{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
الكرة الأرضية تنتعل حذاء
عبد الرزاق صبح غير متصل
عضو مشارك
**

المشاركات: 8
الانضمام: Feb 2006
مشاركة: #1
الكرة الأرضية تنتعل حذاء
(عندما أموت فأنني لن أثير الشغب مع الموتى؟)


جلستُ أنتظرُ قدومَكَ وكلُّ مَنْ حولي ينظرُ إليَّ على أنني وحيدةٌ في هذا المكانِ الوجوهُ التي أشاهدُها هنا كْنتُ أنظرُ بارتياحٍ ، لكنني هذا اليومَ أشعر بالقلقِ والاضطرابِ.
لقد تعودنا أن نشربَ سوياً العصيرَ والقهوةَ ونأكلُ بعضَ قطعِ (الكاتو ) ونقضي جلَّ وقتنَا... كنَّا نلتقي هنا لنتحاورَ في ما هو يهُّم ال...و...طن..و...و...
مجالُ عمِلكَ يسمحُ لكَ بالترحالِ والتجوالِ والتحركِ والتعرفِ على كلَّ شاردةٍ وواردةٍ في هذا العالمِ الذي باتَ يلجمُ حتى أفواه الأطفالِ ، فما بالكَ ما سيفعلُهُ بالكبارِ ...
وجهي يتصببُ عرقاً لكنني أعرفُ انكَ مشغولٌ بالأدب وقراءة ِ الرواياتِ والقصص والشعر وتحليل كلمتي الجدارِ والتفاحةِ التي وردتْ في قصيدةٍ شعريةٍ لشاعرٍ متمردٍ مشاغبٍ، في زمنٍ ولىَّ فيهِ الشغبُ لأسبابٍ انتمْ أدرى بها مني. أعرفُ تماماً انكَ مشغولٌ بقضايا ساخنةٍ وذاتِ أهميةٍ لو كانتْ تلك القضايا على خارطةِ غير الأرضِ التي عليها نعيشُ ...لاجتمَع منْ اجِلها مجلسُ (العمومِ واللورداتِ ) وحتى مجلسُ (...) إلا مجلسَ (...) فهو لا يجتمعُ إلاّ مِنْ أجلِ مصالحِ أعضائهِ في الاستثناءاتِ .
البعض عندنا حين يسمع عنها سيقول:
تلك القضايا تافهةٌ وحقيرةٌ ولا معنى لها ولا تستحقُ كلَّ هذا الاهتمامِ ، أنا متأكدةٌ أن هؤلاَء البشرِ لا يعلمونَ بأزمةِ مداجنِ الدجاج وحظائرِ البقرِ ومزارعِ طيورِ الفري وحربِ الأشقاءِ وقضايا النصبِ والاحتيالِ والتزوير وبناءِ شركاتٍ وهميةٍ بأموالِ (...) وأنا على يقينِ تامٍ أن ّ الذي أخركَ عني ليستْ فتاةٌ استوقفتكَ في شارعٍ لترشدَها إلى حديقةٍ كي تتنفسُ فيها هواء نقياً ، في زمنٍ زحفَ فيهِ الأسمنتُ والحدُيد على الطبيعةِ فاغتالَ بسمَة الأطفالِ ، وقتلَ جذوَر الأشجار التي تشدو على أغصانها البلابلُ ويتفيأُ ظلالَها العشاقُ .
أكيدٌ ... أكيدٌ ... إنًّ سبب تأخرك عني ليستْ قضيةَ الحدودِ بينَ اليمنِ والسعوديةِ فِهذهِ قدْ وجداوا لها حلاً منذُ زمنٍ سحيقٍ حينما كنتَ تقولُ لي:
أنهمْ اتفقوا على تبادلِ الَعمَالقةِ فيما بينهْم مقابلَ أن تبقى الحدودُ على ما هي عليهِ، هلْ شغلتكَ عني قضيةُ الرواتبِ؟ والتي يبدأُ بتوزيعها الموظفُ عندَ طاولةِ محاسبة للمحلاتِ التجاريةِ التي استدانَ منها ويعودُ منها صفرَ اليديْن‍‍‍‍‍‍‍
أنا أعرفُ أنَّ ضغطهُ يرتفُع عندما يشاهدُ على شاشةِ التلفاز(أبو نهاش) الذي يضرب من يشاء ويؤازر من يشاء ويزجُ في السجن من يشاءْ ...و... فهل أسعفَ إلى المشفى وتأخر عني !؟...
هكذا يصبحُ الوقت طويلاً ويصبح الانتظارُ صعباً.
هل نسيت أنكَ مسحتَ الطرقاتِ برجليكَ الحافيتينِ حتى حصلتَ مني على قبلة ... فلماذا تتأخرَ عني ما علاقةُ حزنِ عينيك معَ صيف حزيران اللاهبِ ؟ وما علاقة الرمدُ الربعي بعينكَ معَ شهرِ أيلولَ ؟وما علاقتكَ بالمدينةِ التي تنامُ بأمرِ رجلٍ؟
هلّ تأخرتَ عني لهذهِ الأسباب جميعها ؟ أمْ لأنكَ مازلتَ مشغولاً بقضايا أنابيبِ الغازِ التي سوفَ تَُمَدُّ مِنْ (ق) والى (أس).
كنتَ قدْ حدثتني منذُ سنواتٍ خلتْ عَنْ يعضِ السفنِ التي رستْ على شواطىءِ بعضِ المدن العربيةِ لتفرغَ (...) ما لا تريدهُ أنتَ ولاغيُركَ مِنَ الشرفاءِ لأبناءِ عمومتكَ.
ما ذنبي أنْ انتظَركَ حتى هذهِ الساعةِ فقدْ جعلتَ كلَّ مَنْ يجلسُ هنا ويعرفنا يظنُ بأننا قدْ تفارقنا.
هلْ أخركَ عني حريقٌ افتعلتةُ مجموعةٌ مِنَ اللصوصِ والمرتزقِة في مستودعاتِ الدولة كي تموتَ الحقيقةُ معَ بدايةِ الجردِ السنوي... فوقفتَ تذرفُ الدموعَ على سعدِ بن أبي وقاصٍ ،وخالدٍ بنِ الوليدِ وملجأِ العامريةِ،... آه أنتَ الذي اتصلتَ بي البارحةَ اتفقنا على هذا اللقاءِ ... سامحكَ الله لُقدْ وضعتني في موقفٍ حرجٍ للغايةِ ، هذهِ أولُ مرةٍ تفعلها معي ؟كنتَ قدْ قلتَ لي:
أنكَ سوفَ تذهبُ إلى مركزِ انطلاقِ الحافلان لانكَ سمعتَ مِنْ بعضِ السائقينَ عَنْ أعطالٍ في حافلاتِهم ، فما علاقتكَ بتلكَ ؟
أنا متأكدةٌ تماماً انكَ تحشرُ نفسكَ في كلَّ شيء ، ولا يساورني الشكُّ قطعاً بأنَّ هذا الموالَ برأسكَ مِنْ زمانٍ، سوفَ تزعجُ نفسكَ دونَ فائدةٍ .
أنتَ ستشرحُ لهمْ ما هي علاقةُ البنرين معَ الكازِ وما هي علاقةُ المازوتِ معَ الماءِ وتعيدُ ذلكَ مراراً دونَ أنْ يفهمَ عليكَ أحدٌ ، وستعودُ إليَّ دونَ أي كلمةِ شكرٍ على جهودِك الَمدهوسةِ تحتَ بصاطيرهمْ العفنةِ.
هلْ تعلمُ أنَّ مدرسَ الرياضياتِ يأخذُ مِنَ الطالبِ في الجلسةِ الواحدةِ ما يقاربُ ربعَ راتبهِ مِنَ الدولِة ؟ علماً أنهَّ هو الذي يدرسُ تلكَ المادةِ في المدرسةِ لهذا الطالبِ هذهِ هي المرةُ الثانيةُ بالتأكيدِ التي يرتفعُ فيها ضغطُكَ ... أنا خائفةٌ عليكَ من أن تصابَ بمرضِ العصر(... ) هونْ عليها لا أحدَ يسمحُ لك حتى ولو قطّعتَ جسدِكَ ووزعْتهَ عُلى خارطةِ الوطنِ ... كبرقيةِ استنفارٍ‍!
ما علاقتكَ بالسطوحِ المائلةِ ، هل أخرتك عني ؟وأنتَ تعلمُ أنَّ تلكَ السطوح لاتجمعُ ماءً .
هلْ أنتَ مشغولٌ بالمقالِ الذي قلبَ الموازينَ رأساً على عقبٍ عَنِ الأطفالِ الذينَ باتوا يرضعونَ(...) بدلاً مِنَ أثداء أمهاتهمْ ، فما ذنبُ هؤلاءِ الأطفالِ ، أمْ تأخرتَ عني لأنكَ سمعتَ عَنْ حافلاتٍ سياحيةٍ دخلتِ الوطنَ ... سُمّيتَ بالشبحِ والنملةِ ، فذهبتَ كي تراها ، أنا على يقينٍ تامٍ إنها سُمَيتْ بالشبحِ والنملةِ فقطْ في البلادِ(أل...ع...ر)لأنَّ مَنْ يركبُها يركبُ شعباً ووطناً بأكملهِ أما في بلدِ الصنع فهي مجردُ حافلةٍ عاديةٍ من يركبهُا هناكَ سيحملُ الوطنَ والشعبَ على كتفيهِ لأنهُ منحهُ الثقةَ لكي يركبَها ، لماذا تفكرُ بمثلِ هذا المشوارِ إلى هناكَِ فقدْ تحتاجُ العمرَ كلّهِ حتى تلمسَها أو تأخذَ صورةً بجانبها ، فأمثالكَ مِنَ البشرِ يعتبرونَهُ أصحابِ تلكَ الحافلاتِ مِنَ القاذورات و( الخردوات).
هل تأخرتَ عَنْ مقابلتي لأنكَ مِنْ أنصارِ وعشاقِ كرةِ القدمِ العربيةِ واليومَ معَ علمي بأنَّ فاطمةَ أخبرتكَ عبرَ الهاتفِ بأنهُ لا يوجدُ أيُّ فريقٍ عربي يلعبُ على المراكزِ المتقدمةِ ضمنَ التصفياتِ النهائيةِ لكأسِ العالمِ... فأنتَ على علمٍ أنَّ العربَ خرجوا مِنَ الأدوارِ التمهيديةِ ، رغـمَ انهم استقدموا خيرةَ المدربينَ في العالمِ وأنفــقوا عليهمْ ملايينَ ( الدولاراتِ) مِنْ أجلِ كرةٍ يحملها طفلٌ صغيرٌ ، فيا حبذا لو تذكروا بتلكَ الأموالِ أختَهم( قانا) .
هل تأخرتَ عَنْ موعدنا بسبِ ازدحامِ حركةِ المشاةِ في شوارع المدينةِ؟ لكنني أعر فُ أنّكَ مسالمٌ وتسيرُ على الرصيفِ وبجانبِ الحائطِ دوماً ... وغيُركَ مِنْ زمانٍ يسيرُ وسطَ الشارعِ .
وأنا قادمةٌ إلى هذا المكانِ شاهدتُ اليومَ وجوهاً غريبةٌُ على الشاراتِ الضوئيةِ ومفارقِ الطرقاتِ وعندَ مداخلِ بعضَ الأبنيةِ ، ربما همُ (...) الذينَ أخروهُ عني ، فمنذُ وقتٍ ليسَ ببعيدٍ كانَ يمازحُني ويقولُ لي:
ما علاقةُ عقلُ الإنسان معَ الشارةِ الضوئيةِ ؟ وما علاقةُ عقلي بلساني والقلمِ وأنتِ وما علاقةُ اللسانِ العربي بالأقفالِ الحديديةِ الصدئةِ ؟ وما علاقةُ هؤلاءُ الشبابِ الواقفينَ على الرصيفِ بالفنادقِ (د..ع..ا..ر..ة)؟
ربما .. ربما.. جلسَ في الحديقةِ العامةِ يفكرُ بأسماءِ الشوارعِ التي تتغيرُ معَ تغيرُ الوجوهِ ؟ هلْ بعدَ الاتصال الذي أجراهُ معي ليلةَ البارحةِ خرجَ مِنَ البيتِ ولمْ يعدْ إليهِ ، ربما أخذوهُ (...) إلى تلكَ الأمكنةِ (...) لأنّ لسانَهُ فيهِ(...) لو كانَ داخلَ المدينةِ لحضرَ في الوقتِ المحددِ ، ما أجملَ رائحتَكَ كنتُ أشعرُ أنَّ أنوثتي تنتشي عندما تلامس يديًّ يداك ... سامَحكَ الله لُقدْ تأخرتَ عليَّ كثيراً يا صديقي الحبيبْ ، كنا حينَ نلتقي هنا يقولُ لي اسمعي يامي :
ما علاقةُ الأجسادِ البشريةِ العربيةِ بعجلاتِ الحافلاتِ ؟ حتىِ أنا الأنثى بدأتُ أحشرُ نفسي بقضايا تهمُ الرجالَ .... نعمْ غيرَ لي تفكيري وبدأتُ أنظرُ للأمورِ مِنْ خلالهِِ ، صدقَ المثلُ القائلُ: مَنْ عاشرَ القومَ أربعينَ يوماً أصبحَ منهمْ.
عندما سقطَ كأسُ الماءِ مِنْ يد النادلِ على الأرضِ انتبهتُ على أنني ما زلتُ وحيدةً على الطاولةِ في تلكَ المدينةِ التي ينامُ أهلوها على الجمرِ حينها صَعَدتْ فتاةٌ شقراءُ شدّ ت أنظارَ الجميع وتوجهتْ مباشرة ألي، اقتربتْ مني أكثرَ ... حاولتُ النهوضَ لاستقبالها لكنّها أومأتْ إليَّ أن أبقى جالسةً مكاني ، لاحولَ ولا قوةَ إلا باللهِ امتثلتُ لأمرِها ... عجباً مَنْ تكون الفتاهُ ؟ وما علاقتها معي ؟ هلْ هي فاطمةُ التي حدثني عنها كثيراً ، وقفتْ أمامَ طاولتي ، فتحتْ حقبيتها وناولتني ورقةً مطوية ، مددتُ يدي إليها بفتورٍ ، أخذتها منها ، أطبقتُ عليها يدي وكأنني أمسكُ بشيء فقدتُهُ مِنْ زمانٍ ، وغادرتِ الشقراءُ ... فتحتُ تلكَ الورقةَ بذهولٍ وأنا أجعلُ مِنْ يدي الأخرى ستاراً خوفاً مِنْ أولادِ الحرامِ الذينَ لا همَّ لهم ألا (...)كتبَ يقول:
مي السلام عليكِ وعلى من يقول لهم لا ... وَ ... وَ ... اعتذرُ عَنِ الحضورِ إليك لأن الجغرافيا أصبحتْ فوقَ رأسي تجلسُ القرفصاء ... وأنا أعرفُ كمْ أتى مشتاقة لي ولكن هذا هو قدركِ يامي ، فهم يبحثون عني من زمان لأن لساني قذف محصناتهم الشبح والنملة واللموزين... فإذا هم شاهدوني قادماً إليكِ ستكونُ فرصتُهمْ الذهبيةُ التي لا تعوض رُاجياً منكِ أن تخفي بريقَ عينيكِ عنهمْ لأنهمْ أولادُ (كلا...).
معَ خالصِ الوفاءِ والحبَّ لأنني متأكدٌ انكِ لمْ ترينى بعدَ اليومِ...
ملحوظةٌ : سامحيني يا مُّي يا مَنْ تعذبتِ مِنْ أجلي أن أقولَ لكِ :
خطُّ هاتِفنِا مراقبٌ منذُ أنْ ولدتني أمي ، وأخفيت عليكِ يامي ... هو أنني وحيدُ والديَّ ... لانَّ رحمَ أمي انتزعوهُ ... وأبي... وأبي ياميّ افقدوهُ رجولتًهُ ، أحسستُ بشيءٍ ساخنٍ ينسابُ على وجنتيَّ ، حاولتُ منعَ ذلكَ ، لكنهُّ نهرٌ وفاضَ ... حينها حملت حقيبتي وتركتُ ذلكَ المكانَ الذي كنتُ انتظرُ فيهِ وأخفيتُ بريقَ عينيَّ عنهمْ ومِنْ يومها أحبتى ارتديتُ عليهِ ثوبُ الحدادِ.




02-27-2006, 06:02 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
ابن حوران غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 776
الانضمام: Aug 2003
مشاركة: #2
الكرة الأرضية تنتعل حذاء

الرجاء من جميع الزملاء المشاركة في الموضوع
والترحيب بالزميل المشاكس الجديد عبد الرزاق صبح


(f)


02-27-2006, 08:36 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
ابن سوريا غير متصل
يا حيف .. أخ ويا حيف
*****

المشاركات: 8,151
الانضمام: Dec 2001
مشاركة: #3
الكرة الأرضية تنتعل حذاء
اهلا وسهلا مرحبا بالقاص السوري الجولاني "عبد الرزاق صبح"

شرف لنا وجودك معنا
وننتظر المزيد بكل طمع
مع فائق التحيات والمحبة

(f)
02-28-2006, 04:13 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Arabia Felix غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,085
الانضمام: May 2002
مشاركة: #4
الكرة الأرضية تنتعل حذاء
عبدالرزاق صبح، أيتها الوحية المتسآلة المنتظرة، مرحباً :)
أقلك سر بيني وبينك :23:
الأول: وقعت ومحدش سمى عليك يوم لبست روح امرأة في نصك أعلاه.. اليوم رح اسبر غور كلماتك نقطة نقطة فإن اكتشتفك امرأة سأعتزل الحياة :cool:
الثاني: مافهمتش هذه القصة.. يمكن علي اعادة النظر في جنسيتي :?:، هب تقصد بالعمالقة "معسكر العمالقة الصنديد" :hmm:
اقتباس:  عبد الرزاق صبح   كتب/كتبت  
أكيدٌ ... أكيدٌ ... إنًّ سبب تأخرك عني ليستْ قضيةَ الحدودِ بينَ اليمنِ والسعوديةِ فِهذهِ قدْ وجداوا لها حلاً منذُ زمنٍ سحيقٍ حينما كنتَ تقولُ لي:
أنهمْ اتفقوا على تبادلِ الَعمَالقةِ فيما بينهْم مقابلَ أن تبقى الحدودُ على ما هي عليهِ، هلْ شغلتكَ عني قضيةُ الرواتبِ؟ والتي يبدأُ بتوزيعها الموظفُ عندَ طاولةِ محاسبة للمحلاتِ التجاريةِ التي استدانَ منها ويعودُ منها صفرَ اليديْن‍‍‍‍‍‍‍

بس لا انسى أمر مهم: شرفت ونورت الساحة والنادي كله (f)
02-28-2006, 05:00 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
عبد الرزاق صبح غير متصل
عضو مشارك
**

المشاركات: 8
الانضمام: Feb 2006
مشاركة: #5
الكرة الأرضية تنتعل حذاء
بسمة فتحي
السلام عليك وعلى كل المقهورين في هذا العالم الحزين
03-04-2006, 12:43 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS