حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
المسيح رسول الله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه /صيرنا التثليث تربيعاً - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: المسيح رسول الله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه /صيرنا التثليث تربيعاً (/showthread.php?tid=8056) |
المسيح رسول الله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه /صيرنا التثليث تربيعاً - arfan - 11-14-2007 كيف هي قصة السيد المسيح في القرآن – وكيف هي قصة حمله من السيدة العذراء ويجوز أن يقال قصة مريم أم عيسى , لأن القصة متعلقة بالأم وابنها , فيجوز أن تضاف إلى الأم وإلى الابن , والغرض من إيرادها في القرآن تأييد صدق الدعوة الإسلامية القائلة بتوحيد الله , والرد على النصارى القائلين بأن المسيح ابن الله , ولذا بيّن في القصة كيف حملت مريم بعيسى من غير أب , وكيف ولدته كما هو مذكور في سورة مريم من القرآن إن القرآن وصف الله في سورة الإخلاص بـأنه لم يلد ولم يولد , فدعوى النصارى بأن المسيح ابن الله مخالف للقرآن بأن الله لا يكون أباً لأحد ولا يكون أحد أبناً له , ولذا أنكر على النصارى قولهم هذا كما أنكر على كفار قريش قولهم : إن الملائكة بنات الله , فلا بد إذن من أن يرد على النصارى هذا القول ويبطله والظاهر أن النبي محمداً حسب قول النصارى بأن المسيح ابن الله ناشئاً من كونه مولوداً بلا أب من البشر فلذا جعلوا الله له أباً وجعلوه له ابناً0 ويفهم من الرد الذي سيأتي ذكره أن النبي محمداً كان يحسب أن بنوة المسيح لله في زعمهم هي بمعنى كونه منحدراً من صلبه كبنوة أحد الناس لأبيه , ولذا نراه قد اهتم كثيراً في هذه القصة ببيان كيفية حمل مريم على وجه لا يلزم منه انحداره من صلب الله , وإذا بطل هذا بطل كونه ابناً لله كيفية حمل مريم بالمسيح قال في سورة مريم : ( واذكر في الكتاب مريم إذ انتبذت من أهلها مكاناً شرقياً * فاتخذت من دونهم حجاباً فأرسلنا إليها روحنا فتمثل لها بشراً سوياً ) (1) , المراد بالروح في الآية هو الملك أي جبريل , قال المفسرون : أتاها الملك وهي في مغتسلها تغتسل من الحيض بصورة آدمي شاب أمرد وضيء الوجه , جعد الشعر , سوي الخلق , لم ينتقص من الصورة الآدمية شيئاً كما في الكشاف (1), ( قالت إني أعوذ بالرحمن منك إن كنت تقياً * قال إنما أنا رسول ربك لأهب لك غلاماً زكياً , قالت أني يكون لي غلام ولم يمسسني بشر ولم أك بغياً * قال كذلك قال ربك هو على هين ولنجعله آية للناس ورحمة منا وكان أمراً مقضياً * فحملته فانتبذت به مكاناً قصياً ) (2) قال المفسرون عن ابن عباس : فاطمأنت إلى قوله فدنا منها فنفخ في جيب درعها فوصلت النفخة إلى بطنها فحملت (3) هذه هي قصة حمل مريم بعيسى كما جاءت مذكورة في القرآن رداً لقول النصارى إن المسيح ابن الله , والذي ذكرناه من القصة هو ما يتعلق بحملها ولم نذكر ما بعده لأنه متعلق بالولادة وما يتبعها وقد كرر القرآن هذا الرد بعبارة أخرى مجملة فقال في سورة النساء : ( إنما المسيح عيسى ابن مريم رسول الله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه فآمنوا بالله ورسله ولا تقولوا ثلاثة , انتهوا خيراً لكم إنما الله إله واحد سبحانه أن يكون له ولداً ) (4) , ومما يدعو إلى الانتباه أنه في الرد الأول قال : ( فأرسلنا إليها روحنا) (5) , وفي الرد الثاني تقرب إلى عقيدة النصارى أكثر فقال : ( وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه ) (6) , أي أن المسيح هو كلمة الله وروح منه ) (6) وجاء في سورة أل عمران رد ثالث قال : ( إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون* الحق من ربك فلا تكن من الممترين ) (7) ولننظر في هذه الردود واحداً بعد آخر لنرى هي فيها ما يبطل قول النصارى إن المسيح ابن الله , فنقول : أما الرد الأول فلا يبطله إلا إذا كان الابن بمعنى النازل من صلب الأب نطفة إلى رحم الأم , لأنه في ضمن هذا الرد يقول لهم إن المسيح ولد بلا أب كما تقولون ولكن لا يلزم من هذا أن يكون الله أباه , أي لا يلزم منه أن يكون منحدراً من صلب الله , بل أن ولادته بلا أب كانت بواسطة الملك الذي أرسله الله إلى مريم فنفخ فيها من روح الله فلحقت به مريم , فليس هو بابن الله وللنصارى أن يقولوا جواباً على هذا الرد إننا لا نقصد بكون المسيح ابن الله انه نازل من صلبه كنزول أبناء البشر نطفاً من أصلاب آبائهم , وإنما نقصد بكونه ابن الله أنه خلق بلا أب على وجه خارق للعادة كما تقول أنت في ردك , والنبوة بهذا المعنى صحيحة, لأنها واقعة ولأنها لا تنافي كون الله لم يلد ولم يولد , ولماذا لا يجوز لله أن يصطفي بشراً خلقه بلا أب على هذا الوجه الخارق للعادة فيتخذه ابناً كما اتخذ إبراهيم خليلاً , ولا فرف بالنسبة إلى الذات الأحدية بين الابن والخليل, بل الخليل أبعد من الابن عن الله لأنه لا يكون إلا نداً لخليله بخلاف الابن فإنه يكون أصغر من الأب سناً أو رتبة فلا غرابة في أن تقول لمن هو أقل منك أو لخادمك يا أني , ولا تقول يا خليلي إلا لمن هو ندك ونظيرك , فإذا جاز اتخاذ إبراهيم خليلاً جاز اتخاذ المسيح ابناً أيضاً إذا كان المسيح كما يقول القرآن قد خلق مولوداً بلا أب على وجه خارق للعادة والابن على إطلاقه لا يلزم أن يكون نازلاً من صلب الأب , فإن النبي محمداً قد اتخذ زيد بن حارثة ابناً فكانوا يسمونه زيد بن محمد وليس هو بنازل من صلبه بل تبناه فصار له ابناً نعم , إن هذا الرد يصح أن يكون رداً لقول اليهود بأن المسيح ابن زانية لأنه ولد بلا أب , ولكنه لا يصح أن يكون رداً لقول النصارى بأن ابن الله لا بالمعنى المتعارف بل بالمعنى آخر أما الرد الثاني فعجيب جداً لأنه قد قرر عقيدة التثليث بعينها وبينها من قول النصارى الآب والابن وروح القدس, سوى أنه زاد عليهم أن المسيح رسول الله , فإن النصارى يعنون بالأب الله وبالابن المسيح وبروح القدس جبريل أو شيئاً آخر هم يعلمونه , وكذلك الآية الواردة رداً عليهم تقول: بأن المسيح هو كلمة الله وروح منه , سوى أنها تعبر عن الابن بكلمة الله , وعن روح القدس بروح منه , فيكون الله وكلمته وروح منه ثلاثة , فكيف يقول لهم في الآية : ( ولا تقولوا ثلاثة) وقد جعلهم ثلاثة أيضاً , على أننا إذا أضفنا إلى ذلك كون المسيح رسول الله أيضاً كما تقوله الآية فقد صيرنا التثليث تربيعاً وزدنا في الطنبور نغمة أخرى وكأن النبي محمداً يريد من النصارى في هذا الرد أن يتركوا التلفظ فقط بقولهم المسيح ابن الله أو بقولهم ثلاثة لأن يغيروا عقيدتهم بالتثليث ويبدلوها , ومن العجب أن النصارى لا يقبلوا هذا القول من أن القرآن وهو مؤيد لعقيدتهم كل التأييد فما ضرهم لو قالوا بأن المسيح رسول الله أيضاً مع كونه كلمة الله وروح الله كنت في القدس سنة 1921 ميلادية وكان لي فيها صديق مسيحي اسمه نخلة رزيق كان أستاذاً للعربية في إحدى كليات القدس , وكان في العربية أديباً فاضلاً , وكان بيننا تزاور , فاتفق أن اجتمعنا يوماً فأفضنا في الحديث , وكان الكلام حول المسيح , وكان صاحبي راسخ الإيمان في دينه فقلت له نحن المسلمين نقول في المسيح كما تقولون سوى أننا نزيد عليكم بقولنا إنه رسول الله , وأنشدته هذه الآية : ( إنما المسيح عيسى ابن مريم رسول الله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه ) (1) , فانظر إلي وهو ينغض رأسه متعجباً ولم ينبس ببنت شفة , قلت له : فالمسلم مسيحي وزيادة , أليس كذلك يا أستاذ ؟ وكان صاحبي يستنشق النشوق فأخرج من جيبه علبة وقبض بإصبعه قبضة فحشا بها منخرية ونظر إليّ قائلاً : ولكنكم تنفون الصلب , فقلت له فوراً : أليس في ذلك تعظيم للمسيح أكثر من إثباته ؟ فأخرج من جيبه مشوشاً ومش به أنفه وهو مطرق كالمتفكر ثم رفع رأسه قائلاً : مِض, فقلت له : يا أستاذ قالوا إن في مض لمطعماً , فأقبل علي ّ كالمهتاج وقال: لا أنكر أن في نفي الصلب تعظيماً , ولكن المسألة ليست تعظيم , قلت : فماذا إذن ؟ قال : نحن نعتقد أن المسيح افتدى العالم من الخطيئة بنفسه , وهذا أساس الديانة عندنا , فإذا انتفى الصلب وفتح كفيه كالمتعجب وسنتكلم عن نفي الصلب عن المسيح وعن رفعه إلى السماء في القرآن أما الرد الثالث فإنه يتضمن ما تضمنه الرد الأول ولكن بطريق القياس فهو يريد أن يقول لهم ما يلزم من خلق المسيح بلا أب أنه ابن الله , ألا ترون آدم فقد خلق بلا أب ولا أم وليس هو بابن الله بالاتفاق وقد قلنا إن هذا لا يصح أن يكون رداً للنصارى إلا إذا كانوا يعنون ببنوة المسيح البنوة المتعارفة وهي كون الأب نازلاً من صلب أبيه , والنصارى لا يقولون هذا ولا يدعونه , نعم إنه يصح أن يكون رداً لليهود في قذفهم مريم بالزنا ثم إن هذا القياس فيع نظر لأنه قياس مع الفارق , فإن قصة خلق آدم إنما وردت لبيان كون الله قادراً على خلق الإنسان بلا أب ولا أم قدرة خارقة للعادة , وليس كذلك خلق المسيح قد يظن ظان أن خلق المسيح بلا أب أسهل على القدرة الربانية من خلق آدم بلا أب ولا أم , وأن خلق آدم أعجب من خلق المسيح , ولكن إذا تأمل جيداً رأى الحقيقة على عكس ذلك , لأن خلق أدم بلا أب ولا أم معناه أنه في الأصل خلق بالنشوء والارتقاء من جرثومة الحياة الأولى التي خلقت ب أب ولا أم في الدور الأقدم بناء على ما قاله العلماء في نظرية الحياة الأولى من أن الأرض كانت في بعض أدوارها القديمة صالحة لتوليد الحياة بلا واسطة الاجتماع بين الذكر و الأنثى أي بلا أب ولا أم , ثم انقضى الدور في الأرض فأصبحت الحياة فيها لا تتولد إلا من ذكر وأنثى حتى الحياة التي هي في أبسط أطوارها كحياة الجراثيم المكروبية فخلق آدم بلا أب ولا أم يمكن تخرجه على هذا وتأويله وليس كذلك خلق المسيح فإنه خلق في دور لا تتولد فيه الحياة إلا من ذكر وأنثى , خصوصاً حياة الإنسان التي هي أرقى ما بلغته الحياة في أطوارها التي اجتازتها بالنشوء والاتقاء , فخلق المسيح على الوجه المذكور من المستحيلات استحالة علمية , وليس كذلك خلق آدم فإنه من الممكن إرجاعه إلى أصل علمي كما قلنا آنفاً , فقياس خلق المسيح على خلق آدم غير صحيح وأيضاً في القرآن ما ينافي خلق المسيح على هذا الوجه الذي ذكره القرآن , فقد جاء في سورة المؤمنون قوله : ( لقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين , ثم جعلناه نطفة في قرار مكين ) (1) المراد بالإنسان آدم أي خلقناه من الطين بلا أب ولا أم , والضمير في قوله : " ثم جعلناه " يعود إلى الإنسان لكن لا بمعنى آدم بل بمعناه الأعم الذي يشمل ذرية آدم ففي العبارة نوع من الاستخدام والمعنى على ما يقوله الزمخشري أنه خلق جوهر الإنسان أولاً طيناً ثم جعل جوهره بعد ذلك نطفة تكون في قرار مكين , أي في الرحم (2) فمعنى الآية صريح في أن الإنسان بعد خلق آدم لا يكون إلا من نطفة تتكون في الرحم , وهذا ينافي خلق المسيح كل المنافاة صلب المسيح ورفعه إلى السماء من تتمة قصة عيسى ما يعترف به اليهود والنصارى من صلبه وما يدعيه النصارى والمسلمون من رفعه إلى السماء , فالنصارى يقولون بالصلب والرفع معاً , واليهود يقولون بالصلب دون الرفع , والمسلمون عكس اليهود يقولون بالرفع دون الصلب , ولا ريب أن الصلب في حقيقته مصيبة فاجعة من المصائب التي أوجدتها الهمجية البشرية , فإيقاعه من قبل عتاة متمردين على شخصية مقدسة ممتازة بالبنوة لله ينافي بحسب الظاهر قدسيتها ويحط من قدر منزلتها الرفيعة المقدسة , وعليه فأولى الناس بنفي الصلب عن المسيح هم أتباعه النصارى المؤمنون به المقدسون له كل التقديس , ولكنا مع ذلك نرى النصارى قائلين بصلب المسيح , فيجب أن تكون العبرة في صحة وقوعه لقولهم لا لقول غيرهم من الناس , إذ ل يمكن في عرف الناس وعادتهم أن يقول أتباع المسيح بصلبه وهو غير واقع 0 نعم يجوز أن يكذب اليهود في ادعائهم صلبه لأنهم أعداؤه المنكرون لقدسيته فلا يستبعد منهم القول بصلبه وإن كان غير واقع , وليس كذلك النصارى فإن العادة تقضي بأن ينفوه الصلب عنه وإن كان واقعاً , كما نفى أتباع الحاكم بأمره في مصر قتله وموته مدعين أنه حي قد اختفى ولا بد من رجوعه , وقتل الحاكم بأمره هذا واقع لا مرية فيه , وكما نفت الشيعة موت محمد المهدي صاحب الزمان في زعمهم وادعوا أنه مختف ٍ لا بد من ظهوره يوماً ما , والخلاصة إن قول النصارى هو القول الثبت المعول عليه في صحة صلب المسيح دون غيرهم من الناس (1) سورة مريم , الآيتان : 16 – 17 – (1) الكشاف , تفسير الآية 17 من سورة مريم 0 (2) سورة مريم , الآيات : 18 – 22 (3) انظر على سبيل المثال , الكشاف , تفسير القرطبي وتفسير ابن كثير في تفسير الآيات 18 – 22 من سورة مريم 0 (4) سورة النساء , الآية : 171 – (5) سورة مريم , الآية : 17 – (6) سورة النساء , الآية : 171 – (7) سورة آل عمران , الآيتان : 59 – 60 – (1) سورة النساء , الآية : 171 – (1) سورة المؤمنون , الآيتان : 12 – 13 – (2) الكشاف , تفسير الآيتين , 12 – 13 من سورة المؤمنون 0 * من كتاب الشخصية المحمدية للكاتب العراقي معروف الرصافي 0 المسيح رسول الله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه /صيرنا التثليث تربيعاً - الصفي - 11-14-2007 Array كيف هي قصة السيد المسيح في القرآن – وكيف هي قصة حمله من السيدة العذراء :::::: * من كتاب الشخصية المحمدية للكاتب العراقي معروف الرصافي 0 [/quote] السيد ارفان للاسف ان المواضيع التي تضعها هنا دائما تحتوي على معلومات مغلوطة تنم عن جهل بالقران الكريم و فهمه. و لا تحظ ردودنا باي تفاعل من قبلكم لطبيعة المادة المنقولة. اقترح ان تضعها في ( مواضيع منقولة) او تتفاعل مع ردودنا عليك. المسيحيون ادعوا بان الله ولد المسيح. اذا هم اليوم يقولون بان المقصودة بالبنوة غير الولادة فهذا كلام جديد و القران الكريم كان يرد على النصارى في وقته. لتعرف ما المقصود افتح نسخة الملك جيمس من الكتاب المقدس و اقرا : For God so loved the world, that he gave his only begotten Son, that whosoever believeth in him should not perish, but have everlasting life. John 3 : 16 و يمكنك ان تفتح القاموس لتعرف أن :begotten معناها الحرفي : مُنجَب فالبنوة المقصودة هي بنوة انجاب و ولادة. و لا اخالك لا تعرف الكلمة الاغريقية monogenh كما وردت في الاصل اليوناني. فهل وضح لك عن اي شئ كان يعترض القران الكريم؟ المسيح رسول الله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه /صيرنا التثليث تربيعاً - Serpico - 11-14-2007 وقد اسمعت اذ ناديت حيا يا شيخنا هذه ماكينه لصق ونسخ آليه المسيح رسول الله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه /صيرنا التثليث تربيعاً - يجعله عامر - 11-15-2007 الأخ الأكبر الصفي تحية طيبة لك وبعد أحترم جدا مداخلاتك لأنها تنهل من معين الكتب ، وكل من يعفر وجهه بعطر الكتب الدائم ، لا بد أن يجله الناس . لندع عرفان أو أرفان سواء كان يقص ويلصق ، أو يضع المثير ويشاهد الاستجابات وهو في برجه أو في صومعته يقرأ ويكتفي بمشاهدته لمسرح البالون من علٍ . وليكن هذا محل نقاش بيننا إن رضيت ، فإني أود نقاشه مع شخص مثلك ، حتى لا نجهد أنفسنا مع أشخاص لا يعرفون للكلمة قدسية ، أنتظر ردك ،، وتفضل بقبول فائق الاحترام . المسيح رسول الله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه /صيرنا التثليث تربيعاً - Abanoob - 11-15-2007 Array المسيحيون ادعوا بان الله ولد المسيح. اذا هم اليوم يقولون بان المقصودة بالبنوة غير الولادة فهذا كلام جديد و القران الكريم كان يرد على النصارى في وقته. لتعرف ما المقصود افتح نسخة الملك جيمس من الكتاب المقدس و اقرا : For God so loved the world, that he gave his only begotten Son, that whosoever believeth in him should not perish, but have everlasting life. John 3 : 16 و يمكنك ان تفتح القاموس لتعرف أن :begotten معناها الحرفي : مُنجَب فالبنوة المقصودة هي بنوة انجاب و ولادة. و لا اخالك لا تعرف الكلمة الاغريقية monogenh كما وردت في الاصل اليوناني. فهل وضح لك عن اي شئ كان يعترض القران الكريم؟ [/quote] http://patristiccenter.org/ShowArticle.asp...mp;Article=S004 الخلق والولادة : أمام إنكار الهراطقة أن ولادة الابن من الآب هى ولادة حقيقية من جوهر الآب وقولهم أن معنى أن الله وَلَدَ هو أن خَلَقَ، يؤكد القديس كيرلس أن هناك فارق كبير جدًا بين الخلق والولادة ويستند على الكتب المقدسة التى تُسمى الابن، "الوحيد الجنس" (مونوجنيس) أى وحيد ليس له أخوة، وأنه "فى حضن الآب" (يو18:1) وهذا معناه أن الولادة حقيقية تمامًا وأنه ليس مخلوقًا. وأيضًا يقول الرسول عن الابن " الذى وهو بهاء مجده ورسم جوهره وحامل كل الأشياء بكلمة قدرته.. " (عب3:1ـ5). وينبغى ألاّ نخلط بين حالتنا البشرية وحالة الابن بالطبيعة، فنحن خُلقنا ؛ أما هو فمولود من جوهر الآب أما نحن فقد نلنا نعمة من رحمته جعلتنا أبناء بالتبنى. الولادة والتغيّر : يرفض القديس كيرلس تصورات الهراطقة أن الله يصيبه تغيّر بولادته للابن مثلما يحدث للبشر بالولادة كالتجزئة أو انفصال جزء منهم. ويقول : يجب أن نقبل بالإيمان أن الله هو الآب وأنه وَلَدَ، ولنترك كيفية ذلك فهى فوق قدرتنا، لأن كيفية الولادة الإلهية هى فوق كل عقل، وليس فيها أى ألم أو تجزئة من أى نوع لأن الله لا يخضع للضرورات التى يخضع لها البشر مثل تحمل الألم والولادة فى الزمن، فالله لا يعتريه تغيّر ولا ظل دوران. الله لم يلد فى الزمن، وهو بلا بداية ولا نهاية، ولا زمنى؛ فهو كائن والذى وُلِدَ منه هو أيضًا كائن فيه ومعه، وهو من جوهره، ولذلك فالآب ليس سابقًا على الابن فى الوجود، فالله لم يصر أبًا فى الزمن (مثل الآباء الجسديين). فالابن مولود منه أزليًا بالطبيعة. وولادة الابن هذه لا تجعله أصغر منه زمنيًا، ولا يمكن أن يكون الابن أقل فى المجد عن الذى وَلَده. ويعطى مثالاً من طبيعة الشمس والشعاع الذى يخرج منها، وخروج الشعاع من الشمس وهو كائن فيها رغم إشعاعه .. ومن العبث أن نتصور أن الشمس أقدم من الشعاع، فبدون الشعاع لا تكون الشمس موجوده. هل الولادة الإلهية إرادية ؟ هذا السؤال الذى يثيره الهراطقة يرفضه القديس كيرلس تمامًا. فالابن كائن دائمًا فى الآب الأزلى، والآب لم يكن أبدًا أبًا للابن رغمًا عنه، ففى الابن توجد كل إرادة الآب، والآب هو أب بالجوهر ولم يصر أبًا نتيجة لنشاط فى إرادته ـ مستحيل أن يكون الله قد صار أبًا نتيجة فعل إرادى. الله والد بالطبيعة والجوهر وما هو طبيعى فى الكائن لا يكون غير إرادى لأن طبيعته وإرادته متلازمتان . المسيح رسول الله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه /صيرنا التثليث تربيعاً - Serpico - 11-15-2007 Array http://patristiccenter.org/ShowArticle.asp...mp;Article=S004 هل الولادة الإلهية إرادية ؟ هذا السؤال الذى يثيره الهراطقة يرفضه القديس كيرلس تمامًا. فالابن كائن دائمًا فى الآب الأزلى، والآب لم يكن أبدًا أبًا للابن رغمًا عنه، ففى الابن توجد كل إرادة الآب، والآب هو أب بالجوهر ولم يصر أبًا نتيجة لنشاط فى إرادته ـ مستحيل أن يكون الله قد صار أبًا نتيجة فعل إرادى. الله والد بالطبيعة والجوهر وما هو طبيعى فى الكائن لا يكون غير إرادى لأن طبيعته وإرادته متلازمتان . [/quote] !!! اعانك الله على ما بلاك انا درست ميكانيكا كم ومجالات كمية وتكامل فايمان ومعادلات ليزر وموجات متناهية الصغر وكنت احيانا احل مساله تاخد مني المعادله الواحده ثلاثة اسطر عشان اكتب كل جزئيه ... ومع ذلك لم اقرا اغرب ولا ما هو اكثر غموضا من هذا الكلام....الابن ازلي في الآب والآب لم يكن آبا غصب واقتدار ماهذا الكلام يا جماعة الخير؟ اللي يفهم ياريت يشرحلي مشكورا المسيح رسول الله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه /صيرنا التثليث تربيعاً - نور الدين محمود - 11-15-2007 Array http://patristiccenter.org/ShowArticle.asp...mp;Article=S004 الخلق والولادة : أمام إنكار الهراطقة أن ولادة الابن من الآب هى ولادة حقيقية من جوهر الآب وقولهم أن معنى أن الله وَلَدَ هو أن خَلَقَ، يؤكد القديس كيرلس أن هناك فارق كبير جدًا بين الخلق والولادة ويستند على الكتب المقدسة التى تُسمى الابن، "الوحيد الجنس" (مونوجنيس) أى وحيد ليس له أخوة، وأنه "فى حضن الآب" (يو18:1) وهذا معناه أن الولادة حقيقية تمامًا وأنه ليس مخلوقًا. وأيضًا يقول الرسول عن الابن " الذى وهو بهاء مجده ورسم جوهره وحامل كل الأشياء بكلمة قدرته.. " (عب3:1ـ5). وينبغى ألاّ نخلط بين حالتنا البشرية وحالة الابن بالطبيعة، فنحن خُلقنا ؛ أما هو فمولود من جوهر الآب أما نحن فقد نلنا نعمة من رحمته جعلتنا أبناء بالتبنى. الولادة والتغيّر : يرفض القديس كيرلس تصورات الهراطقة أن الله يصيبه تغيّر بولادته للابن مثلما يحدث للبشر بالولادة كالتجزئة أو انفصال جزء منهم. ويقول : يجب أن نقبل بالإيمان أن الله هو الآب وأنه وَلَدَ، ولنترك كيفية ذلك فهى فوق قدرتنا، لأن كيفية الولادة الإلهية هى فوق كل عقل، وليس فيها أى ألم أو تجزئة من أى نوع لأن الله لا يخضع للضرورات التى يخضع لها البشر مثل تحمل الألم والولادة فى الزمن، فالله لا يعتريه تغيّر ولا ظل دوران. الله لم يلد فى الزمن، وهو بلا بداية ولا نهاية، ولا زمنى؛ فهو كائن والذى وُلِدَ منه هو أيضًا كائن فيه ومعه، وهو من جوهره، ولذلك فالآب ليس سابقًا على الابن فى الوجود، فالله لم يصر أبًا فى الزمن (مثل الآباء الجسديين). فالابن مولود منه أزليًا بالطبيعة. وولادة الابن هذه لا تجعله أصغر منه زمنيًا، ولا يمكن أن يكون الابن أقل فى المجد عن الذى وَلَده. ويعطى مثالاً من طبيعة الشمس والشعاع الذى يخرج منها، وخروج الشعاع من الشمس وهو كائن فيها رغم إشعاعه .. ومن العبث أن نتصور أن الشمس أقدم من الشعاع، فبدون الشعاع لا تكون الشمس موجوده. هل الولادة الإلهية إرادية ؟ هذا السؤال الذى يثيره الهراطقة يرفضه القديس كيرلس تمامًا. فالابن كائن دائمًا فى الآب الأزلى، والآب لم يكن أبدًا أبًا للابن رغمًا عنه، ففى الابن توجد كل إرادة الآب، والآب هو أب بالجوهر ولم يصر أبًا نتيجة لنشاط فى إرادته ـ مستحيل أن يكون الله قد صار أبًا نتيجة فعل إرادى. الله والد بالطبيعة والجوهر وما هو طبيعى فى الكائن لا يكون غير إرادى لأن طبيعته وإرادته متلازمتان . [/quote] هل يجب أن تكون رساله الله للبشريه بكل هذا التعقيد , وكأنها فوازير ليس لها حل ؟ هل يتوافق مع عدل الله ورحمته , أن تكون رسالته للبشر بهذا التعقيد ؟ تحياتى المسيح رسول الله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه /صيرنا التثليث تربيعاً - السرياني - 11-15-2007 Array فهل وضح لك عن اي شئ كان يعترض القران الكريم؟ [/quote] واضح جدا عزيزي عزيزي الصفي واضح ان كاتب القرآن كان جاهلا كل الجهل بعقيدة الثالوث المسيحية ولذا بنى دفاعه على افكار مغلوطة ... افكار جاهلية ... والدليل على هذا الجهل المدقع نراه في حديثه عن " صاحبة " لله ومقاومته لهذا الفكر الوهمي او المخترع ... فنرى من خلال رفضه للبنوة انه لم يفهم سو اتصال جنسي وانجاب على الطريقة البشرية ... ولاعجب في هذا ، فليس في الفكر القرآني مايسموا بالانسان ويرفعه فوق الجسديات ... تقبل التحية المسيح رسول الله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه /صيرنا التثليث تربيعاً - السرياني - 11-15-2007 Array هل يجب أن تكون رساله الله للبشريه بكل هذا التعقيد , وكأنها فوازير ليس لها حل ؟ [/quote] زميلنا الفاضل الثالوث ليس رسالة الله للبشرية ، وانما هو اعلان حول طبيعة الله الذي نؤمن به ، ومع كونه بالنسبة للكثيرين اعلان معقد يصعب فهمه واستيعابه يبقى بالنسبة للبعض اعلان بسيط ومفهوم يسر النفس ويبهج الروح ... ومع كون الطبيعة الالهية ليست عسرة الفهم الا انها تبقى اسمى واعلى وارقى من افكارنا البشرية المحدودر التي لم ولن تدرك في محدوديتها الله غير المحدود ... Arrayهل يتوافق مع عدل الله ورحمته , أن تكون رسالته للبشر بهذا التعقيد ؟[/quote] هي ليست رسالة كما سبق الذكر ... وفهمها حق الفهم ليس من شروط نيل الرحمة الالهية ... تقبل التحية المسيح رسول الله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه /صيرنا التثليث تربيعاً - نور الدين محمود - 11-15-2007 Array واضح جدا عزيزي عزيزي الصفي واضح ان كاتب القرآن كان جاهلا كل الجهل بعقيدة الثالوث المسيحية ولذا بنى دفاعه على افكار مغلوطة ... افكار جاهلية ... والدليل على هذا الجهل المدقع نراه في حديثه عن " صاحبة " لله ومقاومته لهذا الفكر الوهمي او المخترع ... فنرى من خلال رفضه للبنوة انه لم يفهم سو اتصال جنسي وانجاب على الطريقة البشرية ... ولاعجب في هذا ، فليس في الفكر القرآني مايسموا بالانسان ويرفعه فوق الجسديات ... تقبل التحية [/quote] يا عزيزى هل قام أحد بالتطاول على كتابك المقدس أو كاتبه لتصف كاتب القرآن بأنه جاهل كل الجهل !!! هل تجاوز أى شخص هنا حدود الأدب واللياقه فى حديثه عن المسيحيه لتبدأ نقاشك بهذا الإسلوب الغريب !؟ ورغم كل ذلك , ومع إحترامى لشخصك , أين نجد إجابتك على كلام الشيخ الصفى ؟ للاسف لم تقدم إجابه على صلب ما يقصده الأخ الصفى بخصوص النص الذى أورده من نسخه الملك جيمس For God so loved the world, that he gave his only begotten Son, that whosoever believeth in him should not perish, but have everlasting life. John 3 : 16 ودون أن توضح ما معنى كلمه begotten المشار إليها أعلاه ودون أن توضح معنى الكلمة الاغريقية monogenh كما وردت في الاصل اليوناني. ==================== عزيزى السريانى من السهل جداا أن اصف كتابك المقدس بأنه مجرد مجله جنسيه فاضحه من تاليف شخص مخمور يقيم فى شقه دعاره , كتعليق على كلامك عن القرآن ! ولو أن كل شخص دخل النقاش بهذا الإسلوب فالمكان الطبيعى لن يكون هذا المنتدى بل أقرب غرزه حيث الحشاشين ! لذا أرجو من جنابك تقديم إجابه فى صلب الموضوع دون إستخدام مثل هذه الألفاظ إذا كنت ترغب فى حوار محترم , وخاصه أنه لم يتجاوز أحد حدود الأدب حتى الأن. تحياتى |