حدثت التحذيرات التالية:
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(958) : eval()'d code 24 errorHandler->error_callback
/global.php 958 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined variable $unreadreports - Line: 25 - File: global.php(961) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(961) : eval()'d code 25 errorHandler->error_callback
/global.php 961 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined variable $board_messages - Line: 28 - File: global.php(961) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(961) : eval()'d code 28 errorHandler->error_callback
/global.php 961 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined property: MyLanguage::$bottomlinks_returncontent - Line: 6 - File: global.php(1070) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(1070) : eval()'d code 6 errorHandler->error_callback
/global.php 1070 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval



نادي الفكر العربي
"أحلام مستغانمي" تنتقد مآلات الجزائر - نسخة قابلة للطباعة

+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: قضايا اجتماعيــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=60)
+--- الموضوع: "أحلام مستغانمي" تنتقد مآلات الجزائر (/showthread.php?tid=7029)



"أحلام مستغانمي" تنتقد مآلات الجزائر - بسام الخوري - 01-24-2008

"أحلام مستغانمي" تنتقد مآلات الجزائر
GMT 16:30:00 2008 الثلائاء 22 يناير
كامل الشيرازي



--------------------------------------------------------------------------------


كامل الشيرازي من الجزائر: انتقدت الروائية الأديبة الجزائرية البارزة "أحلام مستغانمي"، مآلات بلادها، وما صار عليه الوضع في جزائر 2008، وأبدت مستغانمي ألما لبلدها الذي يبارك الأيدي التي تنهب وتقاصص تلك التي تكتب، كما استغربت كيف تترك الجزائر كتّابها يواجهون مرضهم وقدرهم لوحدهم، وقالت إنها تشكّ في النوايا الحسنة لوطنها تجاه عموم المبدعين.
ولدى إشرافها على حفل تسليم جائزة "مالك حداد" للرواية الجزائرية، الليلة الماضية في العاصمة الجزائرية، عبّّرت صاحبة الثلاثية الشهيرة "ذاكرة الجسد"، "عابر سرير" و"فوضى الحواس"، عن غضبها من الهوان الذي طال عددا غير محدود من مواطنيها المثقفين، وأظهرت رفضها لبهارج التكريم التي تنظّم في الجزائر للتغطية على ما هو واقع، وقالت إنها لا تقبل "تكريما أقل من محاسبة الذين اختلسوا أحلامنا وثرواتنا بذريعتنا وعلى حسابنا"، مبرزة جزعا مضاعفا لوجود 17 مليون جزائري فقير، بينهم 70 بالمئة في وضع كارثي.
وفي بيان تلقت "إيلاف" نسخة منه، شجبت مستغانمي استمرار ما أسمته "مهرجان السلب والنهب والسطو والنصب"، وهاجمت ما حملته تظاهرة "الجزائر عاصمة للثقافة العربية 2007"، مقدّرة إنّها "عرّت عوراتنا أمام العالم، أكثر من تصديرها وجه الجزائر الجميل"، وعبّرت أحلام عن قلقها البالغ للهوية الجزائرية المهددة بالذوبان والزوال، بجانب موت القيم وفقدان الجزائر لخيرة كوادرها، وتساءلت باستغراب، عما إذا باتت الرداءة قدرا جزائريا؟، مستهجنة مراكمات جعلت من الجزائر "أول مكنة في العالم لإنتاج الجنون" على حد تعبيرها.
وبلهجة غاضبة، دعت أحلام الجزائريين إلى خوض معركة الهوية والغيرة الوطنية، لتحديد قدرهم كأمة، محمّلة المسؤولية للنخبة المثقفة، وأضافت أحلام، إنّ مواطنيها بحاجة إلى تشرّب ينابيع الوطنية، وإلى حماس جديد وذريعة جميلة لتدبّر معاني الانتماء إلى جزائر العشرة آلاف عام، وتصورت أحلام إنّ ثقافة الاختلاس والنهب، أفرزت ثقافة التدمير والعجز العاطفي.
أحلام التي تحصلت على جائزة نجيب محفوظ للرواية سنة 1996، انتهت إلى الإعلان عن تحويل جائزة "مالك حداد" للرواية الجزائرية، إلى بلد عربي لم تسمه، مبررة خطوتها بعدم استفادة الجائزة من رعاية تليق بإسمها هناك، وتصورت إنّ الكاتب يملك سطوة اسمه، وهي سلطة لا أحد يستطيع تجريده منها، لذا بإمكان الكتّاب أن يصنعوا من صمتهم وموتهم موقفا.





"أحلام مستغانمي" تنتقد مآلات الجزائر - بسام الخوري - 01-24-2008

أحلام مستغانمي خانت الجزائر
GMT 7:30:00 2008 الخميس 24 يناير
سليمان بوصوفه



--------------------------------------------------------------------------------


( بالنسبة لي هذه السنة هي مهرجان للنهب وسرقة المال العام، لقد جاؤوا بصغار القوم، كل شيء نكرة، أتوا بحواضر البيت، بمن هبّ ودبّ نظموا عاصمة للثقافة العربية، همّهم تبرير التبذير، كل ما قدم في هذه السنة لا يساوي شيئا أمام حفل الافتتاح الذي نظمته سوريا، دمشق عاصمة الثقافة العربية،2008 هل أتوا بفيروز، لا، لن تأتيهم لأنهم أرادوا السلب لا الثقافة، وأقولها وأكرر أحلام مستغانمي في غنى عنهم، ولا يعنيني أن أحضر، لأن لي سطوة الاسم، وهم لهم سطوة الكرسي، الذي لا يدوم) انتهى نقل مقطع من تصريحات أحلام لجريدة الجزائر نيوز يوم الرابع والعشرين من يناير.

أحلام..؟ مستغانمي

صاحبة الثلاثية المشهورة أثبتت عن جدارة بأنها ابنة أصيلة لمجاهد ضحى بكل ما يملكه من أجل الوطن فرغم أنه تولى بعد الاستقلال مهام رسمية كبيرة إلا أنه توفي في شقة صغيرة استأجرها له ولأولاده.

وبما أن المتسلطين على البلاد والعباد لا يملكون سوى تخوين من يفضحهم فإن وزيرة الثقافة بصدد تجريد الروائية من جائزة مالك حداد. في وقت تعالت فيه سمفونية تخوينها من طرف الانتهازيين والطفيليين المتعشعشين في وزارة السخافة.

تظاهرة الجزائرعاصمة الثقافة العربية ابتلعت (نحو سبعين مليون يورو) صُرفت على كل شيء إلا الثقافة وشوّهت صورة الجزائر في العالم، وهذا ما جعل أحلام مستغانمي و الوزير السابق كمال بوشامة والأستاذ لمين بشيشي يفقدون صوابهم ويتهمون المسيّرين والمسؤولين بالسلب والنهب.

هذه التهم إن لم تصدقوها، فاسألوا الشاعر والكاتب السوري نوري الجراح الذي تولى مهمة الإشراف والتنسيق في التظاهرة المهزلة، من خلال المركز العربي للأدب الجغرافي –ارتياد الآفاق. نوري اضطر إلى الاستقالة من منصبه وترك الجزائر عائدا إلى لندن بعد أن أُهين أمام الحضور عندما وصفته وزيرة ثقافتنا المصونة بأنه (قليل أدب) حينما احتج على تأخرها ساعات لحضور إحدى الندوات.

وإن لم تصدقوا التهم، فاسألوا الأديب هاتف جنابي الذي قبل الدعوة للمشاركة في مؤتمر الكتاب العرب في المهجر وهو من ضمن فعاليات التظاهرة. جنابي حصل على إجازة من جامعة فارصوفيا التي يدرّس فيها وتخلص من التزاماته المهمة واتجه إلى مكتب الخطوط الفرنسية ليحصل على تذكرة سفر إلى باريس ثم إلى الجزائر غير أنه تفاجأ بعدم وجود حجز له رغم الاتصالات المتكررة التي جاءته من منسق التظاهرة الذي دعاه إلى الجزائر و أكد له الحجز، انتظر جنابي ثلاثة أيام ومسؤولونا يكذبون عليه، فلم تكن هناك حجوزات ولا هم يحزنون.

وإن لم تصدقوا التهم، فاسألوا الشاعرة والكاتبة السورية جاكلين سلام المقيمة في كندا، التي تركت كل انشغالاتها والتزاماتها بعد تلقيها دعوة لحضور التظاهرة ولم تصل إليها التذاكر رغم الوعود المتكررة.

عدد كبير من المهتمين بالأدب والشعر الذين شاركوا في التظاهرة أسروا لي بأن المسؤولين طلبوا منهم إمضاء فواتير لا يعرفون إلى حد اليوم حقيقة ما تحمله من أرقام بالعملة الصعبة. وقالوا إن المشرفين على التظاهرة كانت الثقافة آخر همهم، فالولاءات وتوزيع الأرباح كانت الطاغية على المشهد، حتى أن المنظر أصبح كوميديا وكأن مغارة علي بابا انفتحت على الأربعين حرامي!

بل هناك أساتذة مرموقون شاركوا في التظاهرة ولم يتلقوا فلسا واحدا إلى حد الساعة، كما نصت عليه اتفاقات مسبقة. من ضمنهم أستاذة في جامعة جورج تاون الأميريكية - رفضت الإفصاح عن اسمها- لم تتلق إلى الآن المبلغ المالي المتفق عليه بينها وبين المسيّرين مقابل إلقاء محاضرات في التظاهرة وخجلت من أن تتصل بمسؤولي وزارة الثقافة لأن مركزها لا يسمح لها بالركض وراء المال ولو كان من حقها.

في غياب الرقابة على أموال الشعب، لاأحد يدري ما إذا قام المسؤولون بحجز تذاكر سفر وإقامات وهمية في الفنادق أم حوّلوا مستحقات المحاضرين المالية إلى جيوبهم، و تعاقدوا مع شركات مزيفة؟.

ومن موقعي كصحافي جزائري سمعت الكثير عن المأساة واشتكى إليّ الكثيرون وقالوا محذرين ( إنهم يصرفون أموالكم ويهينوكم بها أمام العالم) وقد أحجمت عن الكتابة حتى شهدت –من الداخل- أحلام مستغانمي عن هذه الجريمة التي تنال من سمعة الجزائر وأبنائها.

وإلى كل الذين أُهينوا باسم الثقافة في الجزائر، أقول لهم: إن الشعب الجزائري ليس لصا ولا نصابا ولا مخلفا لوعوده، وإنما شعب مسلوب الإرادة، وهؤلاء لا يمثلون سوى أنفسهم وكما قالت أحلام، لهم سطوة الكرسي ولنا سطوة الإسم.

سليمان بوصوفه




"أحلام مستغانمي" تنتقد مآلات الجزائر - بسام الخوري - 04-18-2008

قطَعَ ذكَره احتجاجا على التهميش

GMT 13:00:00 2008 الخميس 17 أبريل

سليمان بوصوفه



--------------------------------------------------------------------------------


هذه ليست أسطورة أو قصة فيلم خيالية وإنما قصة واقعية لشاب جزائري قطع جهازه التناسلي احتجاجا على الظلم والتهميش الذي تمارسه السلطات على الغالبية الساحقة من الشباب الجزائري الذي استنفذ كل وسائل التعبير والاحتجاج السلمي لإسماع صوته.

الشاب (لخميسي) لا يتعدى عمره ثلاثة وعشرين ربيعا من ولاية (برج بوعريريج) ينام حاليا في المستشفى وقد تحولت غرفته إلى مزار لآلاف الشباب، شبابٌ اقتحم المستشفى لمشاهدة الضحية الذي يُجسّد معاناته المريرة أمام لامبالاة السلطات.

الشباب الجزائري جرّب الاعتصامات والاحتجاجات السلمية فقوبل بالهراوات والغازات المسيّلة للدموع، جرّب الهجرة السرية فرمتْه أمواج البحر جثة هامدة على الشواطئ الجزائرية و التونسية. وإن ألقت عليه شرطة الحدود الجزائرية القبض فإنه سيصبح رقما مجهولا في السجون المكتظة بالإرهابيين وتُجار المخدرات، وفي أحسن الاحوال إن استطاع الوصول إلى الضفة الأخرى فسيبدأ معاناة جديدة مع ظروف العمل القاسية وكل أنواع الاستغلال والعنصرية.

الشباب الجزائري يسمع عن مئة وخمسين مليار دولار مكدّسة في خزينة الدولة لكنه لا يلمس إلا الفقر والبطالة والبؤس الاجتماعي، يُتابع خطابات المسؤولين الرنانة حول تقليص البطالة وتوفير الشغل والسكن ودعم أسعار المواد الغذائية الضرورية لكنه لا يجد ما يأكله آخر الشهر بعد نفاذ الراتب -إن توفّر- فكيف يصدق دعاية النظام حول ملايين السكنات الجاهزة للاستيلام وأساطير الاهتمام بالشباب والتكفل بهم.

الشباب المتخرج من المعاهد والجامعات محتار في أمره، فهل يصدق خطابات السلطة أم ينجر وراء إغراءات بارونات تهريب السجائر والمخدرات ويمدّ يده للملايين التي توزعها الجماعات المسلحة لاستدراج الرعاع إلى عملياتها الإرهابية ضد رموز السلطة.

الشباب الجزائري يقرأ يوميا عبر الجرائد المحلية تحقيقات تُدمي قلبه حول اختلاسات البنوك والمصارف وتهريب الأموال مع غياب الرقابة والمحاسبة، ويرى بأم عينيه شلةً صغيرة فاسدة تسكن القصور والفيلات وتركب سيارات الهامر وتحتكر التجارة والصناعة وتستمتع بالحفلات والسهرات في أكبر الملاهي والفنادق الجزائرية وفي الخارج، في حين تُوصد في وجهه كل الأبواب.

السلطة التي ينتحر شبابها بصب البنزين على أجسامهم وبرمي أنفسهم في البحر، أو بقطع جهازهم التناسلي، هي سلطةٌ فاقدة لمبررات وأسباب وجودها و يجب عليها أن ترحل، احتراما للجزائريين وشهدائهم، ولا يمكن لها أن تتمادى في تغطية الشمس بالغربال بقيامها بإجراءات ترقيعية لحفظ ماء الوجه.

من المسخرة والمهزلة أن يموت الشباب الجزائري بشكل يومي ويبلغ المجتمع درجة مخيفة من اليأس، والنظام يتحدث عن حل خلافات فتح وحماس، وضرورة فك الحصار عن كوبا ومساعدة دول النيباد الإفريقية وعن حق الصحراويين في تقرير مصيرهم، أتعجب وأتساءل ماذا ينتظر هذا النظام؟ فهل سيتحرك عندما تفرغ الجزائر من الجزائريين سواء بالموت غيظا أو بالهجرة نحو الخارج، ثم يستورد فقراء النيباد ومن يدافع عنهم خارج الحدود ليكون له شعب جديد يتحكم فيه ويستعبده.

سليمان بوصوفه