السوري لؤي يعترف بتخزين 1000 كغ متفجرات ببيته لتفجير سفن اسرائيلية..تصرف فردي ولاعلاقة لي بالقاعدة

FESTNAHME IN DER TÜRKEI

Mutmaßlicher Terrorist bestätigt Anschlagspläne

Er lagerte fast eine Tonne Sprengstoff in seiner Wohnung: Der in der Türkei festgenommene Syrer Luai Sakra hat gestanden, einen Anschlag auf israelische Kreuzfahrtschiffe vor der türkischen Küste geplant zu habeng


Istanbul - "Ich hatte eine Bombe von einer Tonne vorbereitet, israelische Schiffe hätte ich angegriffen", . Sakra wurde dennoch wegen "Zugehörigkeit zu einer illegalen Organisation" inhaftiert.

Sakra war bereits am Samstag im südosttürkischen Diyarbakir mit gefälschten Ausweispapieren gefasst worden. Bei seiner Festnahme soll er 120.000 Dollar (rund 100.000 Euro) dabei gehabt haben, berichtet die Zeitung "Hürriyet". Laut Medienberichten soll Sakra geplant haben, israelische Urlauberschiffe mit einem mit Sprengstoff beladenen Schlauchboot anzugreifen. Nach Informationen des Fernsehsenders NTV wurden in einer Wohnung im Ferienort Antalya 875 Kilogramm Sprengstoff sichergestellt.

Sakra steht zudem in Verdacht, im November 2003 an der blutigen Anschlagsserie auf zwei Synagogen in Istanbul sowie auf eine britische Bank und das britische Konsulat in der türkischen Metropole beteiligt gewesen zu sein, bei der insgesamt 63 Menschen starben und Hunderte verletzt wurden. Ein weiterer Syrer, der ebenfalls am Wochenende bei der Razzia festgenommen wurde, war bereits gestern dem Haftrichter vorgeführt worden.

Die Polizeiführung in Ankara hat bislang alle Berichte dementiert, dass al-Qaida-Terroristen im Süden der Türkei bei der Vorbereitung von Sprengstoffanschlägen gegen Schiffe im Mittelmeer gefasst worden seien. Seit vergangenen Freitag waren jedoch mehrere Kreuzfahrtschiffe mit israelischen Touristen nach Zypern umgeleitet worden
http://www.spiegel.de/politik/ausland/0,15...,369268,00.html

سوري ثان أمام محكمةاسطنبول بتهمة انتمائه الى القاعدة
GMT 11:15:00 2005 الخميس 11 أغسطس
أ. ف. ب.



--------------------------------------------------------------------------------




اسطنبول: يمثل سوري ثان يشتبه في انتمائه الى تنظيم القاعدة الارهابي اليوم امام محكمة في اسطنبول على ان يوضع بعدها في الحجز الاحتياطي. واوقف السوري الذي يدعى لوءي سكرا (32 عاما) السبت الفائت في دياربكر (جنوب شرق) حاملا بطاقة هوية تركية مزورة.

وتولى العديد من رجال الشرطة من قسم مكافحة الارهاب اقتياده الى محكمة الجنايات. وقال المتهم السوري امام الصحافيين الذين تجمعوا عند مدخل المحكمة "اردت ان اهاجم الزوارق الاسرائيلية من دون ان الحق الضرر بالمدنيين الاتراك، كنت اعددت طنا من المتفجرات وضميري مرتاح، الله اكبر".

وسكرا يشتبه ايضا بتورطه في العمليات الانتحارية التي استهدفت كنيسين ومصرفا والقنصلية البريطانية في اسطنبول في تشرين الثاني/نوفمبر 2003 واوقعت 63 قتيلا ومئات الجرحى.

وذكرت الصحافة التركية انه كان يعد لمهاجمة سفن سياحية اسرائيلية بواسطة زورق مطاطي محمل بالمتفجرات.
وكانت محكمة في اسطنبول وضعت سوريا اخر في الحجز الاحتياطي يشتبه في انتمائه ايضا الى تنظيم القاعدة.

والرجل الذي دون على سجلات المحكمة بانه مواطن سوري يدعى احمد عبيسي يبلغ من العمر 21 عاما، وذكرت وكالة انباء الاناضول انه اوقف في انطاليا على الساحل المتوسطي لتركيا في تاريخ لم يحدد وهو يحمل جوازي سفر مزورين بتهمة علاقته المفترضة بالقاعدة.

واوصت اجهزة مكافحة الارهاب الاسرائيلية الاثنين في بيان رعاياها بتجنب التوجه الى قسم من الساحل المتوسطي لتركيا يضم منتجعي الانيا وكيمير (محافظة انتاليا) بسبب "تهديدات ارهابية ملموسة".

سوري يعترف بانه اراد مهاجمة سفن سياحية اسرائيلية في تركيا
2005/08/12

اسطنبول ـ اف ب: اعترف مواطن سوري امس الخميس انه اراد تفجير سفن سياحية اسرائيلية جنوب تركيا ووضعته محكمة في اسطنبول في الحجز الاحتياطي.
واوقف السوري الذي يدعي لؤي سكرا (32 عاما) والذي يشتبه في انتمائه الي تنظيم القاعدة الارهابي السبت الفائت في دياربكر (جنوب شرق) حاملا بطاقة هوية تركية مزورة.
وتولي العديد من رجال الشرطة من قسم مكافحة الارهاب اقتياده الي محكمة الجنايات.
وقال المتهم السوري امام الصحافيين الذين تجمعوا عند مدخل المحكمة اردت ان اهاجم سفنا اسرائيلية من دون ان الحق الضرر بالمدنيين الاتراك، كنت اعددت طنا من المتفجرات وضميري مرتاح، الله اكبر .
وقال احد محاميه عثمان كاراهان لوكالة فرانس برس ان موكله نفي اتهامه بالانتماء الي منظمة غير قانونية واكد انه تصرف بصفة شخصية من جراء غضبه علي احتلال الولايات المتحدة للعراق والاسرائيليين للقدس.
وذكرت الصحافة التركية انه كان يعد لمهاجمة سفن سياحية اسرائيلية بواسطة زورق مطاطي محمل بالمتفجرات.
وذكرت محطة ان تي في التلفزيونية ان 875 كلغ من المتفجرات البلاستيكية والكيميائية ضبطت في شقة في انطاليا، اكبر مدن المحافظة التي تحمل الاسم نفسه علي شاطئ المتوسط والتي تضم العديد من المنتجعات السياحية التي يقصدها السياح الاسرائيليون.
وسكرا يشتبه ايضا بتورطه في العمليات الانتحارية التي استهدفت كنيسين ومصرفا والقنصلية البريطانية في اسطنبول في تشرين الثاني (نوفمبر) 2003 واوقعت 63 قتيلا ومئات الجرحي. وكانت محكمة في اسطنبول وضعت سورياً آخر في الحجز الاحتياطي يشتبه في انتمائه ايضا الي تنظيم القاعدة.
والرجل الذي دون علي سجلات المحكمة بانه مواطن سوري يدعي احمد عبيسي يبلغ من العمر 21 عاما، وذكرت وكالة انباء الاناضول انه اوقف في انطاليا علي الساحل المتوسطي لتركيا في تاريخ لم يحدد وهو يحمل جوازي سفر مزورين بتهمة علاقته المفترضة بالقاعدة.
واوصت اجهزة مكافحة الارهاب الاسرائيلية الاثنين في بيان رعاياها بتجنب التوجه الي قسم من الساحل المتوسطي لتركيا يضم منتجعي الانيا وكيمير (محافظة انطاليا) بسبب تهديدات ارهابية ملموسة .
وقامت زوارق مراقبة اسرائيلية عدة في الايام الاخــيرة بتغيير وجهتها نحـــو مرافئ في جنوب قبرص بعدما كان مقــررا ان ترسو في الانيا.

السوري لؤي مثال للارهابي الجحش الذي يحسن ايجاد موقع ارهابه وزفارته!
يعني ما صدقنا متى تحسنت العلاقات السورية – التركية
فجاء البغل لينفذ على أراضيها أو في مياهها عمليته الجبانة!

و مما اضحكني تعليقاته الغبية امام الكاميرا
ال شو, هو لا يريد ان يؤذي الاتراك, بس بدو ي.. اخت القطاع السياحي, الذي يعيش من ورائه عشر ملايين تركي (تقديرا)!
لك شو هل الحيونة؟

لؤي سكرا.. المطلوب رقم واحد للاستخبارات الغربية ... صحافة وإعلام
المعتقل السوري في تركيا يثير الذعر في المانيا من «الإرهاب النائم»

تشعبت قضية إعتقال السلطات التركية للمواطن السوري لؤي سكرا لتطول ذيولها ألمانيا بعد أن تبين بأنه قضى على أراضيها فترة بصفة لاجىء سياسي قبل أن ترفض السلطات طلب لجوئه فتختفي آثاره فجأة من دون تدوين اسمه في سجل الترحيل ويتحول إلى المطلوب رقم واحد في سجلات الإستخبارات الغربية.



وفور إنكشاف خبر لجوء المتهم لؤي سكرا إلى ألمانيا عادت الصحافة للتحدث عن "الإرهاب النائم" وعن إمكانية تحريك تنظيم "القاعدة" بحرية وبسهولة لقواعد إنتشاره في العالم. ونشرت مجلة "درشبيجل" الألمانية في عددها هذا الاسبوع مقتطفات خطيرة من إعترافات لؤي سكرا أمام المحققين الأتراك وجاء فيها أنه كان يحضّر قنبلة تزن طنا لتفجيرها بباخرة إسرائيلية".. وإستنادا إلى إعترافات المتهم سكرا داهمت الشرطة التركية منزلا في مدينة أنتاليا وعثرت بداخله على حوالي 750 كلغ من مواد متفجرة تستخدم لصنع القنابل ونقلت إلى الجانب الألماني الرسمي معلومات تفيد بأن المتهم لؤي سكرا كان موجودا بصفة طالب لجوء في ميونيخ وبرلين، حيث كان يعيش تحت إسم "لؤي سكا" بعد ان حذف حرفا من إسمه. وكان المتهم سكرا قد إختفت آثاره من ألمانيا قبل يوم واحد من وقوع أحداث سبتمبر العام 2001.

وأفادت السلطات الألمانية أن المتهم سوري الجنسية مولود في حلب وطلب اللجوء إلى ألمانيا برفقة زوجته (كانت في الثامنة عشرة من عمرها) وولديه في سبتمبر العام2000 وهو سكن في جنوب البلاد بالقرب من بعض أفراد عائلته.

وتنقل مجلة "درشبيجل" معلومات عن بعض معارف المتهم لؤي سكرا في ألمانيا تفيد بأنه كان قليل الظهور إجتماعيا، كتوما لا يتحدث عن تنقلاته.. وتضيف المجلة الألمانية أن المتهم كان، منذ لحظة وصوله إلى ألمانيا، منضويا في تنظيم "ابو مصعب الزرقاوي".. أما عن نشاط لؤي سكرا فتنقل المجلة جانبا من محتويات جواز سفره قبل اللجوء وهو ممهور بأختام سمات الإقامة والمرور إلى العديد من دول العالم، خاصة تركيا والأردن وأفغانستان وفيها منطقة "هيرات" حيث كان للزرقاوي معسكرات تدريب.

واللافت للنظر أيضا علاقة أقامها المتهم سكرا مع أخوين ألمانيين إعتنقا الديانة الاسلامية، (كريستيان وماتياس) وتزوجا لاحقا بشقيقتي المتهم سكرا وانتقلوا جميعا إلى ألمانيا. وبهذه الطريقة تمكن المتهم لؤي من دخول المانيا لطلب اللجوء اليها. وتضيف المجلة الالمانية أن أفراد عائلة سكرا اللاجئين إلى ألمانيا والأخوين الألمانيين اللذين اعتنقا الإسلام كانوا جميعا تحت مراقبة السلطات الامنية الالمانية بعد ان حامت الشكوك حول تدريبات خضعوا لها في معسكرات "جهادية". وتفيد المجلة الألمانية (من دون تحديد المصدر) بأن المتهم لؤي سكرا أبلغ جهاز الإستخبارات السورية قبل يوم واحد بمخططات تنظيم "القاعدة" للقيام بأعمال تفجير في الولايات المتحدة الأمريكية من دون شرح للتفاصيل، وأن السوريين أبلغوا الأمريكيين بما امتلكوه من معلومات لكن الأمريكيين لم يأبهوا بهذه المعلومات لعدم ثقتهم بالسوريين.. لكن بعد وقوع العمل الإرهابي الكبير في الحادي عشر من سبتمبر تحوّل لؤي سكرا إلى "المطلوب الأول" دوليا وشارك في متابعته كل من جهازي السي.آي.إي الامريكي والموساد الإسرائيلي..

وتعتبر أجهزة الإستخبارات أن عمليات التفجير التي وقعت مؤخرا في تركيا (الكنيست اليهودي والقنصلية البريطانية والمصرف الأمريكي) تحمل بصمات المتهم لؤي سكرا، وهو حمل في سجلات الإستخبارات التركية تسمية "علاء الدين" أو "الدكتور علاء"... وتذهب المجلة الالمانية في معلوماتها إلى ذكر العلاقة بين لؤي سكرا وأبو مصعب الزرقاوي وتلفت إلى حكم صادر عن المحكمة الاردنية غيابيا ضد الزرقاوي في 11 فبراير 2002 حيث يطفو في حيثيات الحكم اسم لؤي سكرا كمنفذ لتعليمات الزرقاوي ومنفذ لعملية ارهابية ضد فندق ماريوت في عمان.. ويأتي في حيثيات الحكم ذكر لمكان إقامة لؤي سكرا "لاجىء في المانيا"!. وتجدر الإشارة هنا إلى أن لحظة إلقاء القبض على لؤي سكرا في مطار ديار بكر كان بحوذته مبلغ من المال قيمته 120 ألف دولار!. وفي اعتقاد المحققين الأتراك أن سكرا كان المسؤول المالي في تنظيم الزرقاوي.

أما كيف قبضت السلطات التركية على لؤي سكرا، فتذكر "درشبيجل" أن الصدفة قادت إلى عنوانه عندما انبعث دخان من شقة يقطنها في مدينة "أنتاليا".. وكان سكرا يعيش فيها بإسم تركي "أكرم أوزير".. وتشير المجلة الألمانية إلى عنف لؤي سكرا وتبجحه أمام المحكمة التركية بأنه أعطى الأوامر بقتل سائقي الشاحنات الأتراك في العراق وبتنفيذ عمليات التفجير في اسطنبول... هذه المعلومات حول شخص المتهم لؤي سكرا رفعت من وتيرة خوف المانيا من يقظة "الإرهابيين النائمين" على أراضيها.



الشرق