حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
قصص للحياة - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: قضايا اجتماعيــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=60) +--- الموضوع: قصص للحياة (/showthread.php?tid=8369) |
قصص للحياة - كمبيوترجي - 10-26-2007 أول قصة هي قصة عملاق الغابة... عملاق الغابة هذا هو عبارة عن شجرة عملاقة كانت مشهورة موجودة في ولاية كولورادو الأمريكية، يُقال أن تلك الشجرة عمّرت حتى بلغت ال400 سنة من العمر ... كانت عبارة عن بذرة عندما وصل كولومبوس إلى سان سلفادور، وكانت شجرة نامية عندما حط المهاجرون رحالهم في بلايماوث. يقول علماء الطبيعة أن تلك الشجرة تعرضت إلى حوالي 14 ضربة صاعقة طول فترة حياتها الطويلة، وتعرضت إلى عدد لا يُحصى من العواصف العاتية والسيول الجارفة، لكنها بقيت ثابتة وراسخة في أرضها، إلى أن جاء اليوم الذي غرت فيه الحشرات جذع الشجرة وحولتها إلى رُكام. جيش كامل من حشرات صغيرة جدا، إلا أن أفواهها لا تكل ولا تمل، حتى قامت بنخر داخل الشجرة وحولتها إلى ركام ... تلك الشجرة صمدت أمام ضربات الصواعق وهزات الرياح العاتية والسيول الجارفة، إلا أنها سقطت أمام جيش الحشرات الصغيرة، صغيرة إلى درجة أنك قادر على سحقها بين سبابتك وإبهامك بكل سهولة. هذا هو حال الإنسان بالضبط، يمتلك من القدرات ما يمكنه من تجاوز أعتى المحن وأشد المصائب، وهي تماما كالصواعق والعواصف ... لكن خلال حياتنا اليومية نواجه مشاكل بسيطة يجدر بنا احتقارها وتجاهلها إلا أننا نوليها اهتماما لا تستحقه بتاتا، وتلك هي الحشرات الصغيرة التي قد تدفعنا يوما ما إلى حافة الإنهيار تماما كتلك الشجرة. (f) قصص للحياة - كمبيوترجي - 10-26-2007 القصة الثانية رواها أحد الجنود السابقين في إحدى الغواصات الأمريكية التي كانت تقوم بدوريات قرب الهند الصينية. يقول... كنا نقوم بدورية اعتيادية قرب الهند الصينية عندما لمحنا سفينة إمدادت يابانية ... قمنا بإعداد أنفسنا وتأهبنا للهجوم عندما لمحت بالمنظار مدمّرة وطارحة لشحنات الأعماق المدمرة ترافقان سفينة الشحن ... قرّرنا الهجوم على المدمرة وأطلقنا 3 طوربيدات باتجاهها، إلا أن خطأ فنيا أدى إلى انحراف تلك الطوربيدات عن مسارها وإخطاءها للهدف. بعد اطمئناننا إلى أن اليابانيين لم يتنبهوا لهجومنا قررنا استهداف طارحة شحنات الأعماق، وعندما بدأنا نقترب منها بالقدر الكافي استعداد للهجوم وإذا بها تستدير وتتجه نحونا، حيث كانت طائرة استطلاع يابانية قد لمحتنا ونبّهت السفينة إلى موقعنا الحالي، قمنا باتخاذ الإجراءات بالهبوط إلى عمق 150 قدما تحت سطح البحر، كما قمنا بتعميم الصمت اللا سلكي وأطفئنا محركات السفينة ونظام التكييف فيها في محاولة منا لتجنب الكشف من قبل اليابانيين. بعد دقائق من الصمت انفجرت أربع عبوات ناسفة حولنا ودفعت الغواصة إلى قاع البحر على عمق 267 قدما في تلك المنطقة، إلا أن العبوات والإنفجارات توالت ... طلبوا منا "تأمين" أنفسنا والجلوس في حجراتنا بلا حراك إلى حين انتهاء الأزمة ... كنت على يقين أن الغواصة لن تكون في مأمن إلى على عمق يزيد على الألف قدم، وأن أي هجوم على عمق 500 قدم قد يكون فتاكا بالنسبة لأي غواصة، إلا أننا كنا على عمق يصل إلى نصف تلك المسافة ... بقيت جالسا في حجرتي أرتجف من شدة الخوف وأقول لنفسي: "سأموت ... سأموت" ... بقيت أكرر تلك الكلمات حتى أصابني البرد الشديد، على الرغم من أن الحرارة وصلت إلى 100 درجة (فهرنهايت) داخل الغواصة بسبب إطفاء نظام التكييف إلا أنني كنت أشعر بالبرد الشديد وقمت بارتداء معطفين، إلا أنني استمررت بالتعرق عرقا باردا، واستمررت بتكرار نفس الكلمة: "سأموت ... سأموت" إستمر الهجوم 15 ساعة متتالية تذكّرتُ خلالها أيام عملي كموظف في بنك قبل تطوعي في البحرية، تذكّرتُ كيف كرهتُ مديري القديم لكثرة طلباته، تذكّرتُ كيف كنتُ خائفا من أنني لن أقدر على سداد ديوني يوما، كم كنتُ خائفا من أنني لن أستطيع شراء بيتٍ لعائلتي، كيف أردتُ دوما شراء ملابس أفضل لزوجتي ... تذكّرتُ كيف بدت تلك المشاكل هائلة ومهمة في وقتها، وكيف تبدو سخيفة ومبتذلة الآن وأنا أتوقع الموت في أي لحظة. وعدتُ نفسي في تلك اللحظة أنني إذا رأيتُ الشمس والنجوم ثانية فلن أقلق أبدا. (f) قصص للحياة - بنى آدم - 10-26-2007 Arrayقصص للحياة, قصص واقعية[/quote] أعجبنى العنوان جدا قصص للحياة وهذا يعنى انها ليست فقط من الحياة ولكنها للحياة اى تدعونا للتدبر فى حيواتنا وإعادة تقييمها وتقديرها وما اجملها من دعوة حين يكتشف الإنسان عوالم أخرى وأذكر توقيعا لأحد الأعضاء القدامى بالنادى كان يقول شيئا كهذا حول ان الإنسان إذا استطاع ان يصل لذاته ويحددها جيدا ويعرف كيف يعيش فإنه سيكون فى آفاق من السرور والسعادة وتصبح حيواتنا أطيافا متعددة من السعادة ......... لكنه للأسف تقريبا غير هذا التوقيع أنتظر مزيدا من تلك القصص ولك التحية:97: قصص للحياة - كمبيوترجي - 10-26-2007 بني آدم(f) هي فعلا مثل ما قلت، تلك القصص قد تكون دافعا لأحدهم أن ينظر إلى حياته قليلا ويراجع نفسه وتصرفاته، وهذا ما أرجوه طبعا.... تذكّرت ما قاله علي بن أبي طالب عندما سألوه: "من هو السعيد؟" فرد: "السعيد هو من اتّعظ قبل أن يُوعظ، ومن استيقظ قبل أن يُوقظ" (f) قصص للحياة - سيناتور - 10-27-2007 اولا انا حضرمي واعتز اني حضرمي ثانيا ارجوا ماحد يزعل مني النكته:- فيه واحد حضرمي نجحوا عياله في المدرسه اشترا لهم كورة هدية وقال لهم اذا نجحتوا السنه القادمة بنفخها لكم . ههههههها حضارم الامارات اكثر من يتملص من انتمائه الى حضرموت وبعضهم يقول انه من الربع الخالي وما الى ذلك قصص للحياة - ADAM - 10-27-2007 كمبيو .... عندك قصه العفريت ابو رجل مسلوخه ؟؟ قصص للحياة - كمبيوترجي - 10-27-2007 رجل الأعمال تيمبر لونجمان من نيو يورك يروي قصته... قبل 18 عاما، كنتُ قلقا إلى درجة إصابتي بالأرق. كنت متوترا، منزعجا، ومتقلب المزاج. شعرتُ أنني كنت على حافة الإنهيار العصبي. كان عندي سبب للقلق. كنت المسؤول المالي لشركة "كراون فروت"، وكنا قد استثمرنا نصف مليون دولار في الفراولة المخزنة في جالونات من الصفيح. لمدة عشرين عاما، كنا نبيع جالونات الفراولة تلك لمصنعي البوظة. فجأة توقفت مبيعاتنا لأن مصنعي البوظة الكبار، مثل "ناشيونال ديري" (National Dairy) و"بوردنز" (Borden's) بدؤوا يزيدون إنتاجهم بشكل متسارع وكانوا قد قرروا تخفيض التكاليف عن طريق شراء الفراولة المخزنة في براميل كبيرة. لم نُترك بمخزون قدره نصف مليون دولار من الفراولة التي لا نستطيع بيعها فحسب، وإنما كنا ملزمين بعقود لشراء ما مقداره مليون دولار من الفراولة خلال الأشهر الإثني عشر المقبلة! كما أننا كنا مدينين للبنوك بحوالي 350 ألف دولار. لم يكن بمقدورنا تسديد أو حتى تمديد أجل تلك القروض! لا عجب أنني كنتُ قلقا! هرعتُ إلى كاليفورنيا حيث مصنعُ الشركة، وحاولت جاهدا إقناع المدراء بأن الظروف قد تغيرت، أننا نواجه الإفلاس. رفضوا التصديق، وألقوا باللائمة على مكتب نيو يورك، رجال المبيعات المساكين. بعد أيام من محاولات الإقناع، أقنعتُ المدراء بالتوقف عن تعليب الفراولة وبيع مخزوننا الجديد إلى سوق الفواكه الطازجة في سان فرانسيسكو. قدمت تلك الخطوة الحل لتلك المشكلة تقريبا. كان من المفترض بي أن أتوقف عن القلق؛ إلا أنني لم أتوقف. القلق عادة، وقد كانت عندي تلك العادة. عندما عدت إلى نيو يورك، بدأت بالقلق على كل شيء؛ الكرز الذي نشتريه من إيطاليا، الأناناس الذي نشتريه من هاواي، وهكذا. كنت متوترا ومتقلبا إلى درجة أنني لم أستطع النوم. وكما قلتُ سابقا أحسستُ بأنني على حافة الإنهيار العصبي. بيأس قمتُ بتبني أسلوب حياة جديد قضى على الأرق وأوقف القلق. أشغلتُ نفسي. قمتُ بإشغال نفسي بعملي والبحث عن حلول لمشاكل العمل إلى درجة أنني لم أجد وقتا للقلق بشأن أي شيء. كنتُ أعمل سبع ساعات يوميا. حينها بدأتُ العمل 15 أو 16 ساعة يوميا، كنتُ أنطلق إلى العمل الساعة الثامنة صباحا كل صباح وأعود قبيل منتصف الليل كل ليلة. تسلمتُ مهاما جديدة، ومسروليات جديدة. عندما كنتُ اعود إلى المنزل عند منتصف الليل، كنتُ منهكا إلى درجة استلقائي في الفراش وخلودي للنوم خلال ثوانٍ قليلة. تابعتُ على ذلك المنوال لمدة ثلاثِ شهور تقريبا. وخلال تلك الفترة كنتُ قد كسرتُ عادة القلق، لذا عدتُ إلى يوم العمل الطبيعي بسبع أو ثماني ساعات من العمل. حصل ذلك منذُ 18 عاما. ولم أصب بالقلق أو الأرق مذ ذلك الحين. (f) قصص للحياة - أبو إبراهيم - 10-27-2007 روعة يا كمبيوترجي ! تابع لا فض فوك.... قصص للحياة - -ليلى- - 10-28-2007 كمبيوترجي(f) جميل جداً:thumbup: تسجيل متابعة قصص للحياة - كمبيوترجي - 10-28-2007 إبو إبراهيم(f)(شو ما في صورة عندك عالفيس بوك؟:D) ليلى(f) |