لأن قبائل العرب خير أمة أخرجت للناس..!
لقد كان كل شيء في مسيرة العرب ربانياً فكيف لا تستهوي القداسة قلوب الفرسان فتصبح لغتهم مقدسة، وعشائرهم مقدسة، والأرض التي يمشون عليها والأنهار والجبال وكل ما عليها وما في جوفها يصير مقدساً و برعاية مقدسة.!
ولأن العرب صاروا مهووسين بالقداسة بعد أن اصطفاهم الله إلى جانب عرشه في جنات النعيم من بين جميع الأمم المغضوب عليها ولا الضالين، وبعد أن خصَّهم بآخر رسله وخاتم أنبيائه محمد ( ص )، فإنه من الطبيعي أن يرثوا ويورِّثوا هذه النعمة الربانية الفريدة قرناً بعد قرن.. وجيلاً بعد جيل..! من هنا، من هذه الوراثة المستدامة، لا يبدو حال العرب اليوم وقد ظلوا أسرى القداسة طيلة تاريخهم مفارقاً..! وسيكون مفهوماً مثلاً أن يقدس الشيوعيون الشيوعية.. وأن يقدس العلمانيون العلمانية.. والناصريون الناصرية .. والبعثيون البعثية.. والليبراليون الليبرالية..! وأن يقدس العرب ملوكهم، وأمرائهم، وحكامهم، ومشايخهم، وأن يقدسوا الأمناء العامين والخاصين والذين في الوسط..! وأن تصبح شعاراتهم مقدسة، وإعلامهم مقدس، ولصوصهم مقدسون، وفسادهم مقدس، وأحزابهم مقدسة، ودعاتهم مقدسون، ومطرباتهم مقدسات يموتون دعساً تحت الأقدام كرمى لعيونهن.! وأن تصبح هزائمهم، وانتخاباتهم، واستفتاءاتهم، وتحالفاتهم، وأكاذيبهم، وتصريحاتهم، وإصلاحاتهم، وتحديثاتهم، ونضالات مناضليهم، وانشقاقات منشقيهم، وتنظيرات منظرِّيهم، وفتاويهم، وكل شيء في حياتهم مقدساً كل التقديس..؟
لقد انشغل العرب المسلمون منذ أن انظرطوا في ارض الحجاز وبعد أن ظللتهم راية القداسة في علم القداسة وحده فأنتجوا أطنان من كتب الفقه المقدس ولا زالوا ينتجون، في حين جاءهم الغرباء الفرنجة لينشغلوا في إنتاج ما تراكم في جوف أرضهم من ثروات سوداء وصفراء وغير ذلك فالعرب لا يضيِّعون أوقاتهم في مثل هذه الدنيويات المادية الزائلة..! وبدلاً عن هذا التنقيب الأرضي الذي يهواه الغرباء الفرنجة راحوا يطوعون العلم ومنجزاته ليواصلوا مسيرة البحث التي بدأها الأجداد في التنقيب الشرعي عن المقدس وما وراء المقدس فاكتشفوا علوم الحديث والكلام و التفسير و الأنساب والسير والحيوان والمخاريق وغير ذلك علوم كثيرة..! ومنذ أيام أقرَّت مؤسسة الأزهر الشريف لكونها المؤسسة الفقهية البحثية المركزية المقدسة والتي يعني مجمع بحوثها بعلوم القداسة الشرعية وحدها أقرت إنجازا بحثياً عملت عليه إحدى شركات البرمجيات التي تؤكد أنها و بعد عمل بحثي استمر عقد من السنين تمَّ بعون الله اكتشاف أن القرآن يحمل شفرة رقمية لا يستطيع الإنس والجن فكّها مما يجعله عصياً على أي محاولة تحريف أو ( لخبصة ) كما هو حال الكتب الربانية الأخرى التي نسي الله سبحانه أن يزوِّدها الله بشفرة مماثلة فتعرضت للتحريف والتخريف.! وهذه الشفرة الرقمية المكتشفة محددة بالعدد / 19 / الذي هو مجموع حروف (( بسم الله الرحمن الرحيم )) 3+4+6+6 = 19
لقد أكد فريق الباحثين على أنهم اكتشفوا خلال بحثهم الدءوب أن معظم الشفرات الربانية تركزت في العدد / 19 / انطلاقاً من الآية (( عليها تسعة عشر )) من سورة المدثر الكريمة وراحوا يجمعون حروف بعض الآيات ليكتشفوا ويا للهول أن مجموع حروف معظم الآيات يقبل القسمة على / 19 / وقد أكَّد الباحثون على لسان السيدة الباحثة ـ هناء جودة سيد أحمد ـ نائب رئيس الشركة المتخصصة بالبرمجيات على أن هذا الاكتشاف المذهل يعتبر طفرة في عالم الاكتشافات العلمية الحديثة فالشفرة الربانية المكتشفة تجزم بأن القرآن من صنع الله جلَّ جلاله ويمكن من خلالها اكتشاف حدوث أي تحريف أو عبث في آياته الكريمة وأنهم حين طبقوا اكتشافهم على كتاب التوراة وجدوا تحريفاً واضحاً و( لخبصة ) متعّمدة في النص التوراتي وهم حين استبدلوا اسم إسحاق باسم إسماعيل في إحدى الصفحات تمَّ ضبط الشفرة الربانية واستقام النص.!
وهكذا فقد أثبت علمائنا الأفذاذ الإعجاز العددي في آيات القرآن الكريم وهو ما يؤكد ربانيته المطلقة ويقطع دابر المشككين المشركين الأوباش الذين لا زالوا يشكِّكون بهذه الحقيقة.! وتؤكد السيدة المقدسة العالمة ـ هناء ـ على أنهم بادروا إلى تسجيل براءة اختراع لضمان حصر اكتشافهم المثير هذا من خلال اللجنة الشرعية في الأزهر الشريف التي يرأسها مفتي الجمهورية السابق الشيخ ـ نصر فريد واصل ـ أدامه الله لمراكز البحث العلمي المصرية في حقوق الملكية الفكرية الدولية وأنهم سيواصلون أبحاثهم العلمية المعقدة لكشف أسرار نموذج رياضي معجز للقرآن يثقون بوجوده.!
وهكذا يمكن القول بعد هذا الإنجاز الرياضي الاعجازي الإسلامي المقدس: لقد بدأت مؤسسة الأزهر مسيرة فقهية جديدة بامتياز و يمكن لنا ولغيرنا أن يطلق عليها تسمية: الفقه الرقمي.! وهو ما يتلائم ويتماشى ويتناغم مع التطور العلمي المتسارع في هذا العصر الذي أصبح عصر التكنلولوجيا الرقمية فلا يظل المسلمون العرب خارج هذه الحلبة أبداً لا والله العزيز الحكيم.!
أما بلاد العرب أوطاني من الشام لبغداني ومن نفطٍ لقحطاني وقد أصابت شعوبها لعنة القداسة المتوارثة فلها أن تسبح في بحر هذا ( الفقه الرقمي ) المعاصر ولم لا تسبح وهي لا يضيرها إن وطئها بعض الغرباء مؤقتاً..! ثم وتيم الله لن يؤخِّر في مسيرتها المقدّسة أن تنقص أو يُستعار منها بعض الأشبار فكل ما يأتي من عند الله خير وما شاء الله أن يكون سيكون اليوم أوغداً صباحاً ومجمعات البحوث الإسلامية المليئة بآلاف ألاف المشايخ العلماء الأجلاء يثبتون ذلك كلما صاح ديك..! وهم يجرون من دون ملل ولا كلل كافة التجارب الفقهية في مختبراتهم العلمية و التي ما عادت سلفية بالمرة وكيف تكون سلفية بعد أن بدأ عصر الفقه الرقمي ..!؟

مغفلون
ما دامك راح تقدس هالكتاب سلفا .. ليه بتبحث فيه وتضيع عمرك ؟؟

هذا الاكتشاف تم في السبعينات ............ على يد الباحث المصري الاميركي الشهيد الدكتور رشاد خليفة .....

http://en.wikipedia.org/wiki/Rashad_Khalifa لمعرفة بعض المعلومات عنه.

و قد قام به و بمجهود فردي ، و قد تم قتله من المتطرفين و المتخلفين لانه قال كلاما لم يعجبهم ( قال أنه رسول و رسالته كشف هذه الحقيقة الكامنة حول الرقم 19 ) و قد تم تكفيره من هذه المؤسسات القذرة التي تنسب لنفسها هذا الاكتشاف الان.


الموضوع ليس كما تقول يقتصر على بسم الله الرحمن الرحيم ، الموضوع اكبر من ذلك بكثير .......

و يعود اللغز لما يعرف بفواتح السور ....و حروفها التي اؤمن انها تمثل ما يعرف بالسبع المثاني ....

بعض الحقائق حول الرقم 19 في القران الكريم .....

* عدد سور القران الكريم = 114 ، و هو = 6 * 19

*عدد ايات القران الكريم = 6346 ، و هو = 334 * 19 ، مع الملاحظة انه في 6346 ، 6 + 3 + 4 + 6 = 19

* كلمة بسم الله الرحمن الرحيم تكررت 114 مرة ، مع أنه في أحد السور ( سورة التوبة ) لم تذكر ، وردت في سورة النمل مرتين ، و العدد 114 = 6 * 19

* لو جمعنا الرقم الذي يمثل ترتيب السور من 9 إلى 27 ( التاسعة و هي التوبة لا تبدا بالبسملة ) إلى ( السابعة و العشرين و هي سورة النمل فيها بسملتان) سنجد ان مجموع ترتيب السور يساوي 342 = 18 * 19

* عدد الكلمات في سورة النمل بين البسملتين = 342 !!!! و هو كما اسلفنا = 18 * 19

* عدد الكلمات في اول نزول للقران الكريم ( الايات من 1 إلى 5 في سورة العلق ) = 19 كلمة.

*عدد الاحرف في هذه الكلمات ال19 ( 1 إلى 5 من سورة العلق ) = 76 ، 76 = 4 * 19

* ايضا نذكر بأن سورة العلق الاولى في الترتيب الزمني لنزول القران تتألف من 19 أية !!!!!!!!!

* ايضا ترتيب سورة العلق ( رقمها 96 ) سيكون 19 ، لو بدانا بالعد من اخر سورة في ترتيب القران ... !!! اي ترتيبها 19 من الاخر.

* سورة النصر و هي اخر سورة من حيث ترتيبها الزمني ( النزول ) و ترتيبها الرقمي 110 ، تتألف من 19 كلمة و الاية الاولى فيها تتألف من 19 حرف !!!

* هناك 29 سورة في القران الكريم تبدأ بفواتح السور ........ لو جمعنا أرقام هذه السور سنحصل على العدد 822 و هو يساوي 19 * 44

* أول سورة فيها من فواتح السور هي سورة البقرة ( ترتيبها 2 ) و اخر سورة فيها من فواتح السور هي سورة القلم ( ترتيبها 68 ) بين هاتين السورتين هناك 38 سورة لا تحتوي على فواتح للسور ...... 38 = 2 * 19

*القران ذكر ارقاما .... و هي 1, 2, 3, 4, 5, 6, 7, 8, 9, 10, 11, 12, 19, 20, 30, 40, 50, 60, 70, 80, 99, 100, 200, 300, 1000, 2000, 3000, 5000, 50,000 و 100,000

لو جمعنا هذه الارقام فسنحصل على .......... 162146 و هو يساوي 19 * 8534

هذا مجرد حقائق بسيطة ... برايي لا تمثل إلا طرف الخيط ...

مرحبا بكم ....... موضوع مهم :
الزميل arfan :
لم يعجبني من كل موضوعك سوى كلمة ( المشركين الأوباش ) فقط .....!!


الزميل الفلسطيني :
لقد تأملت قليلا في الكلام الذي كتبته وواجهتني مشاكل عديدة نتيجة بطئ الفهم لدي وضعفي بالحساب والرياضيات

Array*عدد ايات القران الكريم = 6346 ، و هو = 334 * 19 ، مع الملاحظة انه في 6346 ، 6 + 3 + 4 + 6 = 19[/quote]
بدأت المشكلة عندي بعدد آيات القرآن العدد لم أستوعبه هل هي فعلا 6346 وإذا أمكن أن توضح لنا كيف تم عد الآيات ..... وهل عدد الآيات هي الأعداد الموجودة في تروسية كل سورة من الكتاب .....؟ العدد الذي نتج معي لم يتطابق مع عددك أرجو الايضاح أكثر


Array* كلمة بسم الله الرحمن الرحيم تكررت 114 مرة ، مع أنه في أحد السور ( سورة التوبة ) لم تذكر ، وردت في سورة النمل مرتين ، و العدد 114 = 6 * 19[/quote]

كلمة بسم الله الرحمن الرحيم وعدد تكرارها لي تعليق عليه ولكن ليس الآن وسأنتظر القانون المتبع في تعداد السور والفواتح ......

Array* لو جمعنا الرقم الذي يمثل ترتيب السور من 9 إلى 27 ( التاسعة و هي التوبة لا تبدا بالبسملة ) إلى ( السابعة و العشرين و هي سورة النمل فيها بسملتان) سنجد ان مجموع ترتيب السور يساوي 342 = 18 * 19[/quote]

مجموع ترتيب السور بين 9 و 27 يساوي 342 ..... استعصى علي الفهم مالمقصود ؟


Array* عدد الكلمات في سورة النمل بين البسملتين = 342 !!!! و هو كما اسلفنا = 18 * 19[/quote]

كيف تم عد الكلمات لم أستوعب الطريقة ...... ممكن مثال حتى نفهم أكثر



Array* عدد الكلمات في اول نزول للقران الكريم ( الايات من 1 إلى 5 في سورة العلق ) = 19 كلمة.

*عدد الاحرف في هذه الكلمات ال19 ( 1 إلى 5 من سورة العلق ) = 76 ، 76 = 4 * 19

* ايضا نذكر بأن سورة العلق الاولى في الترتيب الزمني لنزول القران تتألف من 19 أية !!!!!!!!!

* ايضا ترتيب سورة العلق ( رقمها 96 ) سيكون 19 ، لو بدانا بالعد من اخر سورة في ترتيب القران ... !!! اي ترتيبها 19 من الاخر.[/quote]

جميل جدا هذا الكلام لكن لي بعض الاسئلة :
1- لماذا اخترنا أول خمس آيات من السورة لا غير ؟

2- كيف تم عد الكلمات هل 19 أو 20 لأننا إذا اعتبرنا (من حرف جر) و ليس كلمة سيكون العدد 19 ؟

3- تعداد الأحرف لم يساوي 76 ممكن أن تعدهم في مثال للتوضيح ؟

4- الترتيب سيكون 19 لو بدأنا العد من آخر سورة ..... هذا الترتيب الذي اتفق عليه بعد جمع القرآن فهل هو ترتيب إلهي أم من صنع البشر .....؟

ملاحظة :
أثناء جولة سريعة على السور لم أجد سوى 3 سور عدد آياتها 19 وواحدة تقبل القسمة على 19 من أصل 114 سورة أي بما نسبته 3.5 %
السؤال ..... هل نسبة 3.5 بالمئة هو معجزة إلهية للعدد 19 ؟!!

Array* سورة النصر و هي اخر سورة من حيث ترتيبها الزمني ( النزول ) و ترتيبها الرقمي 110 ، تتألف من 19 كلمة و الاية الاولى فيها تتألف من 19 حرف !!![/quote]

مرة أخرى كيف تم العد في سورة النصر وهل أعتبرت (حرف في حرف جر ) أم كلمة ؟
وهل تعتبرون أحرف الجر مرة كلمة ومرة حرف أم ماذا ؟


Array* هناك 29 سورة في القران الكريم تبدأ بفواتح السور ........ لو جمعنا أرقام هذه السور سنحصل على العدد 822 و هو يساوي 19 * 44

* أول سورة فيها من فواتح السور هي سورة البقرة ( ترتيبها 2 ) و اخر سورة فيها من فواتح السور هي سورة القلم ( ترتيبها 68 ) بين هاتين السورتين هناك 38 سورة لا تحتوي على فواتح للسور ...... 38 = 2 * 19[/quote]

سؤالي ما هو عدد السور ذات الفواتح هل هي 29 أم 28 ........وإذا كان بالامكان تعداد السور ذات الفواتح
هناك سؤال يشغلني حول الفواتح والسور والتعداد ؟

شكراً لسعة صدرك وأرجوا منك التوضيح ؟

مرة أخرى يطالعنا أحدهم بما في نفس المسلمين اليوم من إحساس بالنقص والدونية عن العالم المتحضر باستحداث معجزات لا تمت للواقع ولا للمنطق بصلة.

إن أي منهج علمي بحثي يجب أن يقوم على أسس واضحة يحددها الباحث في مقدمة بحثه "systematic approach".
مثال بسيط على ذلك في حالتنا هنا كان يجب على الباحث أن يحدد مثلاُ إن كان طريقة العد للكلمات كما هي مكتوبة أم كما هي ملفوظه فمثلاً "بسم" في البسملة تكتب بثلاثة حروف في القرآن ولكنها في الواقع "بإسم" أي أربعة حروف. كذلك "الرحمن" 6 حروف بينما هي "الرحمان" أي 7 حروف. فغياب المنهجية هنا أوقعنا في حيرة كما بين الأخ The Holy Man في رده السابق.

كفانا تضليلاً والبحث عن شيء أي شيء لنثبت لأنفسنا بأننا متقدمين على العالم فننام ملء الجفون معتقدين أنه (كله تمام) تارة بالإعجاز العلمي الذي لم أر حتى الآن بعد ادعاء ذوي اللحى بأنه ثبت علمياٌ أن أي مركز أبحاث أو حتى مجلة علمية محترمة أوردت هذا الإثبات. وتارة بالإعجاز العددي والإعجاز الزراعي والصناعي وإدارة المشاريع وغيرها الكثير.

رابط: قمة الإحساس بالدونية

تحياتي

ضياء

الزميل .... الرجل المقدس !!:)

Arrayبدأت المشكلة عندي بعدد آيات القرآن العدد لم أستوعبه هل هي فعلا 6346 وإذا أمكن أن توضح لنا كيف تم عد الآيات ..... وهل عدد الآيات هي الأعداد الموجودة في تروسية كل سورة من الكتاب .....؟ العدد الذي نتج معي لم يتطابق مع عددك أرجو الايضاح أكثر [/quote]

معك حق ..... سأوضح لك فلم اوضح هذه النقطة بشكل كافي.

فهناك ايات مرقمة ن و ايات غير مرقمة ( في مجملها بسملات ) و عدد البسملات الغير مرقمة .... هو 112

عدد الايات المرقمة هو 6236 ، و اعتقد انه العدد ظهر في حساباتك .

6236 + 112 = 6346 . و هو العدد الاجمالي للايات المرقمة و الغير مرقمة ...

Arrayمجموع ترتيب السور بين 9 و 27 يساوي 342 ..... استعصى علي الفهم مالمقصود ؟[/quote]

مجموع ترتيب السور .... ما نقصد برقم ترتيب السورة ، الترتيب الرقمي لكل سورة و تستطيع ملاحظته من الرقم الظاهر قبل اسم كل سورة.

المقصود هنا هو 9 + 10 + 11 + 12 + 13 + 14 + 15 + 16 + 17 + 18 + 19 + 20 + 21 + 22 + 23 + 24 + 25 + 26 + 27 = 342


Arrayكيف تم عد الكلمات لم أستوعب الطريقة ...... ممكن مثال حتى نفهم أكثر[/quote]

نعم هناك اسلوب للعد و ساتيك به من كتاب الدكتور الشهيد رشاد خليفة حول موضوع العدد 19 .... الموضوع بسيط بالنسبة للكلمات ، المهم ان لا تعد الحروف ( مثلا حرف الواو حين يستخدم كاداة عطف لا يعتبر كلمة ) .

Array
1- لماذا اخترنا أول خمس آيات من السورة لا غير ؟[/quote]

الا يثير الاستغراب ان اول ما نزل من القران له علاقة بهذه الظاهرة ....... و الذي اوردناه شيء بسيط حول هذا العدد ، مجرد أمثلة ... سناتيكم بالمزيد لاحقا.

Array
2- كيف تم عد الكلمات هل 19 أو 20 لأننا إذا اعتبرنا (من حرف جر) و ليس كلمة سيكون العدد 19 ؟[/quote]

الحروف .. التي تستخدم للجر و العطف ليست كلمات ...

Array
3- تعداد الأحرف لم يساوي 76 ممكن أن تعدهم في مثال للتوضيح ؟[/quote]

ملاحظة ... المد الصغير لا يدخل ضمن عد الحروف .... نحن نعد الحروف وفق الشكل الذي ورد في المصحف القراني ( الكتابة العربية القديمة) ... حيث تعتبر كلمة الانسن 6 حروف بدلا من الانسان المستخدمة في الكتابة الحالية للغة العربية و التي تعتبر 7 حروف . اعتقد ان هذا هو اللغط الذي وقعت فيه حين قمت بالعد ...

إقرأ باسم ربك الذي خلق (1) خلق الانسن من علق (2) إقرا و ربك الاكرم الأكرم (3) الذي علم بالقلم (4) علم الانسن مالم يعلم (5)

1- إ 2 -ق 3-ر 4-أ 5-ب 6-ا 7-س 8-م 9-ر 10-ب 11-ك 12-ا 13-ل 14-ذ 15-ي 16-خ 17-ل 18-ق 19-خ 20-ل 21-ق 22-ا 23-ل 24-ا 25-ن 26-س 27-ن 28-م 29-ن 30-ع 31-ل 32-ق 33-إ 34-ق 35-ر 36-أ 37-و 38-ر 39-ب 40-ك 41-ا 42-ل 43-أ 44-ك 45-ر 46-م 47-ا 48-ل 49-ذ 50-ي 51-ع 52-ل 53-م 54-ب 55-ا 56-ل 57-ق 58-ل 59-م 60-ع 61-ل 62-م 63-ا 64-ل 65-ا 66-ن 67-س 68-ن 69 -م 70-ا 71 -ل 72-م 73-ي 74 -ع 75 -ل 76-م

76 حرف كما نرى ......

Array4- الترتيب سيكون 19 لو بدأنا العد من آخر سورة ..... هذا الترتيب الذي اتفق عليه بعد جمع القرآن فهل هو ترتيب إلهي أم من صنع البشر .....؟[/quote]

الترتيب إلهي طبعا ..........
و هناك اية تقول ( لا اقسم بمواقع النجوم مع انه لو تعلمون لقسم عظيم ) و معنى النجوم هنا هي فواصل الايات و في نهاية السور تعتبر فواصلا للسور ...

اود ان الفت الملاحظة على ما يعرف بفواتح السور مثل حم ، كهيعص ، الم .....إلخ وجود هذه الفواتح و عدد احرفها 14 .... أو ما يعرف بالسبع المثاني ( 7 * 2 = 14 ) له علاقة وطيدة بالعدد 19 و سأورد ذلك لاحقا في بحث مفصل.

Arrayأثناء جولة سريعة على السور لم أجد سوى 3 سور عدد آياتها 19 وواحدة تقبل القسمة على 19 من أصل 114 سورة أي بما نسبته 3.5 %
السؤال ..... هل نسبة 3.5 بالمئة هو معجزة إلهية للعدد 19 ؟!![/quote]

الموضوع ليس عشوائيا كما هي حساباتك .... و لا اعرف لماذا لجات لعدد الايات في كل سورة نحن خصصنا بالذكر أول سورة في القران ... فلم يقل احد ان عدد ايات كل سورة على حدة تقبل القسمة على 19 .

Arrayمرة أخرى كيف تم العد في سورة النصر وهل أعتبرت (حرف في حرف جر ) أم كلمة ؟
وهل تعتبرون أحرف الجر مرة كلمة ومرة حرف أم ماذا ؟[/quote]

أجبنا عن هذه النقطة في تعليق سابق ....

Array سؤالي ما هو عدد السور ذات الفواتح هل هي 29 أم 28 ........وإذا كان بالامكان تعداد السور ذات الفواتح
هناك سؤال يشغلني حول الفواتح والسور والتعداد ؟[/quote]

فيما يتعلق بالفواتح ....
اكون صريح معاك انا نفسي أبحث أكثر و اكثر في هذا الموضوع .......... لماذا هناك encryption في القران ..؟؟
حتى سيدنا محمد (ص) نفسه لا يعرف عن سر هذه الفواتح.

الشهيد رشاد خليفة اكتشف علاقة رقمية و هو بالمناسبة ليس من الحمير خريجي مدارس انعدام التفكير المسماة ( المدارس الفقهية ) بل هو حائز على الدكتوراة في الكيمياء الحيوية ...
تعرفوا عليه من موقع www.quranalone.com

برايي اكتشاف هذه العلاقة الرقمية غير كافي ، هي مجرد طرف الخيط ...... إلى ماذا يؤدي هذا الخيط ؟؟ ما زلت ابحث عن الحقيقة.....

تحياتي لك .....

الزميل ضياء....

Arrayمرة أخرى يطالعنا أحدهم بما في نفس المسلمين اليوم من إحساس بالنقص والدونية عن العالم المتحضر باستحداث معجزات لا تمت للواقع ولا للمنطق بصلة.[/quote]

الذي اكتشف هذه العلاقة هو جزء من العالم المتحضر ..... و يتعامل بلغته ، و ليس كمن ينسبون انفسهم للإسلام الذي اتفق مع رأيك حولهم و الذين بالمناسبة قتلوا مكتشف هذه العلاقة بعد تكفيره طبعا. و الان يريدون سرقة اكتشافه و بحثه و دون ان يكملوه بشكل صحيح.


Arrayإن أي منهج علمي بحثي يجب أن يقوم على أسس واضحة يحددها الباحث في مقدمة بحثه "systematic approach".
مثال بسيط على ذلك في حالتنا هنا كان يجب على الباحث أن يحدد مثلاُ إن كان طريقة العد للكلمات كما هي مكتوبة أم كما هي ملفوظه فمثلاً "بسم" في البسملة تكتب بثلاثة حروف في القرآن ولكنها في الواقع "بإسم" أي أربعة حروف. كذلك "الرحمن" 6 حروف بينما هي "الرحمان" أي 7 حروف. فغياب المنهجية هنا أوقعنا في حيرة كما بين الأخ The Holy Man في رده السابق.[/quote]


كلام جميل جدا ..... طبعا لازم يكون فيه Systematic Approach

و ال System المتبع هنا يقتضي التعامل مع الكتابة العربية القديمة (كتب بها القران ) حين نعد الاحرف و الكلمات و ليس مع الكتابة العربية الحديثة ....

و المصحف العثماني موجود ( تستطيع استخدام الكربون المشع للتأكد من تاريخ كتابته) و كل المصاحف في العالم متشابهة و تستخدم الكتابة العربية القديمة في طباعتها.

Arrayكفانا تضليلاً والبحث عن شيء أي شيء لنثبت لأنفسنا بأننا متقدمين على العالم فننام ملء الجفون معتقدين أنه (كله تمام) تارة بالإعجاز العلمي الذي لم أر حتى الآن بعد ادعاء ذوي اللحى بأنه ثبت علمياٌ أن أي مركز أبحاث أو حتى مجلة علمية محترمة أوردت هذا الإثبات. وتارة بالإعجاز العددي والإعجاز الزراعي والصناعي وإدارة المشاريع وغيرها الكثير.[/quote]

لا استطيع ان اقول شيئا لأني اتفق معك في موضوع أصحاب اللحى و التكفيريين و اصحاب العقول المغلقة و احتقر انحطاطهم الفكري و الاخلاقي ، كل ما اريد قوله كمسلم قراني أن القران حرام يكون مع هيك اشكال ....

فهم كما شبههم الله عز و جل ،هم كالحمار الذي يحمل مكتبة على ظهره ........ عندهم كنز لا يعرفون عنه شيئا.

القران مليء بالحقائق العلمية ......... و سناتي لكم بالكثير من الادلة لو اردتم ....

تحياتي.

Arrayو ال System المتبع هنا يقتضي التعامل مع الكتابة العربية القديمة (كتب بها القران ) حين نعد الاحرف و الكلمات و ليس مع الكتابة العربية الحديثة[/quote]

كلام جميل ولكن رشاد خليفة لم يتبع System واحد في بحثه بل عدة مناهج ما دام يصل إلى ما يريد. أعطيك مثالاً:

في سورة القلم أراد خليفة أن يكون مجموع تكرار حرف النون والذي اعتبره حرفاً نورانياً أراد له أن يكون عدداً يقبل القسمة على 19. فاعتبر أن الكتابة الصحيحة لهذا الحرف في أول السورة هي " نون " وليس " ن " كما في الرسم العثماني. بالمناسبة حتى في هذه لم يوفق فهو ادعى أن حرف نون تكرر 133 مرة بينما هو قد تكرر 131 إذا استعملنا الرسم " ن " و 132 إذا استعملنا الرسم " نون " وكلاهما ليس من مضاعفات 19 فأين الإعجاز هنا؟
و في سورة ق اعتبر خليفة حرف القاف رمزاً للقرآن بالإعتماد على حسابات أساسها أن كتابة حرف القاف هي " ق " و ليس " قاف " فعن أي system تحدثني يا عزيزي.

Arrayالذي اكتشف هذه العلاقة هو جزء من العالم المتحضر ..... و يتعامل بلغته[/quote]

هل إذا حمل أحدهم الجنسية الأمريكية و درجة علمية في أحد العلوم ويستعمل الكمبيوتر لإثبات إرهاصاته يكون من العالم المتحضر و يستعمل لغته؟ يا عزيزي أنا لا أرى أي خطأ في أن يقول أي كان ما يشاء فكلامهم يخضع للأخذ منه والرد عليه. و لكن أن يدعي شخص العلم وهو يجهل أساسياته ويلوي أعناق الآيات ليحاول تجميل من رسم الدهر على وجهه علامات العمر فهذه لا نرضاها كمثقفين عرب.

Arrayالقران مليء بالحقائق العلمية ......... و سناتي لكم بالكثير من الادلة لو اردتم ....[/quote]

يا سيدي الحقيقة الأكيدة في القرآن أنه جاء بلغة عصره وليس فيه من شيء من الإعجاز لا العلمي ولا العددي ولا الزراعي ولا أي من علومنا المعروفة اليوم ولا يصح أن يكون فيه إعجاز إلا بالتلفيق أوالتأويل. فهو كتاب دين أساسه الإيمان واليقين المطلق والعلم أساسه الشك الدائم. فكثير من العلوم كانت مثبتة في زمن ما و أصبحت من الخرافة في أزمان لاحقة. فهل ستخضع القرآن لهذا الشك إذا ثبت بطلان أي من الحقائق العملية الثابتة اليوم؟؟؟ أشك في ذلك بل أجزم أنها ستلوى أعناق الآيات من جديد لتتناسب مع النظريات الجديدة.

أخيراً يا عزيزي لو فعلنا كما يفعل الإعجازيون في لييهم لأعناق الآيات لقلنا في زوجة أبي حمزة العيني التي هجرها زوجها بعد أن ولدت بنتاً أنها كانت تقول ما أثبته العلم الحديث فقد قالت:

ما لأبي حمزة لا يأتينا ....... ظل في البيت الذي يلينا
غضبان ألا نلد البنينا ....... تالله ما ذلك في أيديدنا
ونحن كالأرض لزارعينا........ ننبت ما قد زرعوه فينا

فهل كانت زوجة أبي حمزة معجزة بدوية؟؟؟

تحياتي

مرحبا أصدقائي الأعزاء :

صديقي العزيز فلسطيني :
أولا أشكرك لأنك أعطيتني من وقتك وشرحت لي وأنا سأعطي وجهة نظري بعد ان استوضحت منك

Arrayمعك حق ..... سأوضح لك فلم اوضح هذه النقطة بشكل كافي.

فهناك ايات مرقمة ن و ايات غير مرقمة ( في مجملها بسملات ) و عدد البسملات الغير مرقمة .... هو 112

عدد الايات المرقمة هو 6236 ، و اعتقد انه العدد ظهر في حساباتك .

6236 + 112 = 6346 . و هو العدد الاجمالي للايات المرقمة و الغير مرقمة ...[/quote]

لا زلت ضعيف بالرياضيات
فمجموع 6236 + 112 لم يكن 6346 أرجو أن تعيد الحساب هل أخطأت أنا أم أنت ....!!
وبناء على طريقة حسابك السابقة سوف تكون العدد في صورة النصر غير ما ذكرته وعلى كل حال لسيت هذه مشكلتنا
عندما طرحت الطرح التالي :
أثناء جولة سريعة على السور لم أجد سوى 3 سور عدد آياتها 19 وواحدة تقبل القسمة على 19 من أصل 114 سورة أي بما نسبته 3.5 %
السؤال ..... هل نسبة 3.5 بالمئة هو معجزة إلهية للعدد 19 ؟!!


جاوبتني :
Arrayالموضوع ليس عشوائيا كما هي حساباتك .... و لا اعرف لماذا لجات لعدد الايات في كل سورة نحن خصصنا بالذكر أول سورة في القران ... فلم يقل احد ان عدد ايات كل سورة على حدة تقبل القسمة على 19 . [/quote]

وهذا ما يدل على دقة ملاحظتك أنا فعلا قمت بعد آيات السور بعملية عشوائية لكي أقول لك أنك عندما تأخذ آيات وسور بطريقة عشوائية لتحسب علاقتها دون سبب محدد ومقنع لماذا هذه الآية بالذات أو تلك ولماذا الرقم 19 بالذات فستجد من يأخذ عينة عشوائية من القرآن ويدحض وجهة نظرك ...........

في هذه النقطة استوعب الصديق ضياء تماما ما أريد من هذا المثال .

إن ما يحكم أي عمل علمي هو القواعد ونسبة الاحتمال والصدفة أي بمعنى آخر ليست المشكلة أنك اكتشفت 1000 شاهد له علاقة بالرقم 19 بل المشكلة كم عدد التجارب التي قمت بها حتى تعرف النسبة المئوية ...... بمعنى آخر
في لعبة الوجه والكتابة لرمي عملة معدنية يجب ظهور الوجه إلى الكتابة بنسبة 50% وهي نسبة الصدفة
ولكن إذا تكرر ظهور ولنفترض الوجه بنسبة 60% من مجموع التجارب كان الأمر خارج عن الصدفة

أيضاً بمعنى آخر إذا أكتشفنا أن 1000 آية لها علاقة بالرقم 19 فلديك 6236 آية ...... وهذه النسبة ضعيفة 16% هذا بالحساب الاحصائي البحت وإذا تكلمنا عن معجزة إلهية فلن نطالبك بنسبة مئة بالمئة ( لأنه على كل شيء قدير ) بل أكتفي بنسبة 51% لأقتنع .....

بالمناسبة أنا لم أسئلك عن معنى سور الفواتح ولكن سئلتك كم تعتبرون عددها هل سورة الفاتحة معهم ؟

في النهاية أنا لست ضد هذا البحث إذا وصل إلى غاية محددة ومفيدة .... تابعوا وأخبرونا بكل جديد

شكراص لكم ولسة صدركم

تحياتي للزملاء الكرام ...

الزميل الرجل المقدس ...

Arrayلا زلت ضعيف بالرياضيات
فمجموع 6236 + 112 لم يكن 6346 أرجو أن تعيد الحساب هل أخطأت أنا أم أنت ....!![/quote]

اعتذر لخطاي فاستنادا لرشاد خليفة .... 6234 + 112 = 6346 .

Arrayأثناء جولة سريعة على السور لم أجد سوى 3 سور عدد آياتها 19 وواحدة تقبل القسمة على 19 من أصل 114 سورة أي بما نسبته 3.5 %
السؤال ..... هل نسبة 3.5 بالمئة هو معجزة إلهية للعدد 19 ؟!!
وهذا ما يدل على دقة ملاحظتك أنا فعلا قمت بعد آيات السور بعملية عشوائية لكي أقول لك أنك عندما تأخذ آيات وسور بطريقة عشوائية لتحسب علاقتها دون سبب محدد ومقنع لماذا هذه الآية بالذات أو تلك ولماذا الرقم 19 بالذات فستجد من يأخذ عينة عشوائية من القرآن ويدحض وجهة نظرك ...........[/quote]

يوجد سبب لاكتشاف هذه العلاقة ..... حول العدد 19 ....

هناك فواتح السور .... الم ، حم ، كهيعص .... إبخ ، بعض السور تبدا ببعض الحروف و التي لم يعرف حتى الرسول (ص) ماذا تعني .... و عجز المفسرون عن تفسيرها حتى هذا القرن ...
لو عددنا هذه الحروف في الايات الواردة فيها سنجد ان المجموع قابل للقسمة على العدد 19 .....

الامثلة التي أوردتها في الاعلى ليست الاساس ، بل ظواهر أخرى لتكرار موضوع 19 .... و لذلك اتمنى منك دراسة هذه النسبة في الايات التي فيها فواتح سور .... و ليس بشكل عشوائي.
يعني مثلا مجموع حم في السور التي تبدا ب حم ..... و هكذا.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الزميل المحترم ضياء ....


Arrayكلام جميل ولكن رشاد خليفة لم يتبع System واحد في بحثه بل عدة مناهج ما دام يصل إلى ما يريد. أعطيك مثالاً:

في سورة القلم أراد خليفة أن يكون مجموع تكرار حرف النون والذي اعتبره حرفاً نورانياً أراد له أن يكون عدداً يقبل القسمة على 19. فاعتبر أن الكتابة الصحيحة لهذا الحرف في أول السورة هي " نون " وليس " ن " كما في الرسم العثماني. بالمناسبة حتى في هذه لم يوفق فهو ادعى أن حرف نون تكرر 133 مرة بينما هو قد تكرر 131 إذا استعملنا الرسم " ن " و 132 إذا استعملنا الرسم " نون " وكلاهما ليس من مضاعفات 19 فأين الإعجاز هنا؟
و في سورة ق اعتبر خليفة حرف القاف رمزاً للقرآن بالإعتماد على حسابات أساسها أن كتابة حرف القاف هي " ق " و ليس " قاف " فعن أي system تحدثني يا عزيزي.[/quote]

ما تطرحه هنا قوي جدا ..... و فيه وجهة نظر و سابحث اكثر في هذا الموضوع ، و لكن فيما يقال عن حرف ن أو نون ... فرشاد خليفة يقول انه حتى في الطبعة الاصلية هي نون و ليست مجرد ن ، عكس القاف التي هي ق في الطبعتين ....
ما تطرحه هنا دار حوله جدل كبير و احتاج لتحري المزيد من المعلومات عنه .

Arrayهل إذا حمل أحدهم الجنسية الأمريكية و درجة علمية في أحد العلوم ويستعمل الكمبيوتر لإثبات إرهاصاته يكون من العالم المتحضر و يستعمل لغته؟ يا عزيزي أنا لا أرى أي خطأ في أن يقول أي كان ما يشاء فكلامهم يخضع للأخذ منه والرد عليه. و لكن أن يدعي شخص العلم وهو يجهل أساسياته ويلوي أعناق الآيات ليحاول تجميل من رسم الدهر على وجهه علامات العمر فهذه لا نرضاها كمثقفين عرب. [/quote]

طبعا لك الحق بالرفض و إبداء رايك ...
رأيي ان القران لم يفسر أبدا بالشكل الصحيح و الكامل ، لأن تفسيره يتطور بتطور علوم البشر .... أنا اؤمن ان القران و العلم وجهان لعملة واحدة ... و تفسير القران يتطور بتطور البشر.
أؤمن بالقران لسبب بسيط و هو أن هذا الكتاب فيه من الحقائق التي من المستحيل ان يؤلفها راعي اغنام في القرن السابع الميلادي في منطقة شبه عديمة الحضارة.....
و سناتيك بكثير من الأمثلة إن اردت.

Arrayيا سيدي الحقيقة الأكيدة في القرآن أنه جاء بلغة عصره وليس فيه من شيء من الإعجاز لا العلمي ولا العددي ولا الزراعي ولا أي من علومنا المعروفة اليوم ولا يصح أن يكون فيه إعجاز إلا بالتلفيق أوالتأويل. فهو كتاب دين أساسه الإيمان واليقين المطلق والعلم أساسه الشك الدائم. فكثير من العلوم كانت مثبتة في زمن ما و أصبحت من الخرافة في أزمان لاحقة. فهل ستخضع القرآن لهذا الشك إذا ثبت بطلان أي من الحقائق العملية الثابتة اليوم؟؟؟ أشك في ذلك بل أجزم أنها ستلوى أعناق الآيات من جديد لتتناسب مع النظريات الجديدة. [/quote]

هناك أرى رأيا خاطئا ..... و مدحوض عمليا.

القران مليء بكثير من الحقائق العلمية .... و سناتيك بها لو اردت.