لفائدة القراء غير العرب والمترجمين الراغبين في الاطلاع على مفردات هذه التهذيب العلمي.

***

الكتاب: عودة إلى "التوراة جاءت من جزيرة العرب The Arabia Bible revisited

عنون فرعي: "أورشليم" و"الهيكل" و"إحصاء داود" . . في عسير.

المؤلف: كمال الصليبي

ترجمة: صخر الحاج حسين، زياد منى

عدد الصفحات: النصوص العربية (126) صفحة؛ النصوص الإنجليزية: (92) صفحة

الناشر: قدمس للنشر والتوزيع (2008)