+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57)
+--- الموضوع: قصّة التعاون الإيراني الإسرائيلي : الجزء الثاني (/showthread.php?tid=9402)
قصّة التعاون الإيراني الإسرائيلي : الجزء الثاني - عزالدين بن حسين القوطالي - 08-27-2007
قصّة التعاون الإيراني الصهيوني
شهادات من داخل إيران
الجزء الثاني
في هذا الجزء حاولنا أن نتناول التعاون الإيراني الصهيوني من خلال شهادات لرجال عاشوا القصة من أوّلها الى آخرها وهم في أعلى مواقع السلطة بإيران . فآية الله منتظري كان ثاني رجل في الدولة بعد الإمام الخميني أمّا الدكتور أبو الحسن بني صدر فقد كان يشغل موقع رئاسة الجمهورية وإليكم بعضا مما جاء في شهادتي الرجلين المذكورين دون زيادة أو نقصان .
شهادة آية الله منتظري
منتظري: رسالة من تاجر سلاح وصلتني بالصدفة كشفت الاتصالات السرية بين طهران وواشنطن
مذكرات آية الله حسين منتظري اثارت ضجة واسعة في ايران دفعت بالسلطات الى منع تداولها واعتقال بعض الاشخاص بتهمة محاولة توزيعها في كراسات، لانها احتوت على الكثير من الاسرار والقضايا الخلافية. وفي الفصول المتعلقة بالحرب الايرانية ـ العراقية، يتحدث آية الله منتظري الذي كان نائبا لآية الله الخميني طيلة فترة الحرب، عن الخلافات العميقة بين الجيش والحرس ومعرفة العراق وبتفاصيل تحركات القوات الايرانية وادارة الحرب من طهران، ويذكر كيف اضاعت القيادة الفرص لانهاء الحرب بصورة مشرفة. ثم يروي لأول مرة تفاصيل قضية ايران غيت التي اعدم شقيق صهره مهدي هاشمي بسبب تسريب اخبارها الى وسائل الاعلام. وفي ما يلي حلقة جديدة من المذكرات التي حصلت عليها «الشرق الاوسط»:
* الخميني وافق على تجرع كأس السم وقبول التسوية مع العراق بعد نصيحة من مستشاريه
* اقترحت القبول بوساطة الدول الإسلامية كمخرج للقبول بالقرار 598 ووقف الحرب لندن: علي نوري زادة «كان هناك رجل ثري باسم منوتشهر قرباني فر عمل في حقل تجارة السلاح، وكانت لديه ارتباطات وثيقة مع جهات في الخارج، في اميركا وغيرها. هذا الرجل جاء الى ايران برفقة مكفارلن ممثل (الرئيس الاميركي آنذاك) رونالد ريغان. وكان الدكتور محمد علي هادي نجف آبادي ـ سفير ايران السابق في الامارات والسعودية ومساعد وزير الخارجية للشؤون القانونية والبرلمانية حاليا ـ قد اجرى مباحثات مع مكفارلن بتكليف من مسؤولين في طهران. ووصلتني تقارير تحتوي على رسالة في مكتبي، باعتباري قائمقام الولي الفقيه. ولما قرأت تلك التقارير والرسالة التي كانت من منوتشهر قرباني بواسطة اوميد نجف ابادي علمت بتفاصيل الاتصالات السرية مع اميركا وزيارة مكفارلن. وبالنظر الى تورط اسرائيل في الامر، فانني اعترضت بشدة، بحيث كنت ارى ان القضية معيبة جدا.
ولما زارني السيد (هاشمي) رفسنجاني اعترضت على الامر وقلت لماذا لم تبلغوني بقضية زيارة مكفارلن؟ وفوجئ رفسنجاني وقال «كنا ننوي ابلاغكم في ما بعد..».
هل كان الخميني على علم بزيارة مكفارلن والاتصالات السرية مع الولايات المتحدة ومجيء مسؤولي الموساد والاستخبارات الاميركية الى ايران؟ يقول منتظري: «لا ادري ما اذا كان الامام الخميني على علم بالموضوع منذ بدايته، المهم انني ذهبت الى بيته بعد مواجهتي مع هاشمي رفسنجاني وشرحت الامر للسيد احمد الخميني (نجل الخميني) الذي فوجئ هو ايضا بمعرفتي الشاملة بالقضية. اذ سأل من اين جاءتك المعلومات. فقلت لا يهمك لعل الجان خابروني! قال، حسنا حينما يطلعونكم الجان بهذه الاخبار حبذا لو ارسلتموها الى الامام الخميني. لقد كان رفسنجاني واحمد الخميني والآخرون مستاءين جدا ازاء معرفتي بالامر..».
وهل سبب تسريب خبر زيارة مكفارلن والكولونيل اوليفر نورث وممثلي الاستخبارات الاميركية والاسرائيلية سرا لطهران، في اعتقال واعدام اوميد نجف آبادي المدعي العام السابق في مدينة اصفهان، ومهدي هاشمي شقيق صهر منتظري واحد مؤسسي الحرس ورئيس مكتب الحركات والتنظيمات التحررية والثورية بقيادة حراس الثورة؟
يرد منتظري على هذا السؤال في مذكراته قائلا: «كل شيء محتمل والاحتمال خفيف المؤونة، اذ ان بعض الاخبار السرية والتلكسات التي وصلت الى جهاز التلكس الخاص في بيتنا تشير الى وجود علاقة بين اعدامهما وقضية ايران غيت وشحن الاسلحة الاسرائيلية الى ايران، ومما يجب ذكره ان السيد قرباني ارسل لي رسالة بعد ذلك، اشار فيها الى انه من المقرر ان يتم عزلي من منصب قائمقام ـ نائب ـ الولي الفقيه ـ ويكشف ذلك، انه ـ اي قرباني فر ـ كان على اتصال مع بعض المراكز. وان مشروع عزلي كان قيد الدرس قبل تطورات بداية عام 1368 الشمسي (مارس ـ آذار 1988) (اي تبادل الرسائل الغاضبة بين منتظري والخميني وصدور قرار عزل منتظري من قبل استاذه)».
مذكرات منتظري بجريدة الشرق الأوسط
شهادة د . أبو الحسن بني صدر
الحوار الذي أقامته قناة الجزيرة مع د. أبو الحسن بني صدر الرئيس الأيراني الأسبق
س- تحدثنا عن موضوع الحرب الإيرانية العراقية ومررت إلى إسرائيل ، هل كنت على علم بوجود علاقات معينة مع إسرائيل لأجل الحصول على السلاح؟
ج- في المجلس العسكري أعلمنا وزير الدفاع أننا بصدد شراء سلاح من اسرائيل ، عجبنا كيف يفعل ذلك ، قلت: من سمح لك بذلك ، قال: الإمام الخميني ، قلت هذا مستحيل !
قال : أنا لا أجرؤ على عمل ذلك لوحدي. سارعت للقاء الخميني وسألته: هل سمحت بذلك ؟ قال : نعم إن الإسلام يسمح بذلك ، وإن الحرب هي الحرب ، صعقت لذلك ، صحيح أن الحرب هي الحرب، ولكنني أعتقد أن حربنا نظيفة، والجهاد هو أن نقنع الآخرين بوقف الحرب والتوق إلى السلام، نعم هذا الذي يجب عمله وليس الذهاب إلى اسرئيل وشراء السلاح منها لحرب العرب ، لا لن أرضى بذلك أبداً ، حينها قال لي : إنك ضد الحرب، وكان عليك أن تقودها لأنك في موقع الرئاسة.
التعامل مع إسرائيل في الحرب ضد العراق
س- السيد الرئيس السؤال فعلا محرج ، كيف أن الخميني الذي قاد كل هذه الثورة الإسلامية، ووضع القدس واستعادتها وحماية فلسطين في أولوياته كيف يمكن أن يشتري السلاح من اسرائيل؟! حين نسمع منك هذا الكلام لا نستطيع أن نصدق شيئا مماثلاً.
ج- حتى اليوم وقبل ستة أشهر كان الإسرائيليون ألقوا القبض على بعض المواطنين المتورطين في بيع الاسلحة لإيران ، لقد حاولت منع ذلك-شراء الأسلحة من إسرائيل- خلال وجودي في السلطة وبعدها كانت إيران-غيت ، ما معنى إيران-غيت كان إنها فضيحة شراء الأسلحة الأمريكية عبر إسرائيل.
س- قلت إن الخميني قال لك: إذا لم ترد أسلحة عبر اسرائيل فتش عن دول أخرى ، من هي الدول التي أعطتكم السلاح في بداية الحرب؟
ج- بالنسبة للخميني كان شراء الأسلحة مسموحا به من كل مكان حتى من اسرائيل ، شكلت آنذاك لجان ذهبت إلى أوربا وإلى مصر لأن هناك عقودا بينهم وبين الشاه.
ويليه الجزء الثالث بعون الله
عزالدين بن حسين القوطالي
23/08/2007
قصّة التعاون الإيراني الإسرائيلي : الجزء الثاني - عوليس - 08-27-2007
سؤال لطارح الموضوع: هل هناك حقيقة تخفيها؟ :)
ما موقف من استشهدت بهم من النظام الإيراني الذين يرون أنه يتعاون مع إسرائيل ؟
ثم أسئلة كثيرة لم تجبها في الجزأ الأول .. أهما التصعيد الأمريكي الإسرائيلي وما يشبه الحرب الباردة على إيران.. وما تفسيرك للحرب الأخيرة بين حزب الله المدعوم إيرانيا مع إسرائيل؟
يعني عذرا لكن كيف توفق بين الموقفين؟
قصّة التعاون الإيراني الإسرائيلي : الجزء الثاني - SH4EVER - 08-28-2007
هو لسه فيه جزء ثالث كمان ....
أقترح أسم Ayat Ullah Lethal weapons
عشان تنجح السلسلة تيمنا بالفيلم الأمريكي المشهور .... الذي أنتجت منه 4 أجزاء .
---------------------------------------------------------------
عموما كما قلت .... لم تأتي بدليل على أي من كلامك ... و منتظري مهندس النظام الأيراني و ولاية الفقيه عندما وجد نفسه خارج جوقة النظام ... بدأ بإفتعال المشاكل ....
ملاحظة يا قوطالي ... قبل أن تتهمني بأني صفوي إيراني موالي للنظام الإيراني ... أخبرك أني من معارضي نظام ولاية الفقيه هذا و إيران دولة لا تمثل الاسلام الشيعي الحقيقي بل إيران فيها من الظلم الكثير على شعبها .
و سبب ردي عليك هو قدرتك المدهشة على الضحك على الذقون و تحوير الحقائق بواسطة كلام إنشائي كعادة أيتام البعث و أبوهم الملعون .
باي باي
في إنتظار
Ayat Ullah Lethal Weapon 3
قصّة التعاون الإيراني الإسرائيلي : الجزء الثاني - القرامطي - 08-28-2007
من جديد ... الخميني يتصرف ببرجماتية ... هل هذه هي التهمة.. الرجل يتصرف كقائد و يحاول حماية بلاده ... بكل الطرق الممكنة... ماذا يتوقع الكاتب منه ... ان لا يشتري السلاح لانه اسرائيلي... و يترك صدام يحتل ايران...
ما هذا العبط و السخف..!!
قصّة التعاون الإيراني الإسرائيلي : الجزء الثاني - حسين مهدي - 08-28-2007
الاخ يريد ان يقول بصراحة وبنفس طائفي بغيض أن الشيعة وايران شر مطلق ، لم أرى له موضوع إلا عن الشيعة وايران ،come on get a life
قصّة التعاون الإيراني الإسرائيلي : الجزء الثاني - عزالدين بن حسين القوطالي - 08-28-2007
Array
هو لسه فيه جزء ثالث كمان ....
أقترح أسم Ayat Ullah Lethal weapons
عشان تنجح السلسلة تيمنا بالفيلم الأمريكي المشهور .... الذي أنتجت منه 4 أجزاء .
---------------------------------------------------------------
عموما كما قلت .... لم تأتي بدليل على أي من كلامك ... و منتظري مهندس النظام الأيراني و ولاية الفقيه عندما وجد نفسه خارج جوقة النظام ... بدأ بإفتعال المشاكل ....
ملاحظة يا قوطالي ... قبل أن تتهمني بأني صفوي إيراني موالي للنظام الإيراني ... أخبرك أني من معارضي نظام ولاية الفقيه هذا و إيران دولة لا تمثل الاسلام الشيعي الحقيقي بل إيران فيها من الظلم الكثير على شعبها .
و سبب ردي عليك هو قدرتك المدهشة على الضحك على الذقون و تحوير الحقائق بواسطة كلام إنشائي كعادة أيتام البعث و أبوهم الملعون .
باي باي
في إنتظار
Ayat Ullah Lethal Weapon 3
[/quote]
كالعادة والمعتاد
أخي العزيز إن كانت دولة العمائم في إيران لا تمثّل الإسلام الشيعي الحقيقي فقل لنا من يمثّل إسلامك الشيعي حتّى نردّ عليك بما يليق بك وبتشيّعك .
وعلى العموم أتحفتنا بمصطلح " إسلام شيعي " وهذا يعني أن هناك إسلامين سنّي وشيعي في قاموسك وهو دليل أن ذهنك مركّب على الإنقسام والتشتّت ( وفي علم النفس يسمى إنفصام الشخصية ) كأغلب أمثالك عرب في النهار وفرس في الليل .
أمّا في خصوص التعاون الإيراني الإسرائيلي فأنتظر أخي الكريم لتسمع صوت الوثائق في الجزء الثالث بإذن الله .
وعندها سيكون لنا معك حديث آخر
قصّة التعاون الإيراني الإسرائيلي : الجزء الثاني - عزالدين بن حسين القوطالي - 08-28-2007
Array
من جديد ... الخميني يتصرف ببرجماتية ... هل هذه هي التهمة.. الرجل يتصرف كقائد و يحاول حماية بلاده ... بكل الطرق الممكنة... ماذا يتوقع الكاتب منه ... ان لا يشتري السلاح لانه اسرائيلي... و يترك صدام يحتل ايران...
ما هذا العبط و السخف..!!
[/quote]
ربّ عذر أقبح من ذنب
من جديد تبرّر التعاون الإيراني الصهيوني بما تسميه براغماتية ؛ يا أخي لماذا إذن صمّ الخميني آذاننا بخطبه الرنانة وكلامه الصاروخي حول القضاء على إسرائيل ( الموت لإسرائيل ) ؟؟؟؟ إنه نفاق تأباه قيم الإسلام الذي يدعي الخميني أنه الممثل الأول والأخير له .
أنت تسمّي التعاون مع المحتلّ الغاصب براغماتية وأنا أسمّيت خيانة والفرق واضح بين الأقوال والأفعال فإمامك الدجال يقول ما لا يفعل كالشعراء تماما ومن هو كذلك لا يستحقّ الإحترام أو التقدير .
قصّة التعاون الإيراني الإسرائيلي : الجزء الثاني - SH4EVER - 08-29-2007
يا قوطالي ....
من قال ليك الشيعة و بالذات أتباع مدرستي النجف و كربلاء يؤمنون بقيام دولة شيعية قبل دولة الإمام المهدي الحجة (عج) ..؟؟ نظام ولاية الفقيه نظرية سياسية شيعية لها مؤيدوها ولها معارضوها ...
و يا حبيبي أؤمن بأن هناك إسلام شيعي و إسلام سني ... فأنا لا أؤمن ببعض رموز و معتقدات الإسلام السني
و إسمح ليي .. بالنسبة لوثائقك لإانت كتبت ما يربو على الخمسة مواضيع لم تذكر بها أي مرجع أو وثيقة أعتمدت عليها ... و ستستمر بالإنشاء و سأذكرك .
قصّة التعاون الإيراني الإسرائيلي : الجزء الثاني - القرامطي - 08-29-2007
Array
ربّ عذر أقبح من ذنب
من جديد تبرّر التعاون الإيراني الصهيوني بما تسميه براغماتية ؛ يا أخي لماذا إذن صمّ الخميني آذاننا بخطبه الرنانة وكلامه الصاروخي حول القضاء على إسرائيل ( الموت لإسرائيل ) ؟؟؟؟ إنه نفاق تأباه قيم الإسلام الذي يدعي الخميني أنه الممثل الأول والأخير له .
أنت تسمّي التعاون مع المحتلّ الغاصب براغماتية وأنا أسمّيت خيانة والفرق واضح بين الأقوال والأفعال فإمامك الدجال يقول ما لا يفعل كالشعراء تماما ومن هو كذلك لا يستحقّ الإحترام أو التقدير .
[/quote]
حبيب قلبي بدل الخطب و الهتافات ... اطرحلي حلول... لو كنت انت مكان الايرانيين و بلدك و شعبك و ثورتك و وجودك معرض للانتهاء... ماذا كنت ستفعل...
ورجينا شطارتك هنا...
انت الان في موقف القيادة الايرانية ان ذاك... ماذا ستفعل... ؟
ثم:
لا ادعي ان الخميني يمثل الاسلام و ادعي بانه كان حمامة سلام... ... و لا ادافع عن النظام الايراني و اختلافي معه ينطلق من اسباب مختلفة تماما عن اسبابك... لكن بالمناسبة...انت نفسك لا تختلف عن النظام الذي تنتقده اصلا... فانت اسلامي متعصب اصولي كالذين تنتقدهم .. ... نضرتك للاخر لا تتجاوز الصورة النمطية التي وضع اسسها مشايخ جهلة قبل عدة مئات من السنيين... فما مشكلتك... مع الشيعي الخميني...! و انت نظيره .. السني الوهابي السلفي.. !
قصّة التعاون الإيراني الإسرائيلي : الجزء الثاني - Enki - 08-29-2007
مضحك حقاً !!!!!!!
كل هذه الحجج العقلية والنقلية لاثبات تعاون ايران مع اسرائيل !!!!!!!! (طبعاً انا بالنسبة لي لا ارى في هذا مايعيب)
ولكن ياترى هل لاحظ الاخ الكالوطي علم اسرائيل يرفرف على سماء بلاده... لماذا لايحدثنا عن التعاون التونسي الاسرائيلي؟
حقد ... حقد .... حقد .... سلفي وهابي على الشيعة ... هذا كل مافي الامر !
وطبعاً امثال الكالوطي من المفكرين بطريقة الاستمناء الفكري لايهمهم قضايا بلدهم فهو لايستثمر منتدى الفكر العربي ليطرح قضايا وطنه او قضايا الدول المجاورة لتونس او حتى قضايا الوطن العربي بل يتحدث عن مؤامرة بين ايران واسرائيل !!!! وربما سيحدثنا في المستقبل عن مؤامرة بين روسيا واسرائيل او سكان كوكب المريخ وقبائل الهنولو والعياذ بالله !!!!
رائحة الطائفية فايحة لاخر درجة حتى ان اقوى المعطرات لاتستطيع التغطية عليها.
حقيقي انت مريض نفسياً يا قالوطي :97_old:
وكما قال السمؤل:
come on get a life
يا امة اضحكت من جهلها امم
:97_old::97_old::97_old::97_old:
مخالفة للبنود 3 (أ + ب + ح)، إنذار.