حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
لماذا لم يبتسم يسوع المسيح أو يضحك في الإنجيل؟ - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: لماذا لم يبتسم يسوع المسيح أو يضحك في الإنجيل؟ (/showthread.php?tid=7982) |
لماذا لم يبتسم يسوع المسيح أو يضحك في الإنجيل؟ - read - 11-19-2007 يؤمن الزملاء المسيحيون أن يسوع المسيح بالإضافة إلى كونه إله تام فهو إنسان تام وكامل شابهنا في كل شيء ماعدا الخطية. لماذا نُسب له في الأناجيل جميع صفات البشر من اضطراب وبكاء وحزن وألم ونوم وأكل وشرب. ولم يرد أنه ضحك أو تبسم في وجوه الآخرين؟ وهل كان الضحك والتبسم والبشاشة في وجوه الآخرين خطية حتى لا يشابهنا فيها؟ تحياتي لماذا لم يبتسم يسوع المسيح أو يضحك في الإنجيل؟ - يجعله عامر - 11-19-2007 عليك وعلى ميخائيل نعيمة في الموضوع ده ، هو شرح ليه في كتابه من وحي المسيح . وعضوية سعيده في النادي لماذا لم يبتسم يسوع المسيح أو يضحك في الإنجيل؟ - ABDELMESSIH67 - 11-19-2007 عزيزي القارئ , الاخوة الافاضل سؤالك الحقيقة جميل و بسيط جدا و قدلا يخطر على بال كثيرين و لكن السيد المسيح كان على عاتقه حمل كبير و صعب و هو فداء البشرية و بذل حياته من أجلها كما أن الحزن الذي فيه على خطايا البشرية و رفض شعبه له كبير بدرجة لا تسمح بالضحك كما تفضلت و علقت . لو راجعت الانجيل تجد انه قال لليهود : قبل أن يكون ابراهيم أنا كائن فقالوا له : ليس لك خمسون سنة بعد و تقول أنك راي ابراهيم . رغم ان عمره ساعتها لم يكن يتجاوز الثالثة و الثلاثين لكن كثرة الحزن على الانسان و على حال العالم جعلته يبدو أكبر من سنه مع عظيم حكمته بالطبع . السيد المسيح بكى على اورشليم لانها تمثل حالة البشرية في خطيتها و أيضا كان السيد المسيح يقول : نفسي حزينة حتى الموت . كيف تكون نفس حزينة الى هذه الدرجة و تضحك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ عبد المسيح لماذا لم يبتسم يسوع المسيح أو يضحك في الإنجيل؟ - read - 11-20-2007 Array عزيزي القارئ , الاخوة الافاضل سؤالك الحقيقة جميل و بسيط جدا و قدلا يخطر على بال كثيرين و لكن السيد المسيح كان على عاتقه حمل كبير و صعب و هو فداء البشرية و بذل حياته من أجلها كما أن الحزن الذي فيه على خطايا البشرية و رفض شعبه له كبير بدرجة لا تسمح بالضحك كما تفضلت و علقت . لو راجعت الانجيل تجد انه قال لليهود : قبل أن يكون ابراهيم أنا كائن فقالوا له : ليس لك خمسون سنة بعد و تقول أنك راي ابراهيم . رغم ان عمره ساعتها لم يكن يتجاوز الثالثة و الثلاثين لكن كثرة الحزن على الانسان و على حال العالم جعلته يبدو أكبر من سنه مع عظيم حكمته بالطبع . السيد المسيح بكى على اورشليم لانها تمثل حالة البشرية في خطيتها و أيضا كان السيد المسيح يقول : نفسي حزينة حتى الموت . كيف تكون نفس حزينة الى هذه الدرجة و تضحك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ عبد المسيح [/quote] شكرا على اجابتك.. أنا لم أقل بأنه يجب أن يقضي كل وقته في الضحك والسعادة ولكن على الأقل أن يرد في الإنجيل ولو لمرة واحدة فقط أنه ضحك أو على الأقل ابتسم في وجه بشر. يعني لو أراد مسيحيا أن يقتدي بيسوع تماما ويتخذه مثله الأعلى فلن يجد ما يحثه على الضحك وإسعاد الآخرين، بل قد يعتقد أنه لا يوجد في الحياة ما يستدعي أن يقوم بذلك. ألم تقولوا أنه أتى كإنسان كامل؟ فالمفروض أن يحقق صفات الإنسانية المثلى في كل شيء ولا ينسى شيئاً. فلو كان كل وقته حزن وبكاء على حال البشرية فكيف وجد وقتاً للوعظ والتبشير والأكل والشرب والنوم والصلاة. لماذا لم يبتسم يسوع المسيح أو يضحك في الإنجيل؟ - إبراهيم - 11-20-2007 سؤال ممتاز ويدل على أنك عبقري. أنا أيضا أسأل نفسي هذا السؤال. يتم تصوير المسيح في الأيقونات إما متألم يتجرع الأحزان أو بنتكراتور ظافر كالإمبراطور. لكن أين المسيح الضاحك؟ أين المسيح الباسم؟ والسر هو في أن المسيحية كثيرا ما تأثرت بالفكر الغنوصي والذي ينظر لما هو مادي نظرة دنيئة وضيعة فتجد المسيح يتم عرضه وكأنه كائن خرافي ميتافزيقي يربأ بنفسه عن الدنيا ومتاعها وكأنها لهو الغرور. لكن المسيح الحقيقي عاش عاش حياة طبيعية وذهب للأفراح وشرب الخمر ورقص مع الراقصين وهم أنفسهم قالوا أنه قال هذا عن نفسه: جاء ابن الإنسان يأكل ويشرب فقلتم أكول وشريب ولم يعجبكم يوحنا المعمدان بتقشفه وزهده وها هو ابن الإنسان يعيش حياة طبيعية ومع ذلك هذا لا يرضيكم. سؤالك ممتاز. كبرت في نظري. طبعا لا تتوقع من المسيحيين هنا أن يجيبك إجابة أمينة لأن الناس تريد أن تسمعك موعظة على طريقة قال الله وقال الرسول. ابحث أنت في ما وراء النصوص واستفت قلبك وعقلك معاً. لماذا لم يبتسم يسوع المسيح أو يضحك في الإنجيل؟ - إبراهيم - 11-20-2007 Array عزيزي القارئ , الاخوة الافاضل سؤالك الحقيقة جميل و بسيط جدا و قدلا يخطر على بال كثيرين و لكن السيد المسيح كان على عاتقه حمل كبير و صعب و هو فداء البشرية و بذل حياته من أجلها كما أن الحزن الذي فيه على خطايا البشرية و رفض شعبه له كبير بدرجة لا تسمح بالضحك كما تفضلت و علقت . لو راجعت الانجيل تجد انه قال لليهود : قبل أن يكون ابراهيم أنا كائن فقالوا له : ليس لك خمسون سنة بعد و تقول أنك راي ابراهيم . رغم ان عمره ساعتها لم يكن يتجاوز الثالثة و الثلاثين لكن كثرة الحزن على الانسان و على حال العالم جعلته يبدو أكبر من سنه مع عظيم حكمته بالطبع . السيد المسيح بكى على اورشليم لانها تمثل حالة البشرية في خطيتها و أيضا كان السيد المسيح يقول : نفسي حزينة حتى الموت . كيف تكون نفس حزينة الى هذه الدرجة و تضحك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ عبد المسيح [/quote] كلمة إنجيل معناها خبر سار مفرح. هذا هو معنى الكلمة الأصلي. لكن لو سمعت تراتيل البعض بنغمتها الجنائزية الحزينة حزناً مقيتاً، لنفرت كل النفور من المسيحية. ولو قرأت في سيرة المسيح لوجدت أن الأطفال تهرول إليه وتنجذب لشخصه ولكن الأيقونات لا تبخل علينا بإظهاره بوجه حزين دائما ممتقع كل الامتقاع بالحزن ويستلذه تلذذ ماسوكي ( مازوخي ) أو متوجع دائما أو كائن نوراني خرافي ميتافيزيقي هبط من الإثير ولا يفهم شيء عن شئون البشر وأفراحهم وما يحتاجون إليه احتياجاً طبيعياً. معك حق عزيزي عبد المسيح: كثيرا ما أنظر لمسيح الأيقونات الحزين وأقول: ربنا يفرجها علينا جميعاً ويذهب الحزن عنا كلنا ويتم استبداله بتفاؤل ورجاء وفرح، لا فرح رمزي في القلب ولكن فرح يجعل الوجه طلقاً بشوشاً. مسيح الأيقونات إما يظهر مخنث وكأنه إمرأة بلحية وهذا ما قاله جبران خليل جبران وإما يظهر متوجعاً ولم يحدث أن جرب الابتسامة ولو لمرة أو أن يظهر وكأنه الملك الظافر فاتح القسطنطينية. بجميع الأحوال لا أريد مسيح كهذا. لماذا لم يبتسم يسوع المسيح أو يضحك في الإنجيل؟ - إبراهيم - 11-20-2007 قرأت عن فتاة أزعجها كثيرا خيالاتها وشطحاتها وظلت تعذبها وتجعلها تشعر بتأنيب الضمير. كانت كلما تهيأت للصلاة والمناجاة، تراءت لها صورة المسيح وكان تفكيرها على قضيب المسيح. كيف لها أن تصلي وتفكر في أمر مخجل كهذا؟ قضيب المسيح شخصيا؟ ولماذ قضيبه هو بالذات؟ ولما ذهبت للحصول على المشورة والنصح الرعوي أكد لها رجل المشورة الأخصائي السيكولوجي أنها طبيعية جداً ولا يجب أن تنزعج أو تركز في هذا بل كلما جاءت هذه الفكرة تتركها وشأنها وكل ما في الأمر أنه كان بداخلها وفي عقلها الباطن صراع الكنيسة الأولى في تعريف هوية المسيح وإنسانيته: وكأن عقلها الباطن يوحي لها بمسيح إنسان كامل الإنسانية فكان حضور القضيب تأكيد لذلك. زال عنها الشعور بالخجل وعرفت أن الأمر له أبعاده السيكولوجية العميقة والدالة على إنسانية المسيح وربما في إشارة تاريخية مبطنة إلى الصراع الدامي بين أصحاب "الرأي المستقيم" وخصومهم الهراطقة والذين تم دحرهم وانتصر فريق "الأرثوذكسية" ووالاهم الرأي المستقيم. حقاً، من يدون التاريخ؟ الفريق المنتصر هو من يحظى بتدوين التاريخ والباقون متفرجون ويُملى عليهم التاريخ إملاءًا. لماذا لم يبتسم يسوع المسيح أو يضحك في الإنجيل؟ - يجعله عامر - 11-20-2007 صحيح يا برهوم موضوع قضيب المسيح او الرب حسب ما تقول بيكون حله ايه غير موضوع أبعاده السيكولوجية العميقة والدالة على إنسانية المسيح ، يعني كان زي حالاتنا مثلا ، يتعب جنسيا ويشبع رغباته ويعمل الأمور ديه ، ويمص بظر اللات وكده :10: ، واللا البنت كانت تعبانه من ايه ، دلني يا ابا ، يا فيلسوف اصلي بأقوال الحكماء شغوف ، واوعى تقولي بُنيتي . يسعد صباحك ومساك يا حج ، مع انك نسيت اخوك الصغير حلاوه ، عسى ان يبعثك مولاك في الحته اللي بتحبها ، سلام لماذا لم يبتسم يسوع المسيح أو يضحك في الإنجيل؟ - إبراهيم - 11-20-2007 صديقي يجعله عامر: أولاً، طلبك في البال وصدقني أعمل أقصى ما في وسعي ولا أنسى أبداً أخويا الحبيب يجعله عامر. ثانياً، قضيب المسيح = جنس= جندر= تحديد لمعالم إنسانية للمسيح وأنه من لحم ودم مثلنا. كل هذه التصورات لها أبعادها السيكولوجية الدفينة في أعماق النفس ولهذا تفسير الأحلام مثلا سيأخذ بعد أعمق وأجمل بعيدا عن تفسيرات ابن سيرين وكل هذه الخرافات حيث نعلم أن الحلم به "رموز" ودالة على أشياء متصلة بعقلنا الباطن وربما باللا وعي الجماعي لدى جماعة من الشعب. من جهة مص بظر اللات، فهذا أمر عجيب ولكنه ليس بقليل حيث إننا في الجنة نضاجع الحور العين وهن لسن نساء طبيعيات ولكنهن مزيج من البشر والملائكة وهذا يبين لك مطمح الإنسان السوبرماني على مر العصور وهو يحلم بمضاجعة الملائكة أو بمضاجعة الله شخصيا في شخص أنثاه الطاهرة العفيفة أم النور، اللات. رغبة دفينة لدى الإنسان في التأله. هو لا يمص أي بظر ولكن "بظر اللات". ملاصقة حميمة للألوهة تأخذ تعبير يبدو وكأنه فج لأول وهلة ولكن في فحواه الحقيقي يعبر عن رغبة دفينة نحو السوبر مان. لماذا لم يبتسم يسوع المسيح أو يضحك في الإنجيل؟ - read - 11-20-2007 الزميل العزيز إبراهيم ، تحياتي لك ، وشكرا لك على الإطراء الذي لا أستحقه (ليست مجاملة). Array قرأت عن فتاة أزعجها كثيرا خيالاتها وشطحاتها وظلت تعذبها وتجعلها تشعر بتأنيب الضمير. كانت كلما تهيأت للصلاة والمناجاة، تراءت لها صورة المسيح وكان تفكيرها على قضيب المسيح. كيف لها أن تصلي وتفكر في أمر مخجل كهذا؟ قضيب المسيح شخصيا؟ ولماذ قضيبه هو بالذات؟ ولما ذهبت للحصول على المشورة والنصح الرعوي أكد لها رجل المشورة الأخصائي السيكولوجي أنها طبيعية جداً ولا يجب أن تنزعج أو تركز في هذا بل كلما جاءت هذه الفكرة تتركها وشأنها وكل ما في الأمر أنه كان بداخلها وفي عقلها الباطن صراع الكنيسة الأولى في تعريف هوية المسيح وإنسانيته: وكأن عقلها الباطن يوحي لها بمسيح إنسان كامل الإنسانية فكان حضور القضيب تأكيد لذلك. زال عنها الشعور بالخجل وعرفت أن الأمر له أبعاده السيكولوجية العميقة والدالة على إنسانية المسيح وربما في إشارة تاريخية مبطنة إلى الصراع الدامي بين أصحاب "الرأي المستقيم" وخصومهم الهراطقة والذين تم دحرهم وانتصر فريق "الأرثوذكسية" ووالاهم الرأي المستقيم. حقاً، من يدون التاريخ؟ الفريق المنتصر هو من يحظى بتدوين التاريخ والباقون متفرجون ويُملى عليهم التاريخ إملاءًا. [/quote] ذكرتني أيضا بسؤال آخر إلى جانب هل ضحك يسوع المسيح أو تبسم.. وهو هل كان للمسيح شهوة اتجاه النساء؟؟ أعرف أنك ربما ستقول نعم كونك متفتحا أكثر ولا تقبل بجميع التبريرات المسيحية التقليدية على علاتها. لكن ماهو اعتقاد علماء المسيحية من ذوي الإيمان القويم والرأي المستقيم في أمر شهوة المسيح وهو الذي قال من نظر إلى امرأة ليشتهيها فقد زنا بها في قلبه؟! تحياتي لك مجدداً.. |