[MODERATOREDIT]

اقتباس:  reyad   كتب/كتبت  
،،، الحق على ابوي الى جعلنا نرحل من المنطقه المسيحيه الي كنا عايشين فيها بالحب والموده والاحترام مع بعض  

يالله ما فيش شي بقى على حاله يا عزيزي

طيب يا رياض يا زبون بيوت الدعاره و الفجور (( هذا حسب ما وصفت به نفسك ))

يا ترى ابوك كان برضه اسلام ؟[/MODERATOREDIT]

[MODERATOREDIT]خرج الموضوع عن طريقه و سبب هو رياض


أرتحت يا رياض

هلللويااااااا هلللويا أدي هدية من العذراء الك

[/MODERATOREDIT]

بسم الله الرحمن الرحيم و الحمد لله رب العالمين ..


طبعًا ما زلت تطعن في الإسلام رغم أن الموضوع لا علاقة له من قريب أو من بعيد لا بالإسلام و لا بالنصرانية ..


طبعًا [MODERATOREDIT]أنت جاهل[/MODERATOREDIT] .. فلا نطلب من أحد ينام بين أحضان المومسات أن يدرس الشبهات التي يلقيها قبل أن يأتي ليظهر جهله ..

فأولًا هذه ليست من أسباب نزول الآية الكريمة .. و هو غالبًا حديث ضعيف ( و لم أعرف تخريجة بعد ) ..

و على فرض صحتة .. فأنا أسألك ..


أين هذه الخيانة الزوجية؟ و هل معاشرة رسول الله صلى الله عليه و سلم لسريته و أم ولده تعتبر عندكم خيانة زوجية و العياذ بالله ؟

بالطبع لا فهى من نسائه اللاتى أحل الله له و هذا أمر معروف و لا حرج فيه و أما معاتبة أم المؤمنين حفصة رضي الله سبحانه و تعالى عنها لرسول الله صلى الله عليه و سلم فلم تكن بسبب الخيانة كما تزعم و إنما كما هو واضح في الرواية بسبب غيرتها عندما خلا رسول الله صلى الله عليه و سلم بأم إبراهيم فى البيت المخصص لها و كانت فى ذلك اليوم عند والدها عمر بن الخطاب ( رضى الله عنه) فالمسألة كلها تتعلق بترك رسول الله صلى الله عليه وسلم للقسمة فى ذلك اليوم و كما هو واضح فهذا لم يكن عن عمد و لم يقصد به رسول الله (ص) إيذاء حفصة رضي الله سبحانه و تعالى عنها التى كانت شديدة الغيرة عليع عليه السلام بدليل أنه طيب خاطرها و حرّم ماريا رضي الله سبحانه و تعالى عنها على نفسه إرضاءً لها .. !!

و قد طلب منها (ص) عدم إخبار أحد لأمر من إثنين: (1) إما لأن رسول الله صلى الله عليه و سلم لم يشأ ان تعلم عائشة فتحزن لذلك و قد كانت أقرب زوجاته إلى قلبه (صلوات الله و سلامه عليه) ذلك على الأخذ بالروايات التى أشارت إلى أن ذلك كان يومها و هذا لا حرج فيه فهذه حياته الخاصة عليه السلام و هؤلاء هن زوجاته أمهات المؤنين

(2) أو أنه طلب من حفصه رضي الله عنها عدم إخبار أحد "بكونه سيُحرم ماريا رضي الله سبحانه و تعالى عنها على نفسه "لأن رسول الله صلى الله عليه و سلم كره ذلك و إنما فعله إرضاءً لها و لم يشأ أن يسُن ذلك لأمته فيحرم الناس على أنفسهم طيبات أحلها الله لهم فأنزل الله (التحريم) ...

و هذا على فرض صحة الرواية أصلًا فليس فيها عيب ..


أما عن أسباب النزول الحقيقية كما هي في البخاري ..

عن عائشة قالت: كَانَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَشْرَب عَسَلًا عِنْد زَيْنَب بِنْت جَحْش وَيَمْكُث عِنْدهَا فَتَوَاطَأْت أَنَا وَحَفْصَة عَلَى أَيَّتِنَا دَخَلَ عَلَيْهَا فَلْتَقُلْ لَهُ : أَكَلْت مَغَافِير إِنِّي أَجِد مِنْك رِيح مَغَافِير . قَالَ" لَا وَلَكِنِّي كُنْت أَشْرَب عَسَلًا عِنْد زَيْنَب بِنْت جَحْش فَلَنْ أَعُود لَهُ وَقَدْ حَلَفْت لَا تُخْبِرِي بِذَلِكَ أَحَدًا "

فهل طلب رسول الله صلى الله عليه و سلم فى هذه الرواية من حفصة رضي الله سبحانه و تعالى عنها عدم إخبار أحد خشية الفضيحة أيضاًً يا عبد شهواتك ؟؟!!

و لو كانت المسألة بهذه الصورة الشوهاء التى رسمتها فهل كانت تُذكر فى قرأن يُتلى على المؤمن و الكافر إلى يوم القيامة و يتدارسه المؤمنون فى كل وقث و حين؟؟

لقد كان الصحابة كعبد الله بن مسعود و عثمان بن عفان و غيرهما رضي الله سبحانه و تعالى عنهم أجمعين إذا تعلموا عن النبى صلى الله عليه و سلم عشر أيات لم يتجاوزوها حتى يتعلموا ما فيها من العلم و العمل .. و نحن لم نسمع مثل هذه التعليقات السخيفة إلا منك أيها الجاهل .. !


[MODERATOREDIT]

و لكن لم تقل لي بعد ........


ما علاقة هذا الكلام بما تفعلة أنت مع المومسات أيها القديس الداعي باسم الرب .. اذهب يا مفضوح فبيوت الدعارة تنتظرك .. ! .. و لا تنسى أن تعترف بعدها ثم تزني مرة أخرى كما قلت لك ..

فهذا هو ما تقدمة للنصرانية أيها الداعر .......


هلللويا ...

برسوم يبعث من جديد !!!



( كل هذه الأوصاف وصف بها رياض نفسه فلا حرج علي )[/MODERATOREDIT]

[MODERATOREDIT]أخوانى الاعزاء

ارجوكوا لا تردوا على هذا الداعر

ان كشف حقيقته جعله يهذى و يتخبط كطير مذبوح

و كما قال رسول الله يصف دعوى الجاهلية:دعوها فانها نتنة [/MODERATOREDIT]