مسيرة لمسلمين مثليين في سان فرانسيسكو
أعضاء المؤسسة حوالي ثلاثمئة ينتمون إلى عشرين دولة
مسيرة لمسلمين مثليين في سان فرانسيسكو
أعضاء المؤسسة حوالي ثلاثمئة ينتمون إلى عشرين دولة
دافيد ويليس-سان فرانسيسكو
اختارت جماعة من المثليين الجنسيين المسلمين، شبابا وفتيات، الإعلان عن أنفسهم علانية في يوم المثليين في سان فرانسيسكو، مطالبين من يدينون بدينهم إظهار قدر أكبر من التسامح حيالهم
المسلمون المثليون يشعرون أن عليهم الاختيار بين التخلي عن أسرتهم أو التخلي عن هوية نشاطهم الجنسي
نافيد ميرشانت
وقد أنشئت الجماعة بغرض مساعدة المثليين المسلمين على التوفيق بين نشاطهم الجنسي وبين دينهم
وكما هو معروف، فالمثلية الجنسية محرمة في الإسلام، وبعض البلدان الإسلامية تعاقب على فعل المثلية الجنسية بالموت
ميرشانت يؤمن أن الله خلقه هكذا
وعقد أعضاء الجماعة سهرة مضاءة بالشموع في ضاحية المثليين بسان فرانسيسكو ويعتزمون الانضمام إلى المسيرة التي تنظمها جماعة جاي برايد، عبر شوارع المدينة
وتحدث بعض المشاركين عن المشاكل التي واجهوها في إعلانهم عن أنفسهم كمثليين، باعتبار المعارضة التي يواجههم بها الأهل والأصدقاء الذين يعتقدون أن المثلية تحد للإسلام
إما مسلم أو مثلي
ويقول أحد المشاركين في المسيرة، نافيد ميرشانت، إنه حاول الانتحار قبل أن يتصل بالمؤسسة عبر الإنترنت
وفي البداية اقترحت عليه أسرته أن يلجأ إلى العلاج بالصدمة الكهربائية، قبل أن تتوصل على مضض إلى وفاق ما مع أسلوب حياته
جاي برايد ستعقد مسيرتها الواحدة والثلاثين في سان فرانسيسكو
ويقول ميرشانت إن المسلمين المثليين يشعرون أن عليهم أن يختاروا بين التخلي عن أسرتهم أو التخلي عن هوية نشاطهم الجنسي
ويضيف أنه قرر ألا يتخلى عن أي منهما لأنه يعتقد، حسب قوله، أن الله خلقه هكذا
وتسعى الجماعة إلى إنشاء حركة مثلية إسلامية عالمية، لمساعدة إخوانهم وأخواتهم الصامتين في سبيل التعبير عن أنفسهم في العالم الإسلامي وتخفيف القيود عن هؤلاء الذين يعذبون بسبب اختيارهم الجنسي
إلى الجحيم
وتمثلت صورة للمعارضة التي ستواجهها تلك المؤسسة، مؤسسة الفاتحة، من جانب المسلمين المتشددين في إصرار شيخ أجاف شيخ المسجد المركزي في المدينة على أن السلوك المثلي ذنب عظيم
المسلمون المثليون لهم مصلاهم الخاص في المدينة
وقال الشيخ تعليقا على نشاط تلك الجماعة إن أي إنسان يمارس هذه التصرفات سيذهب إلى الجحيم، وإن الثقافة الإسلامية والدين الإسلامي يعارضان هذا السلوك تماما
وكان المثليون عامة من كافة الديانات قد واجهوا مشاكل في التوفيق بين أديانهم واختياراتهم الجنسية
ويبدو أن الإسلام، الذي عرف تاريخه قدرا كبيرا من التسامح، يواجه أتباعه الآن معضلة عليهم التعامل معها
دافيد ويليس-سان فرانسيسكو
اختارت جماعة من المثليين الجنسيين المسلمين، شبابا وفتيات، الإعلان عن أنفسهم علانية في يوم المثليين في سان فرانسيسكو، مطالبين من يدينون بدينهم إظهار قدر أكبر من التسامح حيالهم
المسلمون المثليون يشعرون أن عليهم الاختيار بين التخلي عن أسرتهم أو التخلي عن هوية نشاطهم الجنسي
نافيد ميرشانت
وقد أنشئت الجماعة بغرض مساعدة المثليين المسلمين على التوفيق بين نشاطهم الجنسي وبين دينهم
وكما هو معروف، فالمثلية الجنسية محرمة في الإسلام، وبعض البلدان الإسلامية تعاقب على فعل المثلية الجنسية بالموت
ميرشانت يؤمن أن الله خلقه هكذا
وعقد أعضاء الجماعة سهرة مضاءة بالشموع في ضاحية المثليين بسان فرانسيسكو ويعتزمون الانضمام إلى المسيرة التي تنظمها جماعة جاي برايد، عبر شوارع المدينة
وتحدث بعض المشاركين عن المشاكل التي واجهوها في إعلانهم عن أنفسهم كمثليين، باعتبار المعارضة التي يواجههم بها الأهل والأصدقاء الذين يعتقدون أن المثلية تحد للإسلام
إما مسلم أو مثلي
ويقول أحد المشاركين في المسيرة، نافيد ميرشانت، إنه حاول الانتحار قبل أن يتصل بالمؤسسة عبر الإنترنت
وفي البداية اقترحت عليه أسرته أن يلجأ إلى العلاج بالصدمة الكهربائية، قبل أن تتوصل على مضض إلى وفاق ما مع أسلوب حياته
جاي برايد ستعقد مسيرتها الواحدة والثلاثين في سان فرانسيسكو
ويقول ميرشانت إن المسلمين المثليين يشعرون أن عليهم أن يختاروا بين التخلي عن أسرتهم أو التخلي عن هوية نشاطهم الجنسي
ويضيف أنه قرر ألا يتخلى عن أي منهما لأنه يعتقد، حسب قوله، أن الله خلقه هكذا
وتسعى الجماعة إلى إنشاء حركة مثلية إسلامية عالمية، لمساعدة إخوانهم وأخواتهم الصامتين في سبيل التعبير عن أنفسهم في العالم الإسلامي وتخفيف القيود عن هؤلاء الذين يعذبون بسبب اختيارهم الجنسي
إلى الجحيم
وتمثلت صورة للمعارضة التي ستواجهها تلك المؤسسة، مؤسسة الفاتحة، من جانب المسلمين المتشددين في إصرار شيخ أجاف شيخ المسجد المركزي في المدينة على أن السلوك المثلي ذنب عظيم
المسلمون المثليون لهم مصلاهم الخاص في المدينة
وقال الشيخ تعليقا على نشاط تلك الجماعة إن أي إنسان يمارس هذه التصرفات سيذهب إلى الجحيم، وإن الثقافة الإسلامية والدين الإسلامي يعارضان هذا السلوك تماما
وكان المثليون عامة من كافة الديانات قد واجهوا مشاكل في التوفيق بين أديانهم واختياراتهم الجنسية
ويبدو أن الإسلام، الذي عرف تاريخه قدرا كبيرا من التسامح، يواجه أتباعه الآن معضلة عليهم التعامل معها
http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/news/newsi...000/1406523.stm
[MODERATOREDIT]ما رأي مهندسي الترميم الشرعي في سلوك خير امة اخرجت للناس ؟؟؟؟خير امة....ضحكت من جهلها الأمم[/MODERATOREDIT]