اقتباس:  خوليــــو   كتب/كتبت  

اقتباس:  حسن سلمان   كتب/كتبت  
:lol:

أنا مشهور بالفصلان ..... يعني السرحان الشديد
كانوا يدعونني بـ "الفاصل"

فمرة كنا في رمضان , والدي بعتني أجيب كنافة بلدي , فصلت , ورحت جبت فراخ وأنا سرحان :lol:

مرة تاني كنت رايح أجيب سندوتشات من مطعم , فصلت - وما أدراك ما الفصلان - لقيت نفسي داخل الصيدلية وواقف قدام الدكتور وأنا مش عارف دخلت ليه :lol:

وحكايات الفصلان كتيرة أوي معايا
سلام

بتصير معي كتير ..

بس يلي برعّب .. هو الشكل المتضخّم من داء السرحان ..

مثلاً .. إنّي انزل من البيت بعدين اكتشف إنّي طلعت من البيت سرحان .. نسيت جيب الموبايل مثلاً .. فإرجع إطلع وأنا عبوبّخ حالي على عادة "السرحان" يلي ما عاد حل عنا .. أدخل عالبيت .. واطلع .. انزل .. واكتشف وأنا طالع من البناية إني كمان انسيت موبايلي .. ويلي عملتو إني دخلت عالبيت وغسّلت ايدي مثلاً .. وطلعت ..

وقد تتكرّر أكثر من مرّة :D

طالع نازل .. طالع نازل :D


خوليو

كمان انت سرحان؟
حتى انت يا خوليو!
(f)

Arrayهل تسرح ايضا عند معاينة المرضاء؟
فتعطيهم حقنة عوضا عن الابرة
:D
شكرا على مساهمتك[/quote]

والدي بيحذرني ليل نهار
يابني اوعة تنسى فوطة في بطن عيان
يابني اوعة تكتب دواء لواحد غلط

يالله ........... ربنا يسلم
شكرا للجميع

Array
[/quote]

اولا, انا اكتب لأول مرة بالنادي بحلته الجديدة, شكرا لفريق العمل,
يعيش, يعيش, يعيش:applaudit:

صديق لي, كان يدرس الطب في اسبانيا و والده كان يمول الدراسة وهو ولده الوحيد و احوال الوالد كانت جيدة.
بعد 3 فصول, بعث الوالد له برسالة عاجلة مع تيكت طائرة, مخبرا اياه, ان امه طاقق قلبه عليه, و عليه زيارتهم أسبوع!
عند وصول غسان الى الشام, اخذ والده جواز السفر و حرقه امام عينيه.
وقال,
اعرف انه مستقبلك و لكن و الدتك أهم!!
مع الايام توفى الوالد, توفت الام, وهو يتنقل الان, من دورة حاسوب, الى دورة كهرباء.

لا أعرف اين العظة بهذه القصة, ولكن الأهل ليسوا دائما نبلاء و بالاغلب يسيؤن التصرف رغم حسن النوايا

نزحنا من أعماق الصعيد (سوهاج) إلي الشمال الإسماعليه عندما كنت طفلا في الرابعة من عمري وأول مره أخرج لوحدي عندما ذهبت إلي المدرسة الأبتدائيه كانت أمي بتخاف علي من الحسد وخلال طفولتي أكتسبت اللهجة الصعيدية الواعرة جوي من ابي وأمي في البيت وكان ذهابي للمدرسة وأختلاطي بالأطفال أثر زلزالي علي رأسي الناشفة وبداية لأعلان حرب مع باقي التلاميذ في محاولة مني لتعليمهم اللهجة الصعيدية التى ظللت أعتز واتمسك بها حتى المرحلة الثانوية وقد اتبعت اسلوب الصوت العالي اثناء القراءة الجماعيه في حرف الجيم بالذات وبائت محولاتي لأقناع 50 تلميذ في الفصل بتغيير لهجتهم بالفشل كما انهم فشلو ايضا في تغيير لهجتي وأصبحت انا ممثل للصعايدة في المدرسة .. وفي يوم طلعت في دماغ الزملاء انهم يقولوا نكت وكانت كل النكت علي الصعايده وطبعا انا المقصود وحدثت مشاجرة بينى وبينهم تغلبوا فيها علي فلم أستسلم وأخذت لوح خشب من المقعد غير مثبت وكتبت به علي رأس أحدهم كلمة النهاية فوق على الأرض والدماء تنزف منه وتم أقتيادي إلي مكتب الناظر وكان من ضمن أطراف المشاجرة أبن الناظر وبسؤالهم عن الواقعه أقروا أنهم كانوا بيهزرو معايا وأني أتعصبت عليهم وضربتهم .. قلت أنهم هم من بدأ الشجار فأنكر كل من بالفصل ذلك وقالوا أني انا من بدأت المعركة وسألنى الناظر انت ضربتهم الأول صح .. قلت ايوه ... قال لية ... قلت له علشان بيقولوا نكت علي الصعايدة .. قالي وانت بئه المحامي بتاع الصعايده فى المدرسة قلت له لأ أنا الوحيد اللي صعيدى في المدرسة ... مين قالك كده إذا كان أنا صعيدي وابنى كمان صعيدى ونص الفصل اصلهم صعايدة قلتله يمكن بس مش صعايدة اصليين ... قالي ازاي يعني انا صعيدي تقليد قلت له ايوه عشان مش عتتحدت زيينا ( تتحدث مثلنا) واخذ المدرسين والناظر في الضحك علي الصعايدة التيوانى حتى ان مديرة المدرسة المسائية اخذت فترة تنادى ناظر مدرستنا يا صعيدى تقليد

العام الماضي كنت اعمل بمطعم وجبات سريعة واتصلت زبونة وطلبت وجبتين تشيكن فيليه وطلبت أيضا دجاجتين مذبوحتين من محل الدواجن المجاور لنا ارسلت السائق البنغالي لأحضار طلب الزبونه من محل الدواجن حتي يتم تجهيز الوجبتين فأخذ السائق الدجاجتين وذهب لتوصيلهم ونسى طلب المطعم وعندما وصل هناك وأكتشف ذلك أخذت الزبونة الدجاجتين وكنسلت الوجبات فكاد ان يطير عقل المعلم السورى صاحب المطعم وأوشك علي طق البنغالي:21:

كان لدي امتحاناً مهماً في الجامعة. وكان علي أن أستقل "الباص" مدة نصف ساعة كي أصل إلى الجامعة.

استيقظت متأخراً بعض الشيء، وما أن نظرت إلى ساعتي حتى عجلّت بالخروج كي أستقل "الباص" ومعي "شنطتي" المحتوية على مواد الامتحان.

في منتصف الطريق، صعد صديق لي إلى الباص وجلس بجانبي وانتشلني من غرقي بمادة الامتحان وهو يقول: صباح الخير، يظهر بأن ثيابك اليوم شبيهة جداً "بالبيجاما" !!!

نظرت إلى ثيابي، وأصبت بالهلع. فلم تكن تشبه "البيجاما"، ولكنها كانت هي "البيجاما" نفسها !!! ...

:wilted_rose:

واسلموا لي
العلماني

Array
نزحنا من أعماق الصعيد (سوهاج) إلي الشمال الإسماعليه عندما كنت طفلا في الرابعة من عمري وأول مره أخرج لوحدي عندما ذهبت إلي المدرسة الأبتدائيه كانت أمي بتخاف علي من الحسد وخلال طفولتي أكتسبت اللهجة الصعيدية الواعرة جوي من ابي وأمي في البيت وكان ذهابي للمدرسة وأختلاطي بالأطفال أثر زلزالي علي رأسي الناشفة وبداية لأعلان حرب مع باقي التلاميذ في محاولة مني لتعليمهم اللهجة الصعيدية التى ظللت أعتز واتمسك بها حتى المرحلة الثانوية وقد اتبعت اسلوب الصوت العالي اثناء القراءة الجماعيه في حرف الجيم بالذات وبائت محولاتي لأقناع 50 تلميذ في الفصل بتغيير لهجتهم بالفشل كما انهم فشلو ايضا في تغيير لهجتي وأصبحت انا ممثل للصعايدة في المدرسة .. وفي يوم طلعت في دماغ الزملاء انهم يقولوا نكت وكانت كل النكت علي الصعايده وطبعا انا المقصود وحدثت مشاجرة بينى وبينهم تغلبوا فيها علي فلم أستسلم وأخذت لوح خشب من المقعد غير مثبت وكتبت به علي رأس أحدهم كلمة النهاية فوق على الأرض والدماء تنزف منه وتم أقتيادي إلي مكتب الناظر وكان من ضمن أطراف المشاجرة أبن الناظر وبسؤالهم عن الواقعه أقروا أنهم كانوا بيهزرو معايا وأني أتعصبت عليهم وضربتهم .. قلت أنهم هم من بدأ الشجار فأنكر كل من بالفصل ذلك وقالوا أني انا من بدأت المعركة وسألنى الناظر انت ضربتهم الأول صح .. قلت ايوه ... قال لية ... قلت له علشان بيقولوا نكت علي الصعايدة .. قالي وانت بئه المحامي بتاع الصعايده فى المدرسة قلت له لأ أنا الوحيد اللي صعيدى في المدرسة ... مين قالك كده إذا كان أنا صعيدي وابنى كمان صعيدى ونص الفصل اصلهم صعايدة قلتله يمكن بس مش صعايدة اصليين ... قالي ازاي يعني انا صعيدي تقليد قلت له ايوه عشان مش عتتحدت زيينا ( تتحدث مثلنا) واخذ المدرسين والناظر في الضحك علي الصعايدة التيوانى حتى ان مديرة المدرسة المسائية اخذت فترة تنادى ناظر مدرستنا يا صعيدى تقليد
[/quote]

ها ها ها
:applaudit:
وهذه للصعايدة الكدعان

Array
كان لدي امتحاناً مهماً في الجامعة. وكان علي أن أستقل "الباص" مدة نصف ساعة كي أصل إلى الجامعة.

استيقظت متأخراً بعض الشيء، وما أن نظرت إلى ساعتي حتى عجلّت بالخروج كي أستقل "الباص" ومعي "شنطتي" المحتوية على مواد الامتحان.

في منتصف الطريق، صعد صديق لي إلى الباص وجلس بجانبي وانتشلني من غرقي بمادة الامتحان وهو يقول: صباح الخير، يظهر بأن ثيابك اليوم شبيهة جداً "بالبيجاما" !!!

نظرت إلى ثيابي، وأصبت بالهلع. فلم تكن تشبه "البيجاما"، ولكنها كانت هي "البيجاما" نفسها !!! ...

:wilted_rose:

واسلموا لي
العلماني
[/quote]

(f)
احمد ربك, انك لم تأخذ المخدة عوضا عن الشنطة
:bigsmile: