حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
الفــ[ب]ـارقليط - حساب الجمل - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: الفــ[ب]ـارقليط - حساب الجمل (/showthread.php?tid=8316) |
الفــ[ب]ـارقليط - حساب الجمل - يجعله عامر - 10-29-2007 لي مطلب عند حضرات السادة الرواد هي إحالتي إلى مراجع يرونها علـمـــــــــية خاصة بمعالجة تلك اللفظة الواردة في الإنجيل الرابع ( الفارقليط - المعزي - المحامي ) . أو من منظور مسيحي ومن منظور اسلامي . ___________________ المسألة الثانية موضوع حساب الجمل (علم الجيماتريا)، أود إحالتي إلى مراجع علمية تتحدث عنه باللغة العربية ، فلم أجد فيما بحثت حتى الان من مقالات علمية او ابحاث سوى ما كتبه : محمد اليعلاوي في حولية الجامعة التونسية . ____________ واذا ما كان من بحث حول هاتين النقطتين لأحد السادة الرواد فليشرح لي متفضلا عليا ، دام الجميع بود ، وشاكر مقدما الإجابة على طلبي . الفــ[ب]ـارقليط - حساب الجمل - بنى آدم - 10-30-2007 Array الرد على موضوع الفــ[ب]ـارقليط - حساب الجمل[/quote] انا حاسس ان كتر قعادك مع سيناتور هيخليك تتحول لسيناتور 2 من اين تأتى بتلك الكلاكيع .... وايم الله لم لم اتخيل انه ما زال هناك بشر يريدون معنى كلمه اى كلمه يعنى الجميع يفهم كل شىء بالفهلوه ايه يا عم عامر فين الفقاقه والمفهوميه والفهلوه شوف الجملة التى وردت فيها وركب كلمتين ثلاثه وبتكون هى الرابعة صعبه دى. بل اننى اعتقد ان الكثيرين حتى يوظفون ويستعملون بعض الكلمات دون معرفة كنهها ولا معناها ... فليسعك ما وسع قومك كل امتحانات اللغات عندى كنت امر منها بالفهلوه وتفتيح المخ ..... فتح مخك يا عم عامر وخليك بحبوح الفار.....ق لأيط .......... ايوه مظبوط عارفها بس لو تحطها لى فى جملة اريحك من المراجع التى ستعمى بصرك تحياتى عامر وكلمة تفوت ولا حد يموت الفــ[ب]ـارقليط - حساب الجمل - Abanoob - 10-30-2007 الزميل العزيز يجعله عامر .. لعل الإقتباس التالى من موقع كنيسة الأنبا تكلا يفيدك : www.st-takla.org تعود هذه اللفظة paracletos في أصلها إلي اليونانية كما كانت شائعة في عصر السيد المسيح وحواريه. وقد وردت في جميع مخطوطات إنجيل يوحنا السابقة لظهور الإسلام بقرون علي هذه الصيغة، ومعناها: المعزي، المشير، المدافع، وطبعا الروح القدس، وروح الحق، وليس كما يدعي المسلمون أنها وردت علي صيغة periklutos ومعناها: الشهير، المعروف، المحمود، المجيد، النبيل، الممتاز. (راجع The Classic Greek Dictionary by George R. Berry. (Published by Follet Publishing Co - Chicgo II 1956 أى أن هذه اللفظة هى صفة ولم تستخدم قط كإسم علم. بمعنى آخر أنها لايمكن أن تكون إسما لعلم كما عربها المسلمون وزعموا أنها تشير ألى صاحب الدعوة الإسلامية. فهى ليست "أحمد" وليست "محمد" أو "محمود" كإسم علم بل صيغة صفة كقولنا رجل شهير أو معروف أو محمود الخصال. ثم لو صح أنها إسم لعلم فإن "أحمد" ليس "محمدا" لأنك إن ناديت "أحمد" لن يجيبك "محمد" بل من اسمه "أحمد" مع أنهما مشتقان من نفس الجذر. فعملية التعريب التى قام بها المسلمون حين استخدموا لفظة Periklutos بدلا من اللفظة الحقيقية Paracletos هى إقحام وانتحال على اللغة، الهدف منها تأصيل نبوة محمد بالإستناد إلى نبوات كتابية كما يدعون. إن القول أن "أحمد" هو "محمد" عملية إنتحالية. لأن تحويل "أحمد" إلى "محمد" لا مبرر لغوى له. كما أنه لا أصل له فى لفظة Paracletos التى استخدمها السيد المسيح فى مختلف إشاراته إلى الروح القدس. ونحن فى الواقع نربأ بأصحاب العقول المفكرة من أصدقائنا المسلمين أن يعصف بهم التعصب فيغشى رؤياهم ويحول بينهم وبين الوقوف عند الحق الإلهى. ونود هنا أن أؤكد لكل المسلمين قاطبة أن لفظة Periklutos هذه لم ترد فى أية مخطوطة من مخطوطات العهد الجديد فى أى عصر من العصور السابقة لظهور الإسلام أو التالية له. هذه حقيقة على جميع علماء المسلمين أن يدركوها ويفوها حقها من البحث والدرس، بل إننا نحث المتشككين منهم أن يعنوا بدراسة المخطوطات القديمة. للإطلاع على صحة هذه الوثائق بأنفسهم شأن الباحثين المدققين من العلماء المخلصين. إن (الفارقليط) كما أشار إليه إنجيل يوحنا، هو الروح القدس أى الأقنوم الثالث من الثالوث الأقدس، ولم يحدث قط أن زعم محمد أنه هو الروح القدس، لأن الروح القدس طبقا للنص القرآنى و الحديث هو الملاك جبرائيل حامل الوحى. ومن حيث أن مصطلحات معز، ومعين، ومشير، والروح القدس، قد استخدمت بصورة تبادلية فى النصوص الإنجيلية كما أشرنا سابقا، أصبح لزاما علينا أن نقتبس أهم الآيات التى تبرز لنا بوضوح وظائف (الفارقليط) لنرى أن كانت هذه الوظائف تنطبق على شخص محمد. ا- فى ميلاد المسيح قال الملاك لمريم العذراء: "الروح القدس (الفارقليط) يحل عليك وقوة العلى تظللك فكذلك المولود منك يدعى إبن الله". (لوقا 1: 34). لنقرأ هذه الآية كما يريدنا المسلمون أن نقرأها: "المحمد يحل عليك وقوة العلى إلخ…". أكان "محمد" هو الذى حل على مريم فحبلت بالسيد المسيح، وكان المولود منها إبن الله؟!! وهل مثل هذا الكلام مما يقبله العقل ويتفق مع ما نعرفه من الحقائق التاريخية الموثوق بها، فمحمد لم يكن فى عالم الوجود فى زمن مولد السيد المسيح أو حين حل الروح القدس على مريم، حتى لو طبقنا لفظة Periklutos وليس Paracletos على الآية عينها. ب- معمودية يسوع عندما شاهد يوحنا المعمدان (يحيى) يسوع المسيح مقبلا إليه من بعيد هتف فى وسط الجماهير التى ازدحمت حوله على شاطئ الأردن. " أنا أعمدكم بماء للتوبة ولكن الذى يأتى بعدى هو أقوى منى الذى لست أهلا أن أحل حذاءه هو سيعمدكم بالروح القدس (الفارقليط) ونار". (متى 3: 11؛ مرقس 1: 8؛ لوقا 3: 16)؛ راجع أيضا (يوحنا1: 29-34). فلو استبدلنا لفظة (الفارقليط) الواردة فى الآية بلفظة "المحمد" أو "المحمود" أو "باحمد" أى Periklutos، فإن نص الآية يكون "هو سيعمدكم "بالمحمد" أو "المحمود" أو "أحمد" ونار إلخ. فهل لمثل هذه العبارة مهما حاولنا أن نتلاعب فى تأويلها أى معنى منطقى؟ أو لا يتناقض هذا الكلام مع العقيدة الإسلامية ذاتها والتعاليم القرآنية؟ ونقرأ أيضا فى إنجيل (لوقا 2: 22) فى سياق معمودية السيد المسيح: "ونزل عليه الروح القدس (الفارقليط) بهيئة جسمية مثل حمامة وكان صوت من السماء قائلا: أنت ابنى الحبيب بك سررت". لنسبتدل مرة أخرى لفظة الروح القدس (الفارقليط) باسم " المحمد أو "المحمود" أو "أحمد" ونقرأ: "ونزل عليه "المحمد" أو "المحمود" أو "أحمد" بهيئة جسمية مثل حمامة". إن أى طالب لاهوت أو دارس للدين غير متحيز يجد أن مثل هذا التفسير مخالف للمنطق، ولا سيما أن معمودية السيد المسيح حدثت قبل ظهور محمد بأكثر من خمسة قرون، لهذا يتعذر على ذوى العقول النيرة أن يتقبلوا مثل هذا التعليل. هذه الآيات تأويلات غير معقولة كما يدعو إليها أصدقاؤنا المسلمون الفــ[ب]ـارقليط - حساب الجمل - يجعله عامر - 11-03-2007 عزيزي ابانوب اشكر لك مداخلتك ، ودعني أضع لك ما قرأته من مرجع علمي يوثق فيه ، وهو معجم اللاهوت الكتابي ص 142 ، 143 ط دار المشرق بيروت يقول تحت عنوان : بارقليط Paraclet مقدمة 1. الروح القدس وحضور يسوع: 2. روح الحق، ذاكرة الكنيسة الحيّة: 3. روح الحق، مدافع عن يسوع: _________________________ مقدمة إن لفظ بارقليط، (باليونانية parakletos) لفظ مأخوذ من كتابات القديس يوحنا. وهو يعبّر، ليس عن طبيعة شخص، بل عن وظيفته: مَن يُدعى إلى جانب ad-vocatus, para-kaleo، فهو من يلعب دور المساعد الإيجابي، والمحامي، والمؤيد (ومعنى "المعزي"- المشتق على الأرجح من أصل لغوي خاطئ- غير وارد في العهد الجديد). و يقوم بهذه المهمة يسوع المسيح الذي هو "شفيع لنا عند الآب وهو كفارة عن خطايانا" في السماء (1 يوحنا 2: 1)، كما يقوم بها أيضاًالروح القدس الذي يحقق حضور يسوع فعلياً من حيث هو الشاهد والمدافع عنه بين المؤمنين (يوحنا 14: 16- 17 و26- 27، 15: 26- 27، 16: 7- 11 و13- 15). 1. الروح القدس وحضور يسوع: يرتبط مجيء البارقليط بانطلاق يسوع (يوحنا 16: 7) الذي ينشىء مرحلة جديدة في تاريخ حضور الله ما بين البشر. ففي خطابه بعد العشاء السري، ينبىء يسوع بأنه سوف يعود، ليس فقط عند نهاية الأزمنة (14: 3)، ولكن خلال حالات ظهورا ته الفصحية (14: 18- 20، 16: 16- 19). سوف يغمر الفرح التلاميذ، عندما يرون يسوع ظاهراً لهم بعد قيامته (16: 22). إلا أن حضوره ما بين تلاميذه لن يكون طابع حسّي، وانما "روحاني". فحتى الآن، كان "يقيم مع ذويه" (14: 25). أما الآن، فإن الآب سوف يهب لهم باسم يسوع (14: 26)، ومن أجل صلاته، "مؤيداً آخر" (14: 16)، سوف يرسله يسوع نفسه (15: 26، 16: 7)فمع كون الروح هو "آخر" غير يسوع، إلا أنه يؤدي بخضور يسوع إلى كماله. وأسوة بيسوع، هو "فيهم" (14: 17، 17: 23)، ومثل يسوع، يقيم "مع" المؤمنين (14: 17 و25)، ولكنه سيمكث معهم "إلى الآبد" (14: 16، راجع متى 28: 20) إذ أنه من الآن يقدم مسبقاً الأمكنة التي مضى يسوع ليعدّها في بيت الآب (14: 2- 3). وهو روح الحق (14: 17، 16: 13)، هذا الحق الذي هو يسوع (14: 6), المضاد لأبي الكذب (8: 44)، وهو 1لذي يميّز من الآن فصاعدا العبادة الصادقة لللآب (4: 23- 24). كذلك الروح القدس (14: 26) الذي استحق يسوع القدوس (6: 69), بتقديسه (17: 19) أن يعطيه لأتباعه (20: 22، 7: 39)، "فيقدسهم" (17: 17). بحيث لا يكونون بعد من العالم (17: 16). وكما لا يظهر يسوع نفسه للعالم (14: 21- 22) الذي يبغضه (7: 7، 15: 18- 19)، كذلك الروح أيضاً لا يستطيع العالم أن يتلقّاه (14: 17). 2. روح الحق، ذاكرة الكنيسة الحيّة: وفي جماعة التلاميذ يصبح حضور البارقليط إيجابياً. فسيقوم بتمجيد يسوع (16: 14)، ويكون ذلك أولاً بإحياء تعليمه: سوف "يعلّمكم جميع الأشياء ويذكّركم جميع ما قلته لكم" (14: 26). ويتم هذا التعليم وهذا التذكير بالاتصال الوثيق بيسوع على نفس المنوال الذي به أنجز يسوع رسالته، متحداً دائماً بأبيه. وكما أن يسوع يتصرف بما هو للآب (16: 15, 17: 10)، فكذلك الروح "سوف يأخذ مما لي ويطلعكم عليه" (16: 14- 15). وسوف يذكر مما قاله يسوع، لأنه "لا يتكلم بشيء من عنده، ولكن يتكلم. مما يسمع"، كما كان يسوع يأخذ كل شيء من عند أبيه (5: 30، 8: 40، 15: 15)، ولم يكن تعليمه "من عنده" (8: 28، 12: 49 و50، 14: 10). وكما أن من رأى يسوع قد رأى الآب (14: 9)، فكذلك المسحة (Chrisma) تعلّم كل شيء (1 يوحنا 2: 27)، أي أن الروح "يرشد إلى الحق كله" (يوحنا 16: 13): أو"يقدّم تقديماً جديداً"، في ضوء الفصح، الأحداث السابقة (راجع 2: 22، 7: 39، 11: 1 5- 52، 12: 16، 13: 7). وبذلك هو يشهد للمسيح (15: 26)، ويجعل التلاميذ يشهدون معه وبه (15: 27). 3. روح الحق، مدافع عن يسوع: لا يكشف البارقليط فقط حقاً بنقص الباطل، ولكنه يبرر الحق في مواجهة كذب العالم. بصفته "روح الحق"، فإنه يشهد للمسيح في الدعوى التي يقيمها العالم ضد يسوع، داخل قلوب تلاميذه. فبينما تقدم الأناجيل الازائية الروح كمدافع عن التلاميذ، إذ يساقون للمحاكمة أمام الملوك (مرقس 13: 11)، نرى يوحنا يقدمه مدافعاً عن يسوع: فبعد أن كان التلاميذ يقفون في صف المتهمين، هاهم وقد أصبحوا يحكمون على قضاتهم، على نحو ما كان عليه يسوع خلال حياته الأرضية (يوحنا 5: 19- 47). فالبارقليط يخزي العالم على أمور ثلاثة (16: 8- 11): الخطيئة، إذ هي تقوم على عدم الإيمان بيسوع, والبر، حيث يظهر برّ يسوع الذي يتمجد عند الآب، والحكم، لأن الإدانة صدرت ضد سيّد هذا العالم. لذلك بفضل البارقليط الذي يتلقّاه المؤمن ويسمعه، ها إن يقيناً يملأ قلبه: ليس الحق من جانب العالم بل من جانب يسوع. فالمؤمن إذاً على حق هو أيضاً عندما يؤمن ويعاني الشدة من أجل معلمه. فبالاشتراك معه، قد غلب، منذ الآن، العالم وإبليس (16: 33). __________ ولأعود إلى سؤالي الأول خاصة بعدما ذكرت من التفاسير الإسلامية للنص الإنجيلي ، هل هناك مراجع مسيحية علمية تناقش هذا الموضوع ، طبعا باسثناء ما هو منشور ع الانترنت من كلام لمثل ع المسيح بسيط وغيره ، اريد مرجعا يمكن له أن يكون معبرًا عن التأويل المسيحي معتبرا في الدوائر الاكاديمية . |