حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
دعوة قبطية جديدة لتأسيس "الإخوان المسيحيين" - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: دعوة قبطية جديدة لتأسيس "الإخوان المسيحيين" (/showthread.php?tid=7652) |
دعوة قبطية جديدة لتأسيس "الإخوان المسيحيين" - السد العالي - 12-14-2007 دعوة قبطية جديدة لتأسيس "الإخوان المسيحيين" تحت شعار المسيح هو الحل كتب صموئيل سويحة (المصريون): : بتاريخ 12 - 12 - 2007 ثار الحديث مجددًا عما يعرف بجماعة "الإخوان المسيحيين"، التي كانت "المصريون" قد كشفت عن شخصيات قبطية تسعى لإحيائها، مع تبني رئيس تحرير جريدة قبطية يرأس مجلس إدارتها الدكتور صفوت البياضي، رئيس الطائفة الإنجيلية الدعوة لإنشاء هذه الجماعة على ذات النسق التنظيمي لجماعة "الإخوان المسلمين". وأكد الدكتور ناجي يوسف رئيس تحرير جريدة "الطريق والحق" البروتستانتية في افتتاحية العدد الأخير من جريدته وتناقلته المواقع القبطية، أن من أهم شعارات "جماعة الإخوان المسيحيين" شعار "أنصر أخاك إن كان مظلومًا، أصنع الخير لأخيك كما أوصانا كتابنا المقدس، أصنعوا الخير للجميع". وجاء في مقاله: "اليوم لم تعد تهدئة الخواطر وشعار "عاش الهلال مع الصليب تصلح لمعالجة وخمد نيران الفتن والمؤامرات، فإن صمتت الجماعات والحكومات، فالإنترنت تتكلم والفضائيات تفضح والأقمار الصناعية تصور والمعارضات والمظاهرات تنتشر في كل مكان، وأصبحنا في مركب كبير ضاع فيه الملاح والمجداف وتكسرت فيه البوصلة واختفى بر الأمان وازداد الظلم". وزعم يوسف في سياق دفاعه عن الفكرة، أن المسيحيين في مصر يتعرضون للاضطهاد من قبل الأغلبية المسلمة، مدعيًا تعرض منازلهم للحرق وتهجيرهم من مساكنهم إلى مناطق أخرى، في إطار ما وصفه بـ "الطغيان الديني". وأضاف قائلاً: "اعترض المسيحيون فحرقت بيوتهم وكل ما لهم، ثم يتدخل أهل الخير من غير المسيحيين أو من المسئولين الحكوميين لعقد صلح بين المسيحيين المعتدى عليهم والمحروقة حقولهم وبيوتهم، وفي النهاية على المسيحيين أن يتركوا القرى وأن يعتذروا للظالمين، وتخرج علينا عناوين الجرائد والمجلات معلنة أنه مجرد صراع على قطعة أرض أو بيت أو ساقية أو بئر قديم مردوم شب بين عائلة محمد وعائلة جرجس وقد تصالح الطرفان والحمد لله واستتب الأمن وعاشت الوحدة الوطنية". وتابع: "جلست أفكر في كل هذا محاولاً إيجاد حل لهذا الطغيان الديني الذي لا يستطيع أحد أن يوقفه، وقلت لنفسي لماذا لا نتبع خطى المعتدين ونرد عليهم بأسلوبهم, فإن كنا وإياهم نتكلم لغتين مختلفتين فلن يفهم أحدنا الآخر ولن نصلح من الأمر شيئاً، فلماذا لا يكون لدينا "جماعة الإخوان المسيحيون". ومضى قائلاً: "المسيحيون في العالم أكثر عددًا وعتاداً ومالاً من غير المسيحيين, مع أنه ليس لدينا كثير من البترول، فلابد من صحوة للمسيحيين أيضًا, وعلى المسيحيين أن لا ينتظروا حركة أو تغييرًا أو حتى تأييدًا من قيادات الكنيسة في أي دولة من الدول لهذه الجماعة، فالقادة والساسة والمسئولون الكنيسيون مغلولو الأيدي, مراقبون، تحتم عليهم مناصبهم أن يلتقوا بنظرائهم معانقين مهللين هاتفين عاش الصليب مع الهلال أو مبارك شعب مصر". وأعرب يوسف عن اعتقاده بأن "الحركة المسيحية القادمة ستبدأ من رجل الشارع البسيط الكادح المضطهد والمستعبد في بلاده، فلابد لهذه الحركة المسيحية أن تستغل الوازع الديني لدى الشعوب المسيحية في كل مكان. ألم يحن الوقت أن يغار المسيحيون على مسيحيتهم ومسيحهم، ألسنا نحن أبناء الشهداء الذين حفظوا لنا الإيمان بدمائهم، الشهداء الذين نتغنى بحياتهم ونحن أبعد ما نكون عن روحهم". وفي هذا السياق، دعا حركة "الإخوان المسيحيين" إلى "إعادة قراءة الإنجيل والتوراة بعقل متفتح ورؤية جديدة تتناسب مع روح العصر الذي نعيش فيه، ليس معنى هذا أننا نغير أو نؤول الآيات الكتابية على غير ما أنزلها المولى سبحانه وتعالى، لندرس النصوص التي عوقتنا وكبلتنا ومنعتنا من الدفاع عن أنفسنا في وجه الهجمات الباطشة التي تعرضنا لها". لم يتوقف رئيس تحرير "جريدة الطريق والحق عند هذا الحد، فقد مضى إلى ما هو أبعد من ذلك، عندما دعا إلى تطبيق العقيدة المسيحية في نظم الحكم والقوانين بكافة دول العالم، وأن يقوم أعضاء البرلمانات في تلك الدول على سن تشريعات متلائمة مع روحها. وأعرب يوسف عن أمله بـ "أن تكون المسيحية دين ودولة أيضًا، فما أعظم أن يكون رئيس أي دولة في العالم مسيحيًا مؤمنًا غيورًا منقادًا بروح الله، يخاف المولى تبارك أسمه ويعمل مرضاته. ما أجمل أن تكون هناك حكومة تتكون من مسيحيين تملأ المحبة والشفقة والرحمة والسلام قلوبهم. ما أروع أن يكون جل أعضاء مجلس الشعب والشورى من الممتلئين بروح العلى الذين يعرفون كيف يفصلون في القضايا ويميزون الأمور المتخالفة، يحكمون بالعدل بين الناس ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر بحسب شريعة الحب والسلام شريعة المسيح تبارك اسمه". واستطرد قائلاً: "أليس من حق المسيحيين أن يحكموا بما أنزل الله في التوراة والإنجيل، لأن فيها هدى للناس ورحمة"، قائلاً إنهم الحق بذلك أسوة بالجماعات الإسلامية التي تطالب بتطبيق الشريعة الإسلامية. وزعم أن تلك الجماعات "تطالب بتطبيق الشريعة الإسلامية حتى في البلاد الأوربية والأمريكية, ويحتفظون بمدارس إسلامية خاصة لكل الأعمار في أوروبا وأمريكا تدرس فيها الشريعة الإسلامية واللغة العربية والتاريخ الإسلامي". وأضاف متسائلاً: "أليس من حق جماعة الإخوان المسيحيين أن تطالب في بلادها بنفس هذا الذي تمارسه الجماعة الإسلامية بالخارج في بلاد المسيحيين. ونظرًا لأننا اقتنعنا بأن المسيحية دين ولا علاقة لها بالدولة، تركنا حقنا في الترشيح في مجالس النقابات والهيئات والبرلمانات في البلاد العربية لأننا صدقنا كذبة أن المسيحية ليست دينًا ودولة". وأكد أن "جماعة الإخوان المسيحيين تؤمن بأن المسيحية دين ودولة وأن على المسيحيين أن يجاهدوا بكل الوسائل التي علمهم رئيس السلام استعمالها للحصول على مقاعد في مجلس الشعب والبرلمانات والنقابات المختلفة". وعلى غرار شعار "الإسلام هو الحل" الذي ترفعه جماعة "الإخوان المسلمين"، يقول يوسف إن جماعة "الإخوان المسيحيين" ترفع شعار "المسيح هو الحل"، ودعا في ذات الوقت إلى السماح لها برفع شعاراتها جنبًا إلى جانب "الإخوان المسلمين" في الانتخابات. وتابع يوسف "نؤمن كمسيحيين أن المسيح هو الحل كما يؤمن الإخوة المسلمون بأن "الإسلام هو الحل"، ونحن نؤمن أن لا حل لمشكلات العالم واضطراب الشعوب وكوارث الزمان إلا في شخص رئيس السلام، فلماذا لا تعلق اليافطات واللافتات في الانتخابات على باب النقابات والهيئات، التي تحمل شعار الجماعة، فهذا ما تؤمن به "جماعة الإخوان المسيحيون"، وأرى أن "جماعة الإخوان المسيحيين" لابد لها أن تضع هذه اللافتات جنبًا إلى جنب اللافتات الأخرى فلكل إيمانه وقناعاته وانتماؤه لدينه". وقال يوسف إن جماعة "الإخوان المسيحيين" ترى أيضًا أنه لابد من الحصول على ملايين أو بلايين الدولارات من جميع الدول التي تؤمن بفكر الجماعة، وهذه الأموال لابد أن تصرف على تعليم الصغار والشباب في كل مكان الشريعة المسيحية، وتطبع الكتب والشرائط والبرامج الإذاعية والتليفزيونية، فمن حق كل طفل مسيحي أن يعرف شريعة إلهه، ولابد من وجود مئات من المراكز المسيحية المتخصصة في كل البلاد الشرقية منها والغربية حتى البلاد الإسلامية أسوة بما تعمله الجماعات الإسلامية في بلاد الأوربيين والأمريكان". الجدير بالذكر أن المحامي ممدوح نخلة المحامى ورئيس مركز "الكلمة" لحقوق الإنسان، قال في تصريح سابق لـ "المصريون" إنه على استعداده للترشح لمنصب المرشد في تلك الجماعة في حال أبصرت النور وتحولت من مجرد فكرة لبعض الأقباط إلى واقع فعلي. وقال نخلة إنه سيضع برنامجًا للوحدة الوطنية وسيختار شعار "المواطنة هي الحل" بدلا من شعار "المسيحية هي الحل" وهو المقابل لشعار جماعة "الإخوان المسلمين"، وإنه سيجعلها جماعة مدنية على أرضية المواطنة وليست جماعه تسير على نسق ديني يكون فيها جميع المواطنين سواء ولن يكون هناك مواطن درجة أولى وآخر درجة ثانية، حسب تعبيره. و أكد أنه في حالة فوزه بمرشد "الإخوان المسيحيين" سيسعى للحصول على مقر للجماعة في شارع المنيل، وهي المنطقة ذاتها التي يوجد بها مقر جماعة "الإخوان المسلمين"، كما قال إنه سيسير على نفس نسقها دون وجود تشكيلات عسكرية أو ما شابه وأن عضويتها لن تقتصر على المسيحيين كما يبدو من اسمها، وإنها ستكون مفتوحة أمام المسلمين.وأكد أنه سيسير على نهج مواثيق حقوق الإنسان والقوانين الوضعية، مبررًا ذلك بأن المسيحية ليست ديانة تشريع، غير انه نفى ذلك فيما بعد . :nocomment::nocomment: دعوة قبطية جديدة لتأسيس "الإخوان المسيحيين" - حسام يوسف - 12-14-2007 تعبنا من القول للاخوة المسيحيين ان نضالنا واحد ضمن اطار عمل وطنى لتحقيق الدولة الوطنية ولكن قلة منهم تفضل الانسلاخ و الارتداد بنضالنا الى تحزب دينى يسئ لنا جميعا ويضاف لخانة المموهين للقضايا السياسية الى سطحية دينية وتبقى مصر حزينة مكلومة دعوة قبطية جديدة لتأسيس "الإخوان المسيحيين" - إبراهيم - 12-14-2007 ما المانع أن يكون "المسيح هو الحل" بما أن "الإسلام هو الحل" كـ حل إيديولوجي سياسي؟ من الطبيعي أن تخرج دعوات مختلفة من رحم الثقافة الإسلامية الأم ، المسماة بـ "خير أمة"، فتفرز عقول بهذه الكيفية الفاشية والتي تسعى لفرض رأي المجموع على الضمير الشخصي للفرد وكأن الفرد نكرة، هامش، حشرة، والمجموع السائد يقول له: نحن أدرى بمصلحتك يابني. نحن نريد الخير لك. المسيح هو الحل.. لالا، الإسلام هو الحل. لالا، بوذا هو الحل. الحل هو أن يتعلم أبناء الشعوب العربية من تجربة أوروبا من جهة وأن يتعلموا القراءة والكتابة فيجيدوا قراءة التاريخ ويعلموا أن اقتحام الدين حلبة السياسة كثيرا ما لطخت صليب قيصر وسيف المسيحي بالدماء فلا دين في السياسة ولا سياسة في الدين. دعوة قبطية جديدة لتأسيس "الإخوان المسيحيين" - السد العالي - 12-15-2007 أنا لا ارى غضاضة مما اعلن في المقال السابق كفكرة عامة بغض النظر عن حدة الاسلوب . من حق كل شخص أن يقول على فكره أنه هو الحل لماذا الاعتراض ؟؟ ولماذا تعتبروا ذلك فاشية كما قال " إبراهيم " كل إنسان له أن يعلن قناعته ويقدم الحل الذي يراه مناسبا . والعيب كل العيب أن تطلب من مخالفك الراي والعقيدة أن يمشي في تيارك . حينما أعلن الاخوان المسلمون عن مباديء برنامجهم الحزبي "المقترح " قام من يقولون نحن ليبراليون " علمانيون " ليقولوا ويشنعوا "" أنظروا الى العنصرية ... إنهم يمنعون غير المسلمين من تولى الرئاسة ... إنهم يمنعون المرأة من الرئاسة ... ما هذا التخلف """ وأنا أقول هل ينتظر العلمانيون أن يخرج الاخوان ببرنامج يوافق هواهم ومبادئهم . لو حدث هذا فهو النفاق الاكبر . أتركوا كل تيار يقدم فكره والشعب في النهاية يختار ما يريد " في حال عودة النزاهة " هل تحزنون حينما يختار السواد الاعظم من الناس " الاسلام هو الحل " أين الديموقراطية التي تنادون بها إذن ؟؟؟ هل من حقنا أن نعترض على الاختيار الالماني لآنجلا ميركل زعيمة حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي ذي الجذور المسيحية الكاثوليكية المتشددة ؟؟ للأسف الشديد تلصق تهمة التطرف بمن يريد الدين منهاجا حتي لو اختاره الشعب . أما من يريد اللادين فهو معتدل مسالم وطيـــــــــــــــــــــــــب . وتحضرني مقولة للدكتور محمد عمارة قال فيها : العلمانيون في مصر مثل الناقوس صغير الحجم ومزعج في ضجيجه . :redrose: ولكم وردة جميله دعوة قبطية جديدة لتأسيس "الإخوان المسيحيين" - up2u - 12-15-2007 Arrayالحل هو أن يتعلم أبناء الشعوب العربية من تجربة أوروبا من جهة وأن يتعلموا القراءة والكتابة فيجيدوا قراءة التاريخ ويعلموا أن اقتحام الدين حلبة السياسة كثيرا ما لطخت صليب قيصر وسيف المسيحي بالدماء فلا دين في السياسة ولا سياسة في الدين. [/quote] لكن كيف بالامكان ان يتحقق طالما ان كل دين وطائفة ومذهب تمتلك ’’الحقيقة المطلقة’’ دعوة قبطية جديدة لتأسيس "الإخوان المسيحيين" - إبراهيم - 12-15-2007 صديقي السد العالي: اليوم أنا يهودي. اعتنقت اليهودية اليوم، عقبال الحبايب. لو أنا أخذت يهودتي تلك وعممتها على المجموع من الشعب وقلت لهم إن الحل لهم هو فيما أؤمن به فأنا إنسان فاشي. تعميم اعتقاد معين ليكون ملزم للجميع ويخضع الجميع له بطريقة اقتحام الأباطرة قديما للبلدان إسمه فاشية. الفاشية مدمرة وجربتها إيطاليا في موسوليني. فرض شريعة الإسلام كشريعة جماعية على الجميع من مسلمين ومسيحيين واتباع أسلوب "ولو كره الكافرون" أو "وهم صاغرون" هي فاشية محمدية. من يتبع هذا الأسلوب في أي بلد وفي أي دين أياً كان مسماه يكون فاشي. لو أنا كيهودي قلت لك تتبع ما لدي من نمط اعتقادي و"أنت صاغر" و"هم صاغرون" فحقا أنا فاشي يهودي..... الدين قناعة فردية محضة. لا يصح أن تأخذ المسيحية وتعممها على الناس وتقول لهم المسيحية هي الحل. هذا إسمه استحمار. لو أنا مسيحي فالحل هو أني أذهب لمخدعي وأصلي وبس. هي حل لي وبس. ليست حل أفرضه على الآخرين. ليست حل ألزم به الآخرين. العلمانية ببساطة هي فصل السياسة عن الدين. في بيتي أفصل المطبخ عن البنك: دي حاجة ودي حاجة تانية. نفس الشيء بالنسبة للدين والسياسة. المسيحية فشلت فشل ذريع عندما خلطت السياسة بالدين وعندما حمل قيصر سيف المسيح وجاهد في سبيل الله وصار إسم المسيح ملطخ بالدماء وهو صاحب رسالة أدر خدك الأيسر.. كل هذا يمكن أن تفعله السياسة بالأخلاقيات.. السياسة نجاسة. دعوة قبطية جديدة لتأسيس "الإخوان المسيحيين" - الحكيم الرائى - 12-15-2007 من حق المسيحيون ان ينشأو تنظيم الاخوان المسيحيون ويتبنوا شعار المسيح هو الحل ويعملوا كمان تنظيم خاص ويكون عندهم مفكر على نسق سيد قطب يكتب لهم معالم على الطريق وفى ظلال الانجيل ومن حقهم ان ينشاوا تنظيم قاعدة الجهاد فى بلاد النيل ويدمروا مركز التجارة العالمى بجدة والرياض والكعبة كمان وتكون لهم خلايا فى جبال الالب يختبئ فيها بن لادن وظواهرى مسيحيان وينفدوا عمليات انتحارية فى شوارع الرياض ومكة ومتر انفاق القاهرة ربما ساعتها ينهد تيار الدبح الاسلامى ويعلم ان من يحفر حفرة لاخيه يقع فيها ويدق عنقه. دعوة قبطية جديدة لتأسيس "الإخوان المسيحيين" - إبراهيم - 12-15-2007 عزيزي الحكيم: هي ليست مسألة أحقية ولكن مسألة "لفت نظر". هناك من ينادي ليل نهار أن الإسلام هو الحل ويريد تغيير نظام المجتمع بأسره ليصبح نسخة عن إيران وسائر البلاد الثيوقراطية.. قال يعني مصر لسة ما بقتش ثيوقراطية؟!! المهم، إذا كان هو يريد فرض ذلك على الناس فرضاً فما المانع أن يستوقف نفسه ويفكر كيف يكون شعور المسيحي الأقلية عندما هو ينادي الأخر نفس النداء؟ ألا يبدو سخيفاً؟ حقاً يبدو سخيفاً. المسألة في نظري ليست أن هناك مسيحي سينجح في تقديم المسيحية كحل لأنها ليست حل سياسي بالمرة وفشلت كسياسة مرة تلو المرة ولكن المسألة هي في استيقاف الناس أمام أنفسها فيعرفوا أنهم ليسوا الوحيدين في الوجود وأنه كما أن هناك الإسلام هو الحل فهناك البوذية هي الحل والفنتوشية هي الحل إلخ. دعوة قبطية جديدة لتأسيس "الإخوان المسيحيين" - ليلين - 12-15-2007 فكرة رائعة! - إبراهيم، ليس هذا تعريف الفاشية يا سندي. دعوة قبطية جديدة لتأسيس "الإخوان المسيحيين" - بنى آدم - 12-15-2007 Arrayاليوم أنا يهودي. اعتنقت اليهودية اليوم، عقبال الحبايب.[/quote] يا ألف الف مبروك يا ابراهيم ( تودا راباه ادوناى ) والله فرحت لك وكده تبقى ماشى صح 20 و 20 و 20 و 20 و 20 وكفاية 100 وبما ان اليوم يوم التقمص العالمى فأنا سأتقمص روح " دودة المش " وأنا طبعا كدودة انظر الى كل الحياة على انها السائل الملحى الذى ولدت وعشت وترعرت فيه وهو المش وفى حال اخذنى شخص ما ووضعنى بالعسل فسأموت فورا ....... الى هذا الحد فالأمور تماما ولا شىء فيها ولكن المشكلة عندما أحتاج انا والنمل للتعايش فى مكان واحد فأنا لو خرجت من المش سأموت وهو لو خرج من العسل سيموت فما الحل ؟ الحل هو ايجاد بيئة بديلة عن البيئتين بيئة تصلح لى كدودة مش للعيش بها وتصلح للنملة للعيش بها واتنازل انا عن شىء والنملة عن شىء وبهذا تتسع " القدرة " لكيلينا ولذرياتنا ليمنع الإخوان المسيحيين من تولى الرئاسة وليمنعوا المرأة وليمنعوا حتى من يلثغ بلسانة ومن بشعره قشر هم احرار ولكن هذا فى النظرى اما فى العملى فلا والف لا ....... اذا تقدموا لحكم مصر فلابد من ان يوافقوا على البيئة الوسطية التى يمكن للجميع العيش فيها وإلا فإن كل من لا ينتمى للإخوان سيصبح كالنملة التى تعيش بالمش المالح القاتل وفى الفقه لهم متسع لو توفرت عندهم المرونة لذلك انا معك يا سد فى ان يختلف الإخوان مع باقى المصريين حول آلية اقتصادية معينة او قانون ما او حتى بند بالدستور غير اساسى اما الأسس فلا .. الأسس التى على رأسها : مدنية الدولة - المواطنة ....... ولبهجت تفصيلات فى هذه النقاط كلها ولو طالعت يا سد ما يقوله شباب الإخوان فستفاجأ بالمأزق الذى وضع الإخوان انفسهم فيه اتجاذب اطراف الحديث مع كثيرين منهم ويطالبون علانية بالعلمانية السياسية والإدارية لمصر وللجماعة أيضا فلا يصح ان نكون ملكيين اكثر من الملك البرنامج المقترح كان مهزلة ومسخرة ولك ان تقرأ هذا الموضوع يا سد عن البرنامج : برنامج مهدى عاكف لحكم المحروسة لتدرك حجم الهوة والفجوة التى صنعها الإخوان بينهم وبين المجتمع كله وانا ادعوا الله الا توافق لهم الحكومة على مثل هذا الحزب لأنه لن يكون شوفينيا كما قال ابراهيم ولا فاشيا كما اقول انا بل كارثيا لأنه فقد الأسس التى تحثنا عنها بالأعلى أعتقد ان كلامى واضح وهو لا يصادر على رأى السد ولا يبارك كلام ابراهيم مباركة نهائية |