حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
المدرسة الثقافية البولية - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: المدرسة الثقافية البولية (/showthread.php?tid=8559) |
المدرسة الثقافية البولية - arfan - 10-15-2007 لم تكن حالة معظم مشايخ الإسلاميين السوريين لتختلف عن أقرانهم في الدول الإسلامية الأخرى لولا القبضة الأمنية المطلقة التي لم تفلت من هيمنتها الفولاذية كافة الشرايين والأوردة الحية في المجتمع السوري..! وإن كان من الحقيقة سرعة القول: إن السلطة مالت بعد أحداث مدينة حماة وصدامها الدامي مع الفلول الإرهابية الخارجة عن تنظيم جماعة الإخوان المسلمين وفق الرواية الرسمية لقيادة الجماعة إلى عملية تحييد الكتلة الاجتماعية المتدينة وذلك من خلال إظهار مدى عشقها للإسلام حيث شجَّعت ودعمت عملية بناء آلاف المساجد فكسبت بذلك رضى الله وولاء غالبية المشايخ، والدعاة، والأئمة، ومن هب ودب من العاملين في ميدان العطالة الدينية المزمنة والذين سارعوا إلى تأسيس المجمعات الفقهية ومدارس تحفيظ القرآن ومختلف أنواع الجمعيات وغير ذلك من أنشطة دينية ليس فيها شبهة السياسة والتنظيم السياسي، فإن كل الحقيقة تكمن في القول: إن السلطة عملت بنجاح على توظيف كافة الحالات الخارجة عن هذا السياق في أكثر من ميدان وساحة بما يسهم في نجاح سياساتها وتحقيق مآربها على أكثر من صعيد وقد تجلى ذلك بكل وضوح بعد الحرب الأمريكية في العراق وهي لم تتردد للحظة عن سحق الحالات التي حاولت الخروج عن المسار المحدد لها مسبقاً..! وكان من الطبيعي في مثل هذا المناخ أن لا تبقى في البلد أية فرصة مواتية لانتشار ظاهرة التنظيمات الإرهابية كما حدث ولا يزال يحدث في كثير من الدول الإسلامية..! لقد بقي النمو المستقل لهذه الظاهرة المتعاظمة في مختلف دول العالم تحت السيطرة التامة في سورية الأمر الذي أبقى النشاط الداخلي للإرهابيين الإسلاميين السوريين تحت المستوى العنفي ومتمظهراً حيثما استدعت الضرورة التكفيرية بأساليب التخويف والتهديد والتشنيع بمختلف صنوفه وباستخدام المتاح من الوسائل كمنابر المساجد والمؤسسات الإعلامية التي عملوا على تخليق أشكال مختلفة منها وقد حدث منذ أيام أن حاولت جريدة ورقية سورية وهي واحدة من تلك الوسائل المرخص لها أصولاً والتي شكلت كما بدا واضحاً نواة لبؤرة إرهاب معنوي ترهيب أحد الكتاب السوريين حين نشر رئيس تحريرها الذي كشف عن كونه متفقه إسلامي برتبة بوال افتتاحية بعنوان: دعوة للتبول على نبيل فياض.! نحن نستغرب استغراب المستغربين من هذه الدعوة الإرهابية البولية الذي طلع بها هذا الفقيه الصغير ذلك لأنه يكشف من خلال دعوته عن الثقافة التي تمثلها من خلال دراسته للفقه الإسلامي لا أكثر ولا أقل.! من المعروف أن هذا الفقه حفل بعلوم كثيرة وإن كان أكثرها مسكوتٌ عنه ومن بين تلك العلوم علم البول: قال يحيى بن درست: أنبأنا أبو إسماعيل قال: حدثني يحيى بن أبي كثير أن عبد الله بن أبي قتادة حدثه عن أبيه أن رسول الله قال: (( إذا بال أحدكم فلا يأخذ ذكره بيمينه )) ورد في البخاري ومسلم والترمذي وابن ماجة وأبو داؤود. أخبرنا إسحاق بن إبراهيم قال: أنبأنا أبو معاوية قال: حدثنا الأعمش عن إبراهيم عن عبد الرحمن بن يزيد عن سلمان قال: قال لنا المشركون: إن صاحبكم ليعلمكم حتى الخراء قال: أجل نهانا أن نستقبل القبلة بغائط أو بول أو نستنجي بأيماننا أو نكتفي بأقل من ثلاثة أحجار. نعم ليس مستغرباً أن يخرج رئيس تحرير جريدة البولية الاجتماعية على الناس بمثل هذه الدعوة وهو خريج أصيل من هذه المدرسة الثقافية حيث أمضى حياته كما يبدو وهو يرضع من تلك الثقافة كما يرضع الرجل البالغ من ثدي جارته الحسناء كي يحل له الدخول عليها متى شاء..! نعم، ولن يكون مستغرباً أن يطلع مثل هذا المتفقه على الناس مستقبلاً بدعوتهم للخراء أو غير ذلك.! ثم يقول بعضهم: إن المسلمين لا مستقبل لهم وكأنهم يفكرون بمستقبل خارج الجنة التي فوق حيث بإمكانهم أن يبولوا على الناس الذين يعملون تحت..! عن أم علي عن أمون عن عدسو عن غبريش عن أبو خواشيق عن أبو الزغاليل أن الجد أبو وحيد قال: أما الذين يبولون على أنفسهم وهم يظنون غير ذلك فعليهم لعنة الله إلى أبد الدهر ولا مغفرة لهم ولو كلكلوا إلى يوم الدين..! المدرسة الثقافية البولية - بهجت - 10-17-2007 ثقافة البول شائعة أكثر مما نعتقد جميعا . فهناك من يبول حتى بعقله . المدرسة الثقافية البولية - ابن نجد - 10-17-2007 . هنا الوجه اللآخر للخطاب المتشدد الذي لايرى الا من زاويته الذاتية المدرسة الثقافية البولية - بنى آدم - 10-17-2007 ان العقول المتخلفة لا تنتجها ديانة معينة ولا فكر معين وانما تنتجها بيئة معيشية معينة وتركيب بيولوجي معين ونحن لم نوجد على الأرض هذا الأسبوع فقط .. اى ان لدينا تاريخ طويل عريض فيه مآخذ وتفاهات وسذاجات وبول و......... فى جميع الديانات وفى مختلف العصور و الأوقات اما الأفراد المتخلفين فكريا - أصحاب المباول والتفاهات - فما اكثرهم فى اوقات الإنحدار وهم هم وجدوا فى المسيحية وأحرقوا العلماء ووجدوا فى الإسلام وأحرقوا ايضا العلماء ( كابن المقفع ) ووجدوا فى اليهودية وأحرقوا غيرهم ( الأميين ) ووجدوا فى الماركسية وأحرقوا المعارضين ( ستالين ) الخلاصة ......... دعونا من التعميم ولنتجه لتشخيص الخلل ( فى الأشخاص ) ولا عيب - فى رأيى ان يأمر دين أتباعه بكيفية الخراء ولا كيفية التبول ولا أن يحترموا حياة الدود والصراصير ولا ان يتبركوا بمخرجات البقر ولا حتى ان يتقربوا من النار ولا ان يلقوا بأنفسهم على رماح لتتدفق دماؤهم وأشلاؤهم مع مياه النهر ولا ان يمتنعوا عن العمل وعن لمس النقود يوم السبت ولا ان يتباركوا بمياه مقدسة ويأكلوا خبزا مقدسا وهذا ما اسمية انا : " التنوع والإختلاف والخصوصية " التى لابد منها لكل دين ولا يفهمها احيانا سوى اتباع هذا الدين ولا يمكن تفسيرها لمن هم خارج ذلك الدين " لجميع الملل والأديان:97: المدرسة الثقافية البولية - ابن نجد - 10-17-2007 يسلم منطقك يابني آدم (f) المدرسة الثقافية البولية - Unregistered - 10-18-2007 Array ان العقول المتخلفة لا تنتجها ديانة معينة ولا فكر معين وانما تنتجها بيئة معيشية معينة وتركيب بيولوجي معين ونحن لم نوجد على الأرض هذا الأسبوع فقط .. اى ان لدينا تاريخ طويل عريض فيه مآخذ وتفاهات وسذاجات وبول و......... فى جميع الديانات وفى مختلف العصور و الأوقات اما الأفراد المتخلفين فكريا - أصحاب المباول والتفاهات - فما اكثرهم فى اوقات الإنحدار وهم هم وجدوا فى المسيحية وأحرقوا العلماء ووجدوا فى الإسلام وأحرقوا ايضا العلماء ( كابن المقفع ) ووجدوا فى اليهودية وأحرقوا غيرهم ( الأميين ) ووجدوا فى الماركسية وأحرقوا المعارضين ( ستالين ) الخلاصة ......... دعونا من التعميم ولنتجه لتشخيص الخلل ( فى الأشخاص ) ولا عيب - فى رأيى ان يأمر دين أتباعه بكيفية الخراء ولا كيفية التبول ولا أن يحترموا حياة الدود والصراصير ولا ان يتبركوا بمخرجات البقر ولا حتى ان يتقربوا من النار ولا ان يلقوا بأنفسهم على رماح لتتدفق دماؤهم وأشلاؤهم مع مياه النهر ولا ان يمتنعوا عن العمل وعن لمس النقود يوم السبت ولا ان يتباركوا بمياه مقدسة ويأكلوا خبزا مقدسا وهذا ما اسمية انا : " التنوع والإختلاف والخصوصية " التى لابد منها لكل دين ولا يفهمها احيانا سوى اتباع هذا الدين ولا يمكن تفسيرها لمن هم خارج ذلك الدين " لجميع الملل والأديان:97: [/quote] الموضوع لا يتعلق بالمعتقد ولكن باللغة الوسخة التي هوجم بها نبيل فياض والاشكالية بالنسبة لتعقيبك هي اعتقاد البعض ان ايمانهم لا يكتمل الا بفرض معتقدهم على الآخرين |