حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
هل فعلاً عادت الملكية إلى العراق لكن بوجه جديد ..؟! - حسنة ملص تتذكر .. - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: هل فعلاً عادت الملكية إلى العراق لكن بوجه جديد ..؟! - حسنة ملص تتذكر .. (/showthread.php?tid=9465) |
هل فعلاً عادت الملكية إلى العراق لكن بوجه جديد ..؟! - حسنة ملص تتذكر .. - شآبيبُ الروح - 08-23-2007 أثار هذا المقال انتباهي للمعلومات الواردة فيه ، ربما يقرأها كل منا بشكل مختلف ، لكنها بلا شك معطيات تستحق الوقوف عندها ، وقد أثار ضجة في بعض الأوساط المثقفة المهتمة بالملف العراقي ، فأحببت أن أرى تعليقات الأخوة العراقيين وغيرهم عليه : بدون انفعال
حسنة ملص تتذكر أتذكر في الخمسينات أنه بعدما صدرت مذكرات خروتشوف تحت عنوان" خروتشوف يتذكر" نشرت في مجلات مثل "الشبكة" و"الموعد" في ذلك الوقت مذكرات لفنانات وراقصات بالعنوان نفسه "ميمي شكيب تتذكر" و"الراقصة اش اش تتذكر" يذكرن فيها على وزن الباشا الفلاني أشعل لفلانة سيجارة بورقة مائة جنيه عندما كان راتب الموظف نصف جنيه. وعندما يجلس العراقيون تذكر من باب الطرافة أسماء وسيطات نلن شهرة في جنوب العراق ووسطه مثل حسنة ملص ، وريما أم العظام ، بهية العربية ، ريما حكاك ، وبنات توحه ليلو ووبنات مريم خان الثلاث تفاحة ونجيبة رجو أم البارات ، وفي الشمال خضرة نيم كار ووردة دو شلواري يذكرن بالإسم وتذكر أفعالهن بالتفصيل الدقيق الممل. إذاً تذكر مثل هذه الأسماء يعني أن أسماءاً ذات أهمية أكبر لم تمح إلى الآن من ذاكرة الكثيرين ولكن هناك من يعرف ولا يريد أن يتكلم خوفاً أو تحفظاً ليترك العراق الحزين يتمزق من دون رحمة ويترك في الوقت نفسه الكلام لمن لهم مصالح أو لمن يحبون الخير للعراق ولكنهم يجهلون الحقائق. يدور الحديث هذه الأيام عن إنقاذ العراق والحل عندهم هو عودة النظام الملكي ، فهذا هو البلسم الشافي ، ثري كويتي بحسن نية يصول ويجول في هذا الموضوع ، لكن من دون إدراك للحقائق التاريخية ، بل أضحك لأني أتذكر كتابه عن العائلات الكويتية وكيف نسب إلى نجد مثلاً عائلة بشرتهم بيضاء تكاد لا تفرق بين بعضهم وأهل بافاريا ، وهم عائلة من الصابئة المندائية هربت من بطش الصفويين بهم فتركوا دزفول والشوش وأتوا إلى الكويت ، فكيف تكون فتوى نسابة بهذا الشكل ؟! أيعقل أن الناس لا تتذكر آباء وأسر كل هؤلاء اللذين هم في الحكم الآن ؟ أليسوا هم من تلك الأسر التي حكمت قبل ثورة 14 يوليو 1958 وإلا فإن ملوك العراق رحمهم الله لم يكونوا إلا أناساً بسطاء ولم يعرفوا لا العراق ولا العراقيين ! فيصل الأول كان بسيطاً لا ينافسه في سوء لبسه للبشت مثلاً إلا بعض المسؤولين في بلدنا فكان يضع الغترة خارج البشت ! أتوا به إلى العراق ولم يكن له حتى دار فيها فسكن قصر الثري شعشعوع ، وحدثني جدي أنه كان شخصية قلقة يدخن سيجارة من سيجارة لا يأكل إلا القليل وكان كريماً يعبث بالطعام ليوهم ضيوفه بأنه يأكل معهم ! أما ابنه الملك غازي فمن سذاجته كشاب صغير أن أنشأ في قصره قصر الزهور إذاعة خاصة به – غير إذاعة بغداد – وهذه الإذاعة يديرها بنفسه حتى من الناحية الفنية ، وأحياناً يقوم من نومه بعد منتصف الليل ليطالب بضم الكويت ويشتم الإنجليز وجنود أبو ناجي على بعد خطوات من قصره ولم يكن حاسماً حتى في قراراته الشخصية منها أمر زواجه ، لذا تغنوا ( هالله هالله وشجاني ، زوجوني بنت العم ال ما يخافون من الله ! ) لأنه كان يحب نعمت بنت ياسين الهاشمي ، رئيس وزراء العراق وفرضوا عليه ابنة عمه عالية بنت علي بن الحسين. والرجال كما يقال تربي الرجال فقط ، بينما عاش الطفل فيصل الثاني رحمه الله في كنف أمه عالية ، وهي سيدة عاشت حياتها في تركيا لا تعرف عن أمور العراق شيئاً. لنسرد فقط أسماء بعض من في الحكم الآن ونحاول تجنب رجال الدين حتى لا نثير أحداً ، وهذه الأمثلة حقائق ولا تقل من شأنهم كأفراد. أحمد عبدالهادي عبدالحسين الجلبي ، والده عبدالهادي الجلبي وزير ونائب رئيس مجلس الأعيان حتى قيام ثورة يوليو 1958 وجده عبدالحسين الجلبي من أكثر اللذين شغلوا منصب وزير ، قريبه اياد جعفر علاوي كثيراً ما شغل عمه عبدالأمير علاوي منصب وزير الصحة إبان الحكم الملكي وابنه علي عبدالأمير علاوي في الحكم. عدنان مزاحم الباجه جي ، والده مزاحم غني عن التعريف كأحد أركان الحكم في العهد الملكي وتطرقه كان علناً ضد الكثير من فئات المجتمع العراقي ، عادل عبدالمهدي المنتفج كان والده عضواً في مجلس الأعيان وشغل منصب وزير التربية ، ونوري محمد حسن أبوالمحاسن ( المالكي ) ، وطارق أحمد الهاشمي ... وغيرهم. وفيما عدا الأعمال الإرهابية فقد كانت الحال أيام الملكية أسوء مما هي عليه الآن ؛ فقر وبؤس وتخلف بكل معنى الكلمة. يحدثني الدكتور طوفان الشلال كيف أنه في العصر الملكي لم يكن في مقدور الفرد الذهاب إلى الطبيب فيتم علاج الخراج الناجم عن مرض "اللشمانيا الجلدية" والتي تترك ندباً على وجه المصاب تعرف في العراق باسم "أخت" ، هذا المرض لا عن جهل بل عن قصر اليد يتم علاجه "بضروق الدجاج" ويقول أن جده باع بعيراً وهايشه ( بقرة! ) ليدفع للأرمني كريكور صانع الأحذية ثمناً لحذاء يذهب به والده إلى المدرسة. إن أمة نشأت قبل فجر التاريخ لا يمثل فيها البعثيون إلا ثلاثة عقود لا يستحق موضوعهم أكثر من أن يأتي رجل مثل ديسموند توتو الجنوب أفريقي وينشئ محاكم العفو وتنتهي المشكلة خلال أسابيع ( فضوها عاد ! أحسن للعراق وللمنطقة ). إن اللذين يطالبون بعودة النظام الملكي لحل الأزمة القائمة يريدون إصلاح الخطأ بخطأ وهو حل لا يقبله إلا الخبثاء في عالم السياسة ، عند الإنفعال يذهب البغدادي ويطلب ( بردار شربت كشمش من محل حجي عبدالله زبالة – وأقسم على صحة الإسم – يبرد على قلبه " ! د.جواد مبارك سعود -------------------------------------------------------------------------------- طبيب وكاتب كويتي gilgamesh_kw@hotmail.com ( انتهى ) هل فعلاً عادت الملكية إلى العراق لكن بوجه جديد ..؟! - حسنة ملص تتذكر .. - شآبيبُ الروح - 08-23-2007 نسيت أمرين : الأول : أن أحيي كافة الأخوة في النادي. الثاني وضع رابط المصدر : حسنة ملص تتذكر هل فعلاً عادت الملكية إلى العراق لكن بوجه جديد ..؟! - حسنة ملص تتذكر .. - طريف سردست - 08-23-2007 Array إن أمة نشأت قبل فجر التاريخ لا يمثل فيها البعثيون إلا ثلاثة عقود لا يستحق موضوعهم أكثر من أن يأتي رجل مثل ديسموند توتو الجنوب أفريقي وينشئ محاكم العفو وتنتهي المشكلة خلال أسابيع ( فضوها عاد ! أحسن للعراق وللمنطقة ). إن اللذين يطالبون بعودة النظام الملكي لحل الأزمة القائمة يريدون إصلاح الخطأ بخطأ وهو حل لا يقبله إلا الخبثاء في عالم السياسة ، عند الإنفعال يذهب البغدادي ويطلب ( بردار شربت كشمش من محل حجي عبدالله زبالة – وأقسم على صحة الإسم – يبرد على قلبه " ! [/quote] ان تكون المعلومات صحيحة في اغلبها لايبرر هذا الحل البسيط والممتلئ بالتبسيط. ان عودة النظام الملكي هو افضل بكثير من مجرد " محاكم عفو" على طريقة جنوب افريقيا، ليس لان العفو هو قضية خاطئة، بل على العكس إذ انها ضرورة حتمية ولكن لكون مجرد عفو مع استمرار نظام طائفي لايمكن ان يعيد العراق ابدا الى وحدته. ان الطائفيين لايروق لهم العفو اصلا، إذ ان اجتثاث البعض يقدم لهم "غطاء قانونيا" لاستمرار مطاردة اعدائهم السياسيين والعلمانيين. ونلاحظ ان الاحزاب الطائفية الشيعية لم يكن في برنامجها ابدا اجتثاث البعث كفكر اضطهاد وتفرقة وعنصرية، إذ ان ليس المبادئ التي يجري العمل على اجتثاثه وانما "الاعضاء". ومن الملاحظ ان الاحزاب الشيعية لاتقف على قائمة اجندتها " اجتثاث" فكر العنصرية والاضطهاد واللاعدالة والارهاب، بما فيه الصادر عن احد اعدى اعدائهم اليوم: الوهابية، بإعتبار ان الفكر الطائفي نفسه ممتلئ بالعنصرية والاضطهاد، وبالتالي فأن السعي لمنع امثل هذا النوع من الفكر هو عمليا منع للذات. لذلك لانجد امكانية لمنع خطاب التحشيج الطائفي والحقد الطائفي والعنصري، وانما فقط اجتثاث البعث جسديا وليس فكريا..ومثل هذه القوى لن تقبل ابدا بالمصالحة، كما لن تقبل بالملكية التي تقدم حكما غير طائفيا...لرربما هو الافضل في الظروف الراهنة هل فعلاً عادت الملكية إلى العراق لكن بوجه جديد ..؟! - حسنة ملص تتذكر .. - jafar_ali60 - 08-23-2007 أغنية عراقية غناها اياس خضر يقول فيها الي الماء يسعى من يغص بلقمةٍ .....................فالي أين يسعى من يغص بماءِ ؟ سعوا عندما غصوا بلقمة الملكية الي العسكر ، فغصوا بماء العسكر خالد القشطيني ، يسلط في مقاله أدناه الي حقبة ، يجب ان لا نترحم عليها ، ولا أن نرجمها ، بل لنتأمل ونتأمل ، ثم نغفو .................................................................................................................... خالد القشطيني خيط من الملك كانت الملكة عالية، والدة فيصل الثاني، قد شاركت في اعمال جمعية حماية الأطفال وتساهم مع النساء الأخريات في أداء أعمالها الخيرية وعلى الأخص خياطة الثياب التي كانت تجيدها. في بعض الأحيان كانت تأتي بالقماش الى بيتها في قصر الزهور وتشتغل لساعات طويلة في تفصيل القماش وخياطته لصغار اليتامى والمعوزين. انصرفت بصورة خاصة الى هذه الفعاليات بعد وفاة زوجها الملك غازي. كان فيصل الثاني في الرابعة من عمره. ومن شأن الأطفال انهم غالبا ما يفسرون الكلام بمعناه الحرفي. لا يختلف في ذلك ابن الملوك او ابن الصعاليك. كان جالسا بجانبها وهي تقوم بعملية الخياطة. سألها، ماذا تفعلين؟ قالت أخيط ملابس لليتامى. قالت ذلك لواحد منهم في الواقع. الملك اليتيم. ظل يحدق فيما تفعل، ثم سمعها تنادي على من يأتيها ببكرة خيوط. سألها «شنو هذا؟» فأجابته «هذا خيط يا حبيبي». تهللت أسارير الملك الطفل. فاقتطع قطعة من الخيط وراح يجري بها. لم تدرك الملكة سرَّ هذا الاهتمام المفاجئ لوليدها بالخيط والخيوط. حمل قطعة الخيط وخرج بها وراح يبحث عن احد الجنود من الحرس الملكي حتى عثر عليه. قال له «خذ، جبت لك خيط» فغص الجندي بالضحك، قبّل الملك من رأسه وشكره على حسن صنيعته وراح يطوف به بين زملائه من الجنود. يروي لهم هذا المقلب الظريف. قبل عدة ايام، وبينما كان ذلك الجندي البسيط موكلا بحراسة الملك، داعبه بالحديث ثم قال له: «سوِّي لي معروف. قل لأمك تعطيني خيط»، ما كان يقصده ذلك الجندي هو الترقية. الجندي العادي يكون بدون خيط، او شريط. الجندي الأول يحمل خيطا واحدا، ونائب العريف يحمل خيطين، والعريف ثلاثة خيوط وهكذا. كان ذلك الجندي الشاب جنديا عاديا بدون أي خيط. ولا شك انه كان يحلم بنيل خيط واحد على الأقل يؤهله لتسلم زيادة في راتبه، ربما مائتين او ثلاثمائة فلس في الشهر. كان الملك الطفل قد نسي الموضوع كما يحصل لسائر الأولاد. يتذكرون الآيس كريم والشكولاته ولا ينسوهما، ولكن ما يحملهم على تذكر قطعة خيط لجندي؟ نسي الموضوع، غير ان مشاهدته لوالدته وهي تستعمل الخيط ذكَّرته به. وكان طفلا بارا كوالديه فحمل الخيط وراح يركض به فرحا مستبشرا الى ذلك الجندي ليحقق له امنيته كما تصور. ولكن الخيوط خيوط. وشتان ما بين خيط وخيط. جاءه بخيط لا يعطيه فلسا. ودارت الحكاية في القصر وتداولها القوم، يستأنسون بالمقلب الذي وقع فيه ملك العراق. سمعت الملكة بالحكاية فاستغرقت هي الأخرى بالضحك. ولم يذكر ما اذا كان ذلك الجندي قد نال الخيط الذي حلم به. ولكن من يعرف الملكة الأم لا يملك غير ان يتصورها وقد توسطت لدى الآمر بأن يحقق لذلك الجندي بغيته ويرقيه خيطا واحدا الى رتبة جندي اول. هل فعلاً عادت الملكية إلى العراق لكن بوجه جديد ..؟! - حسنة ملص تتذكر .. - دستورنا الاسلام - 08-24-2007 بدلاً من التفتيش عن أوراق قديمة فلنسعى كعراقيين الى حل ما نحن فيه! الحل في العراق على الأمد الطويل يرتكز على أن يبقى موحداً وأن تكون الانتخابات والحوار الجدي الحل لمختلف القضايا العالقة. لا النظام الملكي ولا السيطرة ولا الاقصاء تجلب استقراراً وهدوء. هل فعلاً عادت الملكية إلى العراق لكن بوجه جديد ..؟! - حسنة ملص تتذكر .. - طريف سردست - 08-24-2007 Array بدلاً من التفتيش عن أوراق قديمة فلنسعى كعراقيين الى حل ما نحن فيه! الحل في العراق على الأمد الطويل يرتكز على أن يبقى موحداً وأن تكون الانتخابات والحوار الجدي الحل لمختلف القضايا العالقة. لا النظام الملكي ولا السيطرة ولا الاقصاء تجلب استقراراً وهدوء. [/quote] ولا نظام الاحزاب الطائفية الذي يقوم على الثأر وتسعير الاحقاد وامتلاك الحقيقة المطلقة هل فعلاً عادت الملكية إلى العراق لكن بوجه جديد ..؟! - حسنة ملص تتذكر .. - دستورنا الاسلام - 08-24-2007 Array ولا نظام الاحزاب الطائفية الذي يقوم على الثأر وتسعير الاحقاد وامتلاك الحقيقة المطلقة [/quote] اذا كانت الطائفية - كما يسمونها - تقتضي الى اعدام صدام وشلته من البعثيين المجرمين ... فأهلاً طائفية!! |