ربما لا يعلم الكثير للأسف ان هناك شركة مغربية 100% متخصصة في صناعة السيارات الخارقة او Supercars

هذه الشركة تأسست سنة 2002. اسسها رجل الاعمال المغربي الشهير عبد السلام العراقي وقد اطلق على الشركة اسم Laraki او العراقي ومقرها في الدار البيضاء

وفي سنة 2005 وفي معرض جنيف للسيارات , ابهرت هذه الشركة الجميع عندما شاركت الشركة بطرازين هما فولغورا و البراق
وأترككم مع هذه الصور









الموضوع منقول والعهدة على الراوي

نصدق بالطبع:P

في تونس أيضا ابتكر بعض الطلبة الجامعيين سيارة تونسية 100 في100 و قريبا سيسوقونها في البلاد، و سأبحث عن معلومات وافية عنها....

يوجد عندنا يوم وطني للاختراع يقام سنويا حيث يعرض كل مواطن تونسي ما توصل اليه من اختراع و تتبناهم الدولة، السنة الفارطة وصل عدد المخترعين 3000 و جل الاختراعات نادرة في العالم أجمع، و فرنسا بالذات أغرت أكثر من مواطن ليبيعها اختراعها و لكنهم رفضوا حبا في الوطن الذي يشجعهم و لا ينفرهم:saint:

:97:

وجدت الخبر الذي نقلته كما هو في جريدة الشروق التونسية و لم أتمكن من تحميل صورة السيارة:saint:



لأول مرة بتونس: فريق من الطلبة بصفاقس يتوصل إلى صنع سيارة

«الشروق» ـ مكتب صفاقس:
تمكن فريق من الطلبة بالمدرسة القومية للمهندسين بصفاقس وبالتعاون مع مؤسسة «ساني سيد» خلال نهاية السنة الجامعية الحالية من صنع أول سيارة تونسية.
السيارة الجديدة، والتي تحمل المواصفات العالمية من حيث المحرك والهيكل والاكسسوارات، استغرق تصورها والبحث في شكلها وصنع مكوناتها وتركيبها سنة فقط لترى أول سيارة تونسية النور.

مهندسو السيارة وصانعوها ـ وهم بالأساس 3 طلبة من المدرسة الوطنية للمهندسين بصفاقس ـ لم يختاروا لها بعد اسما تجاريا في انتظار تجربتها وربما الانطلاق في انتاجها بداية من السنة المقبلة 2005 بعد استكمال الاجراءات والتراتيب القانونية اللازمة.

تكلفة السيارة العائلية التي تشبه في شكلها العام سيارات «الفيات بونتو» لم تتجاوز الأربعة آلاف دينار، وتشتغل بالبنزين متضمنة «محول سرعة» (بوات فيتاس) أوتوماتيكي و4 عجلات متوسطة الحجم.

السيارة التونسية الجديدة تم عرضها لأول مرة خلال نهاية الأسبوع الفارط بصفاقس في إطار المعرض الجامعي بالجنوب الذي احتضنه معرض صفاقس الدولي، وقد تم طرحها في لون رمادي لماع «قري ميتاليزي» وتحمل علامة «صنع تونسي».

هذا الانجاز التونسي جاء ليجسم تفتح الجامعة على المحيط ويؤكد الشراكة بين المؤسسات الجامعية والاقتصادية ويعكس ترابط نتائج الأبحاث العلمية بالتطبيقات كما يعكس مستوى الأبحاث التي بلغها الفكر التونسي.

هذه السيارة التي من المنتظر أن تصنع الحدث الصناعي والتجاري وتفتح آفاقا كبرى في عالم النقل في حاجة إلى دعم كبير من الجهات المعنية حتى تخرج من أروقة البحث والتجربة إلى دائرة الانتاج الفعلي.

*راشد شعور
*صور لطفي عبد المولى