- الموضوع له تفسير واحد وهو أن أحد الخبرين صادق والآخر كاذب ولذلك فالكتاب من صنه البشر لأن الوحي لا يخطيء.
لذلك يمكن قبول التفسير.
______________________________
ليس كذلك .
الخبران صادقان .
أحدهما ذكر تاريخ صدور القرار .
و الآخر ذكر تاريخ تنفيذه .
الوحى لم يخطئ.
هذا هو قبول التفسير .
غير ذلك لا يكون قبول التفسير .
تحياتى

اقتباس:الخبران صادقان .
أحدهما ذكر تاريخ صدور القرار .
و الآخر ذكر تاريخ تنفيذه .

محاولة غير ناجحة لأن كلا الكاتبين كانا يتكلمان عن يوم مجيىء رئيس الشرطة وما احدثه من تدمير وخراب كما في النصين :
- سفر ملوك الثاني 25 : 8 "وفي الشهر الخامس في سابع الشهر وهي السنة التاسعة عشرة للملك نبوخذناصّر ملك بابل جاء نبوزرادان رئيس الشرط عبد ملك بابل الى اورشليم. 9 واحرق بيت الرب وبيت الملك وكل بيوت اورشليم وكل بيوت العظماء احرقها بالنار.. الخ
- سفر إرميا 52 : 12 "وفي الشهر الخامس في عاشر الشهر وهي السنة التاسعة عشرة للملك نبوخذراصر ملك بابل جاء نبوزرادان رئيس الشرط الذي كان يقف امام ملك بابل الى اورشليم. 13 واحرق بيت الرب وبيت الملك وكل بيوت اورشليم وكل بيوت العظماء احرقها بالنار .. الخ

تحياتي

محاولة غير ناجحة
__________________________
محاولة ناجحة للأسباب الآتية : -
1- الموضوع لا شبهة عمد فيه .
2- الموضوع لا يؤثر على ما هو معلوم من الدين بالضرورة .
تحياتى

اسحق
انت 100 %
استمر على هذا النظام تصير 200%

تحياتي (f)

بسم الله و الصلاة و السلام على رسول الله

الزميل الفاضل اسحق
جميل .
يتضح مما سبق الآتى : -
1- الموضوع لا شبهة عمد فيه .
2- الموضوع لا يؤثر على ما هو معلوم من الدين بالضرورة .
3- الموضوع له تفسير .
لذلك يمكن قبول التفسير .
تحياتى
[/quote]
[SIZE=5]لكن يا صديقي تبقى مشكلة و هي كيف نعرف أن ما هو معلوم من الدين بالضرورة صحيح ان كان هناك خطأ قد حدث في جزء أخر من الكتاب ؟

ان المشكلة أنك تبدأ من نصف الطريق دون أن تخبرنا كيف نجد بدايته ، واضح جدا أنك أو غيرك ممن تبنوا هذا التفسير قد اعتمدتم على ايمانكم بالدرجة الأولى قبل كل شئ ، فأنت تؤمن أن الكتاب المقدس مقدس ، لذا تؤمن أنه من المستحيل وجود خطأ به ، لذا فلا بد من تفسير ما حتى و لو دون دليل ، لكنك لم تخبرنا كيف أمنت أو أمن غيرك من البداية بأنه مقدس رغم وجود هذه المشاكل ، فأنت تعترف معي أنه لا دليل واحد على ما تقول بل ان أي محايد سيقر فورا بوجود مشلكة فالعبارتان متطابقتان و كلاهما يشير الى يوم المجئ و لم تقل احداهما شئ عن مرور ثلاثة أيام أو عن أن اليوم العاشر هو اليوم الأخير بينما السابع هو اليوم الأول

لذا عليك أن تتعامل معنا بصفتنا محايدين و تأتينا بالدليل على ما تقول فايمان شخص بشئ ما ليس الحجة التي تقنع غيره، أو أن تخبرنا كيف يؤمن المحايد بقدسية الكتاب و هذه المشاكل موجودة

تحياتي

الزميل الفاضل الصاعقة .
هناك علم بالهندسة يسمى بالتصميم العكسى و هذا ما أحاول تطبيقه هنا إن جاز التعبير .
فعلى العكس مما تقول تماما أنا أفترض أولا وجود إختلاف و هنا أبدأ فى البحث عن السبب و القصد من هذا الإختلاف .
و نظرا لأنه لم يعطنى أحد من الزملاء الافاضل أى إجابة شافية لتلك الأسئلة سوى عبارات التهكم التى لا قيمة حقيقية لها فى حديثنا الجاد هذا فيصبح الأمر بالنسبة لى مجرد إختلاف فى التعابير( يمكنك ان تطلق عليه العودة إلى الإيمان إن أردت ) .
تحياتى إلى شخصك العزيز .