حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
نعم للحوار مع سوريا، لا لعودتها وارهابها ! - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: نعم للحوار مع سوريا، لا لعودتها وارهابها ! (/showthread.php?tid=9410) |
نعم للحوار مع سوريا، لا لعودتها وارهابها ! - إسماعيل أحمد - 08-27-2007 هل تظن الشقيقة العزيزة سوريا انها ستفرض علينا عودتها – ولو غير مظفرة! – باستباق تلك العودة بحملة تهويلية بالارهاب إياه، انما هذه المرة مضافاً اليه ترفيعه درجة الى فوق: التهديد باغتيال السفير السعودي... أوَيكون ذلك بديلاً من حملة عسكرية على المملكة التي تتميّز بعدم التردد في مكافحة الارهاب بالسلاح، حيثما يظهر، حتى في شوارع المدن الكبرى وفي رابعة النهار؟ للبنان، كما للسعودية وللعالم العربي برمته مصلحة في تحرّر سوريا من ارتباكها السياسي و"الديبلوماسي"، وخصوصاً في زمن يبدو فيه البحث عن مؤتمر سلام للشرق الأوسط وشيكا... واذا بدمشق، في هذا الاطار بالذات تطالعنا بأغرب النظريات، وأبلغها دلالة على الارتباك القومي – لا السياسي ولا الديبلوماسي فقط. فتتبادل والعدو اسرائيل سيناريوات حرب "شكلية" على الجولان، تفيض ربما على الحدود اللبنانية، وتنتهي بمشروع سلام سوري – اسرائيلي، ولو سبقه انتصار رمزي اسرائيلي يعيد الى الجيش الاسرائيلي ولو بعض الكرامة التي فقدها في حرب تموز مع المقاومة اللبنانية... فيسهل على مجتمعه العسكري توقيع سلام يتضمن شيئاً من التراجع على هضبة الجولان، وصولاً الى شبعا ومزارعها! ولِمَ لا؟ ••• بالطبع، ليس للبنان ولا للسعودية ان تعترض او تعارض وصول سوريا الى سلام تقترحه على اسرائيل، أياً يكن ثمن هذا السلام، شرط ألا يتضمن مبادلات على حساب لبنان والفلسطينيين. المهم ان تطمئن دمشق ولو بعض الشيء، فلا تستمر في اعتماد المعادلة المشؤومة التي يتجوهر بها ارتباكها: ان تبادل خوفها من اسرائيل ومن تفوقها بمحاولة ارهاب لبنان وبافتعال حروب اهلية فلسطينية توظف فيها، فلسطينياً ولبنانياً، تطرف زبانياتها الفلسطينية، في لبنان وفي الضفة وغزة... وهي لعبة لا تخدع أحداً، ولكن ليس من مصلحة فلسطين ولا لبنان وُلوجها مبادلة بالمثل في الداخل السوري، ولو كان ذلك أيسر مما يظنه جهابذة الستراتيجيات الارهابية الشوام. ••• ايجابياً، ماذا ننتظر من دمشق؟ ان ترتدع تقليدياً وترعوي، وان تدرك ان ثمة خطاً أحمر اذا بلغته، فقد تلجأ اميركا والمجتمع الدولي الذي ثبت نتيجة القمة الاميركية – الفرنسية، انه صف واحد في العزم على الشروع في اقامة سلام دولي في الشرق الأوسط، للحاجة الدولية اليه، والتزام الروسيا والصين الحد الادنى من متطلباته. وقد ثبت ذلك بالسرعة التي أقرّ بها مجلس الأمن وبالاجماع مشروع القرار الفرنسي – الاميركي – البريطاني بالتمديد للقوة الدولية في صيغة لا تخلو من البلاغة في معانيها والابعاد لمن يريد ان يعرف كيف تُقرأ مثل هذه القرارات. وتشاء الظروف، ولا نقول المصادفات ان يصدر قرار مجلس الأمن هذا بينما يزور بيروت السفير كوسران، المبعوث الفرنسي الاستثنائي ليؤكد الالحاح الدولي على انتخاب رئيس مستقل وتوافقي – أي سلمي – للجمهورية اللبنانية في الاستحقاق الدستوري ووفق نص الدستور الجمهوري... ومن غير ان يرافق ذلك ما ربما لا تزال دمشق تتمناه من بازارات معها، وعلى حساب الجمهورية ورئاستها والاستحقاق والدستور. ماذا ننتظر من دمشق، نحن والعرب والعالم؟ ان يردعها التصميم الدولي فلا تحاول منع بلوغ ما يمكن بلوغه من سلامٍ في لبنان، وما يفيض منه على محيطه، اي فلسطين وسوريا... ولا نخال سوريا عاجزة عن ان تدرك ان الاعمال التخريبية، اذا هي استمرت في محاولة القيام بها، مبادلة للمبادرات السلامية، تجديها بعد اليوم نفعاً وتؤكد استمرار من يحمي نظامها في حماية هذا النظام، في رعاية اميركية – اسرائيلية لم تعد غير منظورة... مفهوم؟ ••• وختاماً، فلتطمئن سوريا الى ان لبنان، في عمقه، لا يزال راغباً في الحوار معها، ومستعداً لهذا الحوار، شرط ألا تقرأ في ذلك استضعافاً او دليل ضعف... بل العكس هو الصحيح، لبنان يحاور سوريا ويساعد في حماية نظامها بنسبة ما هو قوي تجاهها ومطمئن الى تصميمها على مسالمته والاقلاع عن الظن ان في وسع ديبلوماسيتها العفنة ان تفرض على أميركا، مثلاً، والسعودية والعالمين العربي والخارجي ان تُعطى رئيساً سورياً للجمهورية اللبنانية، مقابل "حسن تصرفها" والسلام. لا، كلا... اللبنان الديمقراطي الذي تخدم مناعته العرب والعالم، هو اللبنان التعددي الذي يرئسه قيادي توافقي لا يخضع لثلث معطّل، ولا يطمع بربع تسلّطي، بل يؤمن بأن الدستور يأتمنه السهر على عدم مخالفة احد للدستور لأنه هو حارسه! ••• ولا يحتاج رئيس كهذا الى أية فذلكات مستحدثة من انتاج "العصفورية الدستورية" اللحودية، حليفة دمشق "السرية" ونديمتها كمثل ما يشاع لعرقلة الاستحقاق: ان في وسع رئيس الجمهورية تعيين نفسه رئيساً للحكومة الانتقالية التي تسهر على دعوة المجلس لانتخاب رئيس خلف... او ان في وسع الرئيس (ولو غير الشرعي) ممارسة صلاحياته كالقائد الأعلى للجيش، فيأمر العماد ميشال سليمان بقبول منصب رئيس الحكومة الانتقالية الذي حاولوا استدراجه اليه، وهو به زاهد ونعرف انه عنه صادف، وجميع اللبنانيين ونحن في طليعتهم يصفقون لزهده وعدم وقوعه في الفخّ العسكريتاري. إلا انهم يتوقعون منه، فور الفراغ من معركة نهر البارد، جعل الجيش يتولى تنفيذ قرارات لجنة الحوار التي لم تنفذها الحكومة والتي وحدها تحمي الجيش ولبنان من نهر بارد آخر، ربما كان أقل برودة واكثر حماوة واوسع اشتعالاً، وذلك بترسيم الحدود واقامة منطقة عسكرية عازلة، بمؤازرة دولية ومصادرة الاسلحة والمتفجرات التي انتشرت عبرها الى خارج المخيمات الفلسطينية ولعلها لا تزال... والتفجيرات الليلية شواهد! حاشية: تلقت "النهار" أول من أمس بياناً غير موقع، صادراً عن "اليرزة" من غير تحديد او تعيين مرجع. ومع ذلك نشرناه مرحّبين في موقع الافتتاحية التي يدّعي الرد عليها... وواضح لنا من النص ان الذي وضع البيان او املاه على كاتبه ليس العماد سليمان الذي يدعي صاحب النص الكلام باسمه. اذ لو كان لما ختم بيانه بفقرة يستفاد منها انني في مقابلاتي للعماد قلت غير الذي كتبت! والواقع الذي أجدني مضطراً لاثباته هو انني لم أتشرّف بلقاء العماد سوى مرات ثلاث: مرة لما شرّفني بزيارة في منزلي للتعزية بابني جبران إثر اغتياله. ومرة لما زرته رداً للزيارة. اما المرة الثالثة والتي كان يمكن ان تكون مناسبة لحديث سياسي، فكانت في مناسبة حرب نهر البارد، إثر زيارة مجلس نقابة الصحافة له التي لم تسمح لي ظروفي الخاصة بالمشاركة فيها، الأمر الذي آسف له اذ كان يكون على حديثنا آنذاك شهود. والحقيقة التي لا أظن العماد سينكرها هي اننا لم نتحدث عن توليه او الجيش الحكم البتة، بل اكتفيت بتهنئته ثم بتقديم واجب العزاء بالشهداء الذين كانوا يسقطون في المعركة. وقد شغلت بالحديث لأن العماد شرح لي على خريطة كانت لديه الصعوبات التي تعترض الجيش ولماذا كانت تكون الأمور أسهل لو كان في وسع الجيش القيام بعملية انزال بحري. اما عن موقفي من تولي عسكري السلطة او المشاركة في الأمر فلا ألوم العماد سليمان (وألوم كاتب الرد) اذا كانت قراءاته لم تمكّنه من معرفة موقفي الذي لم يتغير منذ 1988، عند تولي الجنرال ميشال عون المنصب، بل منذ 1959 عند تولي اللواء الأمير فؤاد شهاب رئاسة الجمهورية. وقد كنت في مطلع ولايته من مؤيديه ثم حفلت "النهار" بمقالات ومواقف لا تعد ولا تحصى فضلاً عن خطبي ومحاضراتي والكتب التي غدت رموزاً لمعارضة ما ابتكرت له "النهار" اسم "عسكريتاريا" مذذاك... ومجموعات الصحف والمقالات والمحاضرات والكتب موجودة للشهادة اذا كان ثمة من يريد. وموقفنا في لبنان كان اياه موقفنا من الحكم السوري ومن الحكم الناصري ومن الحكم البغدادي. ويضيرنا، فلن نفعل، ان نضطر الى البرهان. حسبنا ان تكون التهنئة للجنرال، ولكل جنرال آخر اذا كان حقاً رفض الاغراء الذي نعرف مصدره، ونكرر التحذير اذا تكرر الاغراء!!! وندعو سيادة العماد سليمان للاتعاظ بما اصاب سلفه في قيادة الجيش العماد الرئيس اميل لحود، بل ما اصاب لبنان نتيجة تلك الرئاسة التعيسة التي طبّلوا لها منذ توليه اياها وزمّروا... وحملونا، في جملة من حملوا، على الترحيب بمجيئها ولو من غير تهليل! بل بكثير من التحفّظ... لكننا رفضنا، مع من رفض من المعارضين، الاذعان للتمديد الذي فرضوه بالقوة على مجلس النواب، رغم اعلان مجلس الامن سلفاً لا-شرعيته الدولية. وأملنا الا تحاول الشقيقة سوريا تكراراً لتلك "المأثرة" بأي شكلٍ كان. ولا نخالها في حاجة الى ان يقول لها قائل إنها اذذاك ستواجَه باعنف وادهى مما ووجهت به عام 2005. غسان تويني ghs@annahar.com.lb "> ghs@annahar.com.lb . جميع الحقوق محفوظة - © جريدة النهار 2007 الاثنين 27/8/2007 نعم للحوار مع سوريا، لا لعودتها وارهابها ! - الحر - 08-27-2007 Array ماذا ننتظر من دمشق، نحن والعرب والعالم؟ [/quote] تنتظرون منها الاستسلام والتنازل عن حقوقها والاستجداء على باب الكونداليزا . Array والاقلاع عن الظن ان في وسع ديبلوماسيتها العفنة ان تفرض على أميركا، مثلاً، والسعودية والعالمين العربي والخارجي ... [/quote] هل بالفعل دبلوماسية سوريا هي العفنة ودبلوماسية اميركا والسعودية " والعالم العربي " دبلوماسية نظيفة طاهرة :icon_lol: ولكن كما يقول المثل الحر : تكاثرت العفائن على سوريا , فلا تدري سوريا على من ترد :10: مودتي (f) نعم للحوار مع سوريا، لا لعودتها وارهابها ! - بسام الخوري - 08-27-2007 ولكن ليس من مصلحة فلسطين ولا لبنان وُلوجها مبادلة بالمثل في الداخل السوري، ولو كان ذلك أيسر مما يظنه جهابذة الستراتيجيات الارهابية الشوام. tahdeed moubatan they can make many explosion in syria and damascus نعم للحوار مع سوريا، لا لعودتها وارهابها ! - White River - 08-29-2007 حتى الزملاء اللبنانيون في المنتدى خففوا من لهجتهم تجاه سورية بعد ما ظهر من الحقائق اخيرا . اما الزميل اسماعيل فيلح على اظهار شئ اخر . الزميل اسماعيل . يمكن ان تنتقد نظام يحكم سوريا . لكن دعمك و تبنيك لفكرة الارهاب الملصق بسورية و الهتاف لكل من ينبح عليها هكذا انما تسئ بشكل كامل للبلد كله يفترض ان يكون بلدك . كون سورية بلد ارهابي لا يضر بغريمك فقط بل باهلك ايضا الذين هناك . لا تجعل زعلك من اشخاص يعمي بصيرتك يا زميل . تابع الاخبار جيدا لتعرف الارهاب الحقيقي و ادرس جيدا علاقة سوريا به خصوصا بعدما تبين ان مقتل الحريري كان وراءه شخصية كبيرة سعودية اتضح انها مسءولة عن كل ارهاب في الشرق الاوسط مع شخصية اخرى لبنانية تحاول ان تكون كبيرة . و ان سوريا تصر على نشر تقرير تحقيق برامتر الذي لديها صورة منه بينما امريكا تريد لفلفة الموضوع و هذا ما جر السعودية الى افتعال المشاكل مع سوريا . مد افقك قليلا يا زميل و تبين الخبر الصحيح و لا تلفت لنبا جاءك به فاسق بدون ان تتبين و تتبصر جيدا . و كن على ثقة ان كلامك هذا ليس هو ما يريحك من ال الاسد و لا من النظام العلوي . فتش عن سبل اخرى . اترك جانبا اسلوب مرشدك البريطاني ،و لا تظهر عجزك عن الجهاد الذي امر به ربك الرسول . و تجنب الدعوة و التحريض على طريقة كش . الافضل لك ان تكسر رجلها . لكن كسر الرجل يتطلب اكثر من نقرات كيبورد تحت المكيف مع علبة كوكاكولا و قص و لصق اخبار مصحف النهار الشريف . و اظهار الزعل بهذه الصورة يسئ لشخصك المحترم الذي تعمل جاهدا ان تبديه وقورا . و اسلمو ل - نهار - ابيض |