الاخوة الاحباء

المهندس / بهاء العقاد (كان) داعية اسلامي من جماعة التبليغ والدعوة ، عرف الرب يسوع المسيح مخلصا وربا .

تم القبض عليه يوم 6 أبريل 2005 بمعرفة أمن الدولة في الطالبية ، وأعتقل لمدة 45 يوما ، بعدها تم تحويله الى سجن مزرعة طره ، وهو الان متهم في قضية رقم 672 أمن دولة ، وحاليا يتم استجوابه أمام رئيس النيابة / طابق عبد الشكور ، بتهمة الازدراء بالاديان والتنصير .


الان :

السؤال : لماذا تـُعطى الحرية كاملة لأي مسيحي في مصر أن يدخل الاسلام ، ويتم تغيير بطاقته ويعامل أحسن معاملة ، ويخرج في موكب فرح وتحت سمع وبصر وحماية الشرطة ، يعملوا له حفله امام أهله وعائلته لاذلالهم مع كل المسيحيين بالمنطقة .

وعندما يأتي واحد مسلم داعية وفاهم كل الحقائق الاسلامية ، ويكتشف الحقيقة ويؤمن بالله ايمان صحيح ، لماذا يتم القبض عليه ويحاكم ويتهم ؟؟؟

اين الحق والعدل والحرية والديمقراطية ؟؟؟؟

الرجاء : من الاخوة الاحباء المسيحين والمهتمين بالحريات وحقوق الانسان ، رفع الموضوع الى وتصعيده والمطالبة بالافراج الفوري عن ( بهاء العقاد ) ، لابد أن نتحرك على كل المستويات ونوصف هذه القصة لأكبر عدد ممكن من الناس حول العالم

انقذوا حياة هذا الرجل

فهل من استجابة ؟؟؟؟

ربنا يخلصه

الموضوع يدخل فى حرية العقيدة وحرية الانسان ان يعتقد ما يشاء وقت ما يشاء

تدخل الدولة المصرية الارهابية التى تطبق الدستور المعيب وخصوصا بمادته الثانية التى تجعل للدولة دينا و تفرض على مصر دينا اسلاميا بشريعته التى تحتقر وتسب المسيحيين وتمنع حرية العقيدة هى السبب

بهاء العقاد سبقته الاف من الاسر التى قبض عليها امن الدولة المصرى بتهمة الردة وعذبت وبعضها توفى بالسجون

والى ضباط امن الدولة المصرى

انتم لستم امن الدولة وانما امن مبارك وامن الاسلام فقط

اسماؤكم معروفة وستلاحقون قضائيا بمجرد تغيير الحكم فالتعذيب لن يسقط بالتقادم

والتغيير سيكون سريعا وفجائيا لكم وسيتخلى عنكم هذا المعتوه المخرف الذى جاوز السته والسبعين عاما ولن ينفعكم لا هو ولا ابنه
حتى لو حاولوا الهرب فلن تقبلهم اى دوله فما بالكم بكم انتم الذين لا فى النفير ولا البعير .

حتى لو تبتم الان فلا مفر ستحاسبون على ما اقترفته ايديكم يا زبانية جهنم وسوط الجلادين الطغاة

كان من الافضل الا تطيعوا احدا فى دكتاتوريته وتحموا انفسكم من المهانة القادمة

-الدماء البريئة تصرخ

والاستجابة قريبة جدا

النازيين تمت ملاحقتهم حتى بعد ان غيروا اشكالهم وهربوا لامريكا اللاتينية

ولنا لقاء قريب ايها النازيون الجبناء