قصة اوباما هى مثل على الحياة الجديدة المبشر بها على أنها المثل الإنسانى الأعلى ، ويسموها حياة الحرية ، ومفادها حرية ممارسة الجنس ، وتعدد الزواج ، وهذه الحرية ضحيتها الأطفال الذين يعيشون غرباء فى أسر مفككة ، وهذه الحال ستزداد بحيث سيربى الأطفال فى النهاية فى الشوارع

والقصة هى إمرأة تتزوج رجل وتنجب ثم يتركها ، وتتزوج غيره وتنجب ويتركها وفى النهاية يقوم الجد والجدة ( وهم ليسوا من جيل الحرية الكاذبة ) بتنشئة الأطفال

وأتخيل إنه بعد جيل وإختفاء الجيل القديم ، بحيث سيكون الجدود من نفس جيل الحرية فسيرفضوا تنشئة الأحفاد ومايترتب على ذلك من أعباء وتكاليف وهم فى سن متقدمة ، والنتيجة هى تنشئة الأطفال فى الشوارع يرعوا مع الذئاب والمخدرات والأمراض والقسوة والغربة ، و " تحيا الحرية "

هذا لو تركوه المسلمين يعيش وما اغتالوه !