حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
يسوع معبود النصارى هو إله الشمس كرشنا !! sun of God فيلم وثائقي قنبلة !! - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: يسوع معبود النصارى هو إله الشمس كرشنا !! sun of God فيلم وثائقي قنبلة !! (/showthread.php?tid=7656) |
يسوع معبود النصارى هو إله الشمس كرشنا !! sun of God فيلم وثائقي قنبلة !! - alpharomio - 12-13-2007 صدق الله العظيم ((وَقَالَتْ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُم بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِؤُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ )) فيلم وثائقي صغير شاهدوه على هذا الرابط http://video.google.com/videoplay?docid=52...63972&hl=en والموقع الراعي لكاتبة الكتاب القائم عليه الفيلم هنا: http://www.truthbeknown.com/sunsofgod.htm يبين أن المسيحية وعقائدها منسوخة من الديانات الوثنية القديمة !! صدق الله العظيم يُضَاهِؤُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن قَبْلُ !! يسوع معبود النصارى هو إله الشمس كرشنا !! sun of God فيلم وثائقي قنبلة !! - fancyhoney - 12-13-2007 (اقرأ باسم ربك الذي تجهله) Arrayوقد أشار السيد المسيح إلى نفسه بتعريفات كثيرة رواها عنه كتاب الأناجيل ، فكان إذا تكلم عن نفسه قال : ( أنا بن الإنسان ) أو ( أنا نور العالم ) أو ( أنا خبز الحياة ) و ( أنا الراعي الصالح ، وأنا المعلم والسيد ) أو ( أنا الكرامة الحقيقية ) . . ولم يذكر نفسه باسم المسيح ولكنه بارك الحواري بطرس حين سماه به ، وقال له إنه اهتدى إلى حقيقته بنفحة من نفحات الروح ولم تكتب هذه الأناجيل في عصر السيد المسيح بل بعد عصره بجيلين ، ولكن مواضع الاتفاق فيها تدل على رسالة واحدة صدرت من وحي واحد ، ويؤكد لنا وحدة هذه الرسالة أن فكرة الله فيها لا تشبهها فكرة أخرى في ديانات ذلك العصر الكتابية أو غير الكتابية . فقد كانت هناك ديانات طافحة بالشعائر الخفيفة والمراسم التقليدية ، وكانت هناك ديانات تفهم العلاقة بين الله والإنسان كأنها ضرب من علاقة الحاكم بالمحكوم أو الصانع بالمصنوع أو العلة بالمعلول ، ولكن الفكرة المسيحية التي قررتها الأقوال المتفقة في الأناجيل تتميز كل التميز عن مجمل الأفكار الإسرائيلية أو الأفكار الهندية والمجوسية أو أفكار المؤمنين بعقائد الفلسفة أو العقائد السرية . فالعلاقة بين الإنسان و خالقه في بشارة المسيح هي العلاقة بين الروح ومصدرها وبين الحياة وينبوعها وبين المكفول وكافله وبين الرعية وراعيها ، ولم تتفق هذه الصفة في ديانة واحدة من ديانات ذلك العصر كما اتفقت في الديانة المسيحية وهي في رأينا علامة جوهرية لا تقل في قوتها عن أسانيد التاريخ التي تبطل شكوك المترددين في وجود السيد المسيح . وإنما طرأت الشبهة على أذهان أولئك المترددين من تماثل بعض الشعائر الذي أجملناه في نقدنا لكتاب أميل لدفج عن السيد المسيح حيث نقول : ( إن الذي يرددونه أكثر من سواه أن كل شعيرة في المسيحية قد كانت معروفة في ديانات كثيرة سبقتها ، حتى تاريخ الميلاد وتاريخ الآلام قبل الصليب . . فاليوم الخامس والعشرون من شهر ديسمبر الذي يحتفل فيه بمولد المسيح كان هو يوم الاحتفال بمولد الشمس في العبادة المثرية . إذ كان الأقدمون يخطئون في الحساب الفلكي في عهد جوليان فيعتبرون هذا اليوم مبدأ الانقلاب الشمسي بدلا من اليوم الحادي والعشرين في الحساب الحديث ، وقد اعترضت الكنيسة الشرقية على اختيار اليوم الخامس والعشرين لهذا السبب وفضلت أن تختار لعيد الميلاد اليوم السادس من شهر يناير الذي ( تعمد ) فيه السيد المسيح . على أن هذا اليوم أيضا كان عيد الإله ديونيسيس عند اليونان وبعض سكان آسيا الصغرى وكان قبل ذلك عيد أوزيريس عند المصريين ، ولا يزال متخلفا في العادات المصرية إلى اليوم ففي اليوم الحادي عشر من شهر طوبة وكان يوافق السادس من يناير في التاريخ القديم كان المصريون يحتفلون بعيد إلههم القديم ولا يزالون يحتفلون به في عصرنا هذا باسم عيد الغطاس . وقد اتخذت المسيحية يوم خمسة وعشرين مارس تذكارا لآلام المسيح قبل الصلب . وهذا هو الموعد نفسه الذي اتخذه الرومان قبل المسيح لتذكار آلام الإله أتيث إله الرعاة المولود من نانا العذراء بغير ملامسة بشرية ، والذي جب نفسه في هذا الموعد ونزف دمه في جذور شجرة الصنوبر المقدسة . وأول ما نرى أن المشككين قد نسوه وأغفلوه أن المسيح هو صاحب الدين الذي كان أكثر الأديان نعيا على ظواهر المراسم والشعائر والنصوص ، فمن الغريب أن يجعلوا تشابه المراسم والشعائر والنصوص مبطلا لوجود من أنكرها وأقام دعوته الكبرى على إنكارها . وأغرب من هذا أن يتخذوا تشابه المراسم والأخبار دليلا على تلفيق تاريخ المسيح مع أن التواريخ جميعا حافلة بأسماء الأبطال المحققين الذين نسب إليهم كل عمل من نوع أعمالهم وكل خليقة من نوع خلائقهم ، فإذا اشتهروا بالشجاعة رويت عنهم كل أخبار الشجعان ما ثبت منها لهم وما لم يثبت منها إلا لغيرهم ، وإذا اشتهروا بالفكاهة نسبت إليهم فكاهات المعروفين والمجهولين ولا تزال تنسب إليهم على مر السنين وهكذا يصنع الرواة بأخبار كل مشهور سواء كانت شهرته بالمحمود أو بالمذموم من الصفات . فإذا اختلطت الروايات في أخبار المسيح فليس في هذا الاختلاط بدع ولا دليل قاطع على الإنكار وقد قلنا في تعليقنا على تلك الملاحظات أنه ( لو كان اختلاط الرموز والشعائر من موجبات الشك في ظهور الرسل لوجب أن نشك في وجود النبي عليه الصلاة والسلام لما في الإسلام من شعائر الحج التي أحياها على سنن العرب من قبله ، و لوجب أن نشك في وجود على بن أبى طالب لما أحاط به من أساطير بعض المذاهب الغالية . . وفي مقدمتها انتظار الإمام أو المهدي أو المسيح هي عقيدة تتشابه فيها تلك المذاهب المسيحية والإسرائيلية ووثنية المجوس ) . ومما فات أصحاب اللحظات المتقدمة أن آباء الكنائس الأولى لم يحتفلوا بتلك الأعياد وهو يجهلون تواريخها ولكنهم بدأوا بالاحتفال بها لاعتبارهم أن إكرام السيد المسيح فيها أجدر بالمسيحيين من إكرام الشمس والكواكب وسائر الأرباب الوثنية . . وكانوا يرون أتباع الكنيسة يندفعون إلى محتفل الوثنيين في تلك الأيام فيصرفونهم عنها بإحياء المحافل التي تقابلها وتمجيد السيد المسيح فيها بديلا عن تمجيد الأوثان . و على هذه السنة خصصوا يوم الاحد للعبادة لانه كان يوم الشمس في ديانة عبادة الاقدمين و اسم هذا اليوم بالانجليزية sunday يدل على بقايا هذا الدين المهجور. و اقطع من هذا في استضعاف تلك الملاحظات - ان روح المسيحية في ادراك فكرة الله - هي روح متناسقة تشف عن جوهر واحد لا يشبهه ادراك فكرة الله في عبادة من تلك العبادات[/quote] الاستاذ
نقلا عن كتاب (الله ) ص 150 - 151 طبعة دار المعارف يسوع معبود النصارى هو إله الشمس كرشنا !! sun of God فيلم وثائقي قنبلة !! - handy - 12-14-2007 Array صدق الله العظيم ((وَقَالَتْ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُم بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِؤُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ )) فيلم وثائقي صغير شاهدوه على هذا الرابط http://video.google.com/videoplay?docid=52...63972&hl=en والموقع الراعي لكاتبة الكتاب القائم عليه الفيلم هنا: http://www.truthbeknown.com/sunsofgod.htm يبين أن المسيحية وعقائدها منسوخة من الديانات الوثنية القديمة !! صدق الله العظيم يُضَاهِؤُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن قَبْلُ !! [/quote] الرجاء مراعاة أن الفرقعات الأعلامية التى تصلح للمنتديات الأسلامية لا تصلح هنا بسبب الفروق الكبيرة فى المستوى الفكرى للأعضاء عيب عليك .... |