حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
مَن قَتَلَ الكلب ؟!!! - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: مَن قَتَلَ الكلب ؟!!! (/showthread.php?tid=8127) |
مَن قَتَلَ الكلب ؟!!! - البندقداري - 11-10-2007 مَن قَتَلَ الكلب ؟!!! بسم الله الرحمن الرحيم
http://www.nadyelfikr.net/index.php?showtopic=2965 رائع جدا ما ( يتحفنا ) به العلمانيون من دفاعهم المستميت عن صديقهم ( الشهيد ) !!!! فرج فودة ، ومن الواضح أنهم يسلكون طريــق ( الشهيد ) حذو القذة بالقذة وحذو النعل بالنعل لا يخطئون طريقه ، ولعل السطور التالية تكشف لنا جانباً من أفكار ( الشهيد ) لنعرف عن أي شيء استحق الشهادة التي يغبطونه عليها ، والتي نسأل الله أن يرزقهم نفس الشهادة ، ويحشرهم معه في نفس الدرجة من الشهادة ، ....آمين!!! . قال فرج فودة : القانون الوضعي أفضل : القانون الوضعي يحقق صالح المجتمع – في قضايا الزنا مثلا – أكثر مما ستحققه الشريعة لو طبقت ( حوار حول قضايا إسلامية ص 178 ) . الشريعة قاصرة : وببساطة القانون الحالي ( في مصر ) عاقب على جرائم يعسر على الشريعة أن تعاقب عليها ، ويعكس احتياج المجتمع المعاصر بأقدر مما تفعل الشريعة ( الحقيقة الغائبة ص 121 ) . ردة حضارية : ولذلك فالدعوة لإقامة دولة دينية في مصر تمثل ردة حضارية شاملة بكل المقاييس ( الطائفية إلى أين ص 20 ) . هذه دعوتي ما حييت : إنني لن أترك التصدي لهذا الأمر ما حييت ، ولن أترك هذه الدعوة ما ظل فيّ عرق ينبض ( قبل السقوط ص 86 ) . استأصلوا مظاهر الإسلام : ما يحدث في المجتمع من مظاهر الردة ، عندما يطالب البعض بتسييد الحجاب ، وإطالة اللحى ، واستعمال السواك بدلا من معجون السنان ، نوع من المرض يجب استئصاله ( حوارات حول الشريعة ، أحمد جودة ، ص 19 ) . امنعوا الصلاة في العمل : وتعطيل الأعمال في الوزارات والمصالح الحكومية .. وتخصيص صالات المباني لأداء الصلاة .. كل هذا مخالف للقانون ( النذير ص 39-40) . أنا ضد الشريعة : فأنا ببساطة ضد تطبيق الشريعة الإسلامية فورا ، أو حتى خطوة بخطوة .. وإذا كان عدم تطبيق الشريعة معصية ، فلتكن معصية نسعد بارتكابها ، اتقاء لما هو أسوأ ، وهو الفتنة الطائفية ( حوارات حول الشريعة ، أحمد جودة ، ص 11 ) . الدولة الإسلامية طائفية : فللفتنة الطائفية أسباب عدة ، وجذور عميقة ، رغم أهميتها ، لا ترقى إلى مستوى السبب الرئيسي وهو : سعي بعض المسلمين في مصر إلى إقامة دولة دينية إسلامية ، واستجابة الرأي العام لهذا السعي ( الطائفية إلى أين ؟ ص 19 ) . أسلمة التليفزيون سطوة : وأن يتحول التليفزيون والإذاعة من تليفزيون وإذاعة مصرية ، إلى تليفزيون وإذاعة إسلامية أمر يزيد من إحساس البعض الآخر بالسطوة والغربة ( الطائفية إلى أين ؟ ص 32 ) . امنعوا الدين من التليفزيون : وقد انتقدت بعض مظاهر التراجع الإعلامي أمام المد الديني والحرص على إذاعة أذان الصلاة كاملاً مهما كانت البرامج المذاعة .. ثم تطور الآن إلى إذاعة أحاديث نبوية بعد الأذان .. وليس ببعيد ذلك اليوم الذي نسمع فيه شرحاً للحديث النبوي بعد إلقائه ( الطائفية إلى أين ؟ ص 31 ) . مخاطر الأذان : .. وهذا يشكل خطراً على مدنية الدولة من ناحية وعلى الوحدة الوطنية من ناحية أخرى ( النذير ص 26 ) . السفور هو التنوير : إننا نترحم على رواد التنوير في بدايات هذا القرن بدعوتهم للسفور ، الذي يتطوع جهابذة اليوم – ليس بتحريمه فقط – بل بتجريمه أيضا ، إن الشيخ أبو العيون في الأربعينيات أفتى بحرمة ( المايوه ) فأوسعه رسامو الكاريكاتير بالنكات اللاذعة ، واليوم أصبح السفور ولبس المايوه هو جريمة الجرائم ، ملايين النساء السافرات في الجامعة وأماكن العمل والمصانع أصبحن مجرمات في عرف أهل التشريع ( مجلة أكتوبر ، العدد 811 في 10/5/1992) . وخاتمة مطاف حياته :
هذا الفقيد أقرب إليّ من حبل الوريد :ولعلنا نقرأ سطوراً أخرى عجيبة تكشف لنا أفكار ( الشهيد ) من آخر ما كتب ( الشهيد ) فرج فودة ، من آخر مقال كتبه ( الشهيد ) فرج فودة ، وهو مقال عنوانه " غدر البشر ووفاء الكلاب " ، نشرته مجلة " كل الناس " في العدد الصادر يوم 1/7/1992 ، ص 26-27 ] وفيه يقول بالحرف الواحد: حدثت هذه الجنازة في بيتنا ، لحظة فقدنا لحبيب الجميع ، وأحب الجميع إلى الجميع ، الهاش الباش ، الحريص على أن يكون أول من يستقبلك ، وأعلاهم صوتا ، وأكثرهم عاطفة ، لا يهدا إلا إذا داعبته ، ولا يستريح إلا إذا أشبعك تقبيلاً ، .. مات الذكي الذي كان يحتفظ في ذهنه بخريطة لساكني البيت يرتب فيها مواقعهم وأقدارهم ، فيحترم الكبير ويزمجر مع الصغير ، ويبالغ في دلاله مع ابنتي الكبرى ، ما أكثر ما رأيته مبتسما وهو يستقبلني بعد عودتي من السفر ، .. فوالله كانت له ابتسامة تسعد الكون كله .. ست سنوات على الحلوة والمرة ، فرض نفسه على الكبير والصغير ، وأصبح محوراً للمنزل كله ، يعرفنا الناس به ، ويسألنا المقربون عنه " . ليس هذا فقط فللفقيد مآثر أخرى : " ..ووالله كان يتكلم بعينيه كلاماً أبلغ من كل قول .. والله كان يفهم العدل ، ويسعى لإقامته ، إذا تشاجر الأبناء انتصر للمظلوم و هبّ في وجه الظالم ، مهما كان حبه له " .. يضيف : " … ثم حدثت الفجيعة حين سافر الأولاد مع أمهم إلى مرسى مطروح ، وفي مرسى مطروح نام الجميع من إرهاق السفر عدا زوجتي التي خطر لها أن تتجول حول البيت لدقائق ، فإذا به يتسلل وراءها دون أن تحس به ، وما أن عبرت الطريق حتى ترامى إلى سمعها صوت ارتطام وحشرجة صوت مميز .. لقد سقط على قارعة الطريق ، كأنه جثة هامدة ، غير أنها نادته – وهي تهرول نحوه _ رفع رأسه إليها ملبيا النداء ، ثم هبط رأسه وانتهى الأمر ". يضيف : " …لا تسل عن صراخ الأبناء والبنات ، ولا عن حزنهم ، ولاعن قرارهم بقطع الرحلة بعد يوم واحد والعودة إلى القاهرة ، ولا عن موكبهم الحزين لدفنه مودعاً بالدموع ،ولا عن حزني وأنا أتلقى نعي ابن عزيز " . يضيف : " .. جاهد وهو صغير .. " قلت : ما أعظم مآثر الفقيد، وما أعظم المصاب فيه .. ، ترى لعلك تسأل معي : في أي باب يا ترى من أبواب الجهاد ؟؟ !! ، انتظر قليلا ..لا تتعجل …. يضيف ( الشهيد ) ويجيب : " . جاهد وهو صغير ، حتى يستطيع القفز فوق الأسِرّة " . ( جمع سرير ) . من هذا الذي كان جهاده القفز فوق الأسِرّة والأثاث ؟؟!! ، هل فقد الرجل أحد أبناءه الصغار ؟؟ ، ترى : من هذا الفقيد المجاهد !!؟ ، تتساءل أنت وأتساءل معك عن هذا الفقيد المحترم الغالي .. ، وأعجب أنا ، واعجب أنت معي كل العجب حين يكشف لي ولك ( الشهيد ) فرج فودة عن شخصية الفقيد المجاهد النبيل ( رحمه الله ) فيقول : " .. إنه " سوكي " الكلب " اللولو المالتيز " صاحب الشعر الأبيض الطويل الجميل ، والقبعة الرمادية التي تزيد وجهه جمالاً .. نعم ، لقد كان أقرب إليَّ من حبل الوريد .. " . [ آخر مقال كتبه ( الشهيد ) فرج فودة ، مقال عنوانه " غدر البشر ووفاء الكلاب " ، مجلة " كل الناس " العدد الصادر يوم 1/7/1992 ، ص 26-27 ] . أستغفر الله العلي العظيم القائل : ( وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ ) .. يا ألله !!!! هكذا قال : .. إنه " سوكي " الكلب " اللولو المالتيز " صاحب الشعر الأبيض الطويل الجميل ، والقبعة الرمادية التي تزيد وجهه جمالاً .. نعم ، لقد كان أقرب إليَّ من حبل الوريد .. " . نسأل الله العفو والسلامة . أقمتم يا قوم مأتماً وعويلا على روح أستاذكم ( الشهيد ) الذي لم يبكه أحد !! ، وأقام ( الشهيد ) ـ قبيل وفاته بأيام ـ مأتماً على روح فقيده عبر صفحات " كل الناس " ، لكن للأسف الشديد : " الجنازة حارة والميت كلب " !! . إنني أدعو ومعي أخونا أبو إسلام أحمد عبد الله إلى أن تكثف الحكومة كافة جهودها مع كل من يهمه الأمر للبحث عن : من قتل هذا الكلب ؟ ، حتى ينال القاتل جزاءه !!! ، خاصة وأن ( الكلب ) لم يعقر أحداً ، ولم يسب ديناً ، ولم يهزأ بعالم من علماء الإسلام ورجاله …..، فلا يُعقل أن تنصرف الجهود كافة للبحث عن قاتل ( الشهيد ) صاحب الكلب ، وتترك قاتل الكلب الذي ارتكب جريمته وهرب مسرعا لأن أحدا لم يتعقبه كهؤلاء الذين تعقبوا قتلة صاحب الكلب : لَكلب الناس إن فكرت فيهم *** أضرّ عليك من كلب الكلاب
لقد استعرض ( الشهيد ) فرج فودة قوة وسلاطة لسانه في كافة الميادين العامة ، وحاول بكل السبل والوسائل أن يؤكد أنه أقوى من كل العلماء والشيوخ والدعاة والمفسرين ، بل من فقهاء المذاهب الكبرى في تاريخ المسلمين . حتى شيخ الأزهر لم يسلم من أذاه ، ونال من القرآن والسنة والشريعة وتاريخ الإسلام وعلمائه .. فرفع لواء الظلم لنفسه ودينه ودين المسلمين بما أفتى ، وبما سب وشتم ، وبما أساء ، وبما أرغى وأزبد .لأن الكلب تخسؤه فيخسا *** وكلب الناس يربض للسباب هذا هو ( الشهيد ) فإذا كنتم تغبطونه على ( الشهادة ) ، فنسأل الله تبارك وتعالى أن يعطيكم ما أعطاه للفقيد من ( شهادة ) ، وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من تشبه بقوم فهو منهم " وفي حديث آخر : " ولا يحب رجل قوما إلا جعله الله معهم " وفي رواية : " إلا حشره الله معهم " . وهنيئاً لكم أن تُحشروا مع ( الشهيد ) العظيم في نفس الدرجة من ( الشهادة ) !. 0 (البِنْدِقْدَارِيّ الْجَلَنْدَرِيّ القَرْعَجِيّ المَرَاكِشِيّ ) mo6aba3teq@gmail.com ملاحظة : منقوووووووووووووووووووووووووووول أو ملطوووووووووووووووووووووووووووووووش من > : شبكة الدفاع عن السنة http://www.d-sunnah.net/forum/showthread.php?p=544638 وملتقى أهل الحديث : http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=694563 مَن قَتَلَ الكلب ؟!!! - Waleed - 11-10-2007 عملا برأي المحترم / بهجت ها أنا أرفع الموضوع :thumbup: بارك الله فيك يا زميل - لقد عريت لنا فكر فرج فودة. لم نكن نعرف أنه قال كل هذا و كنا نحسبه من علماء المسلمين. :( هل وصلت به الحال أن يحاجج شيوخ و علماء المسلمين؟؟ لقد خدعنا في هذا الرجل. بوجه عام نشكرك جزيل الشكر على مجهودك الفكري التنويري العميق لكن لنا رجاء - فالموضوع مناسب لقسم حوار الأديان و نرجوا منك الإلتزام بالكتابة هناك حتى تعم الفائدة. كما نوصي برفع الموضوع في ساحة حوار الأديان. حتى إشعار آخر. مَن قَتَلَ الكلب ؟!!! - بنى آدم - 11-10-2007 أولا : يا بندقدارى أولا مرحبا بك فى النادى ولك كل التحية زميلا عزيزا ثانيا : لن اناقشك فى الأسلوب الغير علمى فى الكلام ولا التجاوزات اللفظية التى تسىء اليك انت ثالثا : سأوافقك فى كل ما نسبته لفرج فوده رغم ان بعض الجمل قد تم نزعها من سياقها تماما المهم سأوافقك فى كل ما ذكرته وهنا اسألك : الآن بعد ان اتضح للعلماء وللجميع ان حد الردة لا وجود له وانه كان ممارسة سياسية لا اكثر وانه لم يرد به سوى حديث آحاد وان المرتد ذكر فى القرآن انه يتوب اى يرجع لله لا ان يقتل والمهم وصلنا اليوم الى ان حد الردة ليس من الإسلام وتأتى انت وتقول هذا يا عزيزى لو كان كلامك منذ عشر سنوات لقلت لك العذر اما اليوم فلا عذر لك ؟؟ ولماذا تؤيد قتل فرج فوده ؟ رغم انه ظل لآخر يوم فى حياته مسلما مؤمنا بالله ويشهد الشهادتين ؟؟ هل لأنه انكر ما هو معلوم من الدين بالضرورة ؟ أتعرف ان جملة " معلوم من الدين بالضرورة " هى بذاتها صناعة فقهية ولا علاقة لها بالدين والمعلوم لى غير المعلوم لك والمهم انها كلمة مطاطية ولو اردت الخوض فى كتابات فرج فودة بعقلانية لتعرف هل كان مسلما ام لا فمرحبا ولو اردت الخوض فى حد الردة وعدم وجوده بالشرع فمرحبا اما ان تشبه انسانا بكلب فاسمح لى جانبك الصواب .... ومرحبا بك بالنادى ثانية عزيزى لك تحياتى واحترامى:97: مَن قَتَلَ الكلب ؟!!! - neutral - 11-10-2007 Arrayولماذا تؤيد قتل فرج فوده ؟ رغم انه ظل لآخر يوم فى حياته مسلما مؤمنا بالله ويشهد الشهادتين ؟؟[/quote] وهل يستحق القتل لو كان إرتد عن الإسلام وأنكر وجود الله? مَن قَتَلَ الكلب ؟!!! - Waleed - 11-10-2007 Arrayوهل يستحق القتل لو كان إرتد عن الإسلام وأنكر وجود الله?[/quote] السادة الزملاء لقد بين لنا المقال الخيط الأبيض من الخيط الأسود :closedeyes: Arrayوهنيئاً لكم أن تُحشروا مع ( الشهيد ) العظيم في نفس الدرجة من ( الشهادة ) !.[/quote] و كل واحد على راحته يتحشر مع اللي يعجبه. مَن قَتَلَ الكلب ؟!!! - salim - 11-10-2007 Array ( البِنْدِقْدَارِيّ الْجَلَنْدَرِيّ القَرْعَجِيّ المَرَاكِشِيّ ) [/quote] لا أدري كم من الوقت استغرقت و أنت تجمع شتات هذا الإسم المتراكب ، لكنّه يبدو أطول بكثير من الوقت الذي استهلكته لمعرفة من هو ’ فرج فودة ‘ .. لا أهلاً بك .. و لا سهلاً لا شيء شخصي مَن قَتَلَ الكلب ؟!!! - AhmedTarek - 11-10-2007 Let's cut a long story short أتؤيد قتل نفس بشرية عقابا على ما أبدت من رأي لم يتوافق مع أراءك؟ .............................................. إن لم تكن مدركا أن قتل شخص عقابا على فكره, بغض النظر عن ماهية هذا الفكر, أمر خسيس ومذموم من كل عاقل وانسان... فأنت تثبت صحة ودقة كل ما قاله د.فودة وكل ما حذر منه.... بل وأكثر... مَن قَتَلَ الكلب ؟!!! - بنى آدم - 11-10-2007 يا أبويه الحاج نيوترال انا ذكرت مانعين ياعسل المانع الأول انه مسلم المانع الثانى ان المرتد لا يقتل ********************************* وكل مانع يكفى لحاله ماشى حبيبى ********************************* سؤال على الهامش : كنت قرأت زمان بالنادى موضوع عن الخو.... ت ( المثليين ) وكان المتحدث خبير وكلامة أضحكنى جدا حتى اليوم كلما تذكرته وكان مجند بالجيش طبيب المهم هل انت كنت صاحب هذا الموضوع ؟ مَن قَتَلَ الكلب ؟!!! - إسماعيل أحمد - 11-10-2007 عزيزي بني آدم لعلي لا أفضل استخدام أسلوب المقال الذي يستخدمه كثيرون هنا في النادي نحو شخصيات لها ذات الكرامة الإنسانية، وذات هيبة الموت التي توجب علينا احترام الأموات والتأدب في الحديث عنهم، ومع هذا فأنا ألفت نظرك إلى أنني قرأت المشاركة ورأيت أنها تتحدث عن كلب فرج فودة لا أنها تصفه بهذا الوصف المسيئ، فهو يقول نقلا عمن أسماه أبو إسلام بأنهما يطالبان الحكومة المصرية بالكشف عن قاتل كلب فرج فودةالذي أبنه في مقالته المذكورة... موضوع الاتفاق على أن حد الردة حسم مجرد وهم، فالقضية لا يحسمها برنامج تلفزيوني عابر، بعد إذ ترسخت في التراث الفقهي بعشرات النصوص، ولا أعتقد أن قانونا في المنطقة سيرخص بهذه الجريمة مهما تحدثنا عن حرية الرأي والاعتقاد، فالإساءة لرموز الأمة ومقدساتها ليست أهون لدينا من كراهية السامية ودعارة الأطفال والاتجار بالبشر والحديث عن الهولوكوست وكلها خطوط حمراء لدى المجتمعات الغربية، ولم يعكر صفو الرأي السائد هناك شذوذ بعض الآراء المعارضة لهذا الاتجاه تصريحا أو ممارسة، فهل يسوؤنا أن يشذ عن هويتنا السائدة بعض الشواذ فيتمردون على مجتمعاتها ومقدساتها وتشريعاتها وهويتها؟ وهل بعد تلك التصريحات المريضة من عذر على أنني على رأي شيخنا الغزالي لا أوافق على الافتئات على السلطة في تنفيذ العقوبة، ومن يدري فلربما لو لم يأمن فرج وأمثاله العقوبة السلطوية، وأنهم استشعروا فادحة الجريمة التي يريد الغرب مثلا لجارودي أن يستشعرها حين كتب عن أسطورة الهولوكوست، أقول: لعله لو شعر بأن الإساءة لأمته والتطاول عليها والمجاهرة بهذا الكلام القميئ يجرّ عليه غرما ولو بحجم الغرامة المالية أو التهديد بالسجن الذي فرض على جاردودي وغيره، أو لو علم أنه سيهدد تهديد المنار حين عرضت مسلسل (فارس بلا جواد)، ربما لما كان هناك جريمة اسمها: (قتل فودة)، وأنا اسميها جريمة لأنه ما هكذا تورد الإبل يا جماعات العنف! فإنكارنا منكره لا يعني أن نمارس منكرا ليس لنا عليه من الله سلطان! أما أن المعلوم من الدين بالضرورة صناعة فقهية -عزيزي بني آدم-، فأقول: بل صناعة عقلية وشرعية معا! هناك معلومات من الدين بالضرورة لدى السواد الأعظم لا يجهلها إلا حديث عهد بإسلام أو ناء عن ديار الحضارة ساكن في بوادي الأعراب، وقد جعل العلماء كلا الطائفتين من طوائف المعذّرين، الذين يعذرون بجهلهم.. المعلوم من الدين بالضرورة إما حكم يوجب العقل إدراكه و أتى الشرع بإثباته و تفصيله و ترتيب العقوبه على مخالفه، أو حكم جاء الخبر القطعي به (من كتاب وسنة)، أي أن العقل لا يوجبه و لا يحيله و جاء الخبر بإثباته و مثل هذا وجوب الصلاة و و وجوب الزكاة و غيرها من الشرائع من الدين بالضرورة فمثل هذا تتفاوت مدارك الناس فيه.... فقد يجهله بعض الناس لعدم بلوغ العلم له كالناشئ في بادية بعيدة كما أسلفت، أو حديث عهد بإسلام و من كان في مثل حالهم، بخلاف من يكون بين المسلمين و يخالطهم ثم يدعي الجهل فمثل هذا لا يقبل من الإعتذار بالجهل مرة أخرى فأنا وجدت أن الأسلوب التهكمي لم يتجاوز حدود ما يطرح بكثرة في نادي الفكر العربي على شخصيات عدة، ولا نريد أن نزاود على بعض في الأخلاقيات والمثل، وأما قتل الكلب فهو يصرح بانه يقصد كلب فرج فودة فلا تقوله غير ما يقول.. ويبقى أنه في غاية النفاق والله أن يصرح شخص ما بأن القرآن اسطورة، وأن شرائعه مقتبسة من التوراة والإنجيل وتعاليم بوذا وأدبيات وفلسفات الأمم القديمة، وأن التعبير الذي يعجبه لوصف الدين هو تعبير فتاة يابانية كانت تسأله: ما هي أسطورتك المفضلة، وما إلى ذلك مما هو واضح شروده عن كل المعلوم من الدين والعقل والمنطق والعرف بالضرورة، ثم يغضب غضب العذراء التي تتهم في شرفها إن اتهم بالكفر والمروق، لا بل يفترض أنه المسلم دون غيره، وأن سواه متأسلمون أصوليون!! تجد أحدهم يستهزئ بمحمد والقرآن بل وبالله تبارك وتعالى، ثم يزعم بعد هذا أنه مسلم وأن سواه متأسلمون، ثم يتمطى ليقول: لا تحتكروا الدين، ليس للدين أوصياء، لا تكفروا لا لا لا يعني بالمختصر: إن لم نوافق على أن جريمة العبث بالمقدسات لها عقوبة في واقعنا الراهن، ولم نوافق على أن الردة حد من الحدود باقتراض عقلي وهو أن الحدود بالضرورة مكفرة كما يحلو لجمال البنا أن يقتبس من التراث حيث يشاء ويدع حيث يشاء، فهل سنختلف أيضا في أن إعلان السباب الصريح للرموز، والنيل الجهري من المقدسات، والطعن العلني بالقطعيات هو عدوان على هوية الأمة وعلى الدستور المصري الذي نص على أن مبادئ الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع... أليس من حقنا أن نضع لثوابت هويتننا من الخطوط الحمر ما وضعه الغرب المتلبرل نفسه للهولوكوست وكراهية اليهود والعنصرية وأشباهها!! واسلموا لود واحترام:redrose: مَن قَتَلَ الكلب ؟!!! - neutral - 11-10-2007 Arrayيا أبويه الحاج نيوترال انا ذكرت مانعين ياعسل المانع الأول انه مسلم المانع الثانى ان المرتد لا يقتل ********************************* وكل مانع يكفى لحاله ماشى حبيبى [/quote] وهذا هو الرد:what: Arrayموضوع الاتفاق على أن حد الردة حسم مجرد وهم، فالقضية لا يحسمها برنامج تلفزيوني عابر، بعد إذ ترسخت في التراث الفقهي بعشرات النصوص، ولا أعتقد أن قانونا في المنطقة سيرخص بهذه الجريمة مهما تحدثنا عن حرية الرأي والاعتقاد، فالإساءة لرموز الأمة ومقدساتها ليست أهون لدينا من كراهية السامية ودعارة الأطفال والاتجار بالبشر والحديث عن الهولوكوست وكلها خطوط حمراء لدى المجتمعات الغربية، ولم يعكر صفو الرأي السائد هناك شذوذ بعض الآراء المعارضة لهذا الاتجاه تصريحا أو ممارسة، فهل يسوؤنا أن يشذ عن هويتنا السائدة بعض الشواذ فيتمردون على مجتمعاتها ومقدساتها وتشريعاتها وهويتها؟[/quote] أخطر شئ في التعامل مع الفكر الديني هو القبول بمرجعية الدين والتحاور علي أساسها بل يجب رفض تلك المرجعية صراحة وبدون لف أو دوران ورفضه كمرجعية نتحاكم إليها وهذا هو سر قوة سلمان رشدي ووفاء سلطان وخطيئة فرج فودة. Arrayسؤال على الهامش : كنت قرأت زمان بالنادى موضوع عن الخو.... ت ( المثليين ) وكان المتحدث خبير وكلامة أضحكنى جدا حتى اليوم كلما تذكرته وكان مجند بالجيش طبيب المهم هل انت كنت صاحب هذا الموضوع ؟ [/quote] لأ:lol22: |