كم علينا ان ننتظر المغرور سيستاني ليأتي ويكمل موضوعه؟ تاخيره ليس له اي مبرر ولا استطيع ان اتخيل له مبرراً حتي ، واعتبره مناورة منه للهروب من الموضوع لانه كان سيكشف مشاعره تجاه الدزاير.

Array
انا لم اطفش وانما مشاغليل كثير و وقت قصير .
سيستاني
لما اللف والدوران .
خلاصة القول
:cool:
[/quote]
عاجبك كده ياسيستاني
أهوأتعلم شرب السجاير منك!!! وحتي هاجر القطة المغمضة بقت تشرب هي كمان!!!!

أنا عايزك ياعمsamade تسيبك من السجاير والكلام الفاضي ده وتفضل كابس علي نفس سيستاني وتفضح مؤامرته الدنيئة.

ارسل سستاني الان لي رسالة خاصة يفاوضني ان اترك الموضوع في غياهب النسيان مقابل لفة حشيش مغربي اصلي.

عزيزي نحن لا نبيع قضايانا:lol:

Array
تقريبا لا يوجد شعبين عربين جمعت بينهما عداوة مطلقة كما هو الشأن بالنسبة للشعبين المغربي و الجزائري , كانت الجزائر تاريخيا منطقة تابعة للتاج المغربي في عصر الادراسة و المرابطين و الموحدين والمرينيين حيث كانت العاصمة تتأرجح بين مراكش وفاس حسب الظروف السياسية , بعد الغزو العثماني للشرق الاوسط و شمال افريقيا اصبحت الجزائر ايالة تابعة للباب العالي و على رأسها باي او داي معين من طرف الاستانة, احتلال الجزائر من طرف فرنسا جاء كنتيجة مباشرة لازمة ما عرف تارخيا بضربة المروحة حيث عاجل الباي الجزائري مبعوث الحكومة الفرنسية لمناقشة دين على الجزائر لصالح فرنسا برميه بمروحة يدوية كانت بيده , الامر الذي اعتبرته فرنسا اهانة لا تغتفر عولجت بقيام الاسطول الفرنسي بغزو الجزائر و اخضاعها سنة 1830.
بعد الاحتلال لجأ الامير عبد القادر الى السلطان المغربي محمد الرابع الذي مده بالسلاح و العتاد و لم يكتفي الملك المغربي بذلك بل اشتبك مع القوات الفرنسية في معركة اسلي على الحدود الجزائرية سنة 1844 لينهزم الجيش المغربي شر هزيمة امام جيش فرنسي حديث و مدرب و يبدأ التحرش الفرنسي بالمغرب الذي انتهى باحتلاله سنة 1912
بعد اثناء معركة استقلال المغرب تحالفت الثورتان الجزائرية و المغربية و بعد استقلال المغرب شكل هذا الاخير قاعدة خلفية للثوار الجزائريين ورفض الملك محمد الخامس اية مناقشة لحدوده مع السلطات الاستعمارية الفرنسية لكي لا يشكل ذلك طعنة للثورة الجزائرية في الظهر, بعد استقلال الجزائر سنة 1962
رفش القادة الجزائريون الجدد اي نقاش لمسألة الحدود الموروثة عن الاستعمار ليشتبك البلدان في حرب ضروس سنة 63 عرفت بحرب الرمال و لتعرف العلاقات بين البلدين ترديا دائما و علاقات شبه مقطوعة توجت بدعم الجزائر للانفصاليين جنوب المغرب في حربهم ضد الرباط الى حدود اعادة العلاقات سنة 1989 و التي لم تستمر اكثر من خمسة اعوام لتغلق الحدود من جديد و يفرض البلدان التأشيرة على رعايا الطرفين .
هذه باختصار قصة العلاقات المغربية الجزائرية حتى الان [/quote]


صدقوا او لاتصدقوا ردّ موضوعي من مغربي

هههههههههههههههه تصفيقة حارة يا اولاد
هذا التاريخ الرسمي الذي يدرّس في المدارس الحكومية وهو اللي درسناه في الثانوية
ويتم التوسع في شرح هذا التاريح من قبل الهيئات الرسمية
ولنا تعليق على هذا التاريخ الرسمي
القول بان الجزائر تابعة للتاج المغربي في عهد الادارسة وغيرهم قول مردود فهو بحث عن مشروعية تاريخية عفا عليها الزمن ولا يمكن ان تكون مسوغا لأي نزعة توسعية
وقبل الحكم العثماني كانت في الجزائر مملكة تلمسان الجزائرية المستقلة مثلها مثل جارتها المملكة المرينية في فاس
والمرابطون سلالة امازيغية قدمت من موريتانيا وحكمت المغرب وجزء من الجزائر.
وهل كون عائلة الخدويوي من ألبانيا يجعل مصر البانيّة هههههههههههه
المسألة وما فيها يا إخوان أن حزب الاستقلال المغربي وهو حزب شوفيني له نزعة امبراطورية وهو صاحب فكرة اقليم تندوف اقليم مغربي وظلت المقررات الرسمية عندنا في المغرب تدرجه ضمن الأقاليم المغربية، ونشأت أجيال على اعتبار ذلك حقيقة.
ولما استقلت الجزائر قام الجيش الملكي المغربي بالهجوم على اقليم تندوف الجزائري لضمّه بالقوة وكانت تلك خطوة حمقاء جعلت العداوة بين البلدين تقطع خط الرجعة
وانتفت الثقة بين البلدين
المغرب لا يعترف بالحدود الدولية للجزائر
الجزائر لاتعترف بمغربية الصحراء
السؤال المطروح في الجزائر هو ما هي حدود الأطماع المغربية في حال ضمّه نهائيا للصحراء
القول بأن الجزائر يحكمها جنرالات قول مردود على صاحبه فلا يوجد بلد في العالم بلا جنرالات ولكن ما يغمز به المخزن (حكومة المغرب) هو عدم شرعية الحكم في الجزائر
الجزائر في نظر غلاة حزب الاستقلال لا تتمتع بالمشروعية التاريخية
وهذه أضغاث احلام

الحل سهل وبسيط وهو
توقيع المغرب على وثيقة ترسيم الحدود والتعهد بالكف عن المطالب التاريخية المزعومة
اعتراف الجزائر بمغربية الصحراء
ولكن الامور تدهورت وبلغت درجة اللارجوع واللاتراجع
أما الشعب في الجزائر فيرى قضية الصحراء تستنزف مقدارته الاقتصادية
والشعب المغربي يرى الصحراء مرادفا للنفط ويمنّي نفسه بالثروة النفطية