بصراحة..

أنا أستغرب وجود عربا فرادا ضد احتلال العراق..!! الغريب أن هؤلاء العرب يعيشون الاستعمار العربي الاسلامي منذ قرون ولا زالوا..

نحن ننادي دائما بالاستقلال, لكن أحدا منا لم يتذوقه ولم يشعر به منذ ولادته وحتى تاريخ اليوم. العراق للمعلومية كانت مستعمرة من قبل أسوأ عائلة و زمرة بشرية, ولا ينكر ذلك الا ممحون. وخروج كلاب البعث الى العدم بعد أن تدلوا على المشانق هو الخروج الرائع الذي لطالما تمناه الانسان في العراق.

أما أمريكا فهي هناك لوجود مصالح لها تعود عليها باليمن و البركات. وأنا وأمريكا لا نجد أمة نتفاهم معها. فمن الصعب أن نناقش أمر وجود أمريكا في العراق مع قطيع من المعاقين..

آل احتلال آل..

راغب..

العربى المجنون فى القيادة العسكرية الأمريكية!

يوم 17 فبراير الماضى فاجأ الرئيس مبارك الجميع بمنح الجنرال جون أبى زيد القائد السابق للقيادة المركزية الأمريكية وسام الجمهورية من الدرجة الأولى، المفاجأة ليست أن هذه واحدة من المرات النادرة التى يمنح فيها رئيس مصرى وساما لقائد حربى أمريكى ولكن أيضا لأن مصر كانت البلد الوحيد غير الأمريكى الذى منح أبى زيد مثل هذا الوسام فبعد أن حصل على الوسام قام أبى زيد بزيارة إلى باكستان حيث تقابل مع رئيسها الجنرال برويز مشرف، ورغم أن درجة التعاون كانت أشد بين مشرف وأبى زيد بحكم أن وظيفة أبى زيد كانت تشمل ساحة المعارك فى أفغانستان بما كان يستلزم تنسيقا دائما مع باكستان إلا أن برويز مشرف رفض منح أبى زيد أى وسام، مشرف حسبما ذكرت جريدة باكستان تايمز - اكتفى بشكر أبى زيد على التعاون الرائع الذى قام بين القوات الباكستانية والأمريكية بخصوص الحرب التى تخوضها الأخيرة ضد ما يسمى بالإرهاب العالمى.
والجنرال جون أبى زيد المولود فى أبريل 1951 تولى رئاسة وقيادة القيادة المركزية الأمريكية فى 7 يوليو 2003 وهذه القيادة تتولى المراقبة على العمليات العسكرية الأمريكية فى 27 بلدا تتراوح من القرن الإفريقى وشبه الجزيرة العربية وشمال إفريقيا والشرق الأوسط كله علاوة على جنوب آسيا وآسيا الوسطى.
ورغم أن أبى زيد لم يكن قائداً لهذه القيادة أثناء حرب العراق إلا أنه كان النائب الأول لرئيسها فى ذلك الوقت الجنرال تومى فرانكس، ومن هنا كان أبى زيد مسئولا مباشرا عن العمليات العسكرية الأمريكية لغزو العراق، وتقول الصحافة الأمريكية إن أبى زيد لم يكتف بهذا وإنما قام بكتابة مذكرات يومية شخصية عن هذه الحرب وقبل أن يترك منصبه بقليل عقد جون أبى زيد جلسة استماع مطولة أمام لجنة الخدمات المسلحة بمجلس الشيوخ فى أغسطس 2006 عبر عن حالة تشاؤم شديد إزاء الموقف فى العراق وأن البلد على وشك الدخول فى حرب أهلية.. وهذا رغم أن أبى زيد فى نوفمبر 2005 استنكر أمام مجلس الشيوخ أن يقال ان الجيش الأمريكى يعانى من محنة فى العراق وان معنويات الجنود الأمريكان هناك مرتفعة جداً.
كما أن أبى زيد سبق له وقبل غزو العراق أن قال لأعضاء الكونجرس دعونى كشخص درس العالم العربى جيداً فإن الشعب العراقى سوف يستقبل قواتنا الأمريكية كمحررين وليس كغازين.
كما حذر أبى زيد فى آخر لقاء له مع مجلس الشيوخ من أنه إذا لم تتم مواجهة القاعدة، والإسلام السياسى فإن الحرب العالمية الثالثة مرشحة أن تندلع بين الغرب بقيادة أمريكا وبين منظمات الإرهاب الإسلامى.
وقد ولد أبى زيد فى كولفيل بولاية كاليفورنيا لأب مسيحى لبنانى - أمريكى وأم أمريكية التى كانت هى أيضا تجيد العربية، وقد درس أبى زيد العربية فى الأردن أثناء تلقيه تدريبات عسكرية خاصة، وقد قام بتبنى برنامج لتعليم الجنود الأمريكان اللغة العربية وارتهن ترقياتهم بتعلم تلك اللغة حيث اعتبرها سلاحا أساسيا فى مواجهة أعداء أمريكا فى الشرق الأوسط، ولهذا السبب أطلق عليه فى الجيش الأمريكى لقب العربى المجنون.

جمال عصام الدين

شكرا يا بيلوز (f)
على كشف شخصية هذا ( العربي ) النذل المجنون :devil:

اقتباس:أما أمريكا فهي هناك لوجود مصالح لها تعود عليها باليمن و البركات. وأنا وأمريكا لا نجد أمة نتفاهم معها. فمن الصعب أن نناقش أمر وجود أمريكا في العراق مع قطيع من المعاقين..

آل احتلال آل..

وايران ايضا موجودة في العراق لوجود مصالح لها في العراق , وسورية كانت موجودة في لبنان لوجود مصالح لها ايضا

وعلى هذا الاساس فالحديث عن اي سيادة وحرية قرار في اي بلد هو حديث تافه كما يراه الزميل المحاور , الا اذا كان من باب الحديث عن
ثنائية يراها فقط وهي الاسلامويون وامريكا , وكان هذه القاعدة هي
القاعدة الوحيدة في مأساة شرقنا وليس الامر بهذا التعقيد ولا بوجود صعوبة للوضع الامريكي المتورط في المنطقة