حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
مقتطفات من ايفري سكرين - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: مقتطفات من ايفري سكرين (/showthread.php?tid=9220) |
مقتطفات من ايفري سكرين - caveman - 09-08-2007 جيل الهزيمة يدعونا للثأر من هزائم الماضى بإضافة هزيمة جديدة كل عشر سنوات . الكارثة ليست هنا ، إنما فى أنهم بشعاراتهم العمياء وعجرفتهم العروبية والإسلامية الجوفاء يضللوننا عن حقيقة أننا نهزم مرة كل يوم يعود فيه أطفالنا من المدرسة دون تلقى التعليم العصرى الحقيقى العلمانى النظيف ، ونهزم خمس مرات فى اليوم كلما قرعت الأجراس تدعونا لتلاوة نفس تعاويذ وخزعبلات اليوم السابق ، بل ونهزم 86400 مرة بعدد الثوانى التى ننغلق فيها أو لا ننضو عنا ثوابتنا وهويتنا المتخلفة لنجارى بقية الشعوب سباقها المرعب فى التقنية والعلم والاختراع . لماذا نحن دائما فى الجانب الخطأ من معركة الحضارة … هذا هو السؤال ! فى عالم الجلوبة الجديد المقدام الذى نحن مقدمون عليه لن يقسم الكوكب وسكانه لدول وقوميات إنما إلى شركات ، هذا يتبع مايكروسوفت وهذا يتبع شل وهذا يتبع فايزر وهذا ’ بدون ‘ لا وطن له ، وهلم جرا ! إذا لم تكن هويتنا ، أو فى التحليل النهائى جذورها الچيينية ، هى السبب الأصيل لتخلفنا ، فما الذى باستطاعته أن يكون السبب إذن ؟ جميع الشواهد تقول إن العقل العربى غبى عشائرى پارانويى ذاتى متخلف انفعالى وجاهل ؛ المكون الثقافى أهم عنده من كافة مقومات الحياة المادية . وهذه هى بالضبط مواصفات الشعوب التى انقرضت أو أبيدت كالهنود الحمر أو الأبوريچين . باختصار شديد : لو كان فى هويتنا شىء واحد جيد لما كانت هذه هى حالنا ! المسألة محسومة سلفا : أى غزو ثقافى هذا الذى تتكلمون عنه . أنجح فيلم أميركى لا يحقق فى كل عرضه فى مصر ما يحققه من حفلة عرض واحدة فى دار عرض فى نيو يورك أو حتى تل أبيب . المشكلة ليست فى وجود غزو ثقافى ، المشكلة فى عدم وجوده ! من عادة العرب أن تسمى الشىء بعكسه . مثلا يسمون تحضر وانفتاح وحراك مكة الغناء الزاهرة ما قبل الإسلام جاهلية ويسمون جهامة وعبوس وقمع عصور الظلام بنور الإسلام ، يخلقون المنتقم الجبار ويدعونه صباح مساء الرحمن الرحيم ، يسمون البلطجة وقطع الطريق والانحراف الجنسى نبوة ووحى ، يخلقون دين الصحراء ويختارون له علما أخضر ، يصممونه بحيث يكبت ويقتل كل شىء حر طبيعى أو أصيل فى الإنسان ثم يسمونه بدين الفطرة ، يطلقون جراد يثرب الدموى ينهش الأخضر واليابس فى كل العالم ويسمون هذا سماحة الإسلام ، يخلقون أشرس وأبشع مؤسسة دينية فى التاريخ ويقولون الإسلام لا يعرف الكهنوت ، يسمون أجهل الناس ( رجال الدين ، من غيرهم ؟ ) بالعلماء ، يحبسون النساء فى البيوت أو خلف البراقع ويضربونهن وأحيانا يذبحونهن ويقولون هذا تكريم من الله لهن ( وطبعا لم يقولوا لنا ولو لمرة واحدة لماذا اختار الله المرأة ليكرمها وليس الرجل ) ، يسمون مصر أم الدنيا وهى أم الدين ، يطلقون على إسرائيل وصف الدولة الدينية وهى أكثر علمانية مليون مرة من أى بلد عربى ، وهكذا وهكذا إلى ما لا نهاية . إنهم بارعون فى هذا . دائما ما يجدون التسميات العكسية لما هو جوهر الأشياء الحقيقى ، ومن ثم يطلقونها عليها ، والأدهى أن يصموا الآخرين بعد ذلك بالمعايير المزدوجة . واليوم ، ومع الاحترام للجبرتى والطهطاوى وطه حسين ، ولأسباب هى العكس بالضبط من أسبابهم ، يطلقون على عاصمة الظلام والتخلف والبداءة الكونية پاريس ، عاصمة النور ! لقد فعلتها الياپان وألمانيا ، والآن تفعلها الصين والهند . فمتى يأتى دورنا فى التخلص من هويتنا بثقة وشجاعة ؟ بصراحة : لقد قضى انضواء أكبر كتلتين بشريتين فى العالم فى ركاب الثقافة الغربية على آخر أمل لأية ثقافة قومية أخرى مستقلة فى الوجود بعد اليوم . بعبارة أخرى : لا مكان لأحد فى عالمنا عالى التقنية سريع التقدم دون أن ينسى شيئا اسمه الهوية ! وليكن شعارنا : شقيقنا العالم لن نسمح لك ولا لأنفسنا أن تسبقنا كثيرا ! لنمحو هويتنا وديننا وماضينا ، ونجعل التقنية أيديولوچيتنا . هذا هو الشرط الأول للتنمية كما نراه مطبقا حول العالم . عندهم الكدح وعندنا الرزق ، عندهم الانفتاح وعندنا الهوية ، عندهم الحرية الجنسية وعندنا الدين ، عندهم الابتكار وعندنا التقديس ، عندهم المنهج وشمول الرؤية وعندنا الأحادية وكون القبيلة كل العالم ، عندهم كل شىء موضوعى ومادى وعندنا كل شىء ذاتى ومشخصن ، عندهم المواجهة والواقعية والشفافية وعندنا الكرامة والشرف وشكليات الفضيلة ، عندهم الفرد والنقاش والتمرد وقوة الشخصية وعندنا السمع والطاعة والأسرة والإجماع . العقل العربى عقل دون إنسانى لا يمكنه حتى تجريد المعانى والرموز والأفكار . كل ما يفهمه هو فقط رابطة الدم ، هى معياره الوحيد فى الحكم على الأمور ، لا قيمة للأفكار ولا للمبادئ ولا حتى للمصالح . فقط أنا وأخى ضد ابن عمى ، وأنا وابن عمى ضد الغريب ( أحد الأمثال الشعبية العربية الدارجة لا نهائية العدد ، لكن من القلة القليلة جدا منها المفعلة فعلا على أرض الواقع بحيث ترقى لمستوى القانون الاجتماعى والثقافى إن لم يكن لمستوى القداسة ! ) . الإنسان الأبيض لا يهتم برأى الآخرين فى مظهره أو فى شخصه أو ’ بصورته المشوهة ‘ ، ويهتم فقط برأيه هو فى نفسه ، ولن نذهب أبعد فنقول أنه -أو الإنسان الياپانى وسنعود لهذا ، لا يهتم حتى بذلك ، إنما فقط بالحقيقة الموضوعية ، بالمحتوى ! إجمالا هم آلات عاقلة باردة ثوابتها العلم والعلمانية والعملية والعالمية ، ونحن حيوانات غريزية انفعالية هاجسها الأهل والعرض والأرض والفرض . ولهذا السبب هم دوما بناءون ، بينما نسقنا القيمى الذى نراه سماويا ومقدسا هو تحديدا الذى يجعلنا طوال الوقت طفيليين همجا مارقين هدامين وقطاع طرق نسعى لتقويض كل ما يبنيه الغير ، العدو دائما أبدا . والنتيجة أن التاريخ العربى لم يكن سوى منوال تكرارى لا نهائى من حلقتين لا ثالث لهما : غزوة بدر ثم صلح حديبية ، بدر ثم حديبية وهلم جرا من مجازر غدر وإبادة وقطع طريق عند القوة فتمسكن واستكانة وكذب يسمى التقية عند الضعف . الشرف والوضوح ورغبة التعايش الصادق مع الغير أمور غير واردة من الأصل فى مثل هذا السيناريو . ببساطة نحن متخلفون لأننا اخترنا الثوابت الخطأ ، أو بالأحرى طبعا أن اختارتها لنا چييناتنا ! حين تضرب أميركا الياپان بالقنابل النووية لا تزداد كراهية الياپانيين لها ، إنما يزداد انبهارهم بها . هذا هو الفارق بين الياپانيين والعرب . تأكيدا لم ير التاريخ تحولا ديناميا فى حياة شعب مثلما حدث فى يوم واحد فى الياپان هو الثانى من سپتمبر 1945 ، عندما كان فى الصباح أشرس شعب مقاتل فى التاريخ ضد الغرب ، وبالمساء تقدم فتياته الورود وكئوس الساكى لجنود الأسطول الأميركى . لو كان الياپانيون قد قالوا يومها ما أخذ بالقوة لن يسترد بغير القوة لما أصبحوا ثانى أكبر قدرة اقتصادية فى العالم . كانوا قد أبيدوا . ما حدث أن بعد عشر سنوات فقط كانت إليكترونياتهم تملأ العالم وصلبهم يغلق ديترويت ’ بالضبة والمفتاح ‘ ، ولو كانت أميركا تريد الهيمنة فعلا كما يقول خصومها لضربتهم نوويا من جديد ، فإغارتهم على ديترويت وحدها أجدر بهذا ألف مرة من إغارتهم على پيرل هاربور . شعب ترك كل ’ ماضيه ‘ الإنسانى قى ذلك اليوم ، واستحال بين ضحية وعشاها آلات سيليكونية بلا انفعالات من أى نوع ، لهو شعب ذو چيينات خاصة مختلفة . ولن يستغرب المرء قط إن أصبح قائدا لكل العالم فى عصر حضارة بعد‑الإنسان الحروب لم تصنع من أجل التطاحن حتى الموت . الحروب احتكام ، بل احتكام شبه ودى إن جاز القول ، بين طرفين اختلفت رؤاهما للعالم . حين تفشل كل وسائل الاتفاق ، يبعثان بجيوشهما لساحة خاوية ذات صباح مشرق ، وفى المساء يوقعان وثيقة يقر فيها أحدهما بأنه كان يرى الأمور خطأ ويواصلان التعايش والتعاون على هذا الأساس الجديد . هذه هى الحرب ، وهذا هو شرفها ونبلها ، وسر انتحار القائد المهزوم فيها هو اعترافه بأن خطأ نظرته للعالم هو الذى أدى لموت جنوده ومعاناة شعبه . عندنا الحرب هى فقط حرب إبادة ، لا أحد يستسلم ولا أحد ينتحر ولا حتى ’ يتنحى ‘ . إما أن نقضى على إسرائيل أو أن تقضى هى علينا ، أقصد إما أن نقضى على إسرائيل أو أن نقضى على إسرائيل . نستخدم كل الوسائل عدا تلك الحرب الشريفة ، بدءا من أن نخطف الطائرات والرهائن ، حتى الإرهاب والمحاربة ’ بفدائيين ‘ يحتمون بالمدنيين فى غزة ولبنان وكل مكان كى نولول للعالم حين يقتل بعض هؤلاء المدنيين . وحتى فى المرات النادرة جدا التى حاربناها فيها بجيوش ترتدى زيا عسكريا فإننا اخترنا أن نهاجمها خلسة فى يوم العيد . حين تهزم عليك أن تقول إن لديك مشكلة . مشكلة فى علمك ، مشكلة فى تقنيتك ، مشكلة فى اقتصادك ، أو بالأولى مشكلة فى عقلك ، مشكلة فى ’ هويتك ‘ ، مشكلة فى ’ ثوابتك ‘ ، ولو كنت متدينا لقلت أيضا إن لديك مشكلة فى دينك . نعم ، حتى منطق الدين الذى نتشدق به طوال الوقت ننساه فى خضم شهوة الانتقام هذه . أنا شخصيا لو كنت متدينا وتلقيت الهزيمة تلو الأخرى كهذه ، لآمنت على الفور أن الله إله الإسلام إله مزيف وأن يهوه إله التوراة القديم هو الإله الصحيح ، أو بالأحرى طبعا علمانية الصهيونية هى الإله الأصح . مبدأ الحرب كاحتكام للوصول للحقيقة آخر ما يمكن أن نعرفه ، نحن لا نعرف الحرب كما يعرفها بقية البشر ، بل اخترعنا لها قواعدا من عندنا ( أو للدقة استقيناها من الهنود الحمر ) . نحن نهزم ونهزم ولا نستسلم أبدا . وأنت حين تهزم ولا تستسلم تكون ببساطة قد اخترت الإبادة ، خيارا اخترته لنفسك بنفسك ، ولم يختره لك أحد . لا يجب أن تحدونا أية رحمة ونحن نحيل قيمنا وتراثنا وثقافتنا إلى المتاحف وجمعيات حفظ التراث ، فليس بتلك القيم أو التراث شىء جيد واحد لا يوجد بالفعل فى الحضارات الأحدث . علينا بالتالى أن نكف عن محاولات التهجين الثقافى المستحيلة بيننا وبين ما يعجبنا فى هذا ’ الآخر ‘ ، فالتهجين أخبث فكرة ممكنة طالما أدت ببساطة وبلا مجهود يذكر من أصحابها إلى تمييع عملية التغيير بل إجهاضها برمتها . السؤال ببساطة : إما تقدم أو لا تقدم ! القدرة حق ، أنت لا تجدها على عتبة منزلك فى الصباح ، بل تكافح عقودا من العلم والتقنية لاكتسابها . هى العدل الذى يعطى كل ذى حق حقه ، وقبل كل شىء هى قانون الطبيعة الأسمى ، ومحاولة الالتفاف عليها تعنى تغليب الضعف والكسل والتخلف . أيضا علاقات القوة ليست اختراعا أميركيا أو إسرائيليا ، هى موجودة منذ فجر الكون ، منذ لحظة الانفجار الكبير . هى موجودة فى القوى التى تربط المجرات معا كما فى القوى التى تسبب ترابط مكونات الذرة . إنها تهمة إسرائيلية ظالمة تلك التى تقول العرب لا يفهمون سوى لغة القوة . فى الواقع هم أغبى من أن يفهمونها . هم يفهمون نصفها فقط . حين يسفكون دماء العالم هم يؤمنون بالقوة ويفهمونها أفضل فهم ، لكن حين يهزمون لا يستسلمون ويصبحون أغبى الكائنات جميعا . إنهم لو يفهمونها كأى شعب آخر فى الدنيا يتعامل بلغة القوة ، وكلها كذلك ، لاستسلموا عند كل هزيمة ، وبدأوا حياة مختلفة ! هل هذا الغزو خير أم شر ؟ المعايير واضحة والإجابة ليست صعبة . مواصفات التقدم والتخلف أمور لا يختلف عليها اثنان ، المستوى التقنى وناتج الفرد وما إليهما . لا بد من وقفة توضيحية وإن كانت مؤلمة . حين تغزو روما أو بريطانيا أو إسرائيل مصر ، وناتج الفرد فيها 30 أو 40 ضعف مثيله المصرى ، وفارق المستوى التقنى لا نهائى من المرات ، هذا تحديث وتنمية وإعمار وتقدم وتنوير . حين يغزوها بدو الجزيرة العربية البدائيين الذين لا يعرفون حتى الزراعة وطبعا بذريعة واحدة هى الدين هذا نهب ونهش ومص دماء وتخليف وإظلام . الأول استعمار والثانى استخراب . الأول يفتح عينك على ثرواتك الطبيعية يعلمك التقنية وفقط يقاسمك العوائد ، الثانى يأخذ الماعز والشعير والنساء وفقط يعطيك ورقا اسمه القرآن . الأول عصرى صاحب علم وثورة تقنية يأتى كى يزرع ويصنع ، والثانى راعى بدوى أمى كل وظيفته فى الحياة أن يأتى كل يأكل ما زرع غيره . حين يغزو السوريون أو الفلسطينيون لبنان الثرى الحضارى المتحرر وشبه المنتمى للغرب المسيحى هذا نهب ونهش ومص دماء وتخليف وإظلام ، لكن حين تغزوه إسرائيل أو أميركا ، أو حين يغزو هو أولئك الأجلاف ، يكون الأمر العكس مائة وثمانون درجة . نعم الأمور بسيطة وواضحة للغاية ، فقط لو سأل الجميع سؤال المحتوى . مبدأ عدم جواز احتلال الأراضى بالقوة مبدأ جميل بشرط أن تضاف إليه كلمتان : عدم جواز احتلال الأراضى بالقوة بواسطة المتخلفين ! لم نكن فى أى وقت أقل دموية من أى أحد على وجه الأرض ، بل العكس بالضبط هو الصحيح . ولو أن الشعوب الأخرى فعلت بالعرب والمسلمين حين دحرتهم ، نفس ما فعلوه هم بها من قبل ، لما بات لدى عالمنا المعاصر مشكلة وجود عربى أو إسلامى أصلا اليوم ! مقتطفات من ايفري سكرين - jafar_ali60 - 09-08-2007 اولا ، لك :97: يا زميل homo ergaster ، إن كنت ناقل للمقال ، وعشرة أضعاف إن كنت كاتبها مقالة ، مجابهة غير مواربة وغير تعليلية ، تغوص الي الأعماق ولا ترضى بالأصداف بل باللولؤ . في النادي ، بحلته القديمة ايام كان ضيفاً في أريبيا ، فتحنا الأخ بهجت وانا موضوعاً مشابهاً ، مع إستدلالات واقعية هنا ، سيكون حوار . :97: مقتطفات من ايفري سكرين - caveman - 09-09-2007 Array اولا ، لك :97: يا زميل homo ergaster ، إن كنت ناقل للمقال ، وعشرة أضعاف إن كنت كاتبها مقالة ، مجابهة غير مواربة وغير تعليلية ، تغوص الي الأعماق ولا ترضى بالأصداف بل باللولؤ . في النادي ، بحلته القديمة ايام كان ضيفاً في أريبيا ، فتحنا الأخ بهجت وانا موضوعاً مشابهاً ، مع إستدلالات واقعية هنا ، سيكون حوار . :97: [/quote] أخي jafar_ali60 بسم تشارلز داروين الرحمن الرحيم والحمد لداروين رب العالمين والصلاة والسلام على كارل ساغان رسول داروين الأمين - اما بعد- فأقول لك أخي ان هذا هو واقع حالنا لا أقل ولكن ربما اكثر .فهل سنتغير وهل سنبدأ مشوار المليار خطوة؟؟؟؟؟؟. مقتطفات من ايفري سكرين - jafar_ali60 - 09-09-2007 عزيزي لا شك أن المقالة فيها الكثير من الأفكار المتطرفة ، ولا شك أيضاً أن فيها الكثير مما يُعري الواقع البائس ، أحاول كثيراً أن أبتعد عن التطرف قدر المستطاع ، ولكن جاء مقالك بعد تجربة شخصية ، فيوم الجمعة كنت نائماً وصحيت من نومي مُكرهاً ، فسماعات المسجد لا حاجز بينها وبين شباك غرفة نومي ، وطبلة أذني غير مصممة للصمود أمام آذان المؤذن البنغالي الذي يمد الميم واللام ويُقصر في الاف والياء ، وحاسة السمع في النوم لن تصمد امام 180 ديسيبل . وجاء فيما جاء من أدعية " اللهم عليك باليهود والنصارى ، اللهم ........ حتى نصل الي ، إجعل أموالهم ونسائهم غنيمة لنا " هذا الدعاء ينمُ عن عقلية لا يكفيها مقالاك أعلاه سواء لقائلها أو لمتلقيها طوعاً . عندما أتخيل هذا الانتقاء الالهي لهذه المجموعة التي تؤمن باله خلقهم لكي يبيد بهم أناس خلقهم هو . وأمنيتهم أن يسلبوا ويسبوا بنات غيرهم ، أشد على المقالة أعلاه . سأعود :97: مقتطفات من ايفري سكرين - يجعله عامر - 09-09-2007 العزيز : homo ergaster تحياتي ومودتي (f) مقتطفات رائعة جعلتني أتصفح الموقع www.everyscreen.com بأكمله ويبدو أن هذه المقتطفات أعجبت الكثيرين فنقل منها أحمد محمد صالح في الحوار المتمدن - العدد: 968 - 2004 / 9 / 26 مما يستدعي أن تقرأ بعناية وتركيز لكن ألا يلفت نظرك أن الموقع أعلاه يجمع كل شيء بين ( مفروداته لا طياته ) وينشر الحوار والأفكار والجنس ونانسي عجرم وشارون ستون وأم أحمد غاندي في ساعه واحده .. بعد القراءة تأتي العودة بالتصفيق أو التعليق تحياتي للجميع مقتطفات من ايفري سكرين - caveman - 09-09-2007 Array العزيز : homo ergaster تحياتي ومودتي (f) مقتطفات رائعة جعلتني أتصفح الموقع www.everyscreen.com بأكمله ويبدو أن هذه المقتطفات أعجبت الكثيرين فنقل منها أحمد محمد صالح في الحوار المتمدن - العدد: 968 - 2004 / 9 / 26 مما يستدعي أن تقرأ بعناية وتركيز لكن ألا يلفت نظرك أن الموقع أعلاه يجمع كل شيء بين ( مفروداته لا طياته ) وينشر الحوار والأفكار والجنس ونانسي عجرم وشارون ستون وأم أحمد غاندي في ساعه واحده .. بعد القراءة تأتي العودة بالتصفيق أو التعليق تحياتي للجميع [/quote] الزميل العزيز- موقع افري سكرين موقع كبير جدا ومواضيعة كبيرة ايضا وهو يطرح اراء صادمة جدا .نعم هو يجمع كل شيء ولكن هناك ترابط بين كل شيء فلا مشكلة اذا. RE: مقتطفات من ايفري سكرين - fares - 09-25-2010 للرفع RE: مقتطفات من ايفري سكرين - هاله - 09-26-2010 خطبة طويلة عريضة لا شبيه لها الا خطب بعض الشيوخ! أنت تستصرخ الهمم لتركب لها تيربو يدفعها للانطلاق للحاق بالعالم المعاصر "قافزة" عن الزمان و المكان و هم يريدون تيربو ليسرعوا نحو العصر البرونزي. المشترك الآخر هو عمى البصر و البصيرة. فأنت تسبح بحمد اليمين مع انه الأعمى و المفتح يرى ما أنزله اليمين بالعديييد من شعوب العالم محليا و عالميا. و انظر مقالة الدك بسام الخوري عن تضخم ثروة كم واحد فقط من سكان العالم رغم الأزمة المالية العالمية بينما يهدد الجوع و الفقر و المرض و الحروب مئات الملايين. و الشيوخ يلعلعون بلعن اليمين بكرة و عشية مع أنهم خادمه الأمين. و أنت تلعن دين رب التخلف مع أنك تريد التيربو من أجل الاسراع في تنميته و توسيع رقعته أفقيا و عموديا! و المشترك بمعنى آخر انكما تصبان في نفس الطاحون. و مشترك آخر أيضا هو الموقف من النسيان. كلاكما يريد هذه الشعوب أن تنسى. أنت تريد نسيان الهوية (كأنما الهوية أغنية أو علاقة مفاتيح ننسى أين وضعناها) و هم يريدون الشعوب أن تنسى و تتعامى عن انجازات العلم و العالم. و على راي المثل: ما كانش يتعز! فهكذا مطلب لا يقع تحت فئة كن فيكون. و مشترك آخر أيضا: هم يكفرون كل آخر و أنت في آخر سطر تحذو حذوهم فتجعل محور شرك يضم الشيوعي و القومي و الاسلامي. مين بقي دخلك؟ جمعية الرفق بالحيوان ونادي الصيد و الفروسية؟ هههه و أخيرا و للاختصار و لكليكما رأيي أن الاشكال ليس في صياغة خطب عصماء و لا في تنفيس شحنات غضب -موجه و مغرض طبعا- و تنتيف ريش الآخر و هري وبره. بل الاشكال في ترجمة المطالب الى "برنامج عملي واقعي". فهل من الممكن أن تدلني على "أول" خطوة "عملية" علينا أن نقوم بها من أجل تجاوز البلاوي المتلتلة التي سردتها و لنلحق بالعالم فهذا موضوع يؤرقني انا أيضا؟ و رجاء أن تحدد لمن توجه الكلام. فجمهورك ليس كتلة متجانسة رغم أنك خاطبته كما لو كان كذلك "قافزا"عن شتى أنواع الفروقات الكثيرة. |