{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
سوق البنات في سورية يتجه للتصدير ..
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #1
سوق البنات في سورية يتجه للتصدير ..
الاثنين 14/3/2005: سوق البنات في سورية يتجه للتصدير .. بقلم : نضال معلوف



كان يوم زفافها ، فستان ابيض وورود وزغاريد ، عين تتطلع الى البعيد وقلب مرتبط بالارض والوطن ، والأم تصطنع ابتسامة ليس لها امتداد للأعماق ، وحديث في النفس يرافقه الم مكتوم ومباركة ناقصة ، والقصة كلها تكتب على مبدأ اهون الشرين .. فالعريس سائح وافد جاء ليشتري ، والسيناريو يشبه إلى حد التطابق صفقة تجارية .. مراسلات ومراسيل ( وكلاء ) ، صور للمنتج ( حيث ان النماذج متعذرة هنا ) .. ‏







رسائل ( تجارية غرامية ) واتفاق أولي ، لقاء في وقت ضيق ( للمعاينة ) وإتمام الصفقة ( زواج ) ، يسافر الشاري ( العريس ) .. والبضاعة ( العروس ) تشحن ( تصدر ) عند انتهاء الإجراءات .. ( تسليم ارض المعمل ).. ‏







فتيات سورية يستنجدن بالانترنت كآخر ملاذ ، والكساد تجاوز البضائع والاسواق وطال البشر ، ولسبب زيادة المخزون أي بعبارة اقتصادية زيادة في العرض على حساب الطلب ، يمكن البحث عن اسواق التصدير ، وهنا تقفز لنا العولمة بإمكانياتها الهائلة لتساعد في عمليات التسويق ، [SIZE=5]وخاصة أن إنتاج سورية في هذا القطاع ذو سمعة طيبة من ماركة " ما باس تمها غير امها " لها راغبين كثر في الخارج ، خاصة الذين ملوا من " التخبيص " وفقدوا الثقة بالصناعة الغربية ( التقليد ) وهم يريدون شيء " بلدي " أصيل. ‏





عادة شراء البنات ليست وافدة على مجتمعنا ، ولكن العرض عادة ما يتم في البيوت المغلقة ، ويطوف الشاري ( عريس الغفلة ) على منازل العذارى ليحصل على العرض الافضل ، الذي يبدأ بالقبول وينتهي بأدق التفاصيل ، التفاصيل التي تتضمن الكلفة طبعا ، وكأي صفقة ( مع فارق اننا نتحدث عن البشر ) يريد العريس شيء عالي الجودة بأقل تكلفة ممكنة ، اما في العصر الحديث ، فقد ينظر العريس الى الامر على انه مشروع إنتاجي وليس سلعة استهلاكية ، واذا عدنا للكساد وزيادة العرض وقلة الطلب ، فانه سيفضل العنصر ( المرأة ) المنتجة على المستهلكة ، وهنا قد يكون الحصول على واحدة ( عروس منتجة ) اسهل من الحصول على فرصة عمل . . ‏



أما البضاعة ( العروس ) وأصحابها ( الأهل ) فعليهم ان يعتنوا بجودة المنتج وخاصة التغليف ( الامبلاج ) وطريقة التقديم والعرض ، ولا تنسوا الترويج الذي لن نستغرب ان يصل الى حد الاعلان ، وتستخدم احيانا كثيرة...العروض ، فيعرض ( مثلا ) مع كل فتاة منزل او سيارة او رصيد ، وهذا كما نعلم في علوم التسويق يدعم قرارات الشراء لدى الزبون ( عريس الغفلة ) ، ولكن ليس تقديم عرض جيد هو نهاية المطاف ، فقد يكون لدى العريس عرض افضل ، وفي هذه الحالة تبقى العروس على الرف ، ويحرص الاهل على " نفض " الغبار عنها ، حتى موعد قدوم زبون أخر .. الى ان تتم الصفقة ( يأتي النصيب ) .. أملين في أن لا تتجاوز البضاعة مدة الصلاحية .. ‏



الآن أصبح هناك طرق مبتكرة ، ودخل هذا النوع من الصفقات عالم التجارة الالكترونية ، واصبحت المراسلات التجارية ( الغرامية ) من ضمن عالم الاعمال ، الامر الذي يوسع دائرة الاختيار والاتصال والتعرف بالصوت والصورة ، ثم يأتي اللقاء ، وعادة ما يكون مهين ، لان البطيخة ( الفتاة ) قد " تطلع " بيضاء في نظر المشتري .. فيتركها ليبحث عن ( بطيخة ) في " بسطة " اخرى .. ‏



قد يقول لي البعض " شو فيها " ، " هكذا تتم الامور " ، " كيف ستتزوج البنات اذا " .. ولماذا على الفتاة في مجتمعنا ان تقبل بان تعامل كسلعة ، تجرد من إنسانيتها ، تعرض مثل مسحوق الغسيل على مقاعد تشبه الرفوف في بيوت اشبه بالمتاجر ، بيوت لاينقصها الا ان تضع " صندوق " ( كاشير ) عند باب الخروج .. ‏



واذا كان الامر طبيعي وبسيط .. لماذا لا ينتظر الشباب في البيوت ، يتأنقوا ويترقبوا زيارة فتاة .. تتأملهم ترمقهم ، تعاين .. ثم تستدير .. وتمضي غير راغبة في الشراء .. ، ما أقسى هذا الشعور ..
03-14-2005, 10:47 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
الإحصائي غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 362
الانضمام: Feb 2005
مشاركة: #2
سوق البنات في سورية يتجه للتصدير ..
و لسه ما خفي أعظم
03-15-2005, 01:05 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
سيد بابل غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 539
الانضمام: Feb 2005
مشاركة: #3
سوق البنات في سورية يتجه للتصدير ..
الموضوع بصراحة مو مفهوم
شو بدك منو ما بعرف
بدك تصور انو بنات سورية بيباعوا
و انو شرفهم بيوروح مقابل المال
و لا بدك تطعن بطريقة التزويج
عن جد الموضوع مو مفهوم
وضح بعدين اسال
03-15-2005, 01:55 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #4
سوق البنات في سورية يتجه للتصدير ..
[SIZE=6]بقلم : نضال معلوف

:no2: :bye: :no2: :bye:
03-15-2005, 01:59 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #5
سوق البنات في سورية يتجه للتصدير ..
الخميس 17/3/2005 : السادة المسؤولون .. لو أقلقنا منامكم .. بقلم : نضال معلوف



قارب الفيلم على النهاية ، وهو فيلم ذو نهاية سعيدة كما ترون وخاصة انه انتهى بنثر الأرز والورود ، والآن سيكون البرنامج التالي حلقة من تلفزيون الواقع ، واستعدوا لأنكم ستكونون انتم أبطال سلسلة من الحلقات غير منتهية .. اطفئوا التلفزيونات ، ولا تزيدوا " البوشار " و " البزورات " المنتهية في أطباقكم، لقد انتهى تصوير المشاهد الخارجية وستنتقل الكاميرات الى الداخل ، وربما نكون زائرين بلا استئذان ، فتجدون أنفسكم فجأة في بقعة الضوء الكاشف بعد ان عشتم لبضعة شهور او ربما سنين بل عقود في الظل ( وربما الظلام ) . . ‏





واذا كنا في الماضي نتكلم عن التحديات فاننا اليوم نجد انفسنا امام كل التحديات ، فماذا انتم فاعلون ، واذا كانت الأنظار خلال الشهور التي خلت تتجه إلى خارج الحدود ، فإننا اليوم سنعيد النظر في الداخل ونتوقع أن نجد أداء يرتقي إلى مستوى الأخطار التي تواجهنا .. ‏



كما رأيتم انتهت الهدنة ، وعقود العسل التي كنا نقضي فيها أوقاتنا كما نشاء وكيفما نشاء انتهت ، وإذا كان الوقت يوما في مصلحتنا ، فقد انقلب اليوم ( لسوء حظكم ) ضدنا ، ووجدنا أنفسنا في السباق بأجسام مترهلة و " كروش " تتدلى حتى تكاد أن تلامس الأرض بين أقدامنا .. ‏



حركتكم البطيئة التي تتسم بالبلادة أصبحت خطر على المجتمع والوطن ، والعمل الغوغائي ، والخطط وليدة اللحظة ، وتمشية الأمور حسب اللازم ضمن الرؤى الشخصية الضيقة التي تتفتق بها أمزجتكم حسب الحالة والمناخ .. أعمال باتت مدمرة ‏



من حقنا أن نسأل أين وصلنا ، والسؤال من باب الحرص على الوطن ، وقد حان وقت الاستحقاقات ، نعرف أن العصا التي نملكها لا سحر فيها ، ولكن الوقت الذي انقضى كاف لكي نكون قد تقدمنا على الطريق بضع خطوات ولو بالاتكاء على عصا العجائز و( المكرسحين ) .. ‏



لن تنتظر الأجنة في بطن أمهاتها حتى تحلوا مشاكل البطالة والعمل وزيادة الدخل وتأمين لقمة العيش للوافدين الجدد ، هؤلاء الوافدين الذين يأتونكم اليوم ليس فقط من أرحام أمهاتهم ، ولكن من الحدود السورية اللبنانية أيضا .. ‏



ليس مهما في هذه المرحلة من يبرز ومن يبقى في الظل ، من يسيطر ومن يفقد السيطرة ، من يظهر فهيما ومن يستبعد من هذه الفصيلة النادرة ، وتذكروا أن الكراسي تفقد قيمتها دون أن تجد الأرض التي ترتكز عليها ، والخطر وصل للحد الذي يمكن أن يزلزل الارض من تحت .. مقاعدكم ؟! ‏



في سورية كانت هناك مظاهرات من نوع آخر غير تلك التي كنتم تتابعونها على التلفزيون ، وتشرئبون فخرا وحماسا بها ولا اعرف ماذا كان لكم فيها .. ، المظاهرات الاخرى والتي لم تنقلها محطات التلفزة المحلية والفضائية ، كانت للمتجمهرين أمام كوات فروع مصرف توفير البريد للحصول على القروض الشخصية التي بدأ المصرف بمنحها قبل أيام ، ورغم خطورة الأحداث السياسية التي تمر بها سورية وتزايد الضغوط عليها ، فان الضغوط الحياتية جعلت المواطن السوري منشغلاً عن كل هذا ، يسابق الزمن ( ليدبر ) مستلزمات القرض الذي يصل في سقفه الاعلى الى 300000 ل.س ( 6000 دولار ) تساعده على الخروج من حالة العوز والحاجة التي يئن تحت وزرها ولو لحين .. ‏



ليست المظاهرة الأولى من هذا النوع ولن تكون الأخيرة ، فكلكم تذكرون مظاهرات مكاتب التشغيل وقروض مكافحة البطالة .. وعلى ماذا يدل هذا .. الا يدل على فشلكم في معالجة الواقع المتردي الذي وصلنا اليه .. ‏



أرجوكم لا تسمعونا المبررات ، ولا تسوقوا لنا الأحلام ، اقسم باننا سئمنا ، وهذه اللعبة أصبحت قديمة و ممجوجة إلى الحد الذي لم نعد نستطيع تقبلها ، بالله عليكم لا تطلبوا منا فرصة اخرى ، كرهنا التدريج والتهريج والكلام الكبير والتنظير والشطارة التي تتمتعون بها في تبرير الفشل .. كل ما نريده ، شيء يسد الرمق ، لا نريد كل النور ، نريد بصيص ضوء يبدد الظلام من حولنا .. ، لا تنتظروا ان نعطيكم فرصة اخرى .. لأنه آن الأوان لكي نأخذ فرصتنا .. ‏







سيريانيوز
03-19-2005, 09:27 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
The Godfather غير متصل
Banned

المشاركات: 3,977
الانضمام: Apr 2004
مشاركة: #6
سوق البنات في سورية يتجه للتصدير ..
عادة شراء البنات ليست وافدة على مجتمعنا ، ولكن العرض عادة ما يتم في البيوت المغلقة ، ويطوف الشاري ( عريس الغفلة ) على منازل العذارى ليحصل على العرض الافضل ، الذي يبدأ بالقبول وينتهي بأدق التفاصيل ، التفاصيل التي تتضمن الكلفة طبعا ، وكأي صفقة ( مع فارق اننا نتحدث عن البشر ) يريد العريس شيء عالي الجودة بأقل تكلفة ممكنة ، اما في العصر الحديث ، فقد ينظر العريس الى الامر على انه مشروع إنتاجي وليس سلعة استهلاكية ، واذا عدنا للكساد وزيادة العرض وقلة الطلب ، فانه سيفضل العنصر ( المرأة ) المنتجة على المستهلكة ، وهنا قد يكون الحصول على واحدة ( عروس منتجة ) اسهل من الحصول على فرصة عمل . . ‏



أما البضاعة ( العروس ) وأصحابها ( الأهل ) فعليهم ان يعتنوا بجودة المنتج وخاصة التغليف ( الامبلاج ) وطريقة التقديم والعرض ، ولا تنسوا الترويج الذي لن نستغرب ان يصل الى حد الاعلان ، وتستخدم احيانا كثيرة...العروض ، فيعرض ( مثلا ) مع كل فتاة منزل او سيارة او رصيد ، وهذا كما نعلم في علوم التسويق يدعم قرارات الشراء لدى الزبون ( عريس الغفلة ) ، ولكن ليس تقديم عرض جيد هو نهاية المطاف ، فقد يكون لدى العريس عرض افضل ، وفي هذه الحالة تبقى العروس على الرف ، ويحرص الاهل على " نفض " الغبار عنها ، حتى موعد قدوم زبون أخر .. الى ان تتم الصفقة ( يأتي النصيب ) .. أملين في أن لا تتجاوز البضاعة مدة الصلاحية .. ‏













فقرة مضحكة جدا

03-21-2005, 12:12 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #7
سوق البنات في سورية يتجه للتصدير ..
تسلق الجبل للبحث عن عروس
مشعل السديري

فوق أن الزواج مغامرة غير مأمونة العواقب، فهو عند بعض الشعوب اختبار مؤلم قبل الدخول في رحابه، مثلما كان يفعله الناس في بعض مناطق يوغوسلافيا سابقا، عندما يربطون العريس في عامود طوال الليل أمام لفح نار متوهجة، فإذا صمد إلى طلوع الصباح زوجوه، وإذا صاح واستغاث فكوا وثاقه وطردوه، كما أنني أعرف أحد الإخوة السودانيين لم يتزوج حتى الآن، وعندما سألته عن السبب كشف لي عن ظهره الذي أصبح عبارة عن خطوط غائرة من شدة الضرب، فقد كان من عادات قبيلته ضرب العريس وهو يرقص طوال الليل، فإذا تألم أو احتج أو هرب فلا يحق له الزواج، وقد حاول المسكين أربع مرات، وفي كل مرة يهرب بعد أن ينال ما لا يقل عن مائة جلدة بالسوط على ظهره، واعتقد أن تلك العادة قد اختفت في السودان، مثلما اختفت عادة قبيلة بدوية في شمال غرب الجزيرة العربية، فقد كانوا لا يزوجون أي شاب إلا في ليلة حالكة السواد لا قمر فيها، على شرط أن يكون موقعهم بجانب جبل، وبعد صلاة العشاء يطلقون الفتاة إلى الجبل لتختفي فيه، وبعد ساعة يطلقون العريس للبحث عنها، فإن أذن المؤذن لصلاة الفجر ولم يجدها، لا يحق له الزواج منها، أما إن عاد معها يدا بيد، فساعتها تدق الطبول ويبدأ الغناء والرقص احتفالا بالعريس والعروسة.
وكانت تلك القبيلة متمسكة بتلك العادة إلى ما قبل خمسة عقود، قبل أن يأتيهم من يفقههم بدينهم على اعتبار أن تلك العادة ما هي إلا بدعة جاهلية، وقد يكون مع هؤلاء العلماء بعض الحق، غير أن هدف تلك القبيلة من تلك العادة الغريبة، إنما كان بالدرجة الأولى إعطاء الفرصة للفتاة في أن يكون لها بعض الرأي في اختيار عريسها، فإذا لا ترغب فيه فسوف تمعن بالتخفي وتبذل المستحيل بعدم الإمساك بها، وإن كانت تحبه أو تريده أو ترغب فيه، فلا أقل من أن ترمي أمامه حجراً صغيراً للفت انتباهه وكأنها تقول له: «نحن هنا».
طبعاً من سوء حظ رجل عجوز أو رجل سمين إذا أطلقوه للبحث عن فتاة في ميعة الصبا، مؤهلة لأن تكون من قافزات الحواجز الاولمبيات، ساعتها سوف يفح وينخ ويسف التراب قبل أن يظفر حتى بريحتها، غير أن من أعجب ما سمعته ممن حدثني عن تلك العادة المندثرة، أن شيخا أرغم ابنه على الزواج من أرملة كبيرة في السن طمعا في مصاهرة والدها صاحب المال والنفوذ، ولكن بعد أن أطلقوا الابن في الجبل للبحث عن عروسه، ما كان منه إلا أن ترك الجبل بكامله وأطلق ساقيه للريح، وكان الجميع يسمعون نداء العروس لتدله على مكانها، ولكن لا حياة لمن تنادي، ومن يومها لم يعد لا لوالده ولا لأهله ولم يسمع له احد أي خبر، وهناك احتمال انه فضل أن تأكله السباع على أن تأكله الأرملة.
بقي اعتراف لا بد وأن أحكيه، وهو أنني من هواة تسلق الجبال في الليالي المظلمة للبحث عن الجرابيع فقط لا غير.

meshal@asharqalawsat.com
04-11-2005, 12:59 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS