تحدث دائماً معنا طرائف كثيرة ولكن أظرفها يمكن أن تحصل مع المتعصبين دينياً أو سياسياً وسأروي هنا بضعاً منها حصل معي أو مع معارفي :


كان في بيت صديقي لوحة معلقة على الحائط وعليها كتابة تقول " أنا ات إلى ظل عينيك " وبخط جميل مزين فكانت لا تدخل امرأة إلاو نظرت إليها و تمتمت " صدق الله العظيم" وهي تظن أنها الفاتحة .


أحد أصدقائي المسيحيين حكى لي أنه كان مرة جالساً مع أصدقائه إذ دخل أحد أحدهم إلى الغرفة وأول شيئ فعله خلع حذاءه وصعد على الكنبة و " باس " قبل الصورة فضحك منه الجميع فغضب وقال : لعما ع هالزمن الواحد إذا باس صورة العدرا بتضحكوا عليه !! فقالوا له : ولك هي الموناليزا مو العدرا .



أما المثقفين فلهم قصة أخرى !

مرة ( أيام التحزب والثقافة ) كنت أنا قش صديقة( مثقفة جداً ) في موضوع ما ,لا أذكر ما هو الان عندما دخلت المواضيع ببعضها وضاعت الطاسة حسب التقاليد العربية في النقاش وفجأة سألتني : ليش الشيوعيين مو هني نفسهم الشيعة ؟؟!!

على ذكرالشيعة و الشيوعيين:
واحد اراد ان يصف صديقه الشيوعي جدا فقال عنه
شيوعي خير الله !

تحياتي :

يروى ان محافظ احدى المدن الفلسطينية وهو برتبة عميد قال في احد احتفالات التابين وهو يتحدث عن مناقب الشهيد الذي يقوم بتابينه :

فقدناك اخا

كما يروى عنه انه قال في احد اختفالات جامعة القدس المفتوحة مخاطبا الطلاب : يا ابناء المفتوحة

ورحم الله عرفات عندما كان يكرر قوله الماثور :

نكونا



تحياتي

ايادوف ... (f)

ذكرتني بفتاة كان والدها عضو بالبرلمان السوري في اواخر الثمانينات ... و على حافة التسعينات ..
و كانت قصة هدم جدار برلين, كنا مجموعة ايام الجامعة نتحدث عن هدم الجدار.
فقالت لنا: شو هيدا حيط برلين. :lol2:

فأحد الزملاء و بسرعة بديهيه قال لها: شفتي الساحة الرئيسية بنص البلد ....هيك ع ايديك اليمين الحيط موجود .