دوما نقفز على أكتاف العماليق ثم ننساهم
وبعيدا عن العملقة والعماليق ربما كان قنديلأ من الشموع او شعاع نور
امين الخولي
اول ما قرأت له كان مقاله عن القران في دائرة المعارف ولم أكن أتخيل ان كاتب المقال عربي برايي مقال جيد جدا
فتابعت البحث عنه فوجدت مقاله عن الخير والشر بعناية استاذة الفلسفه ونشر بعد وفاته فأردت معرفة حياته فقرأت كتبا مثل كتاب حسين نصار[والراجل ده ليه دراسه عن اعجاز القران جيده في الجمع والتاريخ 3 اجزاء مطبوعه في مكتبة مصر جمع كل ما قيل حول اعجاز] عنه ، وكامل سعفان [وهو احد تلامذته ] وبنت الشاطئ [ التلميذه والزوجه - كنت سعيد جدا بوصفها لامين الخولي في : على الجسر .. ايه الحب ده كله .. امال النسوان جرالها ايه دلوقتي ... ما علينا ] .
وكتب عنه : أمين الخولي الرائد العظيم عبد الحميد يونس، صديق العمر أحمد فرج السنهوري ،الشيخ أمين الخولي وتجديد الفكر الإسلامي
عبد المنعم شميس ، قراءة في أمين الخولي ( الشيخ والتجديد ) فاروق خورشيد .. وكثير من الكتابات الخاصة بفكره في اللغه والبلاغه والفكر عموما .
ويعمل أحمد محمد سالم على إعادة نشر فكره الان بالتعاون مع هيئات ترعى العلم في دبي رغم انه مصري بس هيصرف منين ع الابحاث لازم حد يتكفل بيه عمار يا مصر
من تلاميذه شكري عياد وكثيرين راجع حوار الاجيال لحنفي
ومن تلاميذه فكر وروح وممارسه
محمد احمد خلف الله
نصر حامد ابو زيد ..... حينما سئل ابو زيد عنه قال :
لم اعرف الشيخ امين الخولي شخصياً، لكنه كان اول من نشر لي في مجلة "الادب" مقالة حول ازمة الاغنية المصرية، وكنت يومها لا ازال يافعاً. من هنا نشأت العلاقة الروحية مع هذا الاستاذ الكبير. بعد دخولي الجامعة وموت الخولي قرأت كتبه وكذلك ابحاث محمد احمد خلف الله، وكنت تالياً واعياً ازمة الدراسات الاسلامية في قسم اللغة العربية وواعياً مشكلة الجامعة المصرية. احد الاساتذة الذين درسوا لي وأثّروا فيّ تأثيراً عظيماً في الجامعة كان شكري عياد وهو تلميذ أمين الخولي وكان قد حصل على درجة الماجستير برسالة عن "يوم الحساب في القرآن" تحت اشراف الخولي، ولكنه اضطر الى تغيير تخصصه من الدراسات الاسلامية الى الدراسات النقدية عندما الغيت رسالة اخرى تحت اشراف الشيخ امين الخولي هي رسالة الدكتوراه لمحمد احمد خلف الله.
هذا الخط في الدراسات القرآنية يبدأ مع الشيخ محمد عبده الذي تكلم عن التمثيل في القرآن واعتبر ان القصص القرآني تمثيلات بما فيها قصة آدم وخروجه من الجنة. والتمثيل هنا مفهوم بلاغي. الشيخ محمد عبده، وان استخدم لغة تقليدية، فقد وضع الاساس لهذه التوجه وجاء بعده طه حسين ودفع المنهج الى الامام في كتبه كلها طبعاً، لكن في الاخص كتاب "في الشعر الجاهلي"، عندما اشار الى القصة القرآنية عن ابرهيم واسماعيل ليس من الضرورة اعتبارها واقعة تاريخية. وواصل بعده امين الخولي عندما اعتبر ان ادبية القرآن هي السمة الاساسية التي تسبق اي سمة اخرى، وان التحليل الادبي وفن القول يسبقان اي تحليل فلسفي او فقهي. هذا المنهج طبقته عائشة عبد الرحمن في "التفسير البياني" ومحمد احمد خلف الله في رسالته "الفن القصصي في القرآن" وشكري عياد في رسالة الماجستير، وأنا اعتبر نفسي تواصلاً مع هذا الخط، في سياق تطور النظرية الادبية وعلم النصوص. عندما كتبت "مفهوم النص" كان الشيخ امين الخولي مرجعية بالنسبة اليّ في ما يسمى ادبية القرآن. [
http://66.102.9.104/search?q=cache:ZzsujhnY4-IJ:www.mafhoum.com/press4/115C62.htm+%D8%A3%D9%85%D9%8A%D9%86+%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%88%D9%84%D9%8A&hl=ar&ct=clnk&cd=2&gl=eg]
ومن كتبه على النت :
كتاب الخير:دراسه موسعه للفلسفه الادبيه مطبقه علي الحياه الشرقيه و التفكير الاسلامي
دراسات اسلاميه
والشكر هنا لـمكتبة المصطفى الألكترونية
وربما وضع الإخوة روابط للكتب الأخرى المتاحة ...