حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
(إعلان دمشق) والحساسية من الدعم الدولي - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: (إعلان دمشق) والحساسية من الدعم الدولي (/showthread.php?tid=7483) |
(إعلان دمشق) والحساسية من الدعم الدولي - إسماعيل أحمد - 12-26-2007 من عصام العطار إلى برهان غليون إلى هيثم المناع إلى شخصيات إخوانية وشيوعية وقومية من أحزاب شتى تعالت في الآونة الأخيرة أصوات المعارضين لسلوكيات المعارضة السورية في شقها المرتبط بطلب الدعم الدولي في عملية التغيير التي يسلم بضرورتها الجميع... وإذا كان الاستقواء بالخارج هو الذريعة التي يرددها الكثير من هؤلاء لنقد حركة المعارضة، وأنا أحسن الظن بهم جميعا، وأتفهم موقفهم، لكنني أذكر بأن الحاضن الأوسع لحركة التغيير الوطنية السورية، والذي تأسس باسم (إعلان دمشق) أعلن منذ التأسيس أنه يدعو لتغيير وطني سلمي مدني خالص، كما أنه بتّ منذ لحظة التأسيس موقفه الرافض لعضوية فصيل سوري معارض نتيجة لتبنيه صيغة هذا الاستقواء، مثلما رفض عضوية من أسهم بدور لا يحتمل اللبس في صناعة حمامات الدم في مطلع الثمانينات.. الإخوان المسلمون وهم تيار عريض أعلنوا قبل سقوط بغداد وبعدها أنهم يعارضون النظام لا الوطن، وأنهم ضد الاستقواء على الوطن بالخارج، وإن بينوا موقفهم الصريح بعدم قابلية النظام السوري للإصلاح، وأنه لا بد من تغيير جذري يقوم به أبناء الوطن أنفسهم، وقد بدا من أدبياتهم أن الآلية المثلى التي يهيئون الشعب لإنجاز تغييره من خلالها هي آلية العصيان المدني، وهذه الآلية لا تتحقق إلا من خلال تغطية إعلامية ودولية، والطريق إلى ذلك يبدأ من بادرة رفع الغطاء العربي والدولي عن جرائم النظام بحق المجتمع المدني السوري، طبعا لازلت أذكر أنه منذ الساعات الأولى لتأسيس (إعلان دمشق) خرج علينا من يردد أن الإعلان مشبوه لاقتران تأسيسه مع تقرير ميليس بخصوص جريمة اغتيال الحريري الذي كان على وشك الصدور، وكان كثير من المكلومين السوريين يعولون عليه في تخليصهم من نظام الاستبداد! والسيد هيثم مناع دخل الإعلان في ذلك الظرف، ولاشك أنه اطلع على كثير مما قيل، لذا كان عجبي في حقه، مع مودة أحفظها له بالغيب مضاعفا، خاصة أنه يردد في نقده لتصريحات الترك الأخيرة بخصوص أمريكا، والتي جعلها سببا لتجميد عضويته في (إعلان دمشق) ذات الأسطوانة التي قيلت أوان تأسيس الإعلان بخصوص الاستقواء! ولن أذكره وهو المراقب المجتهد بأن أحدا خلا الغادري لم يعلن رغبته بالاستقواء الخارجي، إلا أن يفسر الاستقواء بمجرد رسالة شكر لبوش، أو لقاء للخارجية الأمريكية مع ثلاثة من المعارضين الوطنيين السوريين! ولن أشكك في مواقفه الوطنية النبيلة، ولا أقبل الربط بينها وتزامنها مع حملة النظام ضد مناضلي الإعلان في الداخل، وإن كنت ضحكت في سرّي حين تذكرت لقاءا تلفزيونيا مع زحفطون سوري، كان يضمه والدكتور غليون إلى معشر المستقوين بالخارج، فإذا بالسيد مناع اليوم يشنع على الآخرين بأنهم يستقوون بالخارج لأسباب ليست أقوى من الأسباب الذي شنع بها عليه ذلك الزحفطون حين اعتبر أن الإقامة الطويلة على أرض فرنسا، ونيل جنسيتها، وممارسة التحرك من تلك الأرض دليل إدانة بالاستقواء كاف! مطالب المعارضة الوطنية السورية بالتغيير لم ترتبط بموت حافظ، ولا باحتلال العراق، ولا باستشهاد الحريري، ولا بانشقاق خدام، بله أن ترتبط بلقاء بوش أو ساركوزي! حركة التغيير الوطني السوري عمرها من عمر النظام نفسه، وشخصيا قضيت في المنفى ثلاثة وثلاثين سنة أي منذ كنت طفلا لأن والدي كان عضوا في تيار من تيارات التغيير الرئيسية في القطر! وأن يتطابق الموقف الوطني المطالب بإجراء التغييرات الضرورية مع بعض الدعوات الغربية اليوم في ضرورة أن تبدأ شعوب المنطقة بالإصلاحات المهمة والضرورية فلا ضير، ولا صلة لذلك بموضوع الاستقواء بالخارج.. وتذكير النظام بأن للقانون الدولي حق التدخل في حالات تجاوزه على شعبه بما يعد مثلا انتهاكا لحقوق الإنسان كما يقرره ميثاق الأمم المتحدة فى الفصل التاسع المادة 55 فقرة(ج) "أن يشيع في العالم احترام حقوق الإنسان والحريات الأساسية للجميع بلا تمييز بسبب الجنس أو اللغة أو الدين، ولا تفريق بين الرجال والنساء، ومراعاة تلك الحقوق والحريات فعلاً." لذا كان مهما في عملية التغيير الوطني أن نستفيد من هذا الدعم الدولي لقضيتنا الوطنية، وتفهيم النظام وأبواقه أن الدولة لا تعيش منسلخة عن عالمها بدعوى السيادة ، فالسيادة محكومة فى النهاية باحترام حقوق الإنسان، والحريات الأساسية بلا تمييز، مثلما هي محكومة بالحفاظ على الأمن والسلم الدوليين فى العلاقات الدولية، سورية دولة عضو في الأمم المتحدة، والقانون الدولي العام فوق الجميع، بميثاق الأمم المتحدة، والمعاهدات والمواثيق الدولية، وقرارات مجلس الأمن الملزمة لأعضاء هيئة الأمم المتحدة. وبالقانون الدولي الإنساني الذي يتشكل من اتفاقيات جنيف الأربع لعام 1949 والبروتوكولات الثلاثة الإضافية... لا يمكن حرمان الضحية من حقها في مقاضاة المجرم تحت طائلة بنود القانون الدولي لمبررات مثالية تحاول أن تزرع التناقض بين حرية الوطن وحرية المواطن! ومع هذا فدعونا لا نسمح للنظم المستبدة بأن تستخفنا إلى الحد الذي يجعلنا نقبل بالدكتاتورية والفساد، مخافة أن نتهم بالعمالة للأجنبي! الاستبداد الداخلي آفة جراحية ومرض خطير، قد نضطر لمعالجته في مستشفيات دولية حين يصعب توفير العلاج في مستشفياتنا المحلية، لذا فإنني أرى أنه من حق المعارضة السورية ان تستعين بكبار الجراحين والأطباء الدوليين ولو كانوا أمريكيين أو غيرهم، وأن نستعين بمختبرات ومعامل الأدوية والأشعة الغربية أيضا حين تكون منطقتنا غير مهيئة لإجراء عملية من هذا النوع، حتى يصبح الجسم الوطني قادرا على مقاومة فيروس النظام والشفاء من أمراضه! ومع هذا فأنا لا أرى أي صلة بين موضوع الاستقواء بالخارج وبين حركة التغيير وكونها في الخارج أو الداخل، فهمّ التغيير الوطني يجمعنا أيا كانت مواقعنا الجغرافية، والخط الفاصل هو بين المعارضة العميلة والمعارضة الوطنية. كم من أحزاب عميلة وموجودة في الداخل، لأن العمالة ليست لاحتلال الخارج فحسب، وإنما لأنظمة الاحتلال الداخلي! المعارضة السورية في تشكيلتها الأوسع (إعلان دمشق) لا تدين بالعمالة لا للنظام الاستبدادي الخارجي ولا للنظام الاستبدادي الداخلي. بل إنها وصلت لقناعة بمختلف أطيافها الوطنية أنها أمام نظام لا يصلح ولا يصلح، ومن هنا فقد أعلنت بشجاعة أن هدفها الاستراتيجي هو التغيير الجذري عبر التوجه للشعب وقواه الحية، لتنظيم الاحتجاج المدني المتواصل وصولا إلى الاضراب العام لفرض التغيير المطلوب... بطبيعة الحال نحن أمام نفس الإشكالية في مصر وتونس واليمن وليبيا و... الخ . نحن حقا أمام أنظمة احتلال داخلي ومعركة الاستقلال الثاني التي يخوضها دعاة التغيير من كفاية بمصر إلى (إعلان دمشق) هي واقعنا المأساوي العربي، وهذا الجيل مطالب بربح هذا الاستقلال الثاني وإلا فإننا نتوجه للهاوية لأن هذه الأنظمة الاستبدادية المتخلفة هي اليوم العنصر الأساسي في الأزمات السياسية والاجتماعية والاقتصادية والمعنوية التي نتخبط فيها. كيف يكون المجتمع العربي سليما وجهازه العصبي مريض؟ وحتى لا ننخرط مع من يفتعلون الفزع كلما جاء ذكر الاستقواء بالأجنبي . قل ّمن ينتبه منهم أنهم بقولهم هذا يستبطنون خطاب الاحتلال الداخلي الذي جعل الوطنية مرادفا للولاء للنظام ويصف السعي للسلطة ’بالطمع للسلطة’ من منطلق حلال علينا وحرام عليهم! ويخوف الناس بفزاعة العمالة للأجنبي، ثم ينسى أن مسروقاته من قوت الشعب وحساباته المالية الخاصة مهربة للخارج، وعلاجه في الخارج، ودراسته في الخارج، وأنه وهو رئيس لسورية لا يتحرك إلا وفق تعليمات هذا الخارج الذي ولولاه لما استعبدونا طول هذا الوقت. منظري النظام يدركون اليوم أن بعضنا يسير وفقاً لخرائطهم ويعتمد قواميسهم في الوطنية والقومية والأمانة والخيانة ويتقيد بما يرسمونه! لتكن لنا مفاهيمنا وتعريفنا للأمور، نعم نحن نريد تدمير الدكتاتورية لا إصلاحها، نعم نحن لا نثق في أي دكتاتور، نعم ولائنا للفرات والعاصي وسهل الغاب والزيتون والياسمين والبحر والأرض والشعب والفلاحين والعمال والمثقفين والمنفيين والشباب والمرأة وجيل المستقبل، لا لأشخاص مكانهم وراء القضبان في أي بلد يحكمه القانون! يجب أن نقول لهؤلاء الطغاة بالفم المليان لكم حلفاؤكم في الداخل والخارج ونحن طلاب السلطة لتحرير وطننا منكم ، لنا حلفاؤنا في الداخل وهم كل المظلومين وحلفاؤنا في الخارج وهم كل أنصار الحرية في العالم. إذا كان هذا يعني استقواء بالخارج فليكن! يكفينا موقف الدفاع عن النفس والانخراط غير الواعي في منظومات فكرية يسهر على صناعتها وترويجها أخصائيون في خلايا تضليل إعلامي تعمل في أقبية وزارات الداخلية أما للشعب السوري الكريم فإننا نذكره بمقولة الكواكبي في"أم القرى"(1923): "إن الهرب من الموت موت، وطلب الحياة حياة، وأن الخوف من التعب تعب، والإقدام على التعب راحة، وأن الحرية هي شجرة الخلد، وسقياها قطرات من الدم المسفوح." سورية ليست استثناءا، فقبل انهيار النظم التي انهارت -في آسيا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية وجنوب وشرق أوروبا- لم يكن أحد يتصور انهيارها أو حتى مجرد الشروع في الإصلاح والتغيير. فالأيام دول، وللتغيير ثمن، وتجارب الآخرين قابلة للتكرار ولو بطرق مختلفة :redrose: (إعلان دمشق) والحساسية من الدعم الدولي - White River - 12-26-2007 هل نفهم من هذا المكتوب ان جبهة الخلاص الوطني التي شكلت نكاية باعلان دمشق انتهت ؟ و ان عزل الاخوان عن اعلان دمشق اشعرهم بخيبة ؟ Arrayحركة التغيير الوطني السوري عمرها من عمر النظام نفسه، وشخصيا قضيت في المنفى ثلاثة وثلاثين سنة أي منذ كنت طفلا لأن والدي كان عضوا في تيار من تيارات التغيير الرئيسية في القطر![/quote] انت الصادق . عمرها من قبل النظام . قال الاخوان في بيان من لندن 2006 انها منذ 1963 : لقد كان اغتيال الرئيس رفيق الحريري، في مثل هذا اليوم من عام مضى، حلقة في سلسلة من المنهج الاجرامي الذي استهدف ـ منذ الثامن من آذار 1963 ـ إرادة الأمة وكرامتها وتذليل أبنائها لمشيئة الفرد الموظف في المشروع الآخر المعادي للأمة ابتداءً وانتهاءً". اغتيال الحريري من منجزات 1963 بحسب الذكاء الاخواني . يمكنك ان تقول ايضا من 1947 . ننتظر معكم التغيير الموعود . و نتمنى مع الشعب السوري الكريم عودة الخلافة الراشدة لحماية حقوق الانسان في سورية على الطريقة الدينية التي يراها الشعب السوري يوميا على فضائيات العرب والعالم . التغيير في سوريا لن يطول يا زميل اسماعيل . انا واثق من هذا . لكن واثق ايضا ان كل التيارات الدينية في بلادنا مصيرها لندن لاعادة الخلافة . تعال ننتظر معا متى ستقوم القيامة على سوريا و متى سينبت الحشيش . كل عام و انت بخير . (إعلان دمشق) والحساسية من الدعم الدولي - إسماعيل أحمد - 12-26-2007 المحترم المشاكس... لم يعزل أحدا الإخوان عن إعلان دمشق ولا أظن أن ذلك واردا، لا لأن ذلك ليس في مصلحة المعارضة عموما، ولا لأن الإخوان لم يرتكبوا بتحالفهم مع خدام ما يعتبر تجاوزا للإعلان، والذي وجه في حينه للشعب السوري بكل قواه وفئاته، (ولأهل النظام) بحسب التعبير الدقيق لللإعلان، بل لأن الإخوان عضو مؤسس فيه، وشخصيا كنت على دراية به قبل أسابيع من الإشهار، وبقيت على صلة تماس بعد الإشهار بأشهر، وشاركت مع إخواني في صياغة (الإعلان)، ولعل الزملاء هنا يشهدون بأن الإشهار الأول (للإعلان) قبل أن تذيعه أي وسيلة إعلام كان هنا في النادي، ومن قبلي، وذلك قبل إذاعته بأسبوع، وقد قلت يومها أننا بصدد خطوة متقدمة للمعارضة السورية ستعلن في أيام.... نعم في (الإعلان) من تحفظ على خطوة التحالف مع خدام، وهذا شأنهم، ومنهم من تنصل من المسؤولية عن ذلك التحالف وتبعاته عليهم في الداخل، وهذا حقهم، فليس ضروريا لأي حزب مشارك في الإعلان أن يعرض كل سياساته قبل تبنيها على الآخرين، خاصة ممن نعلم أنه لا يسعهم للظروف الأمنية الإسهام فيها بصيغة عملية، فضلا عما يمثله إجراء كهذا من تبعات عليهم... وربما لهذا السبب توافقنا منذ البداية أن يشهر الإعلان من الداخل بدون اسمنا ثم نعلن وحزب الشعب وآخرين انضمامنا للمسيرة بعد الإشهار مباشرة حتى لا نسبب متاعب أمنية لأحد، خاصة وأننا رأينا جميعا كيف أن قراءة علي العبدالله (العضو المعتقل في -الإعلان-) لورقة ما (من الخارج) هي رسالة البيانوني، تسببت في اعتقاله والتنكيل به، والطعن في نظافته الوطنية! لم نستشر من في الداخل بخصوص التحالف مع خدام، وليس مطلوبا من الحلفاء أن يتجردوا من سياساتهم الخاصة ما دامت لا تخرج عن الخطوط العريضة للتحالف.. المهم أن تدور سياسات الإحزاب جميعا في فلك الإعلان ولا تخرج عن بوابته العامة التي فتحت على مصراعيها لاستقبال كل المعارضيين الوطنيين بلا تحفظ إلا بخصوص شخصيتي فريد الغادري ورفعت الأسد، لموقف الأول المخزي من أمريكا وإسرائيل، ومساهمة الثاني بحمامات الدم في الثمانينات... موقف الإخوان ومن ساهم معهم بالتحالف مع خدام من أعضاء دمشق لا يعبر عن (إعلان دمشق) ولا يحمل أحدا تبعات تصرفهم الاجتهادي. أنا معك بأن حركة التغيير الوطني السورية قديمة منذ عام 1963، وأستغرب أن تعتبر هذه المرحلة، هي مرحلة ما قبل النظام، وكأن لديك قطعا وحدا فاصلا بين سياسات سلطة الأب وسياسات سلطة الابن! أو تتناسى بأنه منذ انقلاب الثامن من آذار 63 أعلنت حالة الطوارئ، واغتيلت الديمقراطية، وعلا أكتاف الجماهير ذات البسطار العسكري الذي شارك فيه منذ الانقلاب الأول ذات الديكتاتور الأب، ثم ورث رجاله وفساده واستبداده وملفات نظامه لنجله الثاني من بعد أن فقد نجله الأول! على كل لك أن تتصور بأن ثمة تجديد بين النظامين... ولك أن تعزل اغتيال الحريري عن اغتيال الزعبي وكنعان وكمال جنبلاط وحسن خالد وووو وبالتالي فما يسمى بثورة الامن من آذار التي لا يزال النظام يحتفل بها حتى الساعة لا تعني النظام بشيئ في نظرك، ولا يمكن أن تصنف تلويصاته في سورية ولبنان والعراق والمنطقة في إطار منجزاتها الخالدة، ومنجزات ما يسمى بالحركة التصحيحية التي لا يزال النظام أيضا يحتفل بها رغم أنها بحسب تعبيرك قد سبقت نظامه بثلاثين سنة! موضوع الخلافة الراشدة والطريقة الدينية جزء من تصفية حسابات طائفية أتفهمها منك، وأقدر تحسسك الطائفي منها، وأطمئنك بأنها لم ترد في أي فقرة من مقالتي، ولا في إعلان دمشق، ولا في جبهة الخلاص، فإن أردت فتح موضوع مستقل لمناقشة هواجسك الطائفية فعلت ذلك بأريحية وطيبة نفس... اشأركك الفأل بدنو التغيير الوطني في سورية، وأخالفك في عقلية الإقصاء التي تصيغ العبارات بذات الطريقة البعثية الطائفية، والتي اتخذت مما أسمته (الثورة على الرجعية وعملاء الإمبريالية) في الستينيات والسبعينيات والثمانينيات ذريعة لإجهاض الديمقراطية السورية، واغتيال الدستور، وسحل المجتمع المدني السوري، لتبقى الدولة السورية بحسب تعبير ياسين الحاج صالح دولة بلا مجتمع مدني! وكل عام و انت بخير أيضا. واسلموا لود واحترام:redrose: (إعلان دمشق) والحساسية من الدعم الدولي - شهاب الدمشقي - 12-26-2007 وجدت اسم الصديق اللدود اسماعيل فاحببت أن القي التحية واعايد عليه .. بعيدا عن المماحكة والزحفطة :D وكل عام وانتم بخير (f) (إعلان دمشق) والحساسية من الدعم الدولي - عوليس - 12-27-2007 بقدر ما أحتقر الفكر الإخواني : الظلامي ، الدمويّ ، اللاأخلاقي. إلا أنني لا أجد أن النظام البعثي في سورية أكثر من منظر كومة من الزبل تعمرها مجموعة من العلويين الأنذال، في الشآم الأسيرة ، الحزينة. (إعلان دمشق) والحساسية من الدعم الدولي - White River - 12-27-2007 الزميل اسماعيل . افهم وجهة نظرك . لست مشاكس . انظر فقط بواقعية . ارجو التركيز فقط على فكرة ان الاعلام الداخل كل بيت في ايامنا يفضح الجميع بعثيين او اخوان او اي اخر . من هذه الفكرة قلت و اقول ان الشعوب هنا و بينها السوري اذا حدث تغيير فهو لن يوثق بطرف تم تجربته . العراق مثال طيب اذا كنت تقبل . هل رايت التغيير ؟ حاول ان تجد بعض التغيير في خبر مثل هذا : http://www.alarabiya.net/articles/2007/12/26/43427.html قائد شرطة البصرة: جماعة الأمر بالمعروف وراء قتل 50 "متبرّجة" قلت التغيير سيحصل . لكن الشعوب تريده تغيير جذري . لا اعتقد ان الشعب السوري سيقبل اي طرح ديني من جديد . فكرة ان الاسلام هو الحل حتى و لو لبس جلباب مودرن لن يضحك عليهم . البعث و الاخوان وجهين لعملة واحدة . الزميل عوليس . نحن لا نحتقر اي فكر فنحن عقلاء . نحن نقارن . ندرس . نستخلص . لكننا لا نحتقر لاننا عقلاء . نحن لا ننظر للانسان من حيث كونه سني شيعي بعثي مسيحي كي نحتقره . لاننا بني ادم . نحن لا نقول عن اي انتساب انه نذالة لاننا نعرف معنى الانتساب . نحن لا نستعمل الكلام البشع لاننا لطفاء . نحن نستعمل الانترنت باسماء مستعارة لكننا لا نفحش بالكلام لاننا تربينا على اخلاق حميدة . نحن نتمنى ان تكون مثلنا . (إعلان دمشق) والحساسية من الدعم الدولي - إسماعيل أحمد - 12-28-2007 Array وجدت اسم الصديق اللدود اسماعيل فاحببت أن القي التحية واعايد عليه .. بعيدا عن المماحكة والزحفطة :D وكل عام وانتم بخير (f) [/quote] وأنت بخير يا طيب... وسورية بخير......وطنا ومواطنا :redrose: (إعلان دمشق) والحساسية من الدعم الدولي - عوليس - 12-28-2007 عزيزي النهر الأبيض ، هذا رأيي في (("الفكر")) الإخواني وليس في (("المنتسبين")) إليه ، لذا وجب التنويه |