حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
تعدد القراءات واختلافها في القرآن - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: تعدد القراءات واختلافها في القرآن (/showthread.php?tid=7790) |
تعدد القراءات واختلافها في القرآن - arfan - 12-02-2007 كيف تعددت القراءات في القرآن وكيف حدثت بعض الكتابات في تغيير معنى المفردة هذا ما سنراه في المقالة التالية . والذي يستنتج من هذا أن عاصم و وهو أحد القراء السبعة لم يقرأ هذه القراءة بتوقيف بل قرأها بالرأي قياساً على أتسر ظناً منه أن هذا صحيح فرده الزمخشري , وهذا مرادنا من ذكر هذه القراءة (5) وفي سورة النجم قوله : ( ولقد رآه نزلة أخرى* عند سدرة المنتهى* عندها جنة المأوى) (1) , في الكشاف (2) قرأ علي وابن الزبير وجماعة : " عندها جنة المأوى" , على أن تكون جنة فعلاً ماضياً وضمير الغائب المتصل مفعولاً والمأوى فاعلاً , والمعنى ستره المأوى بظلاله , قال: وعن عائشة أنها أنكرت هذه القراءة وقالت: من قرأ بها أجنه الله ويظهر لنا أن هذه القراءة حدثت بعد انتشار المصاحف المخطوطة, وأنها ناشئة من رسم الخط وعدم إعجام المصاحف , فإنهم كانوا لا يعتنون بإعجامها وكانوا يعرفون المعجم والمهمل من معنى الكلام وسياق العبارة وسياقها فجنة وجنه في الخط واحد , فقرأ هؤلاء التاء المدورة هاء وجعلوها ضميراً عائداً إلى عبده المذكور في آية سابقة , ورأوا معنى الآية متجهاً صحيحاً فقرأوها هكذا: " جنه المأوى" خصوصاً وهي ملائمة لما سبقها من سدرة المنتهى , فجعلوها المأوى جنت أي سترت بظلالها محمداً هذا هو منشأ هذه القراءة , وقد علمنا ان كل ما صح به المعنى كان قرآناً عندهم ما لم يجعلوا آية الرحمة آية عذاب أو بالعكس وإني أرى الحق مع عائشة في إنكارها لأنها تخالف ما جاء في سورة النازعات : ( فإن الجنة هي المأوى) (3) فإن هذه الآية تؤيد أن قراءة عندها ( جنة المأوى) أصح من قراءة " جنه المأوى" , والقرآن يؤيد بعضه بعضاً كما يفسر بعضه بعضاً 0 وأما قول عائشة من قرأ بها أجنه الله فيحتمل أنه بمعنى جعله مجنوناً كما يقال أحبه فهو محبوب , ويحتمل أن يكون بمعنى ستره وأخفاه إذ يقال أجنه الليل كما يقال جنه والقراءات الناشئة من مشابهة رسم الخط وعدم الإعجاز كثيرة , فمنها ما جاء في سورة القصص من قوله : ( فاستغاثه الذي من شيعته على الذي من عدوه ) (4) , قرأها سيبويه فاستعانه (5) وما ذلك إلا لأنها إذا تركنا الإعجام فرسم الخط في الكلمتين واحد , كما أن معناهما واحد أيضاً , فمعنى الآية متجه نحو قراءة سيبويه أيضاً ومنها في سورة يس من قوله : ( فأغشيناهم فهم لا يبصرون) (6) وقرأها بعضهم فـأغشيناهم (7) من العشى وهو سوء البصر والمعنى في هذه القراءة متجه صحيح أيضاً كالأولى ومنها في سورة الأعراف قوله : ( اتبعوا ما أنزل ‘ليكم من ربكم ولا تتبعوا من دونه أولياء ) , (1) وقرأ مالك بن دينار ولا تبتغوا من دونه أولياء (2) ,ولا شك ان الإعجام إذا ترك في الآية كان رسم الخط واحداً في تتبعوا وتبتغوا إلا أن أول الآية : " اتبعوا" والذي يناسب هذا الأمر أن يكون النهي ولا تتبعوا , غير أن القراءة الثانية أعني قراءة ابن دينار تناسب ما بعد النهي من قوله : ( من دونه أولياء) أكثر من القراءة الأولى فمن راعى أول الآية قرأ ولا تتبعوا , ومن راعى آخرها كابن دينار قرأ ولا تبتغوا , والمعنى في كلتي القرائتين متجه صحيح, إلا أن قراءة ابن دينار أنسب لنهج القرآن فإنه يعبر عن مثل هذا باتخذ دائماً وأبداً , كما قال في سورة الإسراء : ( أن لا تتخذوا من دوني وكيلاً ) (3) , وفي سورة آل عمران : ( لاتتخذوا بطانة من دونكم ) (4) , وفي سورة النساء : ( ولا تتخذوا منهم أولياء) (5) وفي سورة النحل : ( لا تتخذوا إلهين اثنين ) (6) , وفي سورة النساء: ( ولا تتخذوا الكافرين أولياء) (7) , إلى غير ذلك من السور , ولا شك أن الابتعاد والاتخاذ متقاربان جداً في معناهما وليس كذلك الاتباع ومنها في سورة ص قوله : ( بل الذين كفروا في عزة وشقاق) (8) , وقرأها بعضهم في غرة (9) أي في غفلة , وهذه القراءة على ما أرى تناسب المعنى المراد في الآية أكثر من قراءة عزة ومنها في سورة ص أيضاً قوله : ( وظن داود إنما فتناه) (10) وقرأ بعضهم فتّناه بتشديد التاء أيضاً للمبالغة, وقرأ بعض آخر فتناه بتخفيف التاء والنون على أن تكون الألف فاعلاً وهي ضمير الاثنين يعود إلى الملكين والخصمين المذكورين سابقاً (11) وقرأ بعضهم فتناه بتشديد التاء وتخفيف النون وهي بمعنى التي قبلها إلا أن التاء فيها شددت للمبالغة فانظر إلى كلمة " فتناه" تجدها تحتمل هذه الوجوه المقروءة كلها والمعنى في كل منها متجه صحيح, إلا أن هذه القراءات هنا ناشئة من عدم الشكل لا من عدم الإعجاز , فالذي تصور المعنى أن الفاتن هو الله شدد النون وجعلها مع الألف ضمير جمع المتكلم للتعظيم , والذي تصّور المعنى أن الفاتن هو الملكان أو الخصمان خفف النون وجعل الألف ضمير الاثنين يعود إلى الملكين أن الفاتن هو الملكان أو الخصمان خفف النون وجعل الألف ضمير الاثنين يعود إلى الملكين , وفي هذه دلالة واضحة أنهم ينظرون إلى المعنى فيقرأون بمقتضاه ولا يتقيدون باللفظ , ولا ينطبق هذا على كون القراءات توقيفية ومنها في سورة يونس قوله : ( لتكون لمن خلفك آية) (1) أي لمن وراءك أو لمن بعدك , وقرأ بعضهم لمن خلفك بالقاف أي لتكون لله خالقك آية كسائر آياته (2) ورسم الخط في القراءتين واحد لا يميزه إلا الإعجام ومنها في سورة الأنفال : ( يا أيها النبي حرض المؤمنين على القتال) (3) , وجاء في قراءة حكاها الأخفش: " حرص المؤمنين" (4) بالصاد المهملة والمعنيان متقاربان فمعنى الآية مستقيم في كل منهما ومن القراءات الناشئة من رسم الخط ومن توجيه المعنى إلى وجه صحيح ما جاء في سورة الجاثية من قوله : ( وسخر لكم ما في السموات وما في الأرض جميعاً منه) (5) القراءة الشائعة هي أن من حرف جر والضمير العائد إلى الذي سخر وهو الله مجرور بها محلاً غير أن كلمة منه على هذه القراءة قلقة غير ممكنة وقد حاروا في متعلق الجار والمجرور فأعربوه إعراباً متكلفاً , انظر الكشاف للزمخشري (6) , ولذا قرأ ابن عباس منه ورسم الخط مساعد على قراءتها هكذا, إلا أن المعنى لم يزل قلقاً على هذه القراءة أيضاً لأن المنة وهي تعديد النعم على سبيل التقريع لا تناسب أن تكون من الله0 فلذا قرأ سلمة بن محارب منه بفتح الميم وتشديد النون وضمها فتكون منه مضافاً إلى الضمير على أن يكون فاعلاً لسخر على الإسناد المجازي , فيكون المعنى وسخر لكم أنعامه ما في السموات وما في الأرض جميعاً ,أو على أنه خبر لمبتدأ محذوف بمعنى ذلك منه أي أنعامه 0 ولولا رسم الخط لما استطاع ابن عباس ولا ابن محارب ان يقرأ قراءتيهما ولم يحملهما على هذه القراءة إلا توجيه المعنى 0 وسيأتي أن كثيراً من القراءات يكون فيها إصلاح للعبارة أو توجيه للمعنى (6) وفي سورة يوسف : ( ليسجننه حتى حين) (7) وفي قراءة ابن مسعود عتى حين وهي لغة هذيل قال الزمخشري وعن عمر أنه سمع رجلاً يقرأ عتى حين فقال له من أقرأك هذا قال ابن مسعود , فكتب إليه ينهاه عن هذه القراءة , وقال له إن الله أنزل هذا القرآن فجعله عربياً وأنزله بلغة قريش , فاقرئ الناس بلغة قريش ولا تقرئهم هذيل والسلام (8) ولو كانت القراءة توقيفية أي بتوقيف من النبي لما جاز لعمر أن ينهاه عنها وأن يقول بله هذا القول (7) وفي سورة هود : ( ونادى نوح ابنه وكان في معزل يا بني اركب معنا) (1) وقرأ علي ابنها والضمير لامرأته ولم يسبق ذكرها في الآيات المتقدمة , فيكون من قبيل الإضمار قبل الذكر وفي القرآن له نظائر , والظاهر أن الذي حمل علياً على هذه القراءة اعتقاده أنه ليس بابنه بل هو ربيبه فنسبه إلى أمه قال الزمخشري : ولنسبته إلى أمه وجهان , أحدهما: أن يكون ربيباً له , والثاني : أن يكون لغير رشدة أي ابن زنا قال : وهذه غضاضة عصمت منها الأنبياء وقرأ محمد بن علي وعروة بن الزبير ابنه بفتح الهاء , يريد ابنها , فاكتفى بالفتحة عن الألف0 قال الزمخشري : وبه ينصر مذهب الحسن – يعني الحسن البصري – فإنه كان من القائلين بأنه ابن امرأة نوح وكان ربيباً له 0 قال قتادة , سألت الحسن عن ذلك فقال : والله ما كان ابنه , فقلت : إن الله حكى عنه : ( إن ابني من أهلي) (2) وأنت تقول : لم يكن ابنه , وأهل الكتاب لا يختلفون في أنه كان ابنه , فقال: ومن يأخذ دينه من أهل الكتاب , واستدل بقوله : ( من أهلي ) , ولم يقل : مني (3) 0 وما أدري هل مسألة كون ابن نوح أو كونه ابن امرأته وربيبه هي من المسائل التي تستحق أن يختلف فيها العلماء ويشغلوا بها أفكارهم حتى أن الحسن البصري وهو كابن سيرين من سبي عين التمر يجعل لنفسه فيها مذهباً خاصاً يذب عنه ويجادل فيه, وهي مسألة ليست من أصل الدين ولا من فروعه , وإنما ذكرت في القرآن ليعتبر بها أهل الإيمان ويعلموا إن الإيمان وحده هو المنجي من الهلاك , وأن النسب لا يغني من الله شيئاً , حتى أن أبوة نوح لم تنج ابنه الكافر من الغرق مع شدة حرصه على نجاته 0 ولو كان الحسن البصري وأضرابه من طلاب الحقيقة العلمية بأفكارهم لانصرفوا إلى جوهر الدين وأعملوا أفكارهم فيه وترفعوا عن الاختلاف في مثل هذه الأمور , فسبحان موقظ النفوس بالإيمان ومنيمها من الجمود في غيطان ومهما يكن فإن هذه القراءات تدل بوضوح على أنهم كانوا يقرأون بالمعنى وبالرأي أيضاً لا بتوقيف كما يدعون (8) وفي سورة الإنسان : ( إنا اعتدنا للكافرين سلاسل وأغلالاً وسعيراً ) (4) , القراءة الشائعة سلاسل غير منون لعدم انصرافه, وقرأ بعضهم بالتنوين , وتنوين مالا ينصرف إنما يجوز في الشعر دون النثر ضرورو0 وقد جعل الزمخشري (5) في تفسيره لهذا التنوين وجهين أحدهما أن تكون هذه النون يعني نون التنوين بدلاً من حرف الإطلاق , قال يجري الوصل مجرى الوقف , ومعنى كلامه هذا أن نون التنوين هنا ليست للصرف بل بدل من ألف الإطلاق في الأسماء المنصرفة التي يكون تنوينها ألفاً بعد الوقف ونوناً عند الوصل, إلا أن هذه النون التي جعلت بدلاً من حرف الإطلاق في " سلاسلاً " أبقيت في الوصل والوقف إجراء للوصل مجرى الوقف والوجه الثاني أن يكون صاحب هذه القراءة ممن ضري أي ولع برواية الشعر ومرن لسانه على صرف غير المنصرف 0 هذا كلامه 0 وإذا كان سبب هذه القراءة ولوع قارئها برواية الشعر ومرون لسانه على صرف ما لا ينصرف فهل يجوز أن يقال بأنها توقيفية , وهل هذا الكلام من الزمخشري سوى تصريح منه بأن قراءتهم لم تكن كلها عن توقيف ومما يدل بوضوح على أنهم يقرأون لا عن توقيف: ما روي عن أنس في قوله في سورة المزمل : ( إن ناشئة الليل هي أشد وطأ وأقوم قيلاً) (1) أنه قرأ وأصوب قيلاً , فقيل له : يا أبا حمزة إنما هي وأقوم , فقال : إن أقوم وأصوب وأهيأ واحد (2) ولو كانت القراءة بالتوقيف لقال : إني سمعتها من رسول الله , وكان من أشد الصحابة ملازمة لرسول الله , ولكنه قرأ بالمعنى فما صح به المعنى فهو قرآن0 وروى أبو زيد الأنصاري عن أبي سرار الغنوي أنه كان يقرأ : ( فجاسوا خلال الديار ) (3) بحاء غير معجمة فقيل له إنما هو جاسوا فقال جاسوا وحاسوا واحد (4) (9) وفي سورة الرعد قوله : ( أفلم ييأس الذين آمنوا أن لو يشاء الله لهدى الناس جميعاً ) (5) , ومعنى أفلم ييأس أفلم يعلم , قيل : هي لغة قوم من النخع , ورووا في ذلك بيتاً لسحيم بن وثيل الرياحي : أقول لهم بالشعب إذ ييسر ونبني ألم تيأسوا إني ابن فارس زهدم وأظن البيت منحولاً موضوعاً ولذا أخذ بعضهم يتأول في الآية فقال إنما استعمل اليأس بمعنى العلم لتضمنه معناه لأن اليائس عن الشيء عالم بأنه لا يكون , كما استعمل الرجاء في معنى الخوف , والنسيان في معنى الترك لتضمنه ذلك 0 وقرأ علي وابن عباس وجماعة من الصحابة أفلم يتبين الذين آمنوا , قالوا: وهو تفسير أفلم يياس (6) , فتكون قراءتهم هذه من قراءة القرآن بالمعنى 0 وادعى بعضهم في الآية دعوى على غرابتها قريبة من الحقيقة , فقال: إنما كتبه الكاتب وهو ناعس مستوي السينات , يريد السينات الركزات التي تكتب في الخط ناتئة كأسنان المشط , ومعنى كلامه هذا أن ييئس ويتبين هما في رسم الخط واحد كلتاهما ترسمان في الخط بسينات أي بركزات متوالية سوى أن السينات في ييئس تكتب مستوية وفي يتبين غير مستوية بل بعضها أشد نتوءاً من بعض , وأن الآية هي أفلم يتبين ولكن الكاتب كان ناعساً فلم يكتب السينات متفاوتة بل كتبها متساوية بسبب ما استولى عليه من النعاس , فوقع التشابه بين خط ييئس وخط يتبين لعدم الإعجام , ولذا قرأها بعضهم أفلم ييئس لأنهم كانوا لا يعجمون المصاحف 0 وإلا فلفظ الآية هو أفلم يتبين كما قرأ علي وابن عباس أما الزمخشري فإنه بعد أن ذكر هذا القول في تفسيره (1) أخذ يزيد ويرعد بما لا حاجة إلى ذكره هنا وآخر ما نذكره لك ههنا قراءة رؤبة بن العجاج الشاعر البدوي المشهور الذي يستشهد علماء العربية بشعره وأراجيزه , فإنه قرأ جفالاً في قوله في سورةالرعد : ( فأما الزبد فيذهب جفاءً ) (2) , والجفال والجفاء كلاهما بمعنى واحد وهو ما نفاه السيل ورمى به 0 وقد أنكر أبو حاتم قراءة روبة هذه وقال لا يقرأ بقراءة رؤبة لأنه كان يأكل الفأر (3) 0 وما أدري ما علاقة أكل الفأر بالقراءة وكيف يكون أكل الفأر سبباً لرفض القراءة , وكان العرب يأكلون الضباب واليرابيع وما هي إلا نوع من الفأر (1) سورة النجم , الآيات : 13- 15- (2) الكشاف , تفسير النجم الآيات 13 – 15 – (3) سورة النازعات , الآية : 41- (4) سورة القصص , الآية : 15 – (5) الكشاف , تفسير الآية 15 من سورة القصص 0 وانظر إتحاف فضلاء البشر بالقراءات الأربعة عشر , 2/ 3410 –(6) سورة يس , الآية : 9 – (7) إتحاف البشر , 2/ 397 – (1) سورة الأعراف , الآية : 3 – (2) تفسير القرطبي , تفسر الآية 3 من سورة الأعراف – (3) سورة الإسراء ,الآية : 2 – (4) سورة آل عمران , الآية: 89 – (5) سورة النساء , الآية : 89 – (6) سورة النحل , الآية : 51 – (7) سورة النساء , الآية : 144 – (8) سورة ص , الآية: 2 – (9) الكشاف , تفسير سورة ص الآية 2 – (11) الكشاف ,تفسير الآية 24 من سورة ص ؛ إتحاف البشر , 2/ 421- (1) سورة يونس , الآية: 92 – (2) الكشاف , تفسير الآية 92 من سورة يونس (3) سورة الأنفال , الآية : 65 – (4) الكشاف , تفسير الآية 65 من سورة الأنفال 0 (5) سورة الجاثية الآية : 13 – (6) الكشاف للزمخشري , تفسير الآية 13 من سورة الجاثية (7) سورة يونس , الآية : 35 – (8) الكشاف , تفسير الآية 35 من سورة يوسف 0 (1) سورة هود , الآية : 42 – (2) سورة هود , الآية : 45 – (3) الكشاف , تفسير الآية 42 من سورة هود – (4) سورة الإنسان , الآية : 4 – (5) الكشاف , تفسير الآية 4 من سورة الإنسان (1) سورة المزمل , الآية : 6 – (2) الكشاف , تفسير الآية 6 من سورة المزمل – (3) سورة الإسراء , الآية : 5 – (4) الكشاف , تفسير الآية 5 من سورة الإسراء 0 – (5) سورة الرعد , الآية : 31 – (6) الكشاف , تفسير الآية 31 من سورة الرعد – * من كتاب الشخصية المحمدية للكاتب العراقي معروف الرصافي تعدد القراءات واختلافها في القرآن - zaidgalal - 12-02-2007 ............
http://www.nadyelfikr.net/index.php?showto...48061&st=20 ............ تعدد القراءات واختلافها في القرآن - اسحق - 12-27-2007 ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ تعدد القراءات واختلافها في القرآن - الحر - 12-30-2007 للتوضيح فان الشيعة يؤمنون بان القراءة الصحيحة هي واحدة ولكن تعددت القراآت لتعدد اللهجات . وان كان الائمة اجازوا تعددها بقول الامام ع اقرؤوا كما يقرؤون ولكن القراءة المعتمدة لدى الشيعة والتي يعدونها قراءة اهل البيت عليهم السلام هي قراءة حفص عن عاصم . تحياتي تعدد القراءات واختلافها في القرآن - اسحق - 12-30-2007 Array ............
[/quote]http://www.nadyelfikr.net/index.php?showto...48061&st=20 ............ ؟؟؟؟؟؟؟؟ تعدد القراءات واختلافها في القرآن - zaidgalal - 12-31-2007 عذرًا التصحيح هو: http://www.nadyelfikr.net/index.php?showto...48061&st=20 والحمد لله رب العالمين |