حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
السعوديات يطالبن بقيادة السيارات - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: السعوديات يطالبن بقيادة السيارات (/showthread.php?tid=9029) |
السعوديات يطالبن بقيادة السيارات - سيناتور - 09-19-2007 بدأت مجموعة من السعوديات، ولاول مرة، في تكوين تجمع يهدف إلى تشجيع منح النساء حق قيادة السيارة، الممنوع قانونا في هذا البلد. وتعتزم النساء الاعضاء في جمعية المطالبات بمنح حق قيادة السيارات تقديم عريضة يناشدن فيها العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز السماح لهن بقيادة السيارات، في اليوم الوطني للسعودية وهو الاحد الثالث والعشرين من الشهر الحالي. ويقول المراسلون إنه من المرجح ان يتم رفض هذه المناشدة، حيث يقول المحافظون إنه في حال سمح للنساء بقيادة السيارات فإن ذلك سيعني انهن سيختلطن بحرية مع الرجال. وكان موضوع السماح للنساء بقيادة السيارات قد تحول في السعودية خلال الفترة الاخيرة إلى قضية جدالية اجتذبت الكثير من المؤيدين والمعارضين. وكان جدل وخلاف قد نشب في السعودية قبل نحو عامين عندما قال عضو في مجلس الشورى السعودي إنه لا يوجد في الشريعة او الدستور ما يبرر منع النساء من قيادة السيارات. ودعا محمد آل زلفة، عضو مجلس الشورى السعودي، المجلس إلى مناقشة رفع الحظر على النساء. وقد دفعت تعليقات محمد آل زلفة وزير الداخلية السعودي إلى استبعاد فكرة رفع المنع عن النساء، بالقول إن للبلاد اولويات اكثر اهمية. قضية اجتماعية ويطبق منع قيادة السيارات على جميع النساء في السعودية بصرف النظر عن جنسياتهن. وكان المنع غير رسمي في البداية لكنه تحول إلى قانون في عام 1991 عقب اقدام 47 امرأة على تحدي السلطات وقيادة السيارات بمعية عائلاتهن. وقد دفعت الاتقادات الشديدة التي وجهها المتدينون ذوي النفوذ الواسع في البلاد السلطات الرسمية إلى حبس النساء ليوم واحد، ومصادرة جوازات سفرهن، واقالة بعضهن من وظائفهن. وقالت فوزية العيوني، مؤسسة تلك الجمعية النسائية، إن العريضة المقدمة الكترونيا تشير إلى ان الكثير من السعوديين والسعوديات يرون في السماح للنساء بقيادة السيارات على انه "استعادة حق ضائع". وقالت العيوني لوكالة اسوشيتدبرس: "نريد ان نذكر المسؤولين الرسميين، وكما قال الكثيرون، إن هذا موضوع اجتماعي وليس سياسيا او دينيا، وانه حق تم تأخيره لفترة طويلة". وكان الملك عبد الله قد ذكر سابقا انه يعتقد انه سيأتي يوم يسمح للنساء فيه بقيادة السيارات. السعوديات يطالبن بقيادة السيارات - سيناتور - 09-19-2007 مقال ذو علاقة قادة الرأي في المجتمع السعودي د. محمد بن سعود البشر يشهد المجتمع السعودي تغيرين أساسيين: الأول مرتبط بالانفتاح الإعلامي، والآخر بتوجه القيادة الساسية نحو الإصلاح في كل مجالات الحياة المجتمعية، ومنها حرية الرأي والتعبير، والمشاركة السياسية للمواطن. فالأول قاسم مشترك بين المجتمعات المعاصرة..... .... إذ أصبحت وسائل الإعلام عاملاً رئيساً ومؤثراً في صياغة الرأي والتوجهات العامة بعد الذي حققته في صناعة المعلومة، وتخطيها لحواجز السياسة والجغرافيا، وتعدد قنوات الاتصال والمعلومة. والتغير الثاني مرتبط بالحراك السياسي والاجتماعي في المجتمع السعودي، إذ صاحب الانفتاح الإعلامي العالمي توجه محلي حقيقي ملموس نحو الاصلاح السياسي، ومن ذلك إعادة النظر في طبيعة عمل المؤسسات الإعلامية، ومنحها المزيد من حرية الرأي والتعبير، والرفع الجزئي للرقابة الحكومية على المضامين الإعلامية، وتوسيع دائرة المشاركة السياسية للمواطن بصفة مرحلية. هذا المفهوم (المشاركة السياسية) لم يعرفه المجتمع السعودي (بصفة عملية) إلا في الخمس سنوات الماضية، بعد أن شهدت مجالات حرية الرأي والتعبير الإعلامي في المجتمع عدة تطورات، منها ما يرتبط باستيعاب التنظيمات الحديثة للعمل الإعلامي في المملكة للتغيرات التي عرفها مجال الاتصال مهنياً وتقنياً وتنظيمياً، ومن ذلك التوجه نحو تحويل المؤسسات الإعلامية الحكومية (الإذاعة، التلفزيون، وكالة الأنباء) إلى مؤسسات عامة، إلى جانب تعدد البدائل الاتصالية المتاحة في المجتمع السعودي مثل الإنترنت، وتنامي حركة الإصلاح السياسي والإداري التي جاءت استجابة لزيادة الوعي السياسي للمواطن، مثل: إنشاء مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني، وهيئة حقوق الإنسان (الحكومية والأهلية)، وإنشاء مجالس بلدية نصف مقاعدها منتخبة من المواطنين، وهيئة الصحفيين، وغير ذلك. وتبعاً لهذه التغيرات التي شهدها المجتمع السعودي في السنوات الخمس الماضية، وبخاصة في مجال حرية الرأي والتعبير وتعزيز المشاركة السياسية، فقد بدأ مفهوم قادة الرأي (وبخاصة السياسي) يتشكل وتتضح مرتكزاته الأساسي وفقاً لثقافة المجتمع السعودي وطبيعته الدينية المحافظة، والمتتبع لاتجاهات الرأي العام في المملكة يلحظ أن أكثر من يؤثر فيه هم الأشخاص الذين لهم القدرة والثقة في أنفسهم وعلمهم وتجاربهم لإنتاج خطاب عام في المجتمع بقصد التأثير في الرأي العام، وحمله على الاستجابة لهم، أو هم: الأشخاص المؤهلون علمياً الذين يلجأ إليهم الرأي العام بحثاً عن معلومة أو طلباً لموقف تجاه قضية محددة من قضايا المجتمع. ويأتي في صدارة هؤلاء: العلماء، والدعاة، والإعلاميون الذين لهم قنوات اتصال فاعلة في المجتمع، والمفهوم الأخير مركب من عنصرين أساسيين: 1 - أن يكون الشخص مؤهلاً علمياً بحيث يكون مصدر ثقة ومصداقية لدى الرأي العام مثل العلماء والدعاة. 2 - أن يصل إلى الرأي العام من خلال قناة اتصال فاعلة ومؤثرة، وهذا التأثير مشروط بصفة (الديمومة)، أي أن يكون قادة الرأي على اتصال دائم بالمجتمع من خلال هذه القناة أو تلك. المتابع لمسيرة التطور الفكري والثقافي في المجتمع السعودي يلحظ الأثر الكبير للفئة الأولى من قادة الرأي غير الرسمي، وهم العلماء والدعاة، وسبب ذلك واضح وجلي، وهو أن المجتمع السعودي مجتمع محافظ ومتدين، بل إن الدولة تأسست على منهج الإسلام، وشريعته مهيمنة على كل أنظمة الدولة، والتنشئة السياسية للمواطن قامت على أسس من العقيدة والشريعة في كل مجالات الحياة، ولذلك كان للعلماء والدعاة ومن في حكمهم من المفكرين والمثقفين السائرين على المنهج، والملتزمين بوضوح الفكر والمبدأ، كان لهم القبول من الرأي العام لما يحظون به من مصداقية وثقة. وإذا كان العامل الديني يمثل متغيراً أساساً في تشكيل الرأي العام الغربي تجاه القضايا التي يطرحها قادة الرأي هناك (كما عبر عن ذلك Badaracco Clair) في كتابه الصادر عام 1992 بعنوان: الجماعات الدينية وتأثيرها على الساحة العامة)، فإن هذه الحقيقة تتأكد في المجتمعات التي يتصف مجتمعها بالتدين، كما هو الحال في المجتمع السعودي ومن خلال القراءة الفاحصة لسمات قادة الرأي وخصائصهم التي ذكرها الباحثون الغربيون في مجال التأثير (وبخاصة في نظرية انتقال المعلومات على مرحلتين: من وسائل الإعلام إلى الجمهور وتأثير قادة الرأي في ذلك)، وأيضاً من خلال استصحاب الخصوصية الثقافية للمجتمع السعودي القائم على منهج الإسلام والمعتقد بمبدأ (البيعة) بوصفها المحددة لطبيعة العلاقة بين الحاكم والمحكوم، والمؤثرة في إنتاج قادة الرأي، فإنه يمكن النظر إلى أهم خصائص قادة الرأي المؤثرين في المجتمع السعودي من خلال توافر السمات والخصائص التالية: 1 - الصفة الدينية: وهي سمة ذكرت في مواضع كثيرة من دراسات الباحثين في قادة الرأي المؤثرين، وهي صفة يمكن ملاحظتها بوضوح ظاهر في المجتمع السعودي بوصفه مجتمعاً متديناً يخرج المؤثرون فيه من أنساق المجتمع المرتبطة جميعها بالعامل الديني المهيمن على ثقافة المواطن السعودي. ولذلك كان للعلماء والدعاة في السعودية أثر كبير في تشكيل الرأي العام تجاه القضايا الداخلية والخارجية، على حد سواء. فعلى المستوى المحلي نذكر - على سبيل المثال - الانتخابات البلدية التي أُجريت في مناطق المملكة الإدارية، فقد كان للشخصيات الدينية أثر ملحوظ في تزكية المرشحين ومن ثم فوزهم بمقاعد المجالس البلدية عبر وسائل الاتصال المختلفة، كما أن الأحداث الإرهابية التي وقعت في عدد من مدن المملكة شهدت بروز الخطاب الديني بوصفه خطاباً مؤثراً ومقنعاً في توجيه الرأي العام نحو اتخاذ موقف ديني وسطي معتدل، وقد كان - ولا يزال - خطاباً موجهاً إلى جمهور المواطنين بهدف الحفاظ على الأمن الفكري في المجتمع، أو إلى الفئة التي ارتكبت أعمال الإرهاب والتفجير. وعلى المستوى الخارجي، أسهم العلماء والدعاة في مواجهة الحملة الإعلامية الغربية التي استهدفت المجتمع السعودي بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر 2001م، وبخاصة ماله علاقة بالمؤسسات الدينية، ومناهج التعليم، ومؤسسات العمل الخيري التطوعي، والقضايا الأخرى مثل المرأة، وحقوق الإنسان في المملكة وغير ذلك، الأمر الذي جعل الكثير من مراكز الدراسات الإستراتيجية ووسائل الإعلام الغربية تبحث في تأثير العامل الديني على قيادة الرأي في المجتمع السعودي. الصفة الدينية لقادة الرأي في المجتمع السعودي، لا تعني أن الشخص غير المنتمي لفئة العلماء والدعاة ليس مؤثراً في المجتمع، بل تؤكد أن هذه الفئة من الأشخاص هم الأكثر تأثيراً في الرأي العام المحلي من غيرهم. 2 - الثقة والقبول الاجتماعي: وهي سمة أساس من سمات قادة الرأي ذكرها الباحثون المتخصصون في دراسات الرأي العام، وتكررت هذه السمة بمرادفات، مثل: (الاعتراف والقبول الاجتماعي)، (المصداقية)، (المكانة المعتبرة في المجتمع)، ومن كانت هذه صفته فإن آحاد الرأي العام يتوجهون إليه لمعرفة آرائه ووجهات نظره تجاه القضايا العامة في المجتمع، وهو بالتالي يؤدي وظيفته في محاولة صياغة الرأي العام والتأثير فيه. ولأن المجتمع السعودي يتميز بصفة التجانس العقدي الذي يمتد إلى جوانب الحياة المختلفة الاجتماعية والسياسية، فإن سمة (الثقة والقبول الاجتماعي) تبدو أكثر وضوحاً في التأثير على الرأي العام، بعكس المجتمعات الأخرى التي يبدو فيها الانقسام الأيديولوجي أو التباين الفكري (الأصيل غير المصطنع) أو التحزب السياسي؛ ولذلك فإنه كلما كان الشخص أكثر ثقةً وقبولاً من أفراد المجتمع، كان تأثيره في الرأي العام ظاهراً. 3 - التعرض لوسائل الاتصال: وسائل الاتصال أصبحت تعكس صوت المجتمع ونبض المواطن أكثر من كونها أداةً سياسيةً للحكومات، كما كان عليه الوضع قبل عقد التسعينيات من القرن المنصرم، هذا الواقع الجديد جعل مهمة قادة الرأي تبدو أكثر وضوحاً في مراغمة هذه الوسائل والحد من تأثيرها على الرأي العام. ولذلك فإن من أهم سمات قادة الرأي في أي مجتمع أنهم يتعرضون لوسائل الإعلام أكثر من غيرهم، وذلك من أجل الحصول على المعلومات الضرورية التي يقومون بصياغتها أو إعادة تفسيرها، ومن ثم نقلها إلى الجمهور للتأثير فيه. وفي المجتمع السعودي نلحظ أن من يصنفون على أنهم من قادة الرأي يتعرضون لوسائل الاتصال المختلفة عن طريقين: الأول، التعرض المباشر لهذه الوسائل الاتصالية، إذ يخصصون جزءاً كبيراً من وقتهم لمتابعة المضامين الإعلامية التي تعنى بالقضايا المحلية أو الخارجية، ومن ثم يكونون وجهة نظر شخصية تجاهها. الثاني، التعرض الوسيط لوسائل الاتصال، ويعني أن قادة الرأي المؤثرين في المجتمع تصلهم الرسالة الإعلامية عن طريق أشخاص آخرين ينقلون إليهم المعلومة كما هي من وسائل الاتصال ثم يُكوِّن قادة الرأي وجهة نظر متفقة أو مختلفة مع المعلومة الأصلية، ثم ينقلونها بدورهم إلى الرأي العام. ويبدو التعرض الوسيط لمضامين وسائل الاتصال واضحاً بين فئة العلماء والدعاة، وهم الأكثر تأثيراً في المجتمع السعودي، إذ تنطبق عليهم أيضاً الصفتان الأوليان (الدينية، والثقة والقبول الاجتماعي)، بالإضافة إلى صفة التعرض لوسائل الاتصال. أستاذ الإعلام السياسي المشارك بجامعة الإمام http://www.al-jazirah.com/829248/ar3d.htm السعوديات يطالبن بقيادة السيارات - غالي - 09-19-2007 الشيء الذي لم استطع فهمه للآن هو علاقة قيادة المرأة للسيارة بالفساد؟؟؟ أو بالعادات والتقاليد؟؟ سلام السعوديات يطالبن بقيادة السيارات - الحر - 09-19-2007 اووووف الى اين وصل الناس , وفيم يتناقشون ويتنافسون , وباي حريات يطالبون . ؟؟؟!!! ونحن الى الآن نرى المراة عورة ... دخولها وخروجها , وقوفها وجلوسها , ركوبها ونزولها :D: :barfy: السعوديات يطالبن بقيادة السيارات - بهجت - 09-20-2007 معلوماتي محدودة جدا عن المجتمع السعودي و لكني أقف عند نقطتين . 1- الثقة الغريبة التي يتحدث بها الكتاب السعوديون عن مجتمعهم كمجتمع مثالي . 2- نوعية المشاكل التي تؤرق السعوديون وهي فريدة في بابها ،و لا أعتقد ان هناك مجتمعات أخرى تناظرهم . ........................... المشكلة ليست في قيادة السيارة بل في الإطار السلفي النصي الذي يدور داخله السعوديون و يحيل مجتمعهم إلى معتزل صحراوي في قلب العصر، يمتلك أدوات الحضارة ولكنه لا يعرف شيئا عن روحها . السعوديات يطالبن بقيادة السيارات - أين حقي - 09-20-2007 من الـ LBC الى F.T.SHE المتابع لبرامج قناة LBC ... يلاحظ أنها أهملت جميع مشاكل لبنان, وتركت كل هموم المرأة اللبنانية و"تفرغت" الله يجزاها خير لمشاكل وهموم المرأة السعودية والتي يكنون لها و لفلوس تجارها كل حب و تقدير واحترام ومن يشاهد هذه البرامج سيعتقد أن لبنان خلت من المشاكل و النزاعات و الصراعات وان هموم المرأة اللبنانية انتهت ولم يعد لديها ما يستحق النقاش!! "حبايبي البي" اعرف أن المرأة السعودية آخر اهتماماتكم و همومها آخر همومكم وآلامها لا تؤلمكم وآمالها لا تعنيكم..ولكنكم تريدون أن تتاجروا بها فقط... لان لحمها ثمين ولم يعد اللحم الرخيص يدر عليكم الأرباح كالسابق, بعد أن كثر عرضه وقل طلبه طيب كأنكم مصرين على المتاجرة بها فانفعوا و استنفعوا, أين انتم من الهموم الحقيقة ناقشوا هموم المطلقات و الأرامل اطرحوا آمال العاطلات وضحوا معاناة معلمات البند, نعم لدى نسائنا هموم كثيرة كسائر النساء, ولكنها لاتهمكم لا تريدون إلا الهموم المثيرة وان كانت هامشية لتستثيروا اكبر قدر من المعلنين, صدقوني كل ما تطرحونه من قضايا لا يحمل أيه قيمة فمنه ماهو محرق كقيادة المرأة ومنه ماهو مضحك كتولي المرأة للقضاء لعنبوا إبليسكم هالحين حليتوا كل مشاكلها مابقي إلا مشكله ليش المرأة ماتجى قاضية طيب ليش ماتقترحون تحطونها كاتبه عدل أحسن ومن الحلقات المضحكة حلقة تناقش رياضة المرأة السعودية و التي كان ضيفها الجهبذ و عضو مجلس الشورى المناضل محمد ال زلفة الذى ترك جميع مشاكل الدولة و تفرغ للرياضة النسائية " لو يحطونه رئيس لرعاية الشابات, قتل الله من رشحه للشورى" و المصيبة أن الفتشة اصبحت المؤهل الوحيد لاستضافة المرأة السعودية لديهم وتستضيف على أنها مفكرة ومتنورة ومتحررة من قيود الجهل و الظلام التي تقيد بنات جنسها حتى لو كانت هذه المرأة فارغة وماعندها الا الدجة أما النساء السعوديات اللاتي حلقن في سماء الطب و العلم مثل العالمتين السعوديتين ريم الطويرقي وحياة سندى وغيرهما كثير فلا مكان لهن في القناة لانهن ببساطة متحجبات فلا بد أن تفتش المرأة السعودية حتى تصبح أنموذجا يحتذي به والذي اقترحه على القناة استبدال اسمها من الـ LBC الى F.T.SHE :: :: منقول من مجلة فواصل, مع بعض الاضافات. مودتى أين حقي السعوديات يطالبن بقيادة السيارات - الحكيم الرائى - 09-20-2007 استاذنا بهجت اى ادوات حضارة يمتلكها مجتمع مثل هذا يعيش فى جحيم لايطاق من الكذب والضحك على النفس يمارس كل انواع الرذائل الانسانية ويبيع نفسه انه المجتمع المثالى السعوديات يطالبن بقيادة السيارات - بهجت - 09-20-2007 Array استاذنا بهجت اى ادوات حضارة يمتلكها مجتمع مثل هذا يعيش فى جحيم لايطاق من الكذب والضحك على النفس يمارس كل انواع الرذائل الانسانية ويبيع نفسه انه المجتمع المثالى [/quote] الأدوات المادية بالطبع كالطائرة و السيارة و الأسواق المتنوعة ، و التي يشترونها في شكلها النهائي من الغرب الكافر الذي لا يتوقفون عن التحريض عليه و نشر الإرهاب حوله . غير ذلك لا لا .و الف لا .. و ليخسأ الخاسؤون ! لو كانت السعودية مجرد دولة فقيرة منعزلة كما كانت لهان الأمر . و لكنها الدولة الوحيدة - باستثناء الإمارات الخليجية - القادرة ماديا بين شعوب أشبه بالمتسولين ، لهذا هي تنشر فكرها الديني الوهابي في كل المنطقة من مصر حتى السودان و اليمن و باكستان وفلسطين... الخ ،وهو نوع أشبه بفكر المافيا و العصابات الإجرامية و القبائل الوثنية معا . السعوديات يطالبن بقيادة السيارات - neutral - 09-20-2007 Array لو كانت السعودية مجرد دولة فقيرة منعزلة كما كانت لهان الأمر . . [/quote] بالفعل الفقر بيكون دواء في بعض الأحيان وبالذات في حالة السفهاء. في بداية فيلم موت أميرة كان هناك حديث مع شخص سعودي تعلم ببريطانيا وقرر البقاء فيها وعدم العودة لمملكة الظلام ولفت نظري عبارة قالها بما معناه أن السعودي عندما يحتك بالغرب لأول مرة بيصاب بصدمة نفسية شديدة تصيبه بسكيزوفرينيا فهو من ناحية ومنذ طفولته غرس فيه أن الغرب مشرك وكافر ومنحل أخلاقيا وفاسد ومن ناحية أخري منبهر بكل مايراه من اللحظة التي وطئت فيها أقدامه أرض المطار الشئ الذي يؤدي لصراع نفسي حاد بداخله فهل الغرب هو مايراه بعينيه أم ماقيل له ببلاده بقيادة إبن باز!! السبب الرئيسي لذلك يكمن في وجهة نظري في نظام أل سعود ففي نفس اللحظة التي يلعن فيها فقهائهم الغرب الكافر علي المنابر داخليا يقف بندر بن سلطان في معهد أمريكان إنتربريز ليقول أن أمريكا قوة خيرة في العالم ومافعلته في العراق صحيح ويجب ألا تلتفت لأحد فأل سعود أشبه بخرتي بدوي عرف سكة الخواجة أبو شعر أصفر وعيون زرقا ودولارات خضرا ولكنه لايريد أن يعرف أحد من قبيلته طريق الخواجة لتفادي المنافسة ولضمان إستمرار السبوبة ولذلك كان إبن باز هو وجه أل سعود الداخلي وبندر بن سلطان للتعامل مع الخواجة. السعوديات يطالبن بقيادة السيارات - سيناتور - 09-21-2007 اشكركم على الردود اخواني. شرفتم الموضوع .. وشكراً على التقييم أخواني المشرفين :redrose: |