![]() |
الزميل خالدي، هل لازلت على قيد الحياة؟ أتمنى ذلك - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: قــــــرأت لـك (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=79) +--- الموضوع: الزميل خالدي، هل لازلت على قيد الحياة؟ أتمنى ذلك (/showthread.php?tid=9959) |
الزميل خالدي، هل لازلت على قيد الحياة؟ أتمنى ذلك - إبراهيم - 07-26-2007 وصلتني منك رسالة منذ مدة ولم أر خبر منك فيما بعد. عساك طيب وبكل خير. هل لا زلت تريد الكتاب؟ صديقي سيتا... ما إمكانية :emb:وجود هذا الكتاب لديك؟ هو طالب يدرس دكتوراة وكما قال بعبارته "وأنا طالب دكتوراه ومقرر علينا عدة كتب في الامتحان الشامل" ويبحث عن هذه الكتب وذكر لي في رسالة خاصة كتاب واحد.. أحب أن أرى مشاركته الأول هنا وبعد ذلك، لكل حادث حديث :10: الخبر في السرد العربي : الثوابت والمتغيرات / al-Khabar fī al-sard al-ʻArabī : al-thawābit wa-al-mutaghayyirāt / جبار، سعيد. Saʻīd Jabbār 2004 al-Ṭabʻah 1. Arabic Book 309 p. : ill. ; 24 cm. الدار البيضاء : شركة النشر والتوزيع، المدارس، 2004. Edition: الطبعة 1. al-Dār al-Bayḍāʼ : Sharikat al-Nashr wa-al-Tawzīʻ, al-Madāris, ; ISBN: 9954422188 9789954422182 وأحب أن ألفت النظر إلى أني متحمس لعمل أي شيء للطلاب بخاصة مرحلة الـ post-graduate studies أي مرحلة ما بعد الكلية وهذا يعني الماجستير والدكتوراة. نحب أن نتعرف بكم وبدراساتكم ومجالات التدريب الأكاديمي التي أخذتموها على عاتقكم. في انتظار التفاعل. نريد لكم أن تتفاعلوا هنا. نعم، نريد أن نخدم ولكن نريد أن نبني الساحة هنا بحضوركم وتفاعلكم حيث يكون الكتاب فرصة لـلـ encounter التلاقي بكم علمياً وأكاديمياً وأيضا اجتماعياً على أساس أن الحياة الأكاديمية ليست في خواء ولكن عنصر الزمالة الأخوية فيها قوي قوة لا توصف. سلام. الزميل خالدي، هل لازلت على قيد الحياة؟ أتمنى ذلك - Seta Soujirou - 08-01-2007 للأسف .. فالكتاب غير موجود عندي أو حواليّ الزميل خالدي، هل لازلت على قيد الحياة؟ أتمنى ذلك - إبراهيم - 08-01-2007 شكراً جزيلاً على اهتمامك يا سيتا وهذا عهدي بك وأنك معطاء بشكل يفوق الوصف. للأسف، الزميل العزيز أرسل الرسالة واختفى وأنا متعود على هذا النوع من المراسلات. لذلك، سأعطي الأولوية قطعاً لمن يتابع معي ونهتم بالحاضرين معنا قبل أي إنسان آخر. شكرا لك صديقي. |