وصلت الرسالة التالية لأحد أصدقائي على "إيميله" فعرضها عليّ. أنقلها هنا للاطلاع أولا، وللمناقشة ثانياً:


نص الرسالة:

اقتباس:
اقرأ 3 مرات والله يستجيب بإذن الله
وأرسل ل 3 من الزملاء  
خلال ساعة (يدعو به 3 مليون)  
شوف خلال ساعة فقط ما هو مكسبك.

*******

"يا ودود يا ودود ، ياذا العرش المجيد ، يا مبدئ يا معيد، يا فعالا لما يريد، أسألك بنور وجهك الذي ملئ أركان عرشك، وأسألك بقدرتك التي قدرت بها على جميع خلقك و أسألك برحمتك التي و سعت كل شيء، لا إله إلا أنت،
يا مغيث أغثني ، ثلاث مرات "
و نصلي على الحبيب 10 مرات ونرسل ل 10
خلال ساعة بإذن الله تكون 10 مليون صلاة على الحبيب في حسابك
إلا إذا وقفت عندك.. فانتبه..إلا رسول الله
جزا الله معدها ومرسلها خير الجزاء



لطفا وليس أمرا

إن أعجبك محتوى الرسالة أعد ارسالها لمن تعرف ليعم الخير والفائدة  

وجزاك الله خيرا  

للاشتراك فى القايمه البريديه
ارسل رساله فارغه على العنوان التالى
iloveu-subscribe@yahoogroups.com
حتجيلك رساله على ايميلك لتأكيد الاشتراك
اعملها reply  
وبعدين send

انتهت الرسالة.

والآن، وبغض النظر عن طبيعة البروباغاندا، لماذا يحب الإله أن يكون رقمياً على هذه الصورة؟

كثيراً ما تعترضني كتابات، وبعضها أحاديث مبنية على الأرقام من قبيل:
- من قال "كذا وكذا" 7 مرات في الثانية كتبت له بلاطة في الجنة.
- من صام 3 أيام في جمادى الأولى، وأربع ساعات ونصف في كانون الثالث رصد الله له 9 نقاط في حسابه.
- ثلاث تنجيك من ثلاث، الأولى كذا وكذا، والثانية ... الخ
- لا بد للمؤمن من سبع ليدخل الجنة وهي : 1 2 3 4 ... الخ

يوجد الكثير مما سبق، وهناك أشكال أخرى:
صلاة الكذا ركعتان، وصلاة كذا أربع ركعات ...
إذا قلت 99 مرة (المسبحة) كذا وكذا في اليوم يقيك الله عذاب 99.999 يوماً في جهنم. وإذا أردت أن تنجو 100 يوم فعليك أن تقرأ سورة كذا عند انتهاء المسبحة.

هل هذا حقيقي؟ ما أصله؟ وما سببه؟ وهل من كيفية تشرح هذا الاعتماد الرقمي الشائع؟

مشكورين يا أهل النخوة.
(f)

أعتقد ان هذا كلام فارغ ، للاسف يريد البعض من الدجالين إلصاقه بالإسلام ...

اقتباس:  EBLA   كتب/كتبت  
والآن، وبغض النظر عن طبيعة البروباغاندا، لماذا يحب الإله أن يكون رقمياً على هذه الصورة؟

كثيراً ما تعترضني كتابات، وبعضها أحاديث مبنية على الأرقام من قبيل:
- من قال "كذا وكذا" 7 مرات في الثانية كتبت له بلاطة في الجنة.
- من صام 3 أيام في جمادى الأولى، وأربع ساعات ونصف في كانون الثالث رصد الله له 9 نقاط في حسابه.
- ثلاث تنجيك من ثلاث، الأولى كذا وكذا، والثانية ... الخ
- لا بد للمؤمن من سبع ليدخل الجنة وهي : 1 2 3 4 ... الخ

يوجد الكثير مما سبق، وهناك أشكال أخرى:
صلاة الكذا ركعتان، وصلاة كذا أربع ركعات ...
إذا قلت 99 مرة (المسبحة) كذا وكذا في اليوم يقيك الله عذاب 99.999 يوماً في جهنم. وإذا أردت أن تنجو 100 يوم فعليك أن تقرأ سورة كذا عند انتهاء المسبحة.

هل هذا حقيقي؟ ما أصله؟ وما سببه؟ وهل من كيفية تشرح هذا الاعتماد الرقمي الشائع؟

مشكورين يا أهل النخوة.
(f)

الأخ الكريم
تحية طيبة وبعد

في كل الأديان وفي كل الكتب السماوية لن تجد نصاً واحداً يحمل هذا المعنى....
إن هذا الفهم للطبيعة الإلهية فهم مادي أرضي بحت...إنه نتاج النظرة المادية البشرية وليس أمراً إلهياً....

تحياتي
سلام

كنت أعرف رجلا ضاقت به الدنيا لسوء تصرفه و ضيق أفقه. فلجأ الى أحد الشيوخ يبحث حلا لضائقته. فقال له الشيخ اقرأ 1000 مرة من الآية 123 الى الآية 233 من سورة أل عمران كل يوم بعد شروق الشمس..

وكان يقول لي أن هذا الشيخ أفضل من أفضل محامي (كان يقصدني)..

هذا الرجل ذي الضاقة توفى بالسجن (مدينا)و مات شيخه في حادث مروع..

كل من يعتقد أن القرآن له علاقة بالحياة’ فهو الدليل على نقص في عقله..

راغب..

أعتقد أن مبتكر الفكرة هو أبي عصمة نوح ابن مريم
http://www.nadyelfikr.net/viewthread.php?f...fid=5&tid=40660